أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - شيوعيون














المزيد.....

شيوعيون


حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2199 - 2008 / 2 / 22 - 09:18
المحور: الادب والفن
    


المتون الما تشيل اِهمومكم مأظن اِمتون
والعيون الما تضم اِطيوفكم ما هن اِعيون
يالرسمتو اِبدمكم الغالي خريطه
للبشر وأجمل طريق
ويلي بيكم ... بيكم أوراق الحدائق تستفيق
ويلي .. يلي ما تلوگ الغيركم چلمة رفيق
وكل شي كلشي لأجل اِعيونكم لازم يهون
العيون الما تضم اِطيوفكم ما هن اِعيون
بيكم ... بيكم الدنيه صبح واِتصير دنيه
وعلم ترفع فوگ هامات الثريه
وبيه نجمه .. اِتصير نجمه الشيوعيه
اِتصير سلم للمجد واِنتم تصعدون
العيون الما تضم اِطيوفكم ما هن اِعيون
والشفالف الما تديرمهه دماكم مو اِشفاف
يلي بيكم لبست الدنيه اِبفخر ثوب العفاف
والعرايس فصلن بدلة عملكم للزفاف
ومن تعبكم كحلن أحله الجفون
والمتون الما تشيل اِهمومكم ماظن اِمتون
بيكم معجزة مريم وبيكم كل حزن يعگوب
عشك قيس وكرم حاتم وأكثر من صبر أيوب
انچّان حبكم ذنب مقبول مو واحد أشيل اِذنوب
لأن الناس بيكم ناس وأبد مو ناس من تجفون
والمتون الما تشيل اِهمومكم ماظن اِمتون
ممحله الكاع
من دمكم ربيع وطگت اِبساتين
تدوس اِعله المنيه وتسحگ
......... اعله الموت خطوات الشيوعيين
نصبت للمجد تمثال تفخر بيه وهاي اِسنين
فهد دگ الأساس اِبحازم وصارم
بنه ستّار ومحمد بعد عادل
كبرت وصلت السعدون
العيون الما تضم اِطيوفكم ما هن اِعيون
يالكتب دمكم قصيده بالمجد وأعظم روايه
حرز دمكم اِيأمن اِبعمره اليشيله وأكرم مآيه
لون الأيام حمره وصار رايه
كبرت الأيام بيهه اِتجاوزت كل الظنون
المتوت الما تشيل اِهمومكم ما هن اِمتون
والعيون الما نضم اِطيوفكم ما ظن اِعيون
وين أضمكم ما أوفي حنه
لو أشرگ اِضلوعي
وما يكفن سيل من يجرن اِدموعي
الشيوعي الما نكل جدمه اِبدربكم
..............مو شيوعي
يالسجنكم بيه تتباهه السجون
المتون الما تشيلن اِهمومكم ما ظن اِمتون
والعيون الما تضم اِطيوفكم ما هن اِعيون
والله أبد ما هن اِعيون
الناصرية
حسين جهيد الحافظ
[email protected]
أيلول / 2000




#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جهيد الحافظ - شيوعيون