أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....1















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....1


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2268 - 2008 / 5 / 1 - 11:07
المحور: ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة
    


إلى:

ـ الطبقة العملة في عيدها الأممي (فاتح مايو 2008).

ـ أحزاب الطبقة العاملة الساعية إلى استعادة الأمل في تحقيق الاشتراكية.

ـ من أجل العمل على تطوير الأداء النضالي في أفق استنهاض الطبقة العاملة.

ـ من أجل تحقيق الاشتراكية كبديل للنظام الرأسمالي الهمجي العالمي.


تقديم:

يعتبر العمل المشترك المعتمد في العمل من أجل تحقيق أهداف معينة، سواء تعلق الأمر بالعمل السياسي، أو بالعمل الاقتصادي، أو بالعمل الاجتماعي، أو بالعمل الثقافي، انطلاقا من الاهتمامات المشتركة بين التنظيمات السياسية، أو النقابية، أو الثقافية، أو الحقوقية، أو غيرها من التنظيمات القائمة في هذا البلد، أو ذاك.

والعمل المشترك الذي تقوم به تنظيمات معينة، يتخذ له صفة تحالف، أو تجمع، أو جبهة، انطلاقا من برنامج مشترك، تتفق عليه جميع التنظيمات المساهمة فيه.

ونجاعة العمل المشترك، تأتي من خلال توسيع دائرة الفعل المشترك الجغرافية، والبشرية، وخلق حزام معين يهم الجماهير الشعبية الكادحة، بالإضافة إلى التسريع بتحقيق الأهداف المرسومة.

وحتى تكون الرؤيا واضحة أكثر، سنعمل على تناول موضوع "العمل المشترك: أهميته ـ دوره ـ ضرورته ـ آلياته"، الذي سنعمل على توضيح محاوره المصنفة في:

– مفهوم العمل المشترك.

ـ أسس قيام العمل المشترك.

ـ معيقات قيام العمل المشترك.

ـ وسائل تجاوز تلك المعيقات.

ـ أهمية العمل المشترك.

ـ دور العمل المشترك.

ـ ضرورة العمل المشترك.

ـ آليات العمل المشترك.

ـ القوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك.

ـ الغاية من العمل المشترك.

ـ الحفاظ على وتيرة العمل المشترك.

ـ خلاصة عامة.

وبتناولنا لهذه المحاور، سنصل إلى خلاصة واضحة عن أهمية العمل المشترك، وعن دوره، وضرورته، وآلياته، مساهمة منا في جعل الجهات المعنية به تلجأ إليه، كوسيلة من الوسائل الكفيلة بتفعيل برامجها، وتحقيق أهدافها المعبرة بالخصوص عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة.

فما المقصود بالعمل المشترك؟

مفهوم العمل المشترك:

إن العمل المشترك، هو عمل يتجاوز عمل الفرد، أو الحزب، أو النقابة، أو الجمعية، إلى مساهمة مجموعة من الأفراد، والأحزاب، او النقابات، أو الجمعيات، أو هؤلاء جميعا، أفرادا، وأحزابا، ونقابات، وجمعيات، في التخطيط، والتنفيذ، انطلاقا من واقع قائم، وسعيا إلى تحقيق أهداف محددة، آنية، أو مرحلية، أو إستراتيجية، تصب جميعها في أفق تغيير ذلك الواقع، تغييرا جزئيا، أو كليا.

وهذا العمل المشترك، يتخذ مستويات متعددة، تختلف باختلاف طبيعة العمل نفسه، وطبية الجهات التي تقوم بذلك العمل.

فإذا كان العمل المشترك يهم النقابات، فإن هذه النقابات تلجأ إلى وضع ملفات مطلبية مشتركة، وبرامج نضالية مشتركة: قطاعية، ومركزية، وتناضل بصفة مشتركة من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للشغيلة، بقطاعاتها المختلفة، سمي عملا مشتركا نقابيا.

وإذا كان يهم الجمعيات الحقوقية، فإنها تضع مطالب حقوقية مشتركة، وبرامج نضالية مشتركة، وتقوم بنضال مشترك، من أجل فرض احترام تمتع جميع الناس، بجميع الحقوق، سمي عملا حقوقيا مشتركا.

وإذا كان يهم الجمعيات الثقافية، فإن هذه الجمعيات تنسق فيما بينها، من أجل وضع برامج ثقافية مشتركة، تستهدف تطوير القيم الاجتماعية في جميع المجالات، حتى يتأتى تطوير الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، سمي عملا مشتركا ثقافيا.

وإذا كان يهم الأحزاب السياسية، فإن هذه الأحزاب تعمل على صياغة برامجها السياسية المشتركة، وتضع برامج نضالية مشتركة، من أجل تحقيق الأهداف المرحلية الإستراتيجية المشتركة.

وسواء كان هذا العمل المشترك نقابيا، أو حقوقيا، أو ثقافيا، أو سياسيا، فإنه يتخذ طابعا محددا، له علاقة بالبرامج الآنية، أو المرحلية، أو الإستراتيجية.

فإذا كان العمل المشترك ذا طابع آني، فإنه يقتضي وجود مطلب محدد في الزمان، والمكان، يقتضي قيام عمل مشترك بين الهيئات المعنية بالنضال، من أجل تحقيقه، انطلاقا من برنامج نضالي آني، ومن خطوات محددة، تستهدف تحقيق ذلك المطلب الذي يهم فئة معينة، أو مجالا معينا، أو يسعى إلى جعل الناس ينخرطون في حركة معينة، ليتوقف ذلك العمل المشترك، لزوال دواعيه.

وفي بعض الأحيان، يتخذ العمل المشترك طابعا مرحليا، يستهدف تحقيق مطالب، يقتضي النضال من أجلها استغراق مرحلة بأكملها، أو مجموعة من المراحل، في إطار صيرورة معينة، تعرف تحولا في المراحل، يقتضي كذلك تحولا في المطالب، وفي البرامج النضالية، وفي خطوات تنفيذ تلك البرامج.

ويقتضي قيام عمل مشترك من هذا النوع، قيام تجانس إيديولوجي، وتنظيمي، وسياسي، بين التنظيمات التي تقدم على ذلك العمل المشترك، من أجل ضمان الاستمرار فيه، حتى يتأتى التواصل فيما بينها للقيام ب:

1) تحديد أهداف العمل المشترك المرحلية، المعبرة عن رغبة جميع التنظيمات المنجزة له.
2) الاتفاق على المطالب المشتركة، التي تعكس رغبة جميع التنظيمات المساهمة فيه، والتي لا تكون إلا معبرة عن إرادة الجماهير الشعبية الكادحة.

3) وضع برامج مشتركة، تمكن من انخراط جميع التنظيمات في تنفيذ تلك البرامج، وتستهدف تحقيق المطالب المحددة، التي تستهدف بدورها تحقيق الأهداف المحددة.

4) التنفيذ المشترك للبرامج المتفق عليها، والتي تهم مختلف المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، من أجل الجماهير الشعبية، وبها، حتى تتحقق المطالب المحلية المؤدية إلى تحقيق الأهداف المرحلية.

وعمل مشترك، من هذا النوع، يتخذ طابعين:

الطابع الأول: طابع التحالف، الذي يستهدف المساهمة المشتركة في مجال معين، انطلاقا من برنامج مشترك، لتحقيق أهداف مشتركة معينة، كما هو الشأن بالنسبة للمشاركة في الانتخابات، التي تقاطعها، أو تشارك فيها جهات معينة، بصفة مشتركة، من أجل فضح الممارسات اللا ديمقراطية، واللا شعبية، التي تلجأ إلى القيام بها الطبقات الحاكمة، من أجل شرعنة استبدادها، ومن أجل تأبيد ذلك الاستبداد، ومن أجل فرض احترام إرادة الجماهير الشعبية في مختلف المحطات الانتخابية، الهادفة إلى إيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية، تسعى إلى خدمة مصالح الجماهير الشعبية في مختلف مجالات الحياة. وهذا الطابع يغلب فيه الجانب السياسي، بأبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، على الجوانب الإيديولوجية، والتنظيمية، كما يغلب فيه جانب الممارسة على النظرية؛ لأن طبيعة التحالف تقتضي ذلك، حتى وإن كانت الجوانب الإيديولوجية حاضرة، كخلفيات، لحضور الجانب السياسي، وجانب الممارسة، التي لها علاقة بالجماهير الشعبية الكادحة، في محطات معينة، وخاصة، المحطات الانتخابية.

والطابع الثاني: طابع التجمع، التي يستهدف شمولية الواقع في تجلياته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وتطوير آليات العمل المشترك، من خلال تحديد المنطلقات، والوسائل، والأهداف.

والتجمع يعتبر أرقى من التحالف، لأنه لا يرتبط بمحطات بعيها، ولا يرتبط بتحقيق أهداف محددة تؤدى إلى تفككه، وانحلاله بتحققها، أو زوالها، كما هو الشأن بالنسبة للتحالف.

فالتجمع يقتضي التدقيق العميق في المنطلقات، وفي الوسائل، وفي الأهداف، كما يقتضي الانسجام الإيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي بين التنظيمات المشكلة لذلك التجمع. وهو ما يعنى:

1) الحرص على ضبط التنظيمات الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية.

2) العمل على إيجاد وثائق نظرية، مؤطرة لعمل التجمع على المستوى النظري، حتى تصير مرجعا للممارسة اليومية، لمكونات التجمع.

3) وضع برنامج شامل، يستهدف البناء التنظيمي للتجمع، بما يتناسب مع ما يجب القيام به في المجالات النقابية، والحقوقية، والسياسية، والنسائية، من أجل نشر الوعي في مستوياته المختلفة، وبأشكاله المختلفة، بين شرائح المجتمع، من أجل الانتقال بهم إلى مستوى الانخراط المباشر في الحركة النضالية، التي يقوم بها التجمع.

4) تحديد الوسائل التي يمكن اعتمادها في تفعيل برنامج التجمع، سواء تعلق الأمر بالجانب النقابي، أو بالحقوقي، أو بالشبابي، أو بالنسائي، أو بالسياسي، حتى يتم تفعيل التجمع في جميع المجالات، وفي نفس الوقت، وفي إطار شمولية حركة التجمع.

5) تحديد الأهداف المرحلية الآنية، والمستقبلية، التي يسعى التجمع إلى تحقيقها، مساهمة منه في تغيير البنيات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بما يتناسب مع طبيعة المرحلة التي يمر منها المجتمع في كل بلد من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين.

ذلك أن الغاية من وجود الوثائق النظرية المؤطرة لعمل التجمع، ومن وجود البرنامج المشترك، ومن تحديد الوسائل والأهداف، التي تتحدد بالخصوص في جعل الجماهير المستهدفة تتمكن من أشكال الوعي المتطور، الذي بدونه يصير التحول معاقا، والتحول المعاق يكون دائما في خدمة الطبقات الحاكمة، وضدا على مصلحة الجماهير الشعبية. وامتلاك الوعي المتطور يؤدي إلى انخراط الجماهير الشعبية في مقاومة التحول المعاق، والعمل على أن يصير ذلك التحول في خدمة انتقال المجتمع من تشكيلة اجتماعية اقتصادية، إلى تشكيلة اقتصادية اجتماعية أرقى، حتى يصير في خدمة الجماهير، ولصالحها.

وسواء كان العمل المشترك تحالفا، أو تجمعا، فإن عملهما لا يتجاوز أن يكون مرحليا، مع الاختلال في شكل التنظيم، وفي البرامج، وفي الوسائل، وفي الأهداف، وفي الغاية.

والاختلاف المذكور، هو الذي يؤدي إلى الاختلاف في التنظيمات المكونة للتحالف، والمكونة للتجمع، لاختلاف طبيعة الإطار.

وما دام عمل التحالف، والتجمع، مجرد عمل مرحلي، فإن العمل الإستراتيجي، يقتضي وجود عمل مشترك أرقى. وهذا العمل المشترك الأرقى ليس إلا الجبهة الوطنية للنضال من اجل الديمقراطية، التي تستهدف التغيير الشامل للأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، عن طريق تغيير الأنظمة الاستبدادية القائمة في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، بأنظمة ديمقراطية حقيقية.

فالجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، هي إطار عام، يضم جميع التنظيمات اليسارية، والديمقراطية، والمنظمات الجماهيرية، ذات الطبيعة التقدمية، والديمقراطية، والساعية إلى تغيير الأوضاع المادية، والمعنوية، وعلى جميع المستويات، وفي جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية للجماهير الشعبية الكادحة، والتي تربط ربطا جدليا بين النضال السياسي، والنضال الجماهيري.

وهذه الجبهة لا تتوقف عند حدود العمل على إصلاح الأوضاع المادية، والمعنوية، بل تتجاوز ذلك إلى العمل على القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، عن طريق العمل على تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، حتى يتم وضع حد للاختيارات الرأسمالية التبعية، واعتمادا اختيارات شعبية، وديمقراطية، قائمة على أساس وجود دستور ديمقراطي، تكون فيه السيادة للشعب، وانتخاب مؤسسات تمثيلية حقيقية، وحكومة منبثقة من الأغلبية البرلمانية، التي تعمل على خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وحماية تلك المصالح، والحيلولة دون عودة تكريس الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، مهما كان مصدره.

ونظرا للدور الشمولي للجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، فإن الجبهة تصير إطارا لكل أشكال العمل المشترك، الساعية إلى تحقيق الأهداف الآنية، والمستقبلية، المرحلية، والإستراتيجية، وصولا إلى إقامة دولة مدنية ديمقراطية علمانية، بدل الدولة الاستبدادية القائمة، التي تسعى إلى اكتساب شرعيتها الدينية، من أجل أن تصير دولة دينية، كما هو حاصل في البلاد العربية، وفي بلاد المسلمين، ومنذ حصول هذه البلاد على استقلالها.

وبتحديدنا لمفهوم العمل المشترك، ووقوفنا على مستوياته المتمثلة في التنسيق، والتحالف، والتجمع، والجبهة، نصل إلى أن العمل المشترك، يعتبر ضرورة آنية، وضرورة مرحلية، وضرورة إستراتيجية. وبدونه يصعب على التنظيمات السياسية، والجماهيرية، تحقيق المطالب المادية، والمعنوية، الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، التي تسعى إلى تحقيقها لصالح الجماهير، وبها.

فما هي الأسس التي يقوم عليها العمل المشترك؟



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- افاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عصر العولمة-بق ... / مجلة الحرية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....1