أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - اغنية ماجينا جديدة ...














المزيد.....

اغنية ماجينا جديدة ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 2187 - 2008 / 2 / 10 - 10:08
المحور: الادب والفن
    


أغنية ماجينا جديدة (الباحثة عن ملحن) ... خلدون جاويد

" ادناه كلمات محبة لوطننا الغالي ، اهديها للملحنين العراقيين بلا استثناء لغرض الامتداد بذات الفولوكلور وبما يستنهض روح السلم والصداقة في قلوب اطفالنا وجيلنا القادم "

ماجينه ياماجينه
حِلْ الچيس وانطينه
انطينه احلى الأوطانْ
بيت ومرجوحه وبستانْ
ويّه الگمر لعبينهْ
وانطينه اطيب جيرانْ
انصافيه وايصافينهْ
وخلّينه انعيش بأمانْ
بحريّه وطمأنينهْ
ماجينه ياماجينه


ماجينه ياماجينه
حِلْ الچيس وانطينه
سلم وصداقه لبغدادْ
فرحه للعراقيينْ
ولكل الناس الطيبينْ
أيام اعراس واعيادْ
خل يفرح كل اب حزينْ
وما اتظل الاُم حزينهْ
وللغربه لاتودينهْ
ويّه الأهل عَيْشينهْ
ماجينه ياماجينه


ماجينه ياماجينه
حِلْ الچيس وانطينه
انطينه حب كل الناسْ
ورده انخليهه عَالراسْ
وشموع انضوّيْ بيههْ
وبمي دجله انخليههْ
اتلوّن نهر الحياة ْ
اتضوي لشعب الفراتْ
ولكل شعب ايخاوينهْ
نهدي شمعة ، ويهدينه
جوريّة مو سچّينه
ماجينه ياماجينهْ


*******

" 6/شباط/2008 .. كتبتُ هذه الأبيات وأنا اتذكر طفولتي عندما كنت اقف مع اطفال حيّنا الفقير في الصرافية . وحيث لا اتذكر ان الناس الذين كنا نغني لهم ماجينا ، قد اعطونا فلسا واحدا ً ، بل كانوا يرشقوننا بالماء .. ونحن نرد عليهم متبرّمين من بخلهم او فقرهم !: - "چبّوْا علينه الماي بيت اهل الفـُكَـُر " ... واليوم اقف امام بوابة الوطن لا اريد شيئا سوى التجوال في شوارعه والتغني امام دجلته وفراته وشمسه ونخيله بهذه الأبيات، وفي كل مرة يرشقون لا الماء كما في الطفولة لكن الرصاص، ويشيعون الرعب .. وكل مرة ينادي الأهل علي ّ وعلى من يهم بالسفر الى الوطن الأُم بأن انتظر الآن !!! انتظر !!! انتظر .. وكأنه انتظار حتى الموت . " ! .



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة الوطن ...
- رسالة الى التاج ...
- أمسى عليّ بخيلا ً حاتم ُ الطائي ...
- إني لوجهك ِ يا - سهى - متشوّق ُ
- قصيدة خلاعية ضد عمامة ميليشيوية ...
- خطاب حب ...
- أرجوك ِ أن لاتفتحي الماسينجر ...
- رسالة عاجلة الى مسؤولي المواقع المحترمين ...
- أنا كسيرُك َ ...
- طالبة في المعهد الفرنسي ...
- شقراء في ليلة رأس السنة ...
- ثلاثة تماثيل لثلاثة جنود ...
- هذا هو رقم تلفوني ...
- عطفا ً على كلّ من غنّاك ِ - ماجينا -...
- لحظة دامعة أمام صورة ضائعة ...
- عراقيون في السويد أزاهير في الذاكرة .. - من أدب الرحلات - .
- يابابليّ الطرف ...
- سالم الوطن ...
- البابلية ُ ماعشقت ُ سواها ...
- البيشمرگه ...


المزيد.....




- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - اغنية ماجينا جديدة ...