أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أحمد الخنبوبي - حوارصحفي حول المهرجانات و أبعادها السياسية بالمغرب مع الباحث السياسي أحمد الخنبوبي















المزيد.....

حوارصحفي حول المهرجانات و أبعادها السياسية بالمغرب مع الباحث السياسي أحمد الخنبوبي


أحمد الخنبوبي

الحوار المتمدن-العدد: 2364 - 2008 / 8 / 5 - 07:33
المحور: مقابلات و حوارات
    


1/ المغرب مشهور بمهرجانات كثيرة ومتعددة (أحيدوس، كناوة، أحواش، الفنون الشعبية،....)، لو تحدثنا عن تاريخ هذه المهرجانات، وأين تتجلى قيمتها؟
إن المغرب فعلا يعتبر من البلدان القلائل التي تتمتع بغنى ثقافي و فني مهم جدا و متنوع،و هدا التنوع و الزخم يمثل فعلا الهوية الثقافية و الحضارية المغربية التي تشكلت مند الآلاف السنين من الأساس الثقافي الأمازيغي ،الدي احتضن كل الأسس الأخرى الإسلامية و الأبعاد العربية والأفريقية و اليهودية و الأندلسية بل و حتى الأوروبية.و بالتالي فهدا الامتداد و التنوع تنبغي صيانته و المحافظة عليه، وهكذا كانت مند تاريخ بعيد تقام ملتقيات فنية و ثقافية عبر ربوع المغرب لضخ دماء جديدة في الفنون الأصيلة المغربية و جعلها تحي دائما و تتطور و قد كانت هده الملتقيات تحت مسميات مختلفة ك "الموسم" و "ألموكار" وغيرها.و قد تطور هدا الشكل من الاحتفاء في العقود الأخيرة ليصير تحت مسمى المهرجان ، و هكدا و مند الاستقلال شهد المغرب مهرجانات مهمة كالمهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش مثلا ،الدي يحاول تجميع عشرات المجموعات و الفرق الفنية المغربية الأصيلة عبر ربوع الوطن مند الخمسينات من القرن الماضي .هده المهرجانات بهدا الشكل لها أهمية وقيمة مضافة كبيرة لأنها تبرز الشخصية الثقافية المغربية ،و تجعل المواطن المغربي يستحضر ثقافة و تاريخ بلده و أمجاده من خلال هده الطقوس الاحتفالية ،كما أن هده الأخيرة تجعل جيل الشباب المغربي غير مستلب الهوية و غير منبهر بثقافة الأجنبي كما هو حاصل الأن.

2/الملاحظ أن كل جهة أو منطقة بالمغرب تتميز بتنظيم مهرجان معين، بما يمكن تفسير هذا التنوع؟

كما أشرت إلى دلك سابقا فاٍن المغرب يتميز بتنوع ثقافي ،هدا ما يجعل المهرجانات الفنية تغطي كامل جغرافية المغرب ،كما أن هدا التنوع جعل كل مهرجان يختلف من حيث خصوصياته عن المهرجانات الأخرى فمثلا مهرجان أو موسم كناوة بالصويرة-وهنا لا أقصد المهرجان الدي يقام حاليا و الدي حاول أن يحتكر اسم كناوة و كأن تراثنا الثقافي أصبح ماركات تجارية تمتلكها شركات خاصة و وكالات الاشهار و التواصل- يتميز بتجميع كافة الممارسين لفن كناوة العريق و الدي يبرز جليا الامتداد الأفريقي للمغرب و مدى انصهار ثقافة جنوب الصحراء و الثقافة المغربية .كما أن مدنا أخرى تحتضن ملتقيات خاصة بفن أحواش و إبراز عمق هدا الفن و التعابير الثقافية الفنية و الجمالية التي يحملها و ليس بالشكل الفلكلوري الدي يقدم به هدا الفن للسياح الأجانب،و كما يحدث مع فن العيطة و أحيدوس،و الطقطوقة الجبلية و عيساوة و الركادة وحمادشة و الكدرة وغيرها من الفنون المغربية الأصيلة الرائعة. لكن ما بدأنا نلاحظه في الآونة الأخيرة أنه تم احتكار مسميات هده الفنون من طرف مؤسسات و جمعيات تحظى بدعم السلطات و أعيان و وجهاء المناطق و بدأت تنظم مهرجانات بميزانيات ضخمة لكن القاسم المشترك بينها هو أنها تهمش الفنانين و الممارسين الحقيقيين لتقدم أسماء فنية مصطنعة وفقاعات فنية صنعتها ما بات يسمى تليفزيونات الواقع التي ربما تتلاقى مع منظمي هده المهرجانات في تقديم ما يريدونه للجمهور في غياب أي حس فني .فلو قمت باستطلاع لدى الفنانين في مختلف المناطق المغربية ستكتشف استياءا و استنكارا لهده المهرجانات التي تقصيهم أو تعتبرهم فنانين من الدرجة الثانية في أحسن الحالات.

3/أغلب المهرجانات تجعل من المحافظة على التراث وتثمينه شعارا لها، إلى أي حد تحقق هذا الهدف، مع العلم أن بعض القائمين عليها غير مثقفين بقدر ما يمثلون رؤساء مجالس بلدية أو غيرها؟

نعم اٍن القائمين على أغلب المهرجانات التي تقام الأن، و هنا أقصد ما سأسميه مند الأن بمهرجانات السهول و الجبال على غرار ما كان يعرف بجمعيات السهول و الهضاب التي كانت تحظى بدعم السلطات و الدولة و الأعيان، هؤلاء القائمين على هده المهرجانات في أغلبهم لاتربطهم بالفن و الثقافة أية صلة بل يتم تعيينهم وفق عقود تجارية للقيام بمهام معينة ،بل الغريب في الأمر و قد حضرت مجموعة من هده المهرجانات أن بعض القائمين عليها ليسوا مغاربة بل أجانب و هو ما يفقدها صفة المواطنة علما بأن بلدنا يتمتع بوجود طاقات و فعاليات ثقافية و علمية عاطلة عن العمل يمكن أن تعد و تقدم تظاهرات أحسن مما يقام الأن .نعم لقد سبق أن أشرت في أحد مقالاتي إلى أنه كثيرا ما تجد المدير أو المشرف على المهرجان اٍلا و تلتصق به صفة رئيس جماعة أوبلدية أو جهة أو مستشار أو نائب برلماني و هو ما يجعل الأسئلة تطرح حول الأهداف الحقيقية لهده المهرجانات، هل هي النهوض بالفن و الثقافة ؟ أم تحقيق أرباح مادية ؟ أم القيام بحملات انتخابية سابقة لأوانها لكسب الأصوات ؟ أم الرغبة في وضع مناطق نفوذ وسيطرة لبعض وجهاء و أعيان المناطق؟. كما أريد ان أوضح أن كلامي هدا المتسم بالانتقاد ليس موجها اٍلى الحركة الفنية المغربية الجادة و الملتزمة التي بالكثير من أجل اٍيصال الرسالة الفنية الجادة و النبيلة.

4/ألا تلاحظون بأن المهرجانات التي تكتسي الطابع الغنائي الحديث والتي تروج لفنانين أجانب "نانسي عجرم مثلا" تشوش كثيرا على العمق الثقافي للمهرجانات المغربية الأصيلة وتضيق المجال عليها؟

فعلا أنا أشعر بنوع من الغموض و عدم الفهم عندما أسمع أن بعض الفنانين الأجانب تقاضوا مقابل مشاركاتهم في بعض المهرجانات في المغرب مبالغ مالية خيالية تصل اٍلى ملايين الدراهم،حيث أجد تناقضا صارخا كون المغرب دولة نامية تعاني من مشاكل اجتماعية و اقتصادية عويصة كالفقر و البطالة و التضخم و النقص الحاد في البنيات التحتية ،و بين ما يتقاضاه هؤلاء الدين يسمون فنانين أجانب.أن لست ضد الانفتاح على فنون و ثقافات العالم ،فالانغلاق على الذات يجعل البنية المجتمعية بعيدة عن التطور و التقدم ،لكن يجب على الانفتاح الثقافي على الأخر أن يكون في حدود اللياقة و أن لا يكون على حساب الثقافة الوطنية .و إلا فسيكون دلك من باب المسخ و الميوعة.و على دكر "نانسي عجرم " التي أعتقد أنها لبنانية الجنسية ،فهل فنانونا المغاربة يشاركون بهدا الحجم و هده المبالغ في مهرجانات لبنان و غيره من الدول الشرق ففي أحسن الحالات تكون مشاركاتهم بعد الانصهار في ثقافة الأخر كما يحدث مثلا مع الفنانين المغاربة الدين يغادرون المغرب اٍلى مصر.كما أن بعض الدول الأجنبية تفرض ضرائب و مكوس عما يتقاضاه الفنانين الأجانب نظير مشاركاتهم في المهرجانات كما يحدث في مصر مثلا.لكن في نظري فالمسؤولية عما يحدث الأن ببلدنا تتحملها الأجهزة الرسمية المسؤؤلة عن الثقافة وعلى رأسها وزارة الثقافة ،كما أن جزءا من المسؤولية يتحملها الفاعلون في الحقلين الثقافي و الفني، و هنا أقصد على وجه الخصوص نقابات الفنانين و إطاراتهم المهنية التي دخل بعضها في لعبة الصمت بالمكشوف، مقابل امتيازات معينة ،وقد يحين الوقت لفضح هدا التواطؤ و هدم المعبد على رؤوس الجميع كما يقال.

5/يلاحظ بعض المتتبعين غياب ترابط بين البحث العلمي في التراث وبين هذه المهرجانات الأصيلة، بما تفسرون ذلك؟ وهل هناك مبادرات لتوثيق التراث الشفهي المغربي؟

اٍن ما يعكس الطابع التجاري لأغلب هده المهرجانات هو تهميشها الكلي للثقافة و التوثيق و للبحث العلمي في ميادين الفنون بكافة تشعباتها، حيث نجد بالموازاة مع هده التظاهرات غيابا كليا للندوات و توثيقها و غيابا لحضور المثقفين و الباحثين .هدا مع العلم أن بعض هده المهرجانات تنظم بعض الندوات الشكلية لدر الرماد في العيون لمناقشة مواضيع فنية بحضور بعض المثقفين و الباحثين الدين تربطهم في غالب الأحيان علاقات مصلحة أو صداقة مع المشرفين على هده المهرجانات و الدين تخصص لهم الفنادق من فئة الخمسة نجوم لقضاء أيام المهرجان ،كما تخصص لهم تعويضات مالية باهضة ،اٍلا ما يميز هده الندوات هو ضعف الحضور و ضعف النقاش، ما يدل على دلك أنها تقام دون أرضيات للنقاش كما أنها تعجز عن الخروج بتوصيات أو بتوثبق لأشغالها لتوفير تراكم في البحث الفني و اٍنقاد الثرات الشفهي المغربي من الاندثار.على العكس نجد أن بعض المهرجانات و التظاهرات الفنية الجادة رغم قلة اٍمكانياتها و مواردها، تقوم بأعمال علمية هامة و تعرف حضورا جماهيريا و حضورا لباحثين و مهتمين مرموقين .كما أن الملاحظة الأساسية التي استقيتها من مهرجانات السهول و الهضاب هو اقتصارها على الموسيقى و تغييبها بشكل كلي لباقي الأشكال الفنية الأخرى كالمسرح و الرقص و الفنون التشكيلية ،ربما كمحاولة منها لجلب أكبر عدد من الجماهير عن طريق الموسيقى.

6/أنت و غيرك من الباحثين و المثقفين ، هل سبق أن قمتم بتأسيس جمعيات للمحافظة على هذا الموروث الثقافي، وما هي انتظاراتكم في المستقبل؟

لي تجربة جمعوية، و سبق لي أن ساهمت في تأسيس عدة جمعيات للنهوض بالتراث الفني و الثقافي المغربي ،كما أنه لي علاقة وطيدة بالحركة الفنية و الثقافية المغربية خصوصا بالجنوب ولي اٍطلاع على التجارب الجمعوية و التنظيمية في مختلف الفنون من موسيقى و سينما و مسرح و تشكيل و غيرها، اٍلا أن الحصول على الدعم المالي و حماية دوي المصالح يقتضي العمل وفق المنطق التجاري ،و هنا أقول" التجاري" بمفهومه السلبي أي القفز على الحس الفني و الثقافي و ليس ليس العمل بمنطق "الماركوتينغ" فهدا شيء عادي في اعتقادي ،كما أن التجارب التنظيمية للمهرجانات تبوء بالفشل اٍن لم تتوفر على شخص يكون وراء المهرجان و يتوفر على شبكة علاقات داخل الدولة و يتوفر على رأسمال و موقع مسؤولية في أعلى السلطة ،دعنا نكون صرحاء شيئا ما و سأعطيك أسماء مهرجانات مغربية كبرى و شخصيات نافدة من ورائها ،مهرجان الصويرة لفن كناوة ورائه المستشار الملكي أندري أزولاي ،مهرجان تيميتار بأكادير ورائه الوزير و رجل الأعمال عزيز أخنوش،مهرجان فاس للموسيقى الروحية ورائه المستشار الملكي السابق و والي الدار البيضاء محمد القباج،مهرجان موازين بالرباط و البولفار بالبيضاء ورائهما الكاتب الخاص للملك منير الماجدي،مهرجان موسيقى الصحراء بالراشيدية ورائه الناطق الرسمي السابق باسم القصر و والي جهة مكناس تافيلالت حاليا حسن أوريد ،مهرجان طنجة المتوسطي وراءه اٍلياس العماري العضو بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية و الهيئة العليا للسمعي البصري ..اٍلخ و بالتالي فقواعد اللعبة واضحة تقتضي وجود شخصية نافدة وراء أي مهرجان يتوفر على ميزانية ضخمة و محتضنين.

7/الكثير يرى أن العديد من هذه المهرجانات تخرج عن هدفها العام، لتأخذ أبعادا أخرى سياسية أو غيرها، كيف ترون ذلك؟

الهدف الأساسي الصوري لهده المهرجانات هو الفن ،لكنها في غالب الأحيان تكون لدى القائمين عليها نوايا غير معلنة ،و هو ما يمكن اكتشافه بكل سهولة حيث تظهر الأهداف السياسية من خلال صفات القائمين على هده المهرجانات،و كدا الشخصيات النافدة داخل الدولة التي تقف ورائها ،كما أن بعض هده المهرجانات تكون لأغراض تجارية محضة حيث يكون ورائها رجال أعمال و شركات خاصة تهدف إلى تسويق منتجاتها و إشهارها عن طريق المهرجان مما يجعل هده الشركات تتدخل برمجة بعض المهرجانات ،حيث أن همها الأول هو جلب أكبر عدد من الجماهير دون النظر اٍلى الجوانب الأخرى للتظاهرة ،مما يجعل هده الأخيرة في الغالب تخرج عن منحاها ،حيث نرى مظاهر الانحراف و الإجرام .

8/المهرجانات الحديثة كمهرجان "البوليفار" بالبيضاء و"موازين" بالرباط، التي غالبا ما تستقطب فنانين أجانب؟ الكثير من الهيئات تتحدث عن تبذير المال العام في هذه المهرجانات؟ ما رأيكم؟

يعتبر الجزء الأكبر من ميزانيات هده المهرجانات ،من أموال الدولة فهي تمول من ميزانية وزارة الثقافة و السياحة ،و من ميزانيات المجالس الجهوية و الإقليمية و البلدية والقروية و بعض مؤسسات الدولة الأخرى ،كوكالات تنمية الأقاليم و غيرها،و بالتالي فمن حق المواطن أن يسأل عن مصير تلك الأموال لاسيما و أن بعض المهرجانات تخرج عن الأهداف المسطرة لها .كما أنه يمكن اعتبار دلك تبذيرا للمال العام في الحالات التي تفتقد فيها المدن إلى أبسط البنيات التحتية الاجتماعية و الاقتصادية ،في حين تخصص ملايين الدراهم لمهرجانات مدة صلاحيتها بضعة أيام .و هنا وكما أقول دائما لا يجب أن يفهم كلامي أنه ضرب للحركة الفنية الجادة بالمغرب التي ضحت بالغالي والنفيس من أجل إيصال رسالتها الفنية بصدق وأمانة كما لا يجب أن يفهم أنه تحجر و رجعية. وحتى لا أكون عدميا فقد أتت بعض المهرجانات الفنية بالمغرب بقيم مضافة في التنظيم والبرمجة والتواصل مع الجمهور، لكن هذه القيم تبقى ضعيفة ما لم تدمج في مناخ شامل بتصورات جديدة للمسار الثقافي والفني بالمغرب.



#أحمد_الخنبوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة الأستاد علي الزهيم الجلوي الباحث في الأدب الأمازيغي في ...
- حوار حول كتاب -المجموعة الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ ...
- حوار حول العمل الجمعوي الأمازيغي بالمغرب مع الباحث السياسي أ ...
- ورقة للنقاش مقدمة للمؤتمر الوطني التاسع لجمعية تماينوت
- حوار صحفي حول كتاب -المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر، ...
- ورقة للنقاش مقدمة للمؤتمر الوطني الثامن لجمعية تاماينوت
- قراءة حسن معتصم في كتاب-المجموعات الغنائية العصرية السوسية.. ...
- الأمازيغية.. والحركة الحقوقية بالمغرب
- الأمازيغية.. و التطورالتاريخي للدستور المغربي
- دسترة الأمازيغية بالمغرب..لغة وطنية أم لغة رسمية
- الهوية المغربية ..في منظور الحركة الأمازيغية
- مقاطعة الحركة الأمازيغية و أطياف سياسية أخرى للانتخابات التش ...
- حوار حول الشباب و العزوف السياسي بالمغرب و موضوعات أخرى مع أ ...
- حركة تيضاف.. سابقة من نوعها في تاريخ القضاء الإداري المغربي
- قراءة في صيرورة المجموعات الموسيقية الأمازيغية العصرية
- رأي حول الانتخابات التشريعية بالمغرب
- الحركة الأمازيغية بالمغرب اليوم.. والحاجة إلى نقد ذاتي
- العلاقات المغربية- الشرق الأوسطية.. في خطاب الحركة الأمازيغي ...
- المجموعة الموسيقية الأمازيغية تودرت..نمودج الغناء الرومانسي ...
- الحكم الذاتي بسوس ..الحيثيات و الأسباب


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أحمد الخنبوبي - حوارصحفي حول المهرجانات و أبعادها السياسية بالمغرب مع الباحث السياسي أحمد الخنبوبي