أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....40















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....40


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2360 - 2008 / 8 / 1 - 11:25
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


إلى:

ـ الطبقة العملة في عيدها الأممي (فاتح مايو 2008).

ـ أحزاب الطبقة العاملة الساعية إلى استعادة الأمل في تحقيق الاشتراكية.

ـ من أجل العمل على تطوير الأداء النضالي في أفق استنهاض الطبقة العاملة.

ـ من أجل تحقيق الاشتراكية كبديل للنظام الرأسمالي الهمجي العالمي.





الحفاظ على وثيرة العمل المشترك:.....2

وبالنسبة لمستويات العمل المشترك الضامنة لاستمرار وثيرته فيمكن إجمالها في ثلاث مستويات:

المستوى الأول: المستوى الإيديولوجي الذي يقتضي:

1) استيعاب إيديلوجيات التنظيمات السياسية المساهمة في قيام التنظيم المشترك، الذي ينظم، ويوجه، ويقود العمل المشترك.

2) التدقيق العميق في القواسم الإيديولوجية المشتركة، حتى تصير معبرة عن المصالح المشتركة لمختلف التنظيمات المساهمة في قيام التنظيم المشترك، وعن مصالح الجماهير الشعبية الكادحة المعنية بالتدقيق في القواسم الإيديولوجية المشتركة.

3) عقد دورات تكوينية من أجل جعل مناضلي التنظيم المشترك، يستوعبون القواسم الإيديولوجية المشتركة، حتى يمتلكوا القدرة على تفعيلها في مجال تحركهم.

4) العمل على جعل القواسم الإيديولوجية المشتركة قواسم إيديولوجية سائدة بين جميع أفراد المجتمع لضمان ارتباطهم بالتنظيم المشترك، ومن خلاله، بالعمل المشترك.

5) استغلال وسائل الإعلام المقروءة، والمسموعة، والمرئية الممكنة للدعاية للقواسم الإيديولوجية المشتركة، لإكسابها أبعادا وطنية، وقومية، ودولية، حتى تتفاعل مع الإيديولوجيات المختلفة، ومع القواسم الإيديولوجية المشتركة في كل مكان من العالم.

وبهذه المقتضيات التي يجب تفعيلها، يمكن قيام المستوى الإيديولوجي بضمان استمرار وثيرة العمل المشترك.

المستوى الثاني: المستوى التنظيمي الذي يقتضي الإعداد الجيد لقيام تنظيم مشترك. وهذا الإعداد يقتضي المرور من الخطوات اللازمة المتمثلة في:

1) استيعاب التصورات القائمة عندالتنظيمات المساهمة، أو المدعوة للقيام بالعمل المشترك، حتى إيجاد تصور تنظيمي مشترك، يمكن اعتماده في قيام تنظيم ينظم، ويوجه، ويقود العمل المشترك، ويعمل على تفعيله.

2) التدقيق في الخلاصات التنظيمية التي يمكن اعتمادها في صياغة القانون المعتمد في إيجاد تنظيم قوي، وواسع، حتى يتأتى له القيام بدوره في تفعيل العمل المشترك.

3) الحرص على قيام أجهزة تنظيمية فاعلة، ومتفاعلة مع الواقع، في تجلياته الإقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى تقوم تلك الأجهزة بتفعيل العمل المشترك عموديا، وأفقيا، انطلاقا من البرنامج المشترك، سعيا إلى تحقيق الأهاف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

4) قيام الأجهزة التقريرية بمراقبة الأجهزة التنفيذية للتنظيم المشترك:

وهل تحترم مقاييس العمل المشترك الإيديولوجية، والسياسية، والبرنامجية، والجماهيرية، أم لا؟

ومن خلال التنظيم المشترك، مراقبة أداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية:

وهل يقومون بدورهم بما يخدم تفعيل العمل المشترك، أم لا؟

5) الحرص على اجتماع الجهزة التقريرية، والتنفيذية، مع إعادة الهيكلة في الأوقات المحددة لذلك، لضمان استمرار الحركية التنظيمية التي تقف وراء تفعيل العمل المشترك؟

وبهذه الخطوات التي يمكن أن تضاف إليها خطوات تنظيمية أخرى، يصير التنظيم المشترك كفيلا بالقيام بالعمل المشترك، وتفعيله، في اتجاه تحقيق أهدافه.

المستوى الثالث: المستوى السياسي الذي يقتضي قيام التنظيم المشترك برصد تحولات الواقع في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، واتخاذ المواقف السياسية المناسبة، كلما دعت الضرورة إلى ذلك، من اجل الارتباط بأوسع الجماهير الشعبية، التي من مصلحتها قيام عمل مشترك، كما يقتضي القيام به:

1) الانكباب على دراسة المواقف السياسية للتنظيمات المساهمة في قيام تنظيم مشترك، والتدقيق في الخلاصات التي تجمع بينها.

2) التدقيق في البرنامج المشترك الذي يصير منطلقا لاتخاذ المواقف السياسية المناسبة، حتى يصير ما يترتب عنه في مستوى متطلبات العمل على تحقيق الأهداف المحددة.

3) التدقيق في المواقف السياسية التي يتخذها التنظيم المشترك، حتى لا تكون لها انعكاسات سلبية في صفوف الجماهير الشعبية، من أجل أن يكون لها تأثير واسع في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة.

4) الحرص على توظيف الإعلام المقروء، والمسموع، والمرئي، لإبلاغ المواقف السياسية التي يتخذها التنظيم المشترك إلى اوسع الجماهير، حتى تؤدي دورها في ربط تلك الجماهير بالتنظيم المشترك.

5) استثمار تأثير المواقف السياسية المشتركة من أجل توسيع التنظيم المشترك أفقيا، وعموديا، لضمان التفعيل المستمر للعمل المشترك.

6) مراجعة النواقص التي يمكن أن تعتري المواقف السياسية، سعيا إلى جعلها أكثر تأثيرا في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة.

وبهذه الخطوات تصير المواقف السياسية التي يتخدها التنظيم المشترك أكثر تدقيقا، وأكثر تعبيرا عن إرادة التنظيمات المدعوة إلى القيام بالعمل المشترك، وأكثر استجابة لطموحات الجماهير الشعبية الكادحة، وأكثر ضمانا لاستمرار العمل العمل المشترك، حتى تحقيق الأهداف المتوخاة منه.

وبذلك يتبين أن مستويات العمل المشترك تختصر في المستوى الإيديولوجي، وفي المستوى التنظيمي، وفي المستوى السياسي. وهذه المستويات تنجز متداخلة فيما بينها، ومكملة لبعضها البعض، ومن أجل أن يكون العمل المشترك مؤديا لدوره المتكامل، وفي مختلف المجالات.

وبإجابتنا على الأسئلة الواردة في بداية هذه الفقرة، نكون قد وقفنا على ما يجب عمله من أجل المحافظة على وثيرة العمل المشترك، وعلى الوسائل التي يمكن اعتمادها لضمان استمرار وثيرة العمل المشترك، وعلى مستويات هذا العمل، من أجل الحفظ عل تلك الوثيرة، وعلى الاستمرار.

خلاصة عامة:

وبهذا التناول المتأني لموضوع:

"العمل المشترك : اهميته – دوره – ضرورته – آلياته"

نجد أنفسنا قد حاولنا توضيح مفهوم العمل المشترك على المستوى العام، وكتنسيق آني، وكتحالف، وكجبهة، حتى يصير واضحا في أذهان المتتبعين للعمل المشترك، كما حاولنا الوقوف على أسس العمل المشترك ،بما فيها الأساس الإيديولوجي، والأساس التنظيمي، والأساس البرنامجي، والأساس السياسي. هذه الأسس اتي تعتبر ضرورية لوجود أي عمل مشترك في مسوياته الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، دون أن نغفل الوقوف على معيقات العمل المشترك الإيديولوجية، والتنظيمية، والبرنامجية، والسياسية، بالإضافة إلى محاولة توضيح وسائل تجاوز تلك المعيقات الإيديولوجية، والتنظيمية، والبرنامجية، والسياسية، ثم وقفنا على أهمية العمل المشترك في مستواه الإيديولوجي، والتنظيمي، والبرنامجي، وتفعيل المنظمات الجماهيرية، وعلى المستوى الجماهيري، ووقفنا كذلك على دور العمل المشترك بالنسبة للتنظيمات المنخرطة فيه، وبالنسبة للمنظمات الجماهيرية، وبالنسبة للجماهير الشعبية، وبالنسبة لتطوير الإيديولوجية المشتركة، وتطوير البرنامج المشترك، وبالنسبة للمواقف السياسية، ووقفنا على ضرورة العمل المشترك على مستوى الوضوح الإيديولوجي، ومستوى ضبط التنظيمات، وتحديد المسئوليات على المستوى الأفقي، والعمودي، ومستوى ضبط البرنامج المشترك، ومستوى تفعيل المنظمات الجماهيرية، ووقفنا كذلك على الآليات المعتمدة في تفعيل العمل المشترك، كالآلية الإيديولوجية، والآلية التنظيمية، والآلية البرنامجية، والآلية التواصلية، وأتينا على ذكر القوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك، كالقوى اليسارية، والقوى الديمقراطية، والقوى العلمانية، والمنظمات الجماهيرية، والشخصيات المؤثرة في الواقع، ثم وقفنا على الغاية من العمل المشترك في مستوياتها الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، ووقفا على:

ماالعمل من اجل المحافظة على العمل المشترك في مستواه الإيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي؟

ونحن في ختام معالجتنا للموضوع أعلاه نجد أنفسنا مضطرين لتذييله بجملة من الأسئلةالتي تتوخى استفزاز الفكر، واستفزاز الممارسة في نفس الوقت. وهذه الأسئلة تأتي مبنية على أساس الخطة التي اعتمدناها في تناول موضوع العمل المشترك...حتى نبقى مرتبطين بذات الموضوع، وحتى لا نتيه بعيدا إلى شيء آخر. وهذه الأسئلة هي:

هل تستوعب المنظمات المعنية مفهوم العمل المشترك؟

هل يقف ذلك الإستيعاب، في حالة حصوله، على جعل مناضلي التنظيمات المدعوة إلى القيام بالعمل المشترك ينخرطون في العمل المشترك، أو يسعون إلى الانخراط فيه؟

هل تدرك التنظيمات مستويات العمل المشترك؟

هل يتحدد في ممارستها المستوى الآني؟

هل تدرك المستوى المرحلي؟

هل تعمل على استتيعاب المستوى الإستراتيجي؟

هل تميز بين التنسيق، والتحالف والجبهة؟

أم انها لا تستوعب كل ذلك؟

وما هي النتائج التي تترتب عن جهلها بمفهوم العمل المشترك؟

هل تميز التنظيمات المدعوة إلى القيام بالعمل المشترك بين الأسس التي يقوم عليها العمل المشترك؟

هل تستوعب الأساس الإيديولوجي، وما يقتضيه؟

هل تدرك الأساس التنظيمي؟

هل تدرك الأساس البرنامجي، وما يترتب عنه؟

هل تتبين الأساس السياسي، وما يؤدي إليه؟

هل تدرك العلاقة الجدلية القائمة بين هذه الأسس المختلفة؟

وهل حاولت التنظيمات المدعوة للقيام بالعمل المشترك الوقوف على معيقات العمل المشترك؟

هل تسعى إلى الوقوف على المعيقاات الإيديولوجية؟

هل تتبين المعيقات التنظيمية؟

هل تعمل على معرفة المعيقات البرنامجية؟

هل تقف على المعيقات السياسية؟

وهل تتساءل عن ما هي وسائل تجاوز تلك المعيقات؟

هل تعرف ما معنى وسائل تجاوز المعيقات الإيديولوجية؟

هل تدرك أهمية الوسائل التنظيمية؟

وهل تتوضح لديها الوسائل البرنامجية؟

وهل تتبين دور الوسائل السياسية في تجاوز المعيقات المذكورة؟

وهل تستوعب الأحزاب المدعوة إلى القيام بالعمل المشترك أهمية العمل المشترك؟

هل تدرك أهمية العمل المشترك الإيديولوجي؟

هل تعمل على ترسيخ العمل المشترك التنظيمي؟

هل تعمل على تربية الجماهير الشعبية الكادحة، بالخصوص، على العمل المشترك؟

هل تستوعب دور العمل المشترك؟

هل تنجز التنظيمات المنخرطة في العمل المشترك الدورالمنوط بها؟

هل تقوم المنظمات الجماهيرية بدورها في العمل المشترك؟

هل تقوم الجماهير الشعبية بدورها؟

هل يؤدي العمل المشترك دوره في تطوير الإيديولوجية؟

هل يؤدي دوره في تطوير البرنامج المشترك؟

هل يعمل على تطوير المواقف السياسية؟

هل تدرك التنظيمات المدعوة للقيام بالعمل المشترك ضرورة العمل المشترك؟

هل تستوعب هذه الضرورة على مستوى الوضوح الإيديولوجي؟

هل تدرك ضرورة ضبط التنظيمات، وتحديد المسؤوليات؟

هل تنسحب هذه الضرورة على ضبط البرنامج المشترك؟

هل تحضر هذه الضرورة على مستوى تفعيل المنظمات الجماهيرية.

وهل تحضر على مستوى تعبئة الجماهير الشعبية الكادحة؟

هل يقوم للعمل المشترك وجود بدون آليات؟

هل تقوم الآلية الإيديولوجية، بتفعيل العمل المشترك؟

هل تحضر الآلية التنظيمية في ذلك التفعيل؟

وما هو دور الآلية البرنامجية؟

هل للآلية الجماهيرية دور معين؟

وما هو دور الآلية الإعلامية؟

وما هو مستوى تفعيل الآلية التواصلية للعمل المشترك؟

وما هي القوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك؟

هل هي القوى الديمقراطية؟

هل هي القوى العلمانية؟

هل هي المنظمات الجماهيرية؟

هل هي الشخصيات المؤثرة؟

أم أن كل هذه الجهات مدعوة للقيام بالعمل المشترك؟

وما هي الغاية من العمل المشترك؟

هل هي غاية آنية فقط؟

هل هي غاية استراتيجية فقط؟

هل هي غاية مرحلية فقط؟

أم أن كل هذه الغايات حاضرة في نفس الوقت، ومن خلال القيام بالعمل المشترك؟

وما العمل من أجل المحافظة على وثيرة العمل المشترك؟

وما هو دور الإيديولوجي في الحفاظ على العمل المشترك؟

وما هو دور التنظيم المشترك في ذلك؟

وهل تلعب المواقف السياسية دورا معينا في الحفاظ على وثيرة العمل المشترك؟

ونحن عندما نطرح هذه الأسئلة لا نروم إلا استفزاز الأذهان سعيا إلى تحقيق العمل المشترك الفعلي على مستوى إعمال الفكر في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي من قبل الجميع، ومن أجل أن يحضر العمل المشترك في المسلكية الفردية، والجماعية، باعتباره وسيلة لتطوير الواقع، وتغييره إلى الأحسن. وهذا التطور، والتغيير، لا يتم إلا بتحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، وخاصة عندما يتعلق الأمر بتحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.


محمد الحنفي
ابن جرير في: 23/04/2008.






#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....39
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....38
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....37
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....36
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....35
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....34
- هل حان الوقت لمساءلة ومحاكمة حميدو لعنيكري وكل المسئولين عن ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....33
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....32
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....31
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....30
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....29
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....27
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....25
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....24
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....23
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....22
- عرش بوبكر: المناضل الطليعي الشامخ، الذي أعجزه المرض عن مواصل ...


المزيد.....




- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية
- بيلوسي للطلبة المتظاهرين: انتقدوا إسرائيل كما شئتم لكن لا تن ...
- فرنسا: القضاء يوجه اتهامات لسبعة أكراد للاشتباه بتمويلهم حزب ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....40