أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....33















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....33


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2345 - 2008 / 7 / 17 - 11:00
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


القوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك:.....4
3) القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، من منطلق كون هذه القوى يسارية، وديمقراطية في نفس الوقت؛ لأن القوى اليسارية المدعوة للقيام بالعمل المشترك هي قوى علمانية، والقوى الديمقراطية المدعوة للقيام بالعمل المشترك هي أيضا قوى علمانية. وإذا كان لا بد من أثر على الجماهير المعنية بالعمل المشترك، هو أثر القوى العلمانية المدعوة، كذلك، إلى تعميق النظر في مفهوم العلمانية، وفي إيجاد قواسم إيديولوجية علمانية مشتركة، وفي إيجاد تصور تنظيمي مشترك، وإلى ايجاد برامج علمانية مشتركة تعتمد في الخطوات النضالية المشتركة، ومنطلقا لاتخاذ المواقف السياسية المناسبة، والمتناسبة مع الشروط الموضوعية القائمة في الزمان، والمكان، وفي كل بلد من البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، وإلى توجيه أداء مناضلي التنظيم العلماني المشترك في التنظيمات الجماهيرية المهتمة بالنضال من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للجماهير الشعبية الكادحة، وإلى تربية هذه الجماهير تربية علمانية تحررها من الأسر الغيبي، والخرافي السالب لحرية الإنسان.

والقوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، لا يمكن أن تنجز مهامها التارخية المرتبطة بقيامها بالعمل المشترك إلا اذا عملت على:

ا ـ تعميق النظر في إيديولوجيات الأحزاب العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، كل ايديولوجية علمانية على حدة، من أجل الخروج بخلاصات مركزة تهدف إلى تحقيق الوحدة الإيديولوجية العلمانية المشتركة بين التنظيمات العلمانية، حتى يتأتى لهذه الإيديولوجية العلمانية المشتركة أن تصير معبرة عن مصالح التنظيمات العلمانية، وعن مصالح الجاهير الشعبية المعنية بالعمل العلماني المشترك، من أجل أن تتحول القواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة إلى وسيلة لجذب الجماهير إلى الوحدة التنظيمية المشتركة، التي تنظم، وتوجه، وتقود العمل العلماني المشترك.

والقواسم الإيديولوجية المشتركة تصير موجهة العمل من أجل بناء تنظيم علماني مشترك، وإيجاد برنامج علماني مشترك، واتخاذ مواقف سياسية علمانية مشتركة، وإنتاج أداء جيد للمناضلين المنتمين إلى التنظيم العلماني المشترك، وصولا إلى صيرورة القواسم الإيديولوجية المشتركة سائدة في المجتمع. وهذا التاثير الفاعل، والمتفاعل مع القواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة، يؤدي إلى تطور، وتطوير هذه القواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة، حتى تصير أكثر تعبيرا عن مصالح المجتمع برمته، الأمر الذي يجعل جميع افراده ينخرطون في العمل العلماني المشترك، لتحقيق الأهداف العلمانية الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

ب ـ والقواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة تحتاج إلى توضيح مفهوم العلمانية، الذي يتم تشويهه من قبل الطبقات المستفيدة من الاستغلال، التي توظف الدين لخدمة ذلك الاستغلال، وتضع في خدمتها، لأجل ذلك، جيشا من مؤلجي الذين الإسلامي، الذين يعتبرون العلمانية كفرا، وإلحادا. وهو ما يؤثر على سمعة القوى العلمانية اليسارية، والديمقراطية، في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، الذي يؤثر كذلك على الأخذ بالعلمانية. ولذلك صار من اللازم أن تعمل القواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة على أن يصير المفهوم الصحيح للعلمانية جزءا لا يتجزأ من تلك القواسم، حتى يتأتى جعل الجماهير المتفاعلة مع القواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة تقتنع بالمفهوم الصحيح للعلمانية، والذي يمكن اختصاره في فصل الدين عن الدولة، وفي إبعاد الحكام عن توظيف الدين في قمع الشعوب، وباسم تطبيق الشريعة الإسلامية، كما هو قائم في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين. ففصل الدين عن الدولة هو المدخل لأي تقدم، أو تطور، لأنه لا يعنى إلا انعتاق الدولة من أسر أدلجة الدين، كما أن ربط الدين بالدولة هو المدخل الذي يعتمده الحكام من أجل قمع معارضيهم بدعوى الكفر، والإلحاد. ذلك ان توضيح مفهوم العلمانية توضيحا إيديولوجيا وعلميا، يساهم إلى حد كبير في جعل القواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة تزداد تأثيرا في صفوف الجماهير الشعبية بالعمل العلماني المشترك بالخصوص، في أفق ازديادها تأثيرا في صفوف باقي الجماهير الشعبية التي تنخرط في العمل العلماني المشترك، وتدعمه لأجل ذلك.

ج ـ والقواسم الإيديولوجية العلمانية المشتركة، تصير منطلقا لدراسة، وتعميق النظر في التصورات التنظيمية العلمانية المختلفة، من أجل الخروج بالتصور التنظيمي المشترك، الذي ينظم، ويوجه، ويقود التحديات القائمة في الواقع، والتي تحول دون قيام ممارسة علمانية هادفة. فالتنظيم العلماني المشترك ذو الطبيعة الديمقراطية، واليسارية، عندما ينسجم مع القواسم الإيديولوجية المشتركة، فلأنه يسعى إلى تحقيق علمانية مكوناته المختلفة، حتى تقف وراء إشاعة الممارسة العلمانية في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، الذي تعود أفراد المجتمع في كل بلد من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، على رهنه بالغيب الذي صار يتحكم في مصير البشرية، التي لا تستطيع الانفلات من أسر أدلجة الدين. فالتصور التنظيمي العلماني المشترك يساهم بشكل كبير في تطوير القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، كما يساهم في تطوير الجماهير المعنية بالعمل العلماني المشترك، الأمر الذي يؤدي إلى التفاعل الإيجابي بين الجماهير المذكورة، وبين القوى العلماية المدعوة الى القيام بالعمل المشترك. وهو ما يترتب عنه ازدياد الرغبة في تكريس الممارسة العلمانية في مختلف المجالات، وفي جميع مناحي الحياة.

د ـ والتنظيم العلماني المشترك لا يكتسب قيمته التنظيمية القائمة على أساس القواسم الإيديولوجية المشتركة إلا بالعمل على إيجاد برنامج علماني مشترك، عن طريق إخضاع برامج القوى العلمانية المختلفة إلى الدراسة، والبحث المعمقين، من أجل الخروج بخلاصات يمكن اعتمادها في بناء برنامج علماني مشترك، يقف وراء تفعيل التنظيم العلماني المشترك، بمكوناته المختلفة، سعيا إلى إحداث تطور نوعي في كل ذلك، حتى يصير التنظيم العلماني قادرا على تحقيق الأهداف العلمانية الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

وقيام البرنامج العلماني المشترك بتفعيل التنظيم العلماني المشترك بمكوناته المختلفة، يؤدي إلى قيام الممارسة التنظيمية، بالوقوف على جوانب النقص في البرنامج، سعيا إلى إعادة النظر في تلك النواقص، من أجل تجاوزها في أفق جعل البرنامج أكثر تفعيلا للعمل العلماني المشترك، حتى يحقق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

والبرنامج العلماني المشترك يكتسب أهميته من خلال اعتباره منطلقا لقيام التنظيم العلماني المشترك باتخاذ مواقف سياسية مناسبة، ومتناسبة مع حركة الواقع القائمة في الزمان، والمكان. فالمواقف السياسية العلمانية التي يتخذها التنظيم العلماني المشترك، تعتبر قوة دافعة في اتجاه تسييد القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك؛ لأن تلك المواقف تربط القوى العلمانية بتنظيماتها المختلفة، وبتنظيمها العلماني المشترك، وبالجماخهير المعنية بالعمل المشترك، التي تصير، بدورها، وبسبب تفاعلها بالعمل العلماني المشترك، واستهدافها بالمواقف السياسية العلمانية، علمانية، وجزءا لا يتجزأ من القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك. وهو ما يعني أن المواقف السياسية العلمانية الصادرة عن التنظيم العلماني المشترك، تلعب دورا كبيرا، ورائدا في تطور، وتطوير القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وفي تطور، وتطوير التنظيم العلماني المشترك، بمكوناته المختلفة، سعيا إلى رفع مستوى أداء العمل العلماني المشترك، في اتجاه التسريع بتحقيق الأهداف العلمانية الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. وهذا التطور، والتطوير الذي يستهدف القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، لا بد ان يقود، كذلك، إلى تطور، وتطوير المواقف السياسية الصادرة عن التنظيم العلماني المشترك، حتى تصير أكثر تفعيلا للتنظيم العلماني المشترك، وللقوى العلمانية المدعوة إلى القيام بالعمل المشترك.

و ـ أداء مناضلي التنظيم العلماني المشترك في التنظيمات الجماهيرية، الذي يلعب دورا كبيرا في الرفع من قيمة القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، ومن قيمة التنظيم المشترك، بمكوناته المختلفة، لأن أداء مناضلي التنظيم العلماني المشترك، في التنظيمات الجماهيرية، ينقلون النظرية الإيديولوجية، والتنظيمية، والبرنامجية، والسياسية، إلى الممارسة اللحظية، والآنية، واليومية، في صفوف الجماهير ذات العلاقة مع التنظيمات الجماهيرية، وعلى جميع المستويات ،وفي جميع المجالات، وفي جميع مناحي الحياة، مما ينقل الجماهير الشعبية إلى مستوى ممارسة التنظيم العلماني المشترك بمكوناته المختلفة. فأداء مناضلي التنظيم العلماني المشترك، يعمل على تطور، وتطوير القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، والتنظيم العلماني المشترك، بمكوناته المختلفة، في أفق الرفع من مستوى العمل العلماني المشترك، سعيا إلى التسريع بتحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. غير أن هذا التطور، والتطوير، لا بد أن يؤدي بدوره إلى تطور، وتطوير أداء مناضلي التنظيم العلماني المشترك، سعيا إلى تحقيق نفس النتائج.

ز ـ تفاعل الجماهير المعنية بالعمل العلماني المشترك بالقوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وبالتنظيم المشترك بمكوناته المختلفة، مما يجعل هذه الجماهير تقف وراء تحريك القوى العلمانية، وتنظيمها العلماني المشترك، في أفق رفع مستوى تفعيل العمل المشترك، مما يؤدي إلى تحقيق الأهداف الآنية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي لها علاقة بالعمل العلماني المشترك، الذي ينعكس إيجابا على مستوى عيش الجماهير الشعبية المعنية بالعمل العلماني المشترك، والأهداف المرحلية المتمثلة في جعل الجماهير تطمئن على مستقبل أبنائها على المدى المتوسط، عن طريق إيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية، تقوم بتدبير الشأن العام المحلي، والإقليمي، والجهوي، والوطني على المستوى المرحلي، مما يجعل الجماهير الشعبية المعنية بالعمل العلماني المشترك تزداد استفادة واطمئنانا على مستقبلها، والإستراتيجية التي تقتضي التغيير الشامل، والجذري، للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، التي تستدعي القيام بالعمل العلماني المشترك، وعلى جميع المستويات، وفي جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، واليساسية. وهذا الانعكاس الإيجابي على مستوى القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، لا بد ان يؤثر إيجابا على الجماهير المعنية بالعمل المشترك، التي تزداد ارتباطا بالقوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل العلماني المشترك، وبتنظيمها العلماني المشترك، حرصا منها على ضمان استمرار تفعيل العمل المشترك، المحقق للأهداف العلمانية، وخاصة تلك المتمثلة في تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

وبذلك نصل إلى أن القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، لا يمكن أن تتمكن من ذلك إلا بتعميق النظر في ايديولوجيات القوى العلمانية المدعوة للقيام بالعمل المشترك، من أجل الخروج بخلاصات تصلح قواسم إيديولوجية علمانية مشتركة، وتوضيح مفهوم العلمانية توضيحا يستجيب لرغبة الجماهير المعنية بالعمل العلماني المشترك، وتعميق النظر في التصورات التنظيمية للقوى العلمانية، من أجل الخروج بتصور تنظيمي علماني مشترك، والعمل على إيجاد برنامج علماني مشترك، يصلح منطلقا لاتخاذ مواقف سياسية علمانية مشتركة، وإيجاد أداء متميز للمناضلين المنتمين للتنظيم العلماني المشترك في التنظيمات الجماهيرية المختلفة، وبالحرص على تفاعل الجماهير المعنية بالعمل المشترك، مع التنظيمات المنشغلة بالعمل المشترك لصالحها، حتى يتأتى للقوى العلمانية المعنية بالعمل المشترك على تسييد نفسها في صفوف الجماهير، وجعل العلمانية في مستوى متطلبات التنظيمات العلمانية، وفي مستوى خدمة حاجيات الجماهير المعنية بتحويل المجتمع إلى مجتمع علماني متطور.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....32
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....31
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....30
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....29
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....27
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....25
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....24
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....23
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....22
- عرش بوبكر: المناضل الطليعي الشامخ، الذي أعجزه المرض عن مواصل ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....21
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....20
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....19
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...


المزيد.....




- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....33