شوگ فختاية

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2226 - 2008 / 3 / 20 - 05:42
المحور: الادب والفن
    

روحي فختايه زغيره
الشوك بيهه الشوگكم
زفة عرس
كحلة اِعيوني هواكم
گمره وأفراح وونس
درس حبكم
فوگ دفتر واجباتي
اِنكتب بأول درس
بيه عرفت الكل محبه
الناس والدنيه محبه
والعمر لازم محبه
والگمر والليل
واِخيوط الشمس
روحي فختايه زغيره
وسهم حبكم بيهه شوگ
نامت اِبحضن العشگ
شذرة محنه
والعشگ لملمهه طوگ
تنكل الخطوات
بيضه اِمكلشه
للوفه بالحب تلوگ
سمبگ الجنحان
يتگاطر محنه
اِمعلي فوگ
يرسم الأحلام واحه
اِبنص جزيره
روحي فختايه زغيره
عشگت اتراب الوطن
ذره ذره وحفنه حفنه
اِبحب الاِولايات فرت
باب باب
وبيت بيت وديره ديره
وبيهه سوله
تكره أجدام الصلافه
ِِتربت اِبحضن الترافه
اِستاد صارت بالريافه
اِتخيط اِجروح الوطن
آمال برموش الجفن
بويه يابو اِسيوف
تتگاطر وكاحه
اِجروحي لسيوفك تحن
وروحي سالوفه جبيره
بيهه حب وبيهه حيره
وبيهه غيره
تعشگ اِتراب الوطن حد الجنون
عدهه كلشي اِيهون ممكن
لكن اِتراب الوطن يرخص
ما تهون
خضرت فوگ الظنون
كتر سيف وكتر ورده
كتر شايل بندقيه اِِبجف مقاتل
وكتر شايل
غصن زيتون وحمامه
وبالعشگ يرسم اِطويره
روحي فختايه زغيره
رضعت اِبثدي المحنه
وخضرت ود وحنان
بالضمير الما نكر مره ضميره
سمبگ الجنحان فرحه
ينشر الضحكه أمان
شهگت اِلحزن الثريه
ونزلت الحسرات نعمه
علمتنه
الغيمه من يثگل حملهه
اِِتذبهه رحمه
والرياح اِشما يطول السفر بيهه
اِتصير نسمه
وعلمتنه اِبنادم اِعله اِبنادم محنه
ليش صار اليوم نقمه
وليش دمنه
صار مهدور اِعله مامش
وصار ساحه لعب للوادم وطنه
واِحنه چنه
لايذه الناس اِبكترنه
وچنه خيمه
اِشكثر ياما
لمت اِشوگ ومحنه
أطياف ياما أطياف
من أولاد عمنه
وفضنه غيره
اِگلوبنه كلش چبيره
شوگ فختايه زغيره
طشت اِجناحاتهه اِلكل الخلگ
وحنه وظفيره
اِشما تصير الدنيه خلهه اِتصير
خلهه
اِحنه غيره
أرواحنه اِبحب البشر
كبرت أميره
گلب فختايه زغيره
الشوگ بيه الشوگكم
زفة عرس
دربه ظلمه
وشوگكم بيه الشمس
واِنتم ...... اِنتم
اِنتم الدنيه الچبيره
وروحي فختايه زغيره
روحي ....
............ فختايه زغيره

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل