أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2331 - 2008 / 7 / 3 - 10:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


إلى:

ـ الطبقة العملة في عيدها الأممي (فاتح مايو 2008).

ـ أحزاب الطبقة العاملة الساعية إلى استعادة الأمل في تحقيق الاشتراكية.

ـ من أجل العمل على تطوير الأداء النضالي في أفق استنهاض الطبقة العاملة.

ـ من أجل تحقيق الاشتراكية كبديل للنظام الرأسمالي الهمجي العالمي.






آليات العمل المشترك:.....3

4) آلية المواقف السياسية، التي تقوم بدور مهم في جلب أنظار المهتمين بالشأن السياسي، وبالجماهير الشعبية المعنية بالعمل المشترك، وفي جعل تلك الجماهير تزداد اهتماما بالعمل المشترك، خاصة وأن هذه الآلية تؤثر في مسار العمل المشترك برمته، وتسرع بالعمل في أفق تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، وعلى مستوى عمل التنظيمات الجماهيرية ،وعلى الجماهير نفسها.

وآلية المواقف السياسية، ومن خلال تفعيل العمل المشترك، تؤدي الى نقلة نوعية فيما يخص:

ا ـ القواسم الإيديولوجية المشتركة، التي تصير ملازمة لشيوع المواقف السياسية لتنظيم المشترك، فيتم التسريع بتسييدها، لتصير، بذلك، إيديولوجية التنظيم المشترك، وإيديولوجية الجماهير بصفة عامة، وفي كل بلد من البلدان العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، كنتيجة منطقية لقيام آلية المواقف السياسية بدورها. وهو ما يجعل القواسم الإيديولوجية المشتركة، تلامس عمق المصالح الجماعية للجماهير المستهدفة بالعمل المشترك. واذا استحضرنا العلاقة الجدلية القائمة بين آلية المواقف السياسية للتنظيم المشترك، وبين القواسم الإيديولوجية المشتركة، سندرك أهمية المواقف السياسية في تطور، وتطوير القواسم الإيديولوجية المشتركة، والتي تساهم بدورها في تطور، وتطوير آلية المواقف السياسية، حتى تزداد تاثيرا في حشد الجماهير المعنية بالعمل المشترك، للإنخراط في تفعيل العمل المشترك، ومن منطلق التفاعل مع القواسم الإيديولوجية المشتركة.

ب ـ التنظيم المشترك الذي يزداد إشعاعا في صفوف جميع أفراد المجتمع، انطلاقا من تفعيل الآلية السياسية، التي تلعب دورا رائدا في تنفعيل التنظيم، وتقويته، وتطويره، حتى يكون في مستوى مواجهة التحديات التي تواجه العمل المشترك، وحتى يصير رائدا في تنظيم، وتوجيه، وقيادة العمل المشترك، وحتى يعمل على تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، خاصة، وأننا وقفنا سابقا على أن العلاقة القائمة بين آلية المواقف السياسية، وبين التنظيم المشترك، هي علاقة جدلية متجهة للتطور، والتطوير المتبادلين. وهو ما يعني ضرورة استحضار أهمية آلية المواقف السياسية في تفعيل التنظيم المشترك، وفي تطوره، وتطويره، وفي إكسابه الجماهيرية المطلوبة.

ج ـ البرنامج المشترك، باعتباره منطلقا لاتخاذ المواقف السياسية كآلية لتفعيل العمل المشترك. ذلك أن آلية المواقف السياسية، تلعب دورا كبيرا، ورائدا، في جعل التنظيم المشترك يسرع بالعمل على أجرأة بنود البرنامج المشترك، في مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى جعل الجماهير المعنية بالعمل المشترك تحقق طموحاتها في تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، وفي تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الإجتماعية. ونحن عندما نقف على دور آلية المواقف السياسية في تحريك العمل المشترك، سنجد أن ذلك مرتبط بتفعيل البرنامج المشترك، الذي يعتبر منطلقا لاتخاذ المواقف السياسية. وبما أن العلاقة بين آلية المواقف السياسية، وبين البرنامج المشترك هي علاقة جدلية، فإن آلية المواقف السياسية تقف وراء تطور، وتطوير البرنامج المشترك.

فالبرنامج السياسي، باعتباره منطلقا لقيام آلية المواقف السياسية بدورها، سيبقى كذلك منطلقا لتطور، وتطوير هذه الآلية ،حتى تؤدي دورها في رفع مستوى أداء العمل المشترك، حتى يحقق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

د ـ أداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية النقابية، والحقوقية، والثقافية، والتربوية، والتنموية. فهذا الأداء يتفاعل مع الدور الذي تقوم به آلية المواقف السياسية في حشد همم الجماهير الشعبية بصفة عامة، وهمم الجماهير المستهدفة بالعمل المشترك بصفة خاصة، مما يؤدي، بالضرورة، إلى الرفع من مستوى أداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، سعيا إلى التسريع بتحقيق أهدافها ذات الطابع الآني الصرف، والمتمثل في تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وهو ما يساعد بالضرورة على إيجاد مناخ مناسب لتحقيق أهداف العمل المشترك.

ذلك أن الآلية السياسية ترفع من مستوى مسئولية مناضلي التنظيم المشترك بصفة عامة، ومناضلي التنظيم المشترك العاملين في التنظيمات الجماهيرية بصفة خاصة؛ لأن هؤلاء المناضلين يجدون أنفسهم معنيين بإشاعة المواقف السياسية، وممارسة تلك المواقف، واعتمادها في عملية التحريض، والتعبئة، المعدين للجماهير، من أجل تحيقيق الأهداف المسطرة، وبالسرعة المطلوبة.

ه ـ الجماهير الشعبية المستهدفة، بالدرجة الأولى، بآلية المواقف السياسية، كآلية تحريضية للجماهير المعنية، من أجل انخراطها مباشرة في العمل المشترك، أو من خلال التنظيمات الجماهيرية، سعيا إلى تحقيق أهداف التنظيمات الجماهيرية، أو أهداف العمل المشترك الآنية، أو المرحلية، أو الإستراتيجية.

ذلك أن آلية المواقف السياسية، هي آلية لتحريض الجماهير، وحفزها على التحرك في اتجاه الانخراط في العمل المشترك، خاصة، وأن علاقة الجماهير الشعبية الكادحة بآلية المواقف السياسية، هي علاقة جدلية بالدرجة الأولى. وما دام الأمر كذلك، فإن تطور، وتطوير أداء الجماهير الشعبية في اتجاه الانخراط في العمل المشترك، هو مهمة هذه الآلية، التي يعتمدها التنظيم المشترك لأجل ذلك.

وهكذا يتبين ان آلية المواقف السياسية، لا تعمل معزولة على باقي الآليات الأخرى. فهي تحرك الآلية الإيديولوجية، والتنظيمية، والبرنامجية، وآلية أداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، والآلية الجماهيرية، حتى تعمل مجتمعة في اتجاه تحقيق الأهداف الآنية، أو المرحلية، أو الإستراتيجية.

5) آلية أداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، الذي يعتبر بمثابة مختبر لصلاحية الإيديولوجية المشتركة، ولضبط التنظيم المشترك، وقوته، وصدق مناضليه، ولصلاحية البرنامج المشترك لتفعيل العمل المشترك في مستوياته المختلفة، وللمواقف السياسية التي يتخذها التنظيم المشترك، وللجماهير الشعبية:

وهل تمتلك وعيا يؤهلها للانخراط في العمل المشترك؟

وآلية أداء مناضلي التنظيم المشترك، تعتبر أساسية كذلك، باعتبارها القناة التي يمر منها التنظيم المشترك إلى الجماهير الشعبية، من خلال المنظمات الجماهيرية العامة، والخاصة.

وهذه القناة تعمل على:

ا ـ جعل الإيديولوجية المشتركة تتغلغل في صفوف الكادحين، من خلال أداء مناضلي التنظيم المشترك في صفوف التنظيمات الجماهيرية، ومن خلال ممارستهم الإيديولوجية المنتجة للقيم الإيديولوجية المعبرة عن مصالح الكادحين الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تتفاعل معها الجماهير المستهدفة بالعمل الجماهيري بطريقة مباشرة، أو غير مباشرة. وهذا التفاعل مع القيم المنتجة إيديولوجيا، عن طريق الممارسة الإيديولوجية لمناضلي التنظيم المشترك في الإطارات الجماهيرية، لا بد أن يؤدي إلى تطور، وتطوير القواسم الإيديولوجية المشتركة، في أفق صيرورتها إيديولوجية سائدة في المجتمع، وأساسا لقيام التنظيم المشترك المتطور، الذي يقوم بدوره اللازم في تتبع، ومراقبة، ومحاسبة مناضليه العاملين في التنظيمات الجماهيرية، الذين عليهم ان يرفعوا من مستوى أدائهم في أفق تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الإجتماعية، وإقامة الدولة المدنية، والديمقراطية، والعلمانية، كدولة للحق، والقانون، وكدولة اشتراكية في نفس الوقت. وإلا فان عدم تفاعل الجماهير مع أداء مناضلي التنظيم المشترك، ومع ممارستهم الإيديولوجية، سيجعل العمل على سيادة الإيديولوجية المشتركة في مهب الريح.

ب ـ جعل التنظيم المشترك أكثر تأثيرا في صفوف الجماهير الشعبية، من خلال أداء مناضليه في التنظيمات الجماهيرية، ومن خلال الممارسة التنظيمية الجماهيرية، حيث يبرز تأثير مناضلي التنظيم المشترك.

والتنظيم المشترك، عندما يوجه عمل مناضليه في التنظيمات الجماهيرية، لا يسعى، فقط، إلى ترسيخ التنظيم، بقدر ما يسعى إلى جعل باقي مكونات التنظيم المشترك متفاعلة فيما بينها، ومع أداء مناضلي التنظيم المشترك، ومع الجماهير المستهدفة بالعمل المشترك. وهذا التفاعل يؤدي إلى تطور، وتطوير اداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، وإلى تطور، وتطوير، وتفاعل الجماهير الشعبية الكادحة مع أداء مناضلي التنظيم المشترك، وإلى تطور، وتطوير التنظيم نفسه، الذي يمتلك القدرة على تفعيل المجتمع برمته، من خلال قيامه بتنظيم، وتوجيه، وقيادة العمل المشترك.

ولذلك فنحن لا نستطيع فصل أداء المناضلين في التنظيمات الجماهيرية، عن تنظيمهم المشترك؛ لأن ذلك الفصل لا يكون إلا تعسفيا، ولا يقود إلا إلى انفراط التنظيم المشترك نفسه. وهو ما لا يخدم إلا مصالح الطبقات الاجتماعية التي تقوم بكل ما يحول دون قيام عمل مشترك في المجتمع.

فاداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، يجب أن يقف وراء قوة التنظيم المشترك، الذي يجب أن يقوم بدوره بدعم أداء مناضليه في التنظيمات المذكورة، ومن أجل التسريع بعملها في أفق تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، كأهداف استراتيجية للعمل المشترك.

ج ـ جعل البرنامج المشترك في مستوى تفعيل التنظيم المشترك، وفي جميع المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية؛ لأن ذلك التفعيل، هو الذي يرفع من مستوى أداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية، ويجعل آلية الأداء هذه، تقوم بدورها في ضبط التنظيمات الجماهيرية، وتفعيلها على مستوى الهيكلة، وتكوين الملفات المطلبية، والبرامج الضالية، ألى ان تتحقق الأهداف المسطرة في إطار تلك التنظيمات، واخضاع هذا البرنامج المشترك في نفس الوقت لمحك الممارسة الإجرائية، التي تثبت صحة ما ورد فيه، أو عدم صحته، حتى يتأتى العمل على تجاوز جوانب النقص في البرنامج، بسبب الدور الذي يوكل إلى آلية أداء مناضلي التنظيم المشترك، في التنظيمات الجماهيرية، مما يؤدي إلى تطور، وتطوير البرنامج المشترك المؤثر في كل جوانب العمل المشترك.

د ـ جعل المواقف السياسية في مستوى التعبير عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة، ومحركا مهما لتلك الجماهير، ودافعا أساسيا للانخراط في العمل المشترك على جميع المستويات، سواء تعلق الأمر بالعمل المشترك من أجل تحسين الأوضاع الاقتصادية، أو الاجتماعية، أو الثقافية، أو السياسية، ما دام العمل المشترك موحدا للنضالات المطلبية الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

ذلك ان المواقف السياسية تلعب دورا كبيرا في تحريك التنظيم، وفي اكسابه اشعاعا منقطع النظير على المستوى الجماهيري، مما يؤدي إلى جعل التنظيم يساهم في تحريك الجماهير، وقيادتها، في أفق تحقيق الأهداف المسطرة.

ه ـ جعل الجماهير الشعبية المرتبطة بالتنظيمات الجماهيرية: القطاعية، والمركزية المناضلة، من أجل تحسين أوضاعها المادية، والمعنوية، تكتسب وعيا متقدما بأوضاعها الاقتصدية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وبالجهات التي تمارس الاستغلال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، وبالكوارث المترتبة عن فظاعة الاستغلال الهمجي الممارس على الجماهيرالمعنية بأداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، وبما يجب عمله من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للجماهير، وبالدور الذي يجب أن تلعبه الجماهير نفسها، من اجل تحسين اوضاعها المادية، والمعنوية، ومن أجل النضال في أفق القضاء على الاستغلال المادي، والمعنوي، وبدور أداء مناضلي التنظيم المشترك في تفعيل النضالات الجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

وبذلك نجد أن اداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية كىلية من آليات تفعيل العمل المشترك، يؤثر إيجابا على مستوى تطور القواسم الإيديولوجية المشتركة، وعلى التنظيم المشترك، وعلى البرنامج المشترك، وعلى المواقف السياسية الصادرة عن التنظيم المشترك، وعلى الجماهير المعنية بالعمل المشترك، مما ينقل العمل المشترك إلى مستوى صيرورته ممارسة إيديولوجية تنظيمية برنامجية مواقفية سياسية جماهيرية في نفس الوقت، مما يساعد على التسريع مواقفيه سياسية جمهيرية في نفس الوقت مما يساعد على التسريع بالعمل في أفق تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.






#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....25
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....24
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....23
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....22
- عرش بوبكر: المناضل الطليعي الشامخ، الذي أعجزه المرض عن مواصل ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....21
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....20
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....19
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....18
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....17
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....16
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....15
- الشارع الرئيسي بين إهدار المال العام وتشريد مآت الأسر ... !! ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....14
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....13


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26