أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - طارق حربي - الصحافة الالكترونية والقضية العراقية*













المزيد.....

الصحافة الالكترونية والقضية العراقية*


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 2152 - 2008 / 1 / 6 - 10:32
المحور: الصحافة والاعلام
    


كلمات
- 173 -
* أيتها الصديقات والأصدقاء الأعزاء
السلام عليكم وكل عام وأنتم بخير
أود أن أسجل لحضراتكم عميق الود والامتنان والشكر لحضوركم هذا المساء، وكثير من الشكر أيضا والعرفان للصديق والأخ العزيز طه رشيد أبو سلام الذي فتح ذراعيه وقلبه وبيته واستضافنا ورتب لنا اللقاء في هذه الأمسية.
لابد في البدء من موجز تأريخي قبل تناول الصحافة الالكترونية والقضية العراقية ..
فقد مر التأريخ الإنساني كما تعلمون أيها الأعزاء بمخاضات وحروب كونية وعصور متعددة شهدت تطورا علميا، بينها عصر البخار والكهرباء والطباعة والتدوين والترانزستور لينتهي إلى عصر الفضاء والالكترون والثورات الكبرى في العلوم والفلسفة، وانطلقت منذ سنوات ثورة في الاتصالات والمعلومات ولدت الثقافة الرقمية أو التفاعلية، عالم الإلكترون بما يحتويه من تواصل بين الناس ونقل المعلومات والأحاسيس والصور والموسيقا، وتغيير الصورة النمطية للصحافة، والتعريف بالحضارات الأخرى وكذلك الاقتصاد بل وشملت مناحي الحياة كافة.
* وظهرت في عالم اليوم صحافة جديدة تعتبر ثورة كونية في انفجار المعلومات، سهلة وخطيرة، اختلفت معها مقاييس الصحافة الورقية وأشكال التعامل معها!
كما انتشر مفهوم القرية الكونية، وعصر مجتمع المعرفة، حيث تتلاشى الحدود وتذوب الفواصل الزمنية، وتصبح المعلومة ملكا مشاعا للجميع.
عصر إشراك الجمهور في صياغة الخبر، والتعليق عليه وإرسال الردود الالكترونية السريعة، وتداول النقاشات في قضايا ساخنة وغيرها، وكف المستخدم عن أن يكون عنصرا متلقيا.
* ميزات الصحافة الالكترونية أنها حيوية وتجمع بين كل أشكال الانتاج الصحفي : المكتوب والمسموع والمرئي، مستخدمة بشكل باهر وفريد لمختلف التقنيات التي وفرتها علوم الاتصال في القرن الواحد والعشرين.
* معلوم أن الدول العربية وقعت سنة 1945 على إنشاء منظمة اليونسكو، هذه الاتفاقية شجعت على حقوق الشعوب والأفراد وحقوق الانسان وحرية الفكر وتبادل المعلومات، لكن كل ذلك وصل - مع شديد الأسف - إلى أدنى مستوياته في ظلال القمع والدكتاتورية في عالمنا العربي !
* لاشك يفضل الناس في مجتمعاتنا العربية الصحافة الورقية على مواقع الانترنت،لأسباب بينها قلة انتشار الانترنت، وتكلفة استخدامه قياسا بالمدخول الشهري، أضف إلى ذلك أن الناس تعودوا على طقوس قراءة الصحيفة في المقهى مثلا، حيث تكون للصحيفة حاضنة وطقسا، وتدور نقاشات وتحليلات سياسية بين الأصدقاء حول قضايا راهنة وملحة.
* يقوم موقع الكتروني واحد بجهد عشرات الصحفيين والمحررين والمصممين والناشرين، وللمحررين امكانيات واسعة فيما يتعلق بالنشر، أكثر من زملائهم في الصحافة الورقية، من حيث حرية الحركة والتحرير واختصار الزمن، ولايحتاج محرر الموقع إلى الكثير من اقسام التحرير والاستعانة بشركات قطع الأشجار للحصول على الورق!، وسوى ذلك من المطابع والاحبار، بل يكتفي بجهاز موصول بالشبكة الدولية!
* استطاعت الصحافة الالكترونية الهرب من سلطة الرقيب، رغم ماتعرض له بعض المواقع العربية والعراقية من حجب وإلغاء، وربما قدم البعض من المحررين إلى المحاكمة وسجنوا بسبب خبر أو مقال ينال من احدى السلطات الغاشمة في عالمنا العربي، لكن حتى مشكلة الحجب حلت مؤخرا بواسطة رمز خاص يزود به المتصفحون في أنحاء العالم كافة..
هنالك على سبيل المثال موقع الراصد الذي ينطلق من خارج السعودية لنقد قضايا حقوق الانسان فيها، تم حجب هذا الموقع مرات عديدة من قبل السلطات في هذا البلد، لكن حلت هذه المشكلة بواسطة رمز خاص وزع على المشتركين والمتصفحين.
* قدمت الصحافة الالكترونية في واقع الأمر الكثير من الإغرءات والتسهيلات لاصدارها، واتجهت اليها الأقلام الشريدة والمغيبة والمنفية، للكتابة عما هو مسكوت عنه في الثقافة العربية والسياسة والتعبير بحرية أكثر، والكتابة حول قضايا راهنة مما لايمكن نشره في الصحافة الورقية.
* لكن من جهة ثانية فإننا نعيش كما يسميه الخبراء بمرحلة الانفلات الالكتروني، فهنالك حسب رأي أحد الخبراء (الركاكة الفكرية والخلط بين الأجناس الأدبية وانحدار في التعبير وضعف في صياغة المضامين وضحالة في الأفكار وسفح الغرائزفي الصحافة الالكترونية!)، في الصحافة الورقية تمر المادة المعدة للنشر على المحرر والمدقق اللغوي ورئيس التحرير والاخراج والمونتاج والتصميم وغيرها من العمليات الصحفية قبل نشر تلك المادة، لكن الأمر اختلف تماما مع انطلاقة الصحافة الالكترونية حيث تقوم الكثير من المواقع، بنشر العشرات من الأخبار والمقالات والتحليلات دون قراءة وتمحيص وتدقيق، هذا الكم الهائل من المواد مما لايستطيع شخص واحد أو اثنان يديران الموقع الاطلاع عليها كلها، وفرز الجيد من السيء، لذلك يتم نشر تلك المواد بغض النظر عن قيمتها الفكرية والفنية، وهنا ظهرت لدينا مشكلة تغلب الكم على النوع، تحت يافطة سرعة النشر واي المواقع تنشر أكثر من غيرها !!
* لاشك أن العراق منح مساحة واسعة في الاعلام منذ عشرات السنين، ياليت لتطوره في قضايا الديمقراطية وحقوق الانسان والمجتمع المدني، أو في مجال العلوم والتطور الصناعي والتكنلوجي، لكن لحروب العراق ومآسيه وجوعه وتشريد بنيه!، ويمكن تأرخة ذلك مع اغتصاب المقبور صدام للسلطة سنة 1979 ، وكانت الولايات المتحدة والغرب بعد الفورة النفطية في السبعينات من القرن الماضي، يهيئان العراق لحرب طويلة مع ايران، ثم غزو الكويت وماتلاه من أخبار الحصار، وأدلت الصحافة الالكترونية مؤخرا بدلوها حالها حال مسارات الميديا الأخرى في عالمنا، وأثبت احتلال العراق واسقاط صدام ونظامه أنه مايزال مادة إعلامية لاتنتهي في بلاد المأساة، وكان للمواقع الالكترونية دور لايقل أهمية عن الفضائيات في نقل الحقيقة.
* وفي زحمة الأحداث الجارية في بلادنا العزيزة، انقسمت المواقع العراقية والعربية إلى قسمين، الأول مع شعب العراق ومحنته الانسانية، أما القسم الثاني فكان ضد هذا الشعب وتحريره من قيود الطغيان ونيله حريته وبناء مؤسساته الدستورية والديمقراطية، وهكذا دخلت أنظمة حكم وأجهزة مخابرات ومنظمات اخطبوطية شريرة موجهة بالمال وخطاب الفكر التكفيري كالوهابية مثلا الذي تعتنقه السعودية وتحارب به لبقائها، كلها دخلت على خط محاربة التجربة الجديدة في العراق.
* ونظرا لسهولة اطلاق المواقع وقلة تكاليف أجورها السنوية، وغياب الضمير قبل الرقيب، وقلة التشريعات القانونية والمواثيق الدولية التي تنظم عمل الصحافة الالكترونية، فقد انطلقت بعض المواقع تعوي على القافلة العراقية السائرة في طريق الشمس، وفتح المجال واسعا لأقلام بعثية وعروبية بغرض النيل من العراق شعبا وحضارة وتاريخا ومستقبلا.
* لكن تبقى قضية صناعة الخبر في بعض المواقع الالكترونية والفضائيات، قضية شيطانية وشريرة حقا!!
لنأخذ فضائية الجزيرة مثلا (ولايخدعونا بالرأي والرأي الآخر كما يرددون ويزعمون!!)، هم يصوغون الخبر صياغة متقنة بحيث يقللون من شأن الكلام عن أي جهد عراقي وطني مخلص، يدعو ويعمل للقضاء على الارهاب القاعدي السعودي، الذي لاشك يغذيه الخليج كله وقطر إحدى دوله، وتتم الطبخة في مطابخ لسان حالهم الجزيرة التي تصب الزيت على النار، ويتم تضخيم صور المأساة والتلاعب بها قبل بثها، وبينما يتم إسكات الطرف العراقي المشارك، سواء بكثرة المتصلين من العرب خاصة في النقاشات، أو جعل (المايكرفون) مفتوحا للأصوات العربية النشاز المشاركة، بل وحتى العراقية المأجورة تلعلع ضد شعب العراق والعملية السياسية، وغير ذلك كثير مما شاهدناه بينها حوارات العلمانيين العرب وجها لوجه مع الرجعيين من الأزهر، وغيره من المؤسسات الدينية الداعمة للانظمة الفاشية في عالمنا العربي، ويتم قمع الصوت التنويري لصالح الرجعي، والمخلص والوطني الرافض لكل أشكال الإرهاب لصالح الأنظمة العربية الرسمية.
* كذلك هو الحال مع بعض المواقع الالكترونية العربية والعراقية مع الأسف، حيث أعيدت الأصوات البعثية إلى الواجهة من جديد، بأربطة عنق وبدلات ومساحيق لم تفلح كثيرا في إخفاء الضغينة السياسية، وكما تم تلميع وجوهها القبيحة في الفضائيات تم تسويقها في الصحافة الالكترونية، فهي إما تكتب وتشوه الحقائق وتتحسر على النظام الساقط، أو تكون داعمة بالمال والخبرات الصحفية، ولم تنطلي اللعبة على المتصفحين العراقيين في الداخل والخارج، وهكذا تم تحديد كل الجهات الاعلامية وتوجهاتها وخطابها وفضحها بين فترة وأخرى.
* من جهة أخرى كان للمحاصصة الطائفية المنطلقة في تقسيم مجلس الحكم سنة 2003 تأثيرها المباشر على عمل بعض المواقع، لجهة تناول القضية العراقية، وإسباغ آيديولوجيات ومذاهب بذاتها وتطبيقاتها، على ارض الواقع الرخوة في العراق الجديد، وكان لذلك ابلغ الأثر على صياغة الخبر والتعليقات وصبغها بصبغة اساءت كثيرا للمهنية الصحفية والعمل المحايد، ويمكن تمييز عدد من المواقع المؤدلجة للدين والمذهب والقومية، وعبادة بعض الشخصيات النافذة اليوم، في الترويج لهذه الجهات وتأليهها، ما أفرغ القضية العراقية من محتواها الوطني بعدما تم تجييرها لصالح أجندات خاصة، فتركت المأساة جانبا وانشغلت تلك المواقع بالمعارك والصراعات الجانبية، التي هي انعكاس لصراعات الأحزاب الدينية والميليشيات والفئوية والشلليةعلى النفوذ والسلطة والثروات في العراق الجديد.
* كما اختلفت المواقع الالكترونية سلبا وإيجابا مع القضية العراقية، ورأى البعض إليها من زاوية المصلحة الشخصية وترويج الإسم والفئة والمذهب والقومية والمناطقية، ناهيك بالاصطفافات العجيبة مع خطاب الأنظمة الإقليمية وغير الاقليمية، أو من يدفع أكثر في هذه الآونة الأجيرة من تأريخ العراق العزيز!!
* إذا كان الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية، فإن ثمة حقيقة غائبة علينا جميعا إيجادها وتقديمها للقارىء كما هي، أي عارية كما خلقتها الصدفة والسياسة وعبث الأقدار، بعيدا عن تغييب وعي إنساننا العراقي وتسطيحه، وهنا لابد من ذكر أننا مثلا غير متوافقين على تحديد جملة من المفهومات الوطنية في عمل الصحافة الالكترونية الوليدة، ماذا نريد وكيف نعمل وماهي الرسالة التي نحملها، عدا حب العراق الذي يتظاهر به الجميع، لكن للجميع غايات تتراوح بين تقديم الإمثولة الصحيحة للصحافة في هذا الفضاء الكوني، وخدمة شعب معذب ووطن ممزق يعيث به المحتل والجوار والفساد الاداري، وبين اللعب والإيذاء ومن آلاته الجهل بالمهنة واللامبالاة!
* رب سائل يسأل : من حق الناس أن يطلقوا المواقع ويعبروا عما يجيش في صدورهم، بعد عقود طويلة من القمع الوحشي وإسكات الصوت العراقي من طرف النظام الساقط، لتكن لهم الحرية المطلقة في العراق الجديد للتعبير عن الأفكار ونشر الأخبار وفضح المسكوت عنه في الثقافة والفكر والسياسة وغيرها!؟
نعم ونحن جميعا مع انطلاقة الروح العراقية في آفاق العالم الجديد بغرض البناء وإعادة إعمار تلك الروح وذلك الوطن، لكن شرط أن لاتستغل الصحافة الالكترونية لخدمة أهداف وأجندات طائفية وإقليمية أو تجريحية للشخصيات والمجموعات والنخب العراقية، وأن لاتروج للجماعات المسلحة والارهابية، وأن تدعوا للسلام والمحبة لاسيما في هذا المنعطف الخطير من تأريخ أمتنا العراقية ووطننا.
* في نهاية سنة 2003 اتصل بي الصديق العزيز عدنان الشاطي ودعاني للعمل معه في مشروعه الجديد : إدارة موقع ناصرية.نت، وكان أجر مساحته من إحدى الشركات الأمريكية لكن لم يطلقه بعد، رحبت بالفكرة وقدمت تصميما متواضعا للموقع كما هو اليوم تقريبا، وعملنا معا خدمة للعراق والناصرية بغرض اظهار اسمها العزيز، بعدما حاول النظام المقبور قتل الروح الحية لشعبها وطمس اسمها وتأريخها حضارتها.
* بعد فترة قصيرة أطلقت موقع سومريون.نت لأعمل فيه لوحدي، وأرخت ولادته في يوم عزيز على شعبنا ( 9/4/2003 ) يوم سقوط صنم صدام ونظامه الفاشي، ومنذ ذلك اليوم وأنا أقوم بتحرير الموقع وأرد على الرسائل الكثيرة وأصرف ساعات طويلة من العمل في التحرير، يعضد الموقع ثمانية من المراسلين الأعزاء، ممن يرفدونه بالأخبار والتقارير المصورة، ويعملون مجانا وبشكل تطوعي مثلي ولم يطلب أحد منهم في يوم ما مكافأة ماشابه!
المراسلون موزعون بين الناصرية والشطرة والرفاعي والفهود وقلعة سكر وسوق الشيوخ.
* في الاهداء كتبتُ :
إلى مدينتي الحبيبة : الناصرية
الناس الطيبين والحضارة العريقة والتأريخ المشرّف والمستقبل المليء بالمحبة والأمل
أهدي هذا العمل المتواضع
وذكرت في شروط النشر :
إنشاء موقع سومريون.نت وتحريره والاشراف عليه، جاء بمبادرة شخصية محضة، خدمة للعراق الحبيب عامة، ومدينة الناصرية خاصة، بعدما لاقت من الإهمال والجحود والإقصاء عشرات السنين، من قبل النظام البعثي الفاشي العنصري، يتطلع الموقع إلى أن تكون لمدينة الناصرية كلمتها المسموعة (شعبا ونبلا وتأريخا وحضارة)، في العراق الجديد، والموقع خاص بالحضارة السومرية باعتبارها إحدى مكونات الهوية العراقية الرافدينية، كذلك خاص بأقلام المبدعين من محافظة ذي قار، عدا بعض المقالات والأخبار التي يختارها الموقع، من أقلام أخرى : عراقية وعربية وعالمية، الموقع غير مرتبط بجهة سياسية أو قومية أو دينية أو طائفية أو عشائرية، ولايتلقى أوامر من أحد أو توجيهات، ولايتقاضى أي نوع من المساعدات أو المنح المادية من أية جهة كانت : عراقية أو عربية أو إسلامية أو دولية، الموقع ينبذ العنف والإرهاب من أية جهة كانت، ويدينه بأشد ماتكون عليه الإدانة، ويتطلع إلى عراق موحد حر مستقل فيدرالي مسالم.
_______________________
* القيت في الأمسية التي أقامها مشكورا لنا منتدى العراقي بباريس 28.12.2007



#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفتونا مأجورين: ماعلاقة عمار الحكيم بمعمل نسيج الناصرية!!؟
- قرار جرىء للحكومة بتهديم كل المدارس الطينية في العراق الجديد ...
- من يبني المستشفيات في العراق :عادل عبدالمهدي أم الحكومة العر ...
- إنقذونا من الشعر الشعبي في الفضائيات رجاء !
- سمعت نداء هوميريا!
- تنزيلات في البرلمان العراقي!!
- أهلا: طارق الهاشمي يشيد [بموقف ملك السعودية لتخفيف معاناة ال ...
- درس طنطاوي!
- ديناصورات الكونغرس الأمريكي!؟
- أحداث كربلاء : رسالة إيرانية للولايات المتحدة مرت عبر الضحاي ...
- دولة رئيس الوزراء المحترم : قائد شرطة ذي قار يصدر مذكرة اعتق ...
- صحيفة الصباح تحاور الشاعر المغترب طارق حربي..في اللحظات التا ...
- هذه الحياة المقدسة كيف نفديها وقصائد أخرى
- أخطاء رئيس الوزراء الإملائية!
- أسقطوا قانون النفط والغاز!
- عقدا واحدا أم عقدين ياسيادة الجنرال!؟
- تهديدات الحكومة : الحَكْ بالسيف والعاجز يريد شهود!!
- بين ميزانية الناصرية.. وميزانية البيش مركَه!؟
- يوم أسود في الناصرية!!
- أين نولّي بالفيحاء!!؟


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - طارق حربي - الصحافة الالكترونية والقضية العراقية*