ما بعد السقوط

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2248 - 2008 / 4 / 11 - 08:47
المحور: الادب والفن
    

بمناسبة الذكرى الخامسة لسقوط النظام العفلقي البغيض
9/ نيسان/2008
شگ الليل حزنه ومات ذاك الزيف
لبسن النجمات ترچيه الفرح
وصار العيد عيد...وبطل التزييف
والاِحديثات لمن كل أغاني الحب
بالحب مزهريه .... والسوالف طيف
ومدري الصار شنهو الصار...واندارت ظلام
اِنذبحت الفرحه اِبمهدهه
....... واِختنگ صوت الحمام
تاهت الأفكار والوحشه مدينه
والدموع اِتطرزالوجنه حزينه
وردت اعيون اليتامه اردود وانترست بچي
ماتت البسمه وتخورس كل حچي
ومدري با هوالاِجه حاكم
... أنطه فتوه ....و صارعالم
الحلال أصبح حرام اِبشرعه واِيحلل محارم
البوگ والتسليب....والينهب تقيه
.............عنده أصبح
والسطو مبروك عنده شرط إذا كان مسلح
بويه خل نحچي الحقيقه
ولو معروفه الحقيقه سيف يذبح
وخل نگله التاجر ابدم اليتامه
كافي تسرح....
..... كافي تمرح
عمي كافي...... عمي كافي
كافي خليهه لأهلهه...
... وانتظر تاخذ الصافي
............انتظر يطلع الصـــــــــــافي

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل