تحية واحترام بمناسبة اكمال العام الثاني لحوارنا المتمدن الذي تشرف على توزيعها الموسيقي

دانا جلال

الحوار المتمدن-العدد: 677 - 2003 / 12 / 9 - 02:27
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

قبل البدء لابد من كلمة الشكر الذي يعجز عن وصف جهودكم في خدمة قضية اليسار والانسان في شرقنا المتوسط
ان الصفحة اكثر من رائعة ولكن هاجسنا المشترك والازل هو البحث عن الافضل  ، لذا ارجوا ان تتقبلوا وجهة نظري قد تكون بهذا القدر او ذاك ملائمة لحوارنا المتمدن
1 – ان اغلب ان لم نقل كل الصفحات العربية تخاطب اعمار معينة  متناسية الفتئة العمرية دون ال 18 عام  وفي افضل الاحوال توفر لها خدمات الشات او الالعاب لذا اعتقد ان تخصيص الجهة اليسرى من الصفحة وهي مساحة غير مشغولة للاقلام الشابة دون العمر 18 ويمكننا في المرحلة الاولى تشجيع اخوتنا وابنائنا في الكتابة والتواصل مع الثقافة اليسارية
2 – يمكن تحريك العدد الكبير من المغتربين بالقيام بترجمة مقالات  من الصحف والمجلات الاجنبية وخاصة اليسارية التي تتناول مواضيع اليسار والعولمة والحوار الثقافي والحضاري
3- يمكن وضع احد الصفحات التي توفر الموسيقى العالمية بجانب  مزيكا كوم
4- رغم علمانية الصفحة فان المتدينين يطالعون الصفحة بدليل الكم الكبير من الرسائل الموجهة لي تحاورني وباسلوب حضاري مقالاتي حول الدين لذا اجد اهمية الاشارة الى ثلاث صفحات احدها للشيعة والاخر للسنة والاخر للمسيحيين
5 – يمكن انشاء ملفات عن طريق طرحكم موضوعا للنقاش  مثلا  هل يمكن انشاء حزب شيوعي عربي وهنالك العشرات الموضوعات المهمة يمكن طرحها  ويمكنكم الطلب من الكتاب كتابة المقالات حول الموضوع
6 – يمكنكم طرح سؤال واحد موجه لعدد من المفكرين وقادة الاحزاب الشيوعية واليسارية العربية ووضع الاجوبة بشك يومي في الصفحة

واخيرا ارجوا ان تتقبلوا كل حبنا واحترامنا ودمتم لقضية الانسان في كل مكان

#دانا_جلال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات