أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - محمد الحنفي - الشارع الرئيسي بين إهدار المال العام وتشريد مآت الأسر ... !!!















المزيد.....

الشارع الرئيسي بين إهدار المال العام وتشريد مآت الأسر ... !!!


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2303 - 2008 / 6 / 5 - 10:25
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


إننا، بمراقبتنا لما يجري في الشارع الرئيسي: (شارع محمد الخامس) بمدينة ابن جرير، نجد أنفسنا أمام حملة من الأسئلة التي تفرض علينا نفسها:

هل ما يجرى في شارع محمد الخامس، بمدينة ابن جرير، يدخل في إطار التنمية المستدامة، المفترض قيامها على مستوى منطقة الرحامنة؟

أم أن ما يجري هو مجرد إهدار للمال العام، في مشروع لا تستفيد منه المنطقة أي شيء؟

الم يتسبب المشروع، في بداية انجازه، وعلى مدى شهور الإنجاز، في حرمان مآت الأسر من دخلها اليومي؟

ألم يعمل المشروع على تعطيل عمل كان يجرى بالشارع العمومي، يعتبر مصدر وجود مدينة ابن جرير، في تطورها؟

ألا تعتبر المنطقة، مجال المشروع، مركزا تجاريا مهما في منطقة الرحامنة؟

لماذا لا يضمن المشروع استمرار الوظيفة التجارية والتواصلية التي كان يقوم بها في المنطقة، وعلى مدى عقود بكاملها؟

لماذا تم تحريك المشروع في هذا الظرف بالضبط؟

ألا يعتبر حملة انتخابية قبل الأوان لصالح جهة معينة؟

ألا يدخل في إطار تلميح الواجهة المتناسبة مع ديمقراطية الواجهة، التي دأبت وزارة الداخلية على نهجها؟

أليس تلميع الواجهة، وبهذا الشكل المبالغ فيه، استعدادا لاستقبال المزيد بين المنبطحين أمام جهة معينة، والوافدين من كل أرجاء الأرض، خلال حملة الانتخابات الجماعية المقبلة، كما حصل في الحملة الانتخابية لما قبل 7 شتنبر 2007؟

أليس ما يجرى إقبار للتاريخ، والجغرافية، وكأن الحياة كانت متوقفة، لتبتدئ بالقضاء المبرم، والمتعمد، على الزمن الماضي، وكأن منطقة الرحامنة دخلت في عصر آخر، غير عصر التخلف الذي تعيش فيه؟

أليست الأجهزة المخزنية، التي تشرف على إعادة هيكلة الشارع الرئيسي هي نفسها التي هيكلته في العقود الماضية؟

وهل كل الأشغال الخاصة، التي كانت منتظرة في الشارع العمومي، تم إنجازها، ولم يبق إلا ما يجرى الآن؟

وهل الأموال العامة، التي تم إهدارها على الشارع الرئيسي في العقود الماضية، هي أموال حرام؟

وإذا لم تكن كذلك، فلماذا يتم التخلص منها، وبهذه الطريقة الهمجية، التي أتت على الأخضر، واليابس؟

إننا نعرف جيدا: أن الزمن الجديد في مدينة ابن جرير، هو زمن ممارسة الانبطاح أمام الأسياد الجدد، أملا في تحقيق التطلعات الطبقية، كما حصل في عهود أسياد الأزمان السابقة، ونعرف أيضا أن ما ينهب من أموال الشعب المغربي، يهدر على الواجهة، ولا يصرف في تنمية حقيقية، اقتصادية، واجتماعية مستدامة، حتى لا يستفيد منه إلا خاصة الخواص، ومن أجل أن تصير الواجهة حاجزا قائما بين الواقع المتخلف، والحلم المأمول، ونعرف أن تحريك الأجهزة المخزنية لمشروع الشارع الرئيسي في هذه المرحلة، جاء استجابة لجهات معينة، لا ترغب أبدا إلا في تضليل أبناء منطقة الرحامنة، وزراعة الوهم فيما بينهم، من أجل أن يفقد بوصلة التفكير السليم في واقعهم الاقتصادي والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى لا يفكروا في تغيير ذلك الواقع، ومن أجل ربطهم بالمؤسسة المخزنية، ربطا أبديا، ليصيروا بذلك مجرد تبع للمقدمين، والشيوخ، والمنبطحين الذين يتلقون التعليمات التي تهم المسار الذي يسلكه التبع في اتجاه إعلان الولاء المطلق للأسياد الجدد، خدمة للتحالف البورجوازي، الإقطاعي المتخلف للرأسمالية العالمية، عن طريق تمهيد الطريق أمام بيع ممتلكات الشعب المغربي إلى الشركات العابرة للقارات، التي تقف وراء نهب المزيد من الثروات الوطنية.
فالمشروع المذكور، الذي يعكس توجه الاستمرار في إنتاج ديمقراطية الواجهة، بامتياز، هو مشروع بيروقراطي كذلك، بامتياز، لم يستشر في قيامه المعنيون من أصحاب المقاهي، والمتاجر، وكل من كان يشكل مجال إنجاز المشروع موردا لرزقه هو وأسرته، وعائلته، فهؤلاء جميعا، وجدوا أنفسهم أمام إهدار ثرواتهم الخاصة، وإمام انعدام الرواج الاقتصادي، وأمام الحرمان من مورد رزقهم. واخذوا هم بدورهم يعانون من عطالة مشاريعهم المتبوعة بالضرائب وبفواتير الماء، والكهرباء.

وقد تبين، من خلال الممارسة اليومية، أن الإعداد لتنفيذ المشروع، في أفق انتخابات 2009 مر عبر:

1) الإعداد المخزني لانتخابات 7 شتنبر 2007 في دائرة الرحامنة بالخصوص، التي بينت، بوضوح، أن واجهة ابن جرير، لا تتناسب، أبدا، مع القاصدين مدينة ابن جرير من كل أرجاء الأرض.

2) الدفع بأصحاب المقاهي، والمتاجر، في الشارع الرئيسي، إلى الاحتفاء بمقدم صديق الملك، الذي سوف يصير مهد النعم، التي سوف تغدق عليهم، قبل أن يفاجأوا بحرمانهم، حتى من مورد رزقهم اليومي.

3) الدعاية للمشروع، من قبل المؤسسة المخزنية، بأجهزتها الإدارية، والجماعية، والقمعية، والإعلامية، ومن قبل من يرتبط بهذه الأجهزة، كالمقدمين، والشيوخ، وموظفي الجماعات المشهورين بتلقي الرشاوى، التي لا حدود لها، والانتهازيين، والمنبطحين، والوافدين على منطقة الرحامنة من خارجها، أملا في الاستوزار.

4) ادعاء افتقاد مدينة ابن جرير للواجهات الجميلة الجاذبة للزوار، حتى يصير مقصد السواح من كل حدب، وصوب، وحتى يمتثل سكانه إلى التعود على استقبال الضيوف.

وإذا كان المشروع قد أنتج ما أنتج من ويلات نزلت بالمآت من أصحاب المتاجر، والمقاهي، وعمال المتاجر، والمقاهي، في أفق إنتاج تلميع الواجهة، فانه هو في حد ذاته ليس إلا:

1) إهدار للمال العام الذي يفرض على المغاربة تأديته عن طريق الضرائب المباشرة وغير المباشرة التي تقف وراء الارتفاع المهول للأسعار التي تكنس جيوب المواطنين مما يمكن أن يعلق بها من دريهمات.

2) وقوفا وراء عطالة المئات ممن كانوا يقصدون الشارع الرئيسي للقيام بعمل معين يجنى من ورائه قوت يوم أسرته.

3) سعيا إلى جعل الشارع الرئيسي مقصدا لنوع معين من الزوار الذين يقفون وراء شيوع ممارسات دنيئة، ومنحطة، كما هو الشأن بالنسبة للعديد من المدن المغربية، حيث صارت تنتشر السياحة الجنسية.

4) جعل الشارع اللامع دافعا لارتفاع قيمة الوعاء العقاري، عن طريق فسح المجال أمام تبييض أموال المخدرات، وكل الأموال التي تفتقر إلى المشروعية.
5) رغبة في إعادة إنتاج المسلكيات الفردية والجماعية المتخلفة، التي سادت خلال العقود الماضية، والتي تتميز بالتبعية لمن يتم تنصيبهم على منطقة الرحامنة، من قبل المؤسسة المخزنية.

6) صياغة لمناخ تدجين الأجيال الصاعدة، حتى تتبلور وفق ما يريده الأقطاب المنصبون رسميا على منطقة الرحامنة، ومن انخراطهم في ممارسة الانتهازية، والوصولية، والانبطاح، التي تطبع المرحلة الجديدة في منطقة الرحامنة.

7) استعدادا لإعادة إنتاج النخبة المنبطحة، أمام أقطاب المؤسسة المخزنية الوافدين على المنطقة، لقيادة النخبة المنبطحة نحو تحقيق تطلعاها الطبقية، عن طريق تكريس مخزنة الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، خدمة للأسياد الجدد، وللطبقة الحاكمة، وللرأسمالية العالمية.

ولذلك، فمشروع إعادة هيكلة الشارع الرئيسي / العمومي، هو مجرد مشروع:

1) نهب المال العام، كما حصل، ويحصل في جميع مشاريع التجميل، التي تعودنا من المغاربة أن يصفوها بقولهم "المزوق من برا، آشخبارك من الداخل".

2) الوقوف وراء المزيد من إغناء الأغنياء، وإفقار الفقراء، الذي يطبع ممارسة الطبقة الحاكمة، التي يعتبر أسياد الرحامنة الجدد جزءا لا يتجزأ منها.

3) إعادة تربية أبناء منطقة الرحامنة على ما يتصوره الأسياد الجدد من ممارسة للسياحة، بأنواعها المختلفة، من أجل الاندماج، والإدماج، في عالم السياحة المغربية، والعالمية، الجالبة لمختلف الأمراض السياحية، المنتشرة في مختلف المدن السياحية.

4) شغل الناس بالمظاهر الكاذبة، التي تخفى وراءها ما تخفي من أمراض اقتصادية، واجتماعية، وسياسية، وثقافية.

5) تحريف ممارسة التنمية ،التي تتحول إلى مجرد ممارسة للتلميع، بدل العمل على إيجاد تنمية صناعية حقيقية، عن طريق إيجاد البنيات التحتية اللازمة لذلك.
6) تحويل المنطقة إلى قبلة لتبييض الأموال غير المشروعة، التي تزيد الفقراء فقرا، والأغنياء غنا.

7) تكريس نظام العبودية بمفهومه الجديد، وتحت اسم الحداثة، والتقدم، والتطور، والعقلنة، وغير ذلك من المصطلحات المدغدغة للعواطف لدى عامة سكان منطقة الرحامنة.

8) تشغيل أجهزة المؤسسة المخزنية المختلفة، آناء الليل، وأطراف النهار، وعلى مدى الدورة الزمنية، من أجل إحصاء الأنفاس، وتوجيهها في اتجاه التشبع بممارسة العبودية، التي توهم بالتمتع بالحرية.
9) إعطاء الوجه الديمقراطي للممارسة المخزنية المضاعفة، حتى لا يفكر سكان منطقة الرحامنة، في يوم ما، في الحرص على تحقيق الديمقراطية بمفهومها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

10) إنتاج مجالس جماعية، وفق ما يتصوره أسياد المنطقة الجدد، حتى تشتغل تلك المجالس مستقبلا على إهدار المال العام، على تلميع واجهات الجماعات المحلية، لإخفاء معاناة الجماهير الشعبية الكادحة، التي تتضور فقرا، وتبيع ممتلكاتها بأبخس الأثمان لأذناب الأسياد الجدد، الذين يتصيدون الفرص المختلفة لزيادة إثرائهم، حتى يمتلكوا سلطة المادة، التي تمكنهم من التحكم في العملية السياسية على مستوى منطقة الرحامنة، وعلى مستوى الجماعات المحلية.

فهل يمكن أن نعتبر مشروع إعادة الهيكلة، في منطقة الرحامنة، هو مشروع منتج؟

أم انه مجرد مشروع لفرض الكساد الاقتصادي على العاملين في مختلف الأماكن المعنية بإعادة الهيكلة؟هل تتحول مدينة ابن جرير الى هدف للسياحة لمشاهدة مآثر الأسياد الجدد ؟
وهل تتحول المناطق المعاد هيكلتها إلى مناطق لممارسة السياحة الجنسية، بأشكالها المختلفة، كما يحصل في مراكش، وغيره من المدن السياحية؟

ألا نعتبر تلميع الواجهة مجرد إعلان عن بيع ما هو جميل في مدينة ابن جرير في المزاد العلني؟

لماذا لا تصرف أموال التلميع في إيجاد بنيات تحتية لإقامة صناعات متنوعة موجهة للاستهلاك الداخلي، والخارجي؟

لماذا لا ينكب المسئولون على التفكير في إيجاد الحلول للمشاكل المستعصية، بدل الاشتغال على مشاريع خدمة الأسياد الجدد؟


إن مدينة ابن جرير، كمركز لمنطقة الرحامنة، وكغيرها من المدن، أريد لها أن تصير مدخلا للقبول بتبييض الأموال، وتهجير الكادحين القسري، وتشجيع الاقتصاد غير المهيكل، وغير ذلك، مما يتناقض مع الحداثة الحقيقية، والتقدم الحقيقي، الذي تتمثل سماته في إعطاء الكلمة للشعب، على أساس دستور ديمقراطي حقيقي، يضمن سيادة الشعب على نفسه، بدل تضبيعه ليصير مجرد تابع للأسياد الجدد، حتى يبقى إهدار المال العام، وتشريد الأسر سمة بارزة في مسلكية أذناب الأسياد الجدد، أسياد الفقر، والجهل، والمرض، وانتشار الرشوة، والمرتشين، الذين لا يستحيون من المواطنين، وانتشار الدعارة، والهدر المدرسي، واستهلاك المخدرات، والكحول، وغير ذلك من الآفات التي أنتجتها اختيارات الرأسمالية التبعية اللا ديمقراطية واللا شعبية، التي يحرص الأسياد الجدد على إنجاحها لخدمة مصالحهم، ومصالح الرأسمالية العالمية، في ظل سيادة عولمة اقتصاد السوق.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....14
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....13
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....12
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....11
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....10
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....9
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....8
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....7
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....6
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....5
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....4
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....3
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....2
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....1
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...


المزيد.....




- البنك الدولي: توترات الشرق الأوسط تهدد التقدم العالمي بشأن ا ...
- معضلة الديون في فرنسا.. وكالات التصنيف قلقة ونظرتها سلبية
- أرباح بنك -أبوظبي التجاري- ترتفع 26% في الربع الأول من 2024 ...
- البنك الدولي: توترات المنطقة تهدد التقدم العالمي بشأن التضخم ...
- أسهم -وول ستريت- تهبط بعد نتائج ميتا وبيانات اقتصادية سلبية ...
- الأول في الشرق الأوسط.. صندوق النقد الدولي يفتتح مكتبا إقليم ...
- بلينكن يدعو الصين إلى -منافسة اقتصادية صحية-
- أردوغان: نهدف لرفع التبادل التجاري مع ألمانيا إلى 60 مليار د ...
- تكلفة باهظة والدفع بالعملة الصعبة.. كيف يبدو أول موسم للحج م ...
- رغم تضاعف أرباحها.. ما أسباب التراجع الكبير لأسهم -ميتا-؟


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - محمد الحنفي - الشارع الرئيسي بين إهدار المال العام وتشريد مآت الأسر ... !!!