لمنجز

حسين جهيد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2239 - 2008 / 4 / 2 - 10:52
المحور: الادب والفن
    

الى حزبنا الشيوعي العراقي في عيد ميلاده 74

تتباهه الخلگ لو عدهه بس منجز
وانته اِبمنجزاتك من يعد يعجز
چثيرات وأصيله اِشحده العدد
يبدن من فهد من حازم وصارم
من ستّار ومحمد
من قصر النهايه النگرة السلمان
لاِضراب السكك والصولة الأحرار
والمشهد
طويل ومخرجه انته
يلگلبك زلال الماي وأكثر
مو گلب أسود
الوثبه وقطار الموت الك يشهد
حمد وصويحب وسعدون
جمال الحيدري وعادل
فريال ونجيه
وسحر وأم أسعد
طويله القائمه ودم الشهيد اِشعاع
واِلهام السمه يصعد
تتمجد العالم من شهيد اِيطيح
واِحبال المشانق بيك تتمجد
زلم صلحه وتدوس الموت
تتوارث أبو عن جد
المجد بيهم تعلّه وكبرت الأيام
والتاريخ سولف موش عين وخد
شيوعي اسمه
كفو ونعمين كلمن گال
ما يحتاج أخذ ورد
اِذا واحد يريد اِيميّزه التاريخ
غيرك ما يلوگ أحّد
واِذا رادت الدنيه اِبزين تتباهه
انته بالتباهي أوحد
الصدرهه طرزت ياما
فخر وانته الفخر وأزود
الگاع اِترابهه يشهد
وأحبال المشانق بيك تتمجد
دمك عالجسر بعده نزف لليوم
وبعد شيلة بهيجه اِبشرف تتجدد
وبعدهي اِشموع عرسك
بالصواني .... اِشموع
ما خمدت بعد للساع تتوگد
وعلى عتبة رقم واحد
بعد چرغد حبر أسود
يظم اِبطينه منشور
يريد اِلكم يوصله اِشلون
أمانه ... اِيسلمه بيد أحّد
حرز ..حجام آلاِبريس
أبو مرداس شيخ أحمد
يگبور النشامه الطرزت كردستان
واِصخور الجبل تشهد
تعلت عالثريه الفوگ
واِبزود الجبل شرغد
زلم كبرت على البارود
وعلى حب الوطن ديدانه اِتعود
اِذا مس العراق الظيم
تحس اِبحيله اِتفرهد
وتحس الدنيه سوده وليل
واِنجوم السمه تخمد
لأن بيهه الوطن شريان
دمّه اِيفور ما يبرد
الوطن عدهه وطن
مو سلعه مالة بيع
كل ساعه اِبسعر بالسوگ تتحدد
تناطر والأمل بيهه
اِشما طال الوكت وايطول يتجدد
اِشما طال الوكت واِيطول يتجدد

#حسين_جهيد_الحافظ (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل