أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد الحنفي - حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الديني.....36















المزيد.....

حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الديني.....36


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2256 - 2008 / 4 / 19 - 11:13
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


إلى:
• الحوار المتمدن في جرأة طرحه للمواضيع الشائكة، والساخنة، التي تقف وراء حركة الفكر التي لا تنتهي.

• كل امرأة ناضلت من أجل إعادة النظر في القيم التي تكرس دونيتها.

• من أجل امرأة بمكانة رفيعة، وبقيم متطورة.

• من أجل كافة الحقوق الإنسانية لكافة النساء.

دور التقاليد العشائرية، والاجتماعية، في تحقيق فرض الحجاب:.....22


ومن أجل تجاوز المعارف التقليدية المتخلفة، والمكرسة لدونية المرأة، المؤدية إلى فرض حجابها، نرى ضرورة العمل على:

ا ـ اعتماد المعارف المادية، كأساس لاعتماد المنهج المادي في التفكير، لمعالجة القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والساسية، بما فيها معالجة مسألة الحجاب، المرتبط بتكريس دونية المرأة، من أجل الوصول إلى التعامل معها، كإنسان، له نفس الحقوق، التي تكون للرجل، انطلاقا من المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، بما فيها ميثاق إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، الذي ينص على ضرورة تمتعها بحقوق أخرى، تقتضيها خصوصيتها، والتنصيص على تلك الحقوق في مختلف القوانين المعمول بها في كل بلد من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين.

ب ـ الحرص على إنتاج المعرفة العلمية بالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، انطلاقا من توظيف المنهج المادي، وحرصا على تحقيق التحليل الملموس للواقع الملموس، وصولا إلى نتائج علمية دقيقة، تمكن من معرفة الخطوات المنهجية، والبرنامجية، الموصلة إلى تحقق مجتمع يتمتع فيه الناس بجميع الحقوق، مهما كان جنسهم، أو لونهم، أو معتقداتهم، أو عرقهم، أولغتهم، لتصير المرأة، في إطار ذلك المجتمع، كالرجل، في الحقوق، وفي الواجبات، وليصير اللباس، حتى وان كان بمثابة حجاب، مجرد اختيار تختاره المرأة بمحض إرادتها، ودون أن يكون ذلك اللباس تعبيرا عن إيديولوجية معينة، أو مذهب ديني معين، يقود إلى تكتل طائفي معين، يؤدي إلى قيام صراع غير مشروع، في واقع معين، في بلد معين من البلدان العربية، أو من باقي بلدان المسلمين.

ج ـ التعامل مع المعرفة الدينية كجزء من المعارف القائمة في المجتمع، وعلى أساس الاختيار الحر للأفراد، الذين يختارون ممارسة شعائرهم الدينية على أساس مذهب معين، ودون العمل على تحويل المعرفة الدينية إلى معرفة بأدلجة الدين الإسلامي، المؤدية إلى قيام أحزاب دينية، تسعى إلى قيام طوائف معينة، تقود صراعا غير مشروع. فاختيار دين معين، أو مذهب معين، يعمل على اكتساب معرفة معينة، على أساس اختيار الدين، أو المذهب.

وبنفس المنهج المادي، يمكن دراسة المعارف الدينية المختلفة، من أجل الوقوف على الشروط الموضوعية، المؤدية إلى إنتاجها في مختلف الأزمنة، وعلى مستوى كل بلد من بلدان تواجد المسلمين، ومن أجل الوقوف على ما يجب عمله للحيلولة دون الاستمرار في إنتاج المعرفة الدينية المؤدلجة. وحتى تصير المعرفة الدينية خالية من الأدلجة، ومن أجل أن لا يتحول الدين الإسلامي إلى وسيلة لإعطاء الشرعية للاستبداد القائم، أو إلى السعي إلى فرض استبداد بديل.

د ـ توظيف المنهج المادي في دراسة التاريخ الإنساني بصفة عامة، وتاريخ المسلمين بصفة خاصة، والعمل على إبراز الجوانب المضيئة في تاريخ المسلمين بالخصوص، وعلى مستوى كل بلد من بلدانهم، حتى تصير تلك الجوانب المضيئة منطلقات أساسية، وعلمية، لتجاوز حالة التخلف التي وقفت وراءها الجوانب التاريخية المظلمة، التي تعتمد لتأبيد الإستبداد القائم، أو لفرض استبداد بديل.

وتوظيف المنهج المادي في دراسة التاريخ، يعتبر مسألة أساسية، لأنه يعمل على قراءة التاريخ قراءة علمية دقيقة، تمكن من معرفة طبيعة التشكيلات الاقتصادية / الاجتماعية، التي عرفها كل بلد على حدة، في مختلف المراحل التاريخية، وما مدى أثر تلك التشكيلات على تطور الواقع:

وهل تتجه في أفق فرز التشكيلة الأعلى، والأكثر تطورا؟

أم أن تلك التشكيلات تتكرر عن طريق إعادة انتاج نفس الهياكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثاقفية، والسياسية، المميزة لها، مما يؤدي إلى إعادة إنتاج نفس علاقات الإنتاج، ونفس القيم المنتجة للتخلف، الذي أفرز مظاهر الحجاب المختلفة، سعيا إلى معرفة ما يجب عمله لحفز المسلمين على النضال من أجل الحرية، والديمقراطية، والعدالة الإجتماعية؟

ه ـ التعامل مع النص الديني، انطلاقا من امتلاك المعرفة العلمية الدقيقة، سواء تعلق الأمر بالكتاب (القرآن)، أو بالسنة، من أجل أن يتناسب فهم النص الديني مع الشروط الموضوعية المتغيرة باستمرار، والتي يختلف تغيرها من بلد إلى بلد آخر، ومن أجل نفي التعامل غير العلمي مع النص الديني، وللحيلولة دون توظيفه توظيفا إيديولوجيا، انطلاقا من التأويلات المؤدلجة له، والعمل على تفكيك المعرفة المؤدلجة للدين الإسلامي، مهما كانت الجهة المنتجة لها، سعيا إلى دحض ترهات، وأباطيل المؤدلجين، رغبة في المحافظة على صفاء التعامل مع النص الديني من الأدلجة.

والتعامل مع النص الديني، انطلاقا من المعرفة العلمية الدقيقة، وبالمنهج العلمي الرصين، سيجنبنا الكثير من المزالق، التي يأتي في مقدمتها التوظيف الإيديولوجي، والسياسي، مما يعطي للنص الديني أهمية الحضور في الزمان، والمكان، من خلال الفهم العلمي النسبي له، ومن أجل أن نستحضر الشروط الموضوعية، المتحكمة في ذلك الفهم، والتي تتغير من زمن إلى آخر، ومن بلد، إلى آخر، من البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين.

وتبعا للفهم العلمي النسبي، المرتبط بقيام شروط موضوعية معينة، فإننا نستطيع القول: بأن فهم لباس الحشمة، والوقار، الوارد في الآيات القرانية: "قل للمومنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم، إن الله خبير بما يصنعون، وقل للمومنات يغضضن من ابصارهن، ويحفظن فروجهن، ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها، وليضربن بخمرهن على جيوبهن"...الآيات، هو أيضا فهم نسبي، يرتبط بالشروط الموضوعية القائمة في الزمان، والمكان. وفهم نسبي من هذا النوع، لا بد أن ننطلق منه، من أجل القول: بأن مفهوم الحجاب السائد هو مفهوم مطلق، قام على فهم مطلق، لا علاقة له بالشروط الموضوعية القائمة في الزمان، والمكان، ليصير فهما غير علمي، محكوما بخلفيات إيديولوجية، وسياسية، لا يمكن أن تقود إلا إلى قيام أحزاب سياسية على أساس التوظيف الإيديولوجي، والسياسي للنص الديني، ليصير الموظفون للدين، ينوبون عن الله في الأرض، ويحكمون باسمه، ويقطعون الأيدي، والأجل ..الخ. وهوما يتنافى مع سماحة الدين الإسلامي، الذي تطورت نصوصه، تبعا لتطور الشروط الموضوعية القائمة في الزمان، والمكان، أثناء نزول الوحي، كما تدل على ذلك أسباب النزول، والناسخ، والمنسوخ، من النص الديني.

و ـ التعامل مع النصوص الدينية، على أنها نصوص تنقسم إلى نصوص تكتسي طابع الإطلاقية، ونصوص نسبية. فالنصوص التي لها علاقة بتحقيق الإيمان، الذي له علاقة بوجدان الإنسان، ترتفع عن الزمان، وعن المكان، وتسري إلى الأبد على مظان وجود الإنسان، المستهدف بإيمان المسلم، ليصير فهمها، أيضا، مطلقا، لا يتأثر لا بالزمان، ولا بالمكان، ولا بالشروط الموضوعية المتغيرة باستمرار.

أما النصوص التي لها علاقة بالتشريعات المنظمة للمجتمع، ففهمها، والتعامل معها، لا يكون إلا نسبيا، انطلاقا من الشروط الموضوعية المتغيرة حسب الزمان، والمكان، وإلا:

فما معنى أسباب النزول؟

وما معنى الناسخ، والمنسوخ؟

ففيهما الفت كتب كثيرة، وقد كان يجب استحضارها، حتى لا ينزلق المتعاملون مع النص الديني في اتجاه الفهم المطلق، الذي لا يلغي الزمان، والمكان.

وبهذا التمييز بين النصوص الدينية، التي تستهدف مجرد الإيمان، وبين النصوص المشرعة للعلاقات بين المسلمين، نكون قد وقفنا على ما يجب عمله لقطع الطريق أمام انحياز مؤدلجي الدين الإسلامي إلى الفهم المطلق، لمجمل النصوص الدينية، بما فيها الحديث الذي لم يدون إلا بعد مرور أزيد من عشرة عقود، وبعد موت جميع صحابة الرسول، وبناء على مقاييس معينة حددها الرواة أنفسهم، لتحقيق أهداف محددة.

وانطلاقا من هذا التمييز بين النصوص الدينية، الذي اقتنعنا به، نرى أن حجاب المرأة، يقتضي منا الفهم النسبي للنصوص التي تفيد معنى الحجاب، لأنها تدخل في إطار نصوص المعاملات، التي تخضع للتحول المستمر، الذي تعرفه الشروط الموضوعية القائمة في الزمان، والمكان، والتي قد تقتضي إلغاء الحجاب بصفة نهائية، وقد تقتضي ملاءمته مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، حتى يصير الحجاب، باعتباره لباسا محتشما، مجرد اختيار للمرأة، التي تتمتع بحقوقها الاقتصادية، والإجتماعية، والثقافية، والسياسية.

ز ـ العمل على إشاعة المعرفة بالممارسة الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى يتشبع المسلمون بتلك المعرفة، وينخرطوا في النضال من أجل الديمقراطية، من خلال الانخراط في الجمعيات، وفي الأحزاب السياسية المناضلة، من أجل وضع حد للاستبداد القائم، والعمل على قطع الطريق أمام العاملين على فرض استبداد بديل.

ذلك أن إشاعة المعرفة بالممارسة الديمقراطية، وبسبل تحقيقها في مختلف البلادالعربية، وفي باقي بلدان المسلمين، يجعل الممارسة الاستبدادية متراجعة إلى الوراء. وهو ما يؤي إلى تراجع استبداد الرجل بالمرأة، ومهما كان هذا الرجل، حتى تتمتع المرأة بحقوقها المختلفة، بما فيها حق اختيار اللباس الذي يجعلها تشعر بإمكانياتها المتعاظمة، التي تتحقق معها إنسانيتها، ليصير الحجاب، بذلك، مجرد اختيار.

ح ـ إشاعة المعرفة العلمية، وبكل الوسائل الممكنة، في النسيج الإجتماعي، سواء تعلق الأمر بالاقتصاد، أو الاجتماع، أو الثقافة، أو السياسة، سعيا إلى استئصال الفكر الخرافي من الواقع، نظرا لوقوفه وراء إشاعة مظاهر التخلف في الواقع، بما فيها اعتماد الفكر الغيبي لتفسير الظواهر المختلفة.

فإشاعة الفكر العلمي، باعتماد المنهج العلمي، يعتبر مسألة ضرورية في أي تقدم ممكن، وإلا، فإن التخلف يبقى ملازما للمسلمين في جميع أصقاع الأرض، وخاصة في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.

والفكر العلمي، يمكن أن يصير جزءا من بنية المجتمع، إذا تم توظيف البرامج الدراسية ووسائل الإعلام المقروءة، والمسموعة، والمرئية، لتحقيق ذلك، من أجل تربية أجيال بكاملها، وجعلها متشبثة بالفكر العلمي، ومحتضنة له، وعاملة على تنميته، باعتماده في تطوير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يجعل المرأة المقتنعة باحتضان الفكر العلمي، تتحرر من الفكر الخرافي، وتصر على تمتعها بحقوقها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والساسية، حتى تتمكن من فرض اختيار اللباس الذي تراه مناسبا لاقتناعها بشكل معين منه، حتى وإن كان شكلا من أشكال الحجاب، كما تقتضي ذلك المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.

ط ـ الحرص على ان تكون مضامين البرامج الدراسية علمية، وتقدمية، وهادفة إلى إعداد الأجيال اعدادا جيدا، لا علاقة له لا بالفكر الخرافي، ولا بالفكر الغيبي المتخلف، ولا بالفكر الظلامي، ومن أجل ان تصير هذه الأجيال الصاعدة قادرة على مواجهة كل أشكال الفكر الخرافي المتخلف ،باعتماد العلم، والمعرفة العلمية، وسيله لتطوير الحياة في مجالاتها المختلفة.

ومعلوم، ما لدور البرامج لدراسية في إعداد الأطر الكفأة، والقادرة على مواجهة التحديات المختلفة، بما فيها تحدى فرض حجاب المرأة، الذي يصير في خبر كان.

ي ـ العمل على تطوير العادات، والتقاليد، والأعراف، حتى تصير منسجمة مع الشروط المتغيرة في الزمان، والمكان، وتصير معتمدة في العمل على تجاوز تخلف الواقع، في أفق تقدمه على جميع المستويات، وفي جميع المجالات، ليزول، بذلك، الكبح الذي تعاني منه المرأة، التي تجد نفسها ملزمة بارتداء الحجاب، فتتحرر من ذلك الكبح، وتفرض ما تختاره، انطلاقا من اقتناعها بضرورة تمتعها بحقوقها الكاملة، وفي إطار دولة الحق، والقانون.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...


المزيد.....




- “احلى اغاني الاطفال” تردد قناة كراميش 2024 على النايل سات ka ...
- إدانة امرأة سورية بالضلوع في تفجير وسط إسطنبول
- الأمم المتحدة تندد بتشديد القيود على غير المحجبات في إيران
- الاعتداء على المحامية سوزي بو حمدان أمام مبنى المحكمة الجعفر ...
- عداد الجرائم.. مقتل 3 نساء بين 19 و26 نيسان/أبريل
- هل تشارك السعودية للمرة الأولى في مسابقة ملكة جمال الكون؟
- “أغاني الأطفال الجميلة طول اليوم“ اسعدي أولادك بتنزيل تردد ق ...
- استشهاد الصحافية والشاعرة الغزيّة آمنة حميد
- موضة: هل ستشارك السعودية في مسابقة ملكة جمال الكون للمرة الأ ...
- “مش حيقوموا من قدامها” جميع ترددات قنوات الاطفال على النايل ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - محمد الحنفي - حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الديني.....36