أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - حمزه ألجناحي - ثانية حول رفد منظومة الكهرباء















المزيد.....

ثانية حول رفد منظومة الكهرباء


حمزه ألجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2184 - 2008 / 2 / 7 - 11:04
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


قبل أيام قلائل ومن موقع كتابات العزيز مقالة أو دراسة حول الكهرباء وحاجة العراق من هذه النعمة الذي حرم منها أبناء الرافدين أصحاب البترول والخيرات وكانت الدراسة بعنوان .
عاجل عاجل..إلى الرئاسات العراقية الثلاثة..مقترحات لرفد الطاقة الكهربائية في العراق
وفي هذه المقالة التي نشرت على مواقع كثيرة الكترونية قدمنا مقترح واحد ورئيسي هو بناء محطات توليدية عراقية على الحدود للدول المجاورة وداخل حدود تلك الدول ولا سباب كانت أهمها الوضع الأمني الغير مستتب وعزوف الشركات الأجنبية من القدوم للعراق والتعاقد مع الحكومة العراقية وبناء محطات للطاقة وكذالك خوفا من تعرض تلك المحطات للأعمال الإرهابية .وأشرنا إلى السيد الوزير في تلك الدراسة وتصريحه لأول مرة بعد ظهوره على شاشات التلفزيون ليشكك في قدرة المهندسين والشركات العراقية لإعادة الكهرباء لوضعها الطبيعي والذي يحصل المواطن على حاجته اليومية وقدمنا في تلك المقترحات الأسباب الموجبة والجدوى الاقتصادية وبينا من جملة ما بينا أن الغرض من هذه الدراسة المتواضعة ...أنها دراسة استفزازية لتحفيز العقول المتخصصة والمهندسين العراقيين وكذالك الحكومة للبحث عن حلول لهذه المعضلة والتي أصبحت فعلا ضربا من الخيال وكنا نريد من الحكومة البحث عن حلول جدية والخروج من شرنقة الأسباب الجاهزة والتي أصبحت للمواطن مجرد هواء في شبك ولا يمكن تسويقها اليوم بعد مرور كل هذه المدة من السقوط وليومنا هذا وقلنا في تلك الدراسة أمنيتنا وإيجاد الحلول وطلبنا من المختصين دراستها وإهمالها أذا كانت صعبة التنفيذ ..وكان المهم لدينا انه رأي ومقترح رجونا قراءته بتمعن من قبل الأوساط المختصة ..وكانت لنا مآرب تحفيزية واستفزازية كما قلنا وفعلا وصلنا إلى مأربنا المرجوة من تلك الدراسة ولم نشكك ولو لحضه في العقول والقدرات والعراقية في هذا المجال الحيوي وقدرتهم وإمكانياتهم الرائعة التي حصلوا عليها من تراكمات الخبرة والعمل الميداني في هذا المجال نتيجة لما تعرض له البلد من دمار مستمر ومتلاحق من قبل ألقوات الأجنبية والحروب العبثية لطاغية العراق .
هذا الخراب الذي لحق بالمنظومة أدى إلى ولادة طاقات وخبرات عملاقة لها الاستعداد الكامل لإعادة الكهرباء إلى وضعها الطبيعي لو توفرت لها الإمكانيات المادي واحتضان الحكومة لمثل تلك الإمكانيات.
بعد نشر الدراسة هذه على موقع كتابات المحترم اكتشفنا مدى الانزعاج والألم الذي يعيشه المهندس العراقي في مجال الكهرباء وخاصة من تصريحات السيد الوزير وتهميشه لهذه الشريحة ,,ولقد اتصل بنا عدد من المهندسين العراقيين وبعضهم في دول المهجر بعد قرائتهم لتلك المقترحات وقدموا حلولا ومشاريع لحلول ودراسات وتوصيات وتعديلات على مقترحات ومنهم الرفض لمقترحنا وله أسبابه والبعض منهم ربط عدم القدرة علة تنفيذه بالوضع الدولي المحيط في العراق وبعضهم والأغلبية منهم القو باللائمة على الحكومة العراقية والتي تعتبر هي المقصر رقم واحد بعد الاحتلال والذي هالني من تلك الاتصالات ان بعضهم قد أصابه الذهول من هذا المقترح لدرجة إنهم قالوا لي يا حمزه الجناحي انك بمقترحكم هذا قتلت فينا الأمل ببناء المنظومة الكهربائية مجددا والبعض الأخر كان قد قدم مقترحات للحكومة وبالذات الى السيد برهم صالح على أنه من الممكن إعادة الكهرباء في غضون ستة أشهر وهذا ماقاله البروفسير قيس ألسلطاني الذي أرسل رسالته الالكترونية من مدينة لندن وتحدث بمرارة انه التقى بالسيد برهم صالح وقدم له الحلول الناجعة ووعده خيرا علما أن البروفسير قيس السلطاني عراقي يقيم في لندن منذ (25)عام لكن السيد برهم لم يكلف نفسه عناء الرد على ايميل ألسلطاني وكذالك السيد المهندس حميد الذي بعث برأيه لموضوعنا ومن ثم قراناه على صفحة كتابات وكانت له رؤيا عراقية ووطنية صادقة ..ولكن ما استوقفني عند الرد على تلك الدراسة هو الأستاذ المهندس احمد عباس والذي أنشر لكم بعض من هذه الدراسة .
وقبل ذالك أود ان أقول أني فرح جدا لوضع الأشياء في نصابها وبالتالي خرجنا بنتيجة نقولها ونحن آسفين ان الدولة هي المسئولة عن استمرار تردي ألكهرباء ولأسباب عديدة أهمها عدم الالتفات والأخذ بآراء ودراسات الخبراء العراقيين سواء أكانوا في العراق او في خارجه وعدم قيام الوزارة وتكليف نفسها بجمع هؤلاء السادة بالاستماع لرأيهم لتطوير هذا القطاع وهذه بعض من مقتطفات الأخوة العراقيين والمهندسيين والدكاترة المتابعيين والذين يعانون من الكهرباء....
فمن الدكتورمحمد حسن العبيدي هذا التساؤل وهو يسال عن أي جهة رسمية ردت او اشارت لمقترحاتنا اطمئنه بأن (اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي)
السيد حمزة الجناحي المحترم مقالك رائع عن المنظومة الكهربائية العراقية .. ولكن وآه من لكن .. يبدو ان حياة لمن تنادي .. ودليلي على ذلك حريق البنك المركزي وبعض الوزارات الاخرى ، وكذلك عدم قيام اي من الجهات التي لها علاقة بالكهرباء بالاجابة على اقتراحاتك العلمية .. ارجو ان تطمأنيي ان استلمت اي جواب من جهة رسمية لها علاقة بهذا الملف المهم لاكون متفائلا واشعر ان في العراق مسؤولين يهتمون بمشكلات العراقيين
الدكتور محمد حسن العبيدي

ومن أمريكا هذا هو الأخ ابو علي الذي يتمتع بالكهرباء هناك ولكن بما انه عراقي وأنهل وشرب من ماء العراق ضل قلبه وجسده هنا في العراق فهو يعاني مثل العراقيين وهذه رسالته
لقد قرات مقالتك الميمونه في كتابات وحقا تنم عن شعورك الوطني وحرقة قلبك علئ هذا الوطن الذي بات فريسة تتناهشها الاوغاد حاشا الطيبيين
عزيزي كلامكم وخطتكم التي وضعتموها الله يجزيكم عليها والكلمة الطيبة صدقه ولكن ياعزيزي
من يسمح بذلك لادول الجوار ولا المسؤولين ولااعني كلهم ولكن اغلبهم فاقتراحك لايروق لهم والا فهل من المعقول خمسة سنوات ولايوجد حتئ في الافق حلا لاهم مشكلة في البلد وهي الكهرباء؟
نسال من الله ان يسمعوك اذا كانت لهم اذان
وانا مثلك مشلوع كلبي علئ كل شئ وخاصة مصانعنا ومعاملنا التي باتت خربات واضحئ خريجنا يتسكع علئ ابواب الاحزاب يبحث عن عمل كشرطي وهو الخريج من الهندسه
وحقك هئولاء يعرفون كل شئ ولكن يرون في خراب العراق ودماره فرصة للنهب والسلب ووقوف الناس علئ عتبات ابوبهم
اخوك ابو علي من امريك
عزيزي السيد حمزة جناحي ،



وارجو ان تتقبلوا الاعتذار للكتابة باللغه الانجليزيه كما انا ليس لدي لوحة المفاتيح العربية.



قرأت باهتمام اقتراحكم الخاص بك حسب المادة في كتابات من اليوم على بناء محطات توليد الطاقة الكهرباءيه في البلدان المجاورة للتغلب على الهجوم الارهابى على تلك النباتات داخل العراق ، ويودون التعليق على هذه القضية بالذات لتوضيح الشروط التي لا تعتبر حاليا من جانب الحكومة لسبب غير معروف.



اولا ، انا مهندس عراقي تشارترد الذين يعيشون ويعملون في المملكه المتحدة لأكثر من 25 عاما. انا اقدر الدكتوراه ، لجنة السلامة البحرية ودرجة البكالوريوس في الهندسه والتي حاضر حول موضوع استراتيجية التنمية في مختلف الجامعات في شتى انحاء العالم ويعمل مستشار التخطيط الاستراتيجي ومستشار لمختلف الحكومات. وعلاوة على ذلك توليت ادارة العديد من الشركات المتعددة الجنسيات وكذلك شاركت فى تخطيط وادارة المشاريع الاستراتيجيه في المملكه المتحدة والولايات المتحدة ، واوروبا وبقية العالم. بواسطة الطريق عرضتها على الدكتور برهم صلاح (قبل أن يصبح نائب رئيس الوزراء ، عندما كان في sulimania) كاملة استراتيجية للتنمية في اقليم كردستان ، في اب / اغسطس 2003 (قبل خمس سنوات) واتبعوا انها دينيا. عندما قمت في الآونة الاخيرة كتب له وعرضت بلادي تساعد على ارساء استراتيجية التنمية لبقية العراق لأنه لم تهتم حتى بالرد على بريدي الالكتروني. كما انني قدمت خطة كاملة لاعادة اعمار بغداد عند الدكتور علاء tamimim كان عمدة لمدينة بغداد. الدكتور علاء لا يمكن تنفيذ هذه الخطة كما انه لم يسمح له بالاستمرار في منصبه.



على اي حال ، لا اعتقد ان الحكومة الحالية في العراق جادة في حل مشاكل العراق. العراق يمكن ان تزود محطات توليد الطاقة الكهرباءيه في اقل من 6 أشهر. ولماذا يدفعها الى 2011؟ ما لم الصادق العراقيين تحمل مسئولية إعادة بناء العراق لن نسمع لكم اكثر من وعود فارغه.



الطاقة الكهرباءيه يحتاج الى العناصر الأربعة التالية.

1 -- أولهما هو محطات الطاقة لتوليد الكهرباء. اذا كانت تقلق بشأن الهجوم الارهابى ، وهذه النباتات يمكن ان يبنى في الجبال في شمال العراق او في الصحراء حيث لا شيء يمكن ان تصل اليهم (لا تحتاج الى بناء لهم في البلدان المجاورة).

2 -- ويتمثل العنصر الثاني في شبكة التوزيع التي تمثل خط ومعاونيهم من أبراج عالية من التوتر.

3 -- والعنصر الثالث هو المحول المحطات الفرعية التي تتلقى ارتفاع التوتر وتحويله الى متوسطة التوتر التي ستوزع في جميع أنحاء المدن.

4 -- والعنصر الرابع هو خطوط التوزيع المحلية التي عادة ما تكون مدفونه تحت الارض لتوزيع الطاقة من خلال مترا الى المساكن السكنيه والتجارية.



وكما يمكن ان نرى من النقاط المذكورة اعلاه العراق المشكلة ليست في عدم وجود محطات توليد الكهرباء على الرغم من أن هذه النباتات ضروريه لتوليد الطاقة. الحل يجب ان تنظر في الشبكه (العنصر الثاني) ، والمحطات الفرعية (العنصر الثالث) ، والتوزيع المحلي (العنصر الرابع). هذه العناصر الثلاثة يخضعون لهجوم ارهابي ولكن يمكن ان تكون محروسة ومحميه. وهناك العديد من المعالم التصميميه للكل عنصر من هذه العناصر التي يمكن ان تؤخذ في الاعتبار مثل أخطبوط النظام وتقسيم نظام للحد من السلطة حتى لو قطع واحد من المحطة الفرعية (العنصر الثالث) تخضع لتدمير اي اعطال أو بسبب أثقال. كما أنها يمكن أن تعتمد بصورة اساسية على العنصر الثالث (المحولات الفرعية) والعنصر الرابع (التوزيع المحلية) لتقديم منخفض الفولطيه التوتر من خلال المولدات العملاقه التي يمكن ان تكون مرتبطة مباشرة الى المحطة الفرعية وتسيطر محليا ودون الخوض فى محطة توليد الكهرباء وشبكة الوطنية التعقيد.



ببساطة لا اعتقد ان هذه الحكومة تود ان ترى هذه المشكلة تحل. يمكنني ان وضع استراتيجية بالنسبة لهم (مجانا) للحصول على الطاقة العودة في اقل من 6 أشهر.



اتمنى لكم كل خير في أفكارك



اطيب التحيات ،



الدكتور كاييس - كما sultany

(دكتوراه ، ماجستير العلوم ، البكالوريوس ، ceng ، aich ، امي ، mimmm)



لندن -- بريطانيا



بسم الله الرحمن الرحيم
الاخ الاستاذ حمزة المحترم
.
ان موضوع الكهرباء في بلدنا يعتبر موضوعا شائكا و لن يحل الا بالتخطيط السليم الذي يضعه اناس يعرفون معنى التخطيط و ويقومون على تنفيذه فاسمح لي أولا ان اعلق قليلا على مقترحك الرائع ( و هنا النقد هو بناءا ليس الا )
1- موضوع بناء محطات خارج البلد ( الحدود )
لننظر للموضوع اخي من زاوية سياسية و لنحلل مكانتنا السياسية بين دول الجوار و نرى إمكانية ذلك و لنبدأ بسم الله الرحمن الرحيم و نذكر أولا تركيا :
فهذا البلد الذي يرقد تحت بركان يملؤه الحقد على العراق نتيجة السياسات الماضية و يحاول ان يقتنص الهفوة لاجل ان ينقض على أي شي يحمل حروف كلمة بلدنا و هاهم الان سينتهون من بناء سدودهم الواحدة و العشرون بنهاية 2011 ليبدا صراع جديد على المياه و نحن غافلون عن ذلك و قد القيت محاضرة على اساتذة جامعيين بهذا الخصوص باسم موضوع ( الادارة المتكاملة للمياه) و هي الخطط الواجب عملها لاجل التحسب لهذا الخطر الرهيب و الكل اتفق مع طروحاتي و بضمنها مديرية الموارد المائية في بابل, و هنا اذ نبني محطة كهرباء في حدود تركيا ستواجهنا مشكلتين:
الاولى : نفترض ان التوليد سيغذي الحلقة ذات الضغط العالي و التي تغطي كل انحاء العراق , فاقليم كردستان خارج هذه الحلقة باعتبار رفعهم لاجهزة السيطرة الوطنية ( وهذه مشكلة داخليه ) يفترض بنا حلها , لكن و في ظل الصراع الذي تعيشه حكومة الاقليم مع الحكومة المركزية على عدة قضايا ابرزها العلم و العقود النفطية و حزب العمال الكردستاني فلا اعتقد ان الاجواء ( السياسية) مهيأة لهكذا مشروع ( الذي ساتحدث لاحقا عن ضخامته )
الثانية : ان الوقود الذي ذكرته ( والذي هو عبارة عن نفط خام ) يجب ان يدخل ضمن اعتمادات منظمة الدول المصدرة للنفط و يكون بشكل نفط مباع تحول قيمته النقدية الى مصارف خارج العراق و تكون وزارة المالية ( البنك المركزي العراقي ) هي الجهة الوحيدة المسؤولة عن سحب هذه المبالغ , و هنا و في ظل الوضع الجديد ( تزويد محطات خارج القطر ) يراد لها ان توضع استراتيجيات و سياسات جديدة , و لا يخفى اللغط الذي اثير حول وزارة النفط حين شروعها بتزويد ايران بالوقود الخام لتكريره و اعادته مكررا للعراق فان شبكات الفساد قد عملت على تقويض نسبة النقط المنقولة الى ايران , و هنا يجدر القول باننا سوف نعطي الفاسدين فرصة اخرى لمليء الجيوب و الخزائن. ( المشكلة بمافيات الفساد و التهريب) , علما ان هذه المشكلة تسري و على نطاق كل الدول المجاورة للعراق.
و هنا اترك شعورك بالوطنية يقدر موقفنا مع بقية الدول اذ انك تحمل ذكاءا يجعلك تقدر الامور جيدا.
استاذي العزيز
ان المشروع الذي نحن بصدده ضخم جدا و يحتاج الى تكاتفنا جميعا و انا اقول:
ان العراق فيه من الكفاءات و القدرات على تنصيب و تشغيل محطات كهرباء جديدة ( عكس ماقال الوزير)و الكل يقدر ذلك.
و بالنسبة لموضوع الكهرباء فاصل المشكلة هي سياسية بالمرتبة الاولى وفنية بالمرتبة الثانية
السياسية : و هي رفع اجهزة السيطرة الوطنية عند مداخل بعض المحافظات وهذه الاجهزة ( فنيا تسمى مناولات تحت الذبذبة ) تتحسس صعود الاحمال و هنا اخذت هذه المحافظات برفع تلك الاجهزة باعتبار انتصار حكوماتها المحلية على الوزارة على صعيد الثقل السياسي فصار أي صعود بالاحمال بالنسبة اليها مؤثرا و بصورة كبيرة جدا على المحافظات تحت السيطرة .
الفنية : و هنا الحديث يتم على عدة الصعده :
التوليد : من المعلوم ان ما( عمره الاخيار) لم يكن ضمن مستوى الطومح و محاطاتنا التوليدية قد تعرضت لضربة انهارت فيها بنيتها التحتية و المفروض بهم توليد كهرباء من اعماق البحار و لمدة 30 يوم باعتبار ان القصور الرئاسية انذاك يستحيل ان تبقى بلا كهرباء و الا لعودم الاخيار , و هنا فان وحداتنا التولدية لاتعمل بطاقتها التصميمية و الصيانات ايضا هي بمعدات و بدائل محلية لم تخضع للسيطرة النوعية و شروط الجودة المتكاملة .و تشكل ما مقداره 55% من اصل المشكلة .
النقل: و نرى يوميا ماتتعرض له الخطوط من تخريب ( علما ان الخطوط التي تغذي بيجي مثلا هي نفس الخطوط التي تغذي الناصرية او البصرة) و ان كل عملية تخريب تؤدي الى تهالك هذه الخطوط سيما و المعاجات لها في مناطق خطرة جدا هي معالجات عقيمة باعتبار ان فرق الصيانة هي تحت انظار القناصين, اضف الى ذلك ان المحطات التحويلية قد وصلت الى نهاية عمرها الافتراضي و فيها من الامور الاستهلاكية ما قد يندى له الجبين . و تشكل بما مقداره 15% من المشكلة
التوزيع: و هنا يراد لي ان اكتب عن مشاكل التوزيع مجلدات الا اني اكتفي بان التوزيع يشكل 30%.
( لدي معلومات جدا وفيرة عن هذه المشاكل ان شاء الله و حين نلتقي سوف ارفدك بها جميعا)
و كذلك سوف ادلي بدلوي حول وجهات نظري حول قضية الكهرباء و كيفية حلها ان شاء الله.
اخيرا اعبر عن شكري و امتناني لك استاذي الكريم وفقك الله لما يحب و يرضى انه سميع مجيب.



#حمزه_ألجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعادة اعمار ...ام رفع أنقاض
- أخيرا علم لكل ألعراقيين
- الدولة تتعمد زيادة عدد العوائل ألفقيرة
- كركوك إقليما لوحدها خيرا من آلاف ألعوائل المهجرة
- فقراء العراق...معاناة أليمة
- (1 الى50 ) جهاد لإخراج ألمحتل
- الانترنيت في ألعراق ...ثقافة محجوبة عن ألناس
- يا سادة يا محترمين ... العراق يستورد الخيار من الكويت
- الريس من ولايتنة
- حكومة ...وكلها دكاترة
- انتبهوا أيها السادة ...بالأمس إبراهيم الجعفري
- الفدرالية –أم المركزية
- شكرا لقد تم حفظ الموضوع بنجاح
- إذا كان رب الحكومة بالتصريحات ناقر
- ( قتل ألنساء بحجة غسل العار)
- لعينيك أضيء شموع خضر الياس
- عراق واحد...دستور واحد
- الكتاب داخل العراق
- الكتاب داخل العراق معاناتهم في ألكتابة وتعاملهم مع الشبكة أل ...
- بعد سبعة عشر عاما


المزيد.....




- شركة تعدين روسية عملاقة تنقل بعض إنتاجها إلى الصين
- شح السيولة النقدية يفاقم معاناة سكان قطاع غزة
- اشتريه وأنت مغمض وعلى ضمنتي!!.. مواصفات ومميزات هاتفRealme ...
- صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية
- وظائف جانبية لكسب المال من المنزل في عام 2024
- بلينكن يحث الصين على توفير فرص متكافئة للشركات الأميركية
- أرباح بنك الإمارات دبي الوطني ترتفع 12% في الربع الأول
- ألمانيا ترفع توقعاتها للنمو بشكل طفيف في 2024
- مشروع قطري-جزائري لإنتاج الحليب في الجزائر بـ3.5 مليار دولار ...
- -تيك توك- تتعهد بالطعن على قانون أميركي يهدد بحظرها


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - حمزه ألجناحي - ثانية حول رفد منظومة الكهرباء