الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ناديه كاظم شبيل - شكرا جزيلا لكل كاتبات وكتّاب الحوار المتمدن | |||||||||||||||||||||||
|
شكرا جزيلا لكل كاتبات وكتّاب الحوار المتمدن
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
لو نظرنا الى الرسوم الكاريكاتيريه نظرة حياديه !
- في عيدي الحزين ،باقة نخوة حارة مهداة للملك العظيم كلكامش - عشتار ! يا الهة الخصب والانوثة والحب ، استيقظي من سباتك وارف ... - بماذا اشبّه عقد الزواج الشرعي ؟ - عبارة (الله اكبر) على العلم العراقي ! حق يراد به باطل - سأظل انثى ما حييت - الطلاق ! سجن للمرأة وحرية للرجل - لتتحد كل قوى اليسار ،من اجل عراق يرفل بالاخوة والعدل والمساو ... - بشرى سارّه للعراقيين : دنيانه دايره على عمامه وشال اخضر! - الام وعلام اللطم وضرب الزناجيل والتطبير يا شيعة العراق ؟ - عندما تسقط عباءة رجل الدين ،وتظهر عورته امام الجميع ، من ذا ... - الجاحد العزيز - حكومتنا العراقيه تجد علاجها في خارج العراق ،ولكن اين يتعالج ... - لا بد وان تتساقط اوراق المريضة الصفراء - وكأني بطائرات خادم الحرمين الشريفين - القانون العادل يعاقب الزاني ويعفو عن الزانيه - المهدي يملأ الارض عدلا وقسطا ،وجيشه يملؤها ظلما وجورا - عندما تواجهني ذاتي بالسؤال الذاتي : من تراني انا ياأنا ؟ - اعتبروا من ثورة اطفال العراق ايها السراق ! - كان هدفهم الوحيد العراق المزيد..... - مصر: فيديو ما فعله رجل بزوجته وأهلها والداخلية تكشف تفاصيل - لماذا تستهدف إسرائيل الأبراج السكنية في مدينة غزة؟ - غزة: -التهجير القسري- وخطوط مصر الحمراء - لبنان: نائب عن حزب الله يؤكد تمسك التنظيم الشيعي بالسلاح وعد ... - رشيد عبد الحميد:-الشعب الغزي شعب جبّار..يتألم، لكنه ينهض ويو ... - فرق إزالة المتفجرات والألغام تواصل عملها في الخرطوم - فتاة تنال شهادة البكالوريا الفرنسية في سن التاسعة - 23 دقيقة من التصفيق.. ترقب لتتويج -صوت هند رجب- بمهرجان البن ... - ما سر هذا الدعم الشرس من مودي وأمثاله لنتنياهو؟ - تونس تشيع -قتيل مرسيليا- وغضب وحزن يعم البلاد المزيد..... - مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة - الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان - تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ناديه كاظم شبيل - شكرا جزيلا لكل كاتبات وكتّاب الحوار المتمدن |