أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي في النضال ضد النظام السوري ؟















المزيد.....

الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي في النضال ضد النظام السوري ؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2136 - 2007 / 12 / 21 - 12:43
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي في النضال ضد الإستبداد الأسدي ...؟
قبل كل شيء نتقدم بأحر التهاني بمناسبة الأعياد التقليدية والشكر لكل من أرسل لنا معايدته الكريمة اّملين أن يكون العام القادم عام انتصار العقل وحقوق الإنسان والديمقراطية على التجهيل والإستبداد والأنظمة الشمولية المحنطة وبقاياها نظام مماليك دمشق الذين لم يبق على شاكلتهم في العالم إلا ماندر ..؟
كما أشكر الصديق الدكتور – كاظم حبيب – الذي عودنا الوقوف إلى جانب شعبنا المضطهد في سوريا . في مقاله على هذا المنبر البارحة بعنوان : هل من مخاطر للتحالف الإيراني – السوري على شعوب المنطقة . كما أشكر جميع الذين وقفوا موقف الواجب الإنساني والوطني إلى جانب معتقلي الرأي والضمير في سورية الأسيرة , وخصوصاً ضد الإعتقالات الكيفية والوحشية الأخيرة لمناضلي إعلان دمشق وفي مقدمتهم : رئيسة مجلسه الوطني السيدة فداء أكرم الحوراني والسادة أكرم البني , وجبر الشوفي , وأحمد طعمة ..وغيرهم الذين لايزالوا رهن الإعتقال .إن واجب جميع الوطنيين الديمقراطيين الوقوف بحزم ضد الإستبداد والظلم وتسلط نظام المافيا الأسدية على البشر والحجر . سواء كانوا مع الإعلان أوضده , مع الأخطاء والشخصنة أو ضدها .. على الجميع تناسي الخلافات الشخصية والحزبية المرضية المزمنة القاتلة واحترام الرأي والرأي الاَخر للخروج من هذا المستنقع الذي سقطت فيه أطراف كثيرة من المعارضة أمام طاغية دمشق الذي يقف مقهقهاً على ضفة المستنقع الذي ورثه من والده وحرص على بقائه فيه ...

...أنتقل لموضوعنا الأساسي == الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي ==
1 - التناقض الرئيسي في العالم وفي وطننا العربي كجزء استراتيجي منه , واقع بين رأس الهرم الأمبريالي الرأسمالي في العالم المتمثل في الولايات المتحدة والصهيونية العالمية المتحدة معها .. وبين الشعوب المضطهدة وشبه المستعمرة في اّسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ... وهذا التناقض في خط بياني متباين من بلد لاّخر حسب موقع كل بلد وثرواته التي يطمح الإمبرياليون في نهبها وحسب موقعه الستراتيجي والجيوبوليتيكي المؤثر في محيطه ومنطقته والعالم ...كما يختلف وفق قوة الطبقات الشعبية وتنظيماتها المعارضة للهيمنة والنهب الأمبريالي الخارجي ولأنظمة وكلائهم بالعمولة الشمولية في الداخل .. ولا يحل هذا التناقض إلا بالكفاح المسلح الشعبي في أغلب الأحيان .. لأن الأمبريالية لاتقبل الحلول السلمية للإنسحاب من مناطق هيمنتها ونهبها إلا في حالات مد جماهيري عارم يرغمها على الهروب والإنسحاب .. كماحدث مؤخراً في بعض بلدان أمريكا اللاتينية , وإن كان خطر العودة لايزال قائماً ....

2- التناقض الثانوي .: التناقضات الثانوية قائمة داخل المجتمعات البشرية كلها في النظام الطبقي الرأسمالي وفي النظام الإشتراكي أيضاً كمرحلة إنتقالية لابد منها . ويمكن حل هذه التناقضات بالطرق السلمية والحوار الديمقراطي بواسطة مؤسسات المجتمع المدني المنتخبة في الأنظمة الديمقراطية الإشتراكية والرأسمالية باتجاه تحرير قوة العمل من إستبداد واستغلال رأس المال في نهاية المطاف . ومن حق الطبقات المستغْلة مجابهة بطش وقمع الطبقات الستغٍلة بالمقاومة والثورة عندما تفشل الحلول السلمية التي تريدها الشعوب دوماً, وهذا ماحدث عبر التاريخ ...

3- عندما تجابه البلاد التناقض الرئيسي كالغزو الخارجي تتجاوز القوى الوطنية الديمقراطية تناقضها مع السلطة الداخلية المنتخبة ديمقراطياً من الشعب , لتحقيق الوحدة الوطنية الديمقراطية في مجابهة العدو الخارجي ...
كما يؤجل الصراع الطبقي بين الرأسمالية الوطنية والعمال والفلاحين المنتجين دون التنازل عن حقوقهم المشروعة , عندما تبني الرأسمالية الوطنية وسائل إنتاج وطنية مستقلة تتناقض مع الغزو الخارجي لإقتصاد السوق الذي يبغي القضاء على الإقتصاديات الوطنية والأمن الإقتصادي والغذائي بالدرجة الأولى لكل البلدان .الذي يؤدي في النهاية للقضاء على إستقلالها السياسي والوطني وهذا الهدف الرئيسي للنظام الأمريكي الجديد ..الذي يهدف في خطوته الأولى القضاء على البورجوازية الوطنية المنتجة وتدمير الزراعة والصناعة في بلدانها لصالح بورجوازية ( الكومبرادور ) اللاوطنية التي تقودها مافيات اللصوص والفساد والقتل والسمسرة التابعة للأمبريالية والصهيونية العالمية تنفذ مشيئتها في النهاية ...

4 – متى يتحول التناقض الثانوي إلى جزء لايتجزأ من التناقض الرئيسي :
بكل بساطة عندما تتحول الطبقة الحاكمة في أي بلد إلى أداة بيد الهيمنة الأمبريالية الرأسمالية ويتحول حكامها إلى وكلاء بالعمولة لديها , ضد شعوبهم واقتصاد واستقلال بلدانهم , عندما يدمر الإقتصاد الوطني ووسائل إنتاجه لمصلحة بورجوازية الكومبرادور اللاوطنية التي خلقتها الأنظمة القمعية الشمولية في بلدان العالم الثالث خصوصاً المرتهنة للتمركز الرأسمالي وشركاته النهّابة لثروات شعوب العالم ....أو لتنفيذ مشاريع الهيمنة الصهيونية على المشرق العربي خصوصاً ....بل عندما تتخلى هذه الطبقة عن جزء من أرض الوطن وتشرد شعبه وتسلمه للعدو دون قتال في سبيل اعتصاب السلطة وكراسي الحكم ومواصلتها سياسة القمع واللصوصية وإلغاء الاّخر ..؟. يتحول التناقض الثانوي بين هذه الطبقات الحاكمة وشعوبها في مواجهة العدوان الخارجي إلى جزء لايتجزأ من التناقض الرئيسي بين الشعب والأمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية .... ومن المفيد هنا العودة لتجربة الثورة الصينية العملاقة مع حكم الكومنتانغ الإقطاعي والنصف البورجوازي... بعد انتصار الثورة الجمهورية بقيادة الوطني الديمقراطي , صن يات صن , وإنهاء النظام الملكي الطاغي وبعد تأسيس الحزب الشيوعي في مطلع تموز 1921 طرح هذا الحزب شعار الجبهة الوطنية مع الكومنتانغ لتحرير الصين من المستعمرين الأوربيين واليابانيين وعقد ميثاقها مع الرئيس صن يات صن حول ثلاثة مبادئ : 1- وقف اضطهاد واستعباد العمال والفلاحين ووضع تشريعات ديمقراطية لتحريرهم من العبودية ..... 2- الحرية للحزب الشيوعي الصيني ووقف الملاحقة والإعتقال ضد أعضائه 3- توطيد علاقات الصداقة مع اتحاد الجمهوريات السوفياتية الفتية .. ووافق الرئيس صن على الشروط الثلاثة وهكذا توطدت الجبهة الوطنية , دون أن يطالب الحزب الشيوعي بهذه الوزارة أو تلك وهذا المنصب البورجوازي أوذاك لأنه واثق من نفسه ومبادئه لتنظيم الجماهير وقيادتها في النهاية ... وبعد وفاة صن يات صن انتقلت قيادة الكومنتانغ والدولة إلى الجنرال تشان كاي شيك .. الذي ارتبط بالإستعمار ونقض ميثاق الجبهة . وأصبح هدفه الأول ضرب الحزب الشيوعي وقطع العلاقات مع الثورة البولشفية في الإتحاد السوفياتي . وفي جريمة واحدة ارتكبتها قواته في شانغهاي قتبل أكثر من ثلاثة اّلاف عامل كانت قبورهم محجاً لكل من يزور الصين / جابهه الحزب بتشكيل اتحاد الفلاحين في هونان الذي انبثق منه الجيش الأحمر ليتابع النضال لتحرير الصين كلها بعد أن تحول تناقضه الثانوي مع الكومنتانغ إلى جزء لايتجزأ من التناقض الرئيسي مع العدوان الخارجي حتى تحرير اّخر شبر من البر الصيني في نهاية أيلول 1959

علىضوء ماتقدم أين يقف النظام الديكتاتوري الأسدي الكومبرادوري الإرهابي والطائفي معاً في سورية ؟
وهل يجوز للمعارضة السورية تجمعات وأفراداً أ ن تختلف حول طبيعة هذا النظام الذي حملته للسلطة أمريكا نفسها عام 1970 وحمته ومازالت حتى الساعة حراب إسرائيل وفاء لتسليمه الجولان لها دون قتال في خيانة حزيران 1967 وكيف يختلف ( المعارضون ) على تحديد الموقف الجذري منه.إلا إذا كان بعض الذين اعتادوا التبعية لهذا الديكتاتور أو ذاك من ( الطواطم ) الماضية يبغون ( البروظة ) و الحصول على مناصب وبعض الفتات من موائد النظام وقد قذفهم التيار خطأ مع المعارضة ....
؟؟؟ وهل يجوز التباكي على هذا النظام النازي إذا سقط بأية وسيلة سواء تخلى عنه أسياده وهذا امر مستبعد حتى الاّن , أو بانتفاضة داخلية أيا كان شكلها . وهل سيأتي أسوأ وأحقر منه ؟؟؟؟ , ولماذا تخويف شعبنا بعرقنة سورية أي حدوث جرائم العراق في سورية إذا سقط هذا النظام ؟ , هذا مافعله الكثيرون من المحسوبين على المعارضة السورية وراحوا يفاوضون نظام القتلة واللصوص من تحت الطاولة وفوقها أليس هذا كله خدمة لبقاء للنظام عن قصد أو غير قصد – النازية بقيت في السلطة 12 عاما فقط دمرت أوربا كلها ... أما نازية هذا النظام عمرها 45 عاماً – دمرت المجتمع وجميع مؤسساته الوطنية وحضارته وأعادته إلى عصر تناحر القبائل والعشائر والطوائف إلى عصر الغابة ماقبل الدولة ..... ولم يعان شعب في العالم ماعاناه شعبنا الأعزل المستعبد منه.في سورية ولبنان والمنطقة كلها.. أمام صمت العالم كله ... وإلى أمد قريب كان النظام السفّاح يحظى بمباركة وترحيب جميع رؤوس أنظمة التجار والسماسرة ودجل ( العالم الحر ) كله وبدعم وتمويل جميع الأنظمة الشمولية العربية وخصوصاً السعودية ودويلات النفط ومصر مبارك إلى أمد قريب .. يوم كان أحرار شعبنا يموتون في السجون والمنافي .دون رثاء ....؟
إن التناقض بين شعبنا و هذا النظام منذ خيانة حزيران 1967 وبيعه الجولان الشهيد للعدوالصهيوني دون حسيب أو رقيب وقبض ثمنه الملايين وكرسي الرئاسة ..أضحى جزءاً لا يتجزأ من التناقض الرئيسي الاّنف الذكر ولم يعد تناقضاً ثانوياً كما يزعم البعض , وهذا ما أعلناه في دمشق بعد الخيانة مباشرة في العدد السادس من نشرة ( نضال الكادحين ) المركزية السرية عدد حزيران من نفس العام ....

وإذا خرج النظام ظاهرياً أو شكلياً ومؤقتاًعلى إرادة أسياده الأمريكان ليحافظ على تحالفه الطائفي والعنصري مع نظام ملالي طهران . فإنه لن يتمرد على تحالفه المزمن مع إسرائيل الحريصة على بقائه حرصها على كيانها , رغم كل التضليل وسحب الدخان و رياح السموم التي تطلق بين الحين والاّخر لذر الرماد في العيون .. فمن الغباء القاتل الرهان على أمريكا الخاضعة للوبي الصهيوني أو على تابعه الجديد ساركوزي في فرانسا الذي ضلل إخواننا الوطنيين اللبنانيين الديمقراطيين مع الأسف .... من جهة , والتنازل إثر التنازل أمام هذا النظام المجرم وتعليق الأوهام حول إمكانية إصلاحه في الداخل منذ سقوط المعارضة في خدعة قسم الوريث منذ عام 2000 حتى اليوم .من جهة أخرى .؟

الطريق الوحيدة للخلاص من هذا النظام النازي والطائفي العنصري الصغير لاتتم إلا بوحدة جميع الوطنيين الديمقراطيين دون قوالب جامدة ونزاعات حزبية تافهة ومشخصنة عفا عليها الزمن , - كلنا مذلون مهانون – مادام هذا النظام متربعاً على رقاب الشعب وأشلاء الوطن ..., والانتقال إلى أرض الجماهير الطيبة الواسعة ,نحو كل من يقول لالا لنظام القتلة واللصوص والعمالة – كفى .... المجد والحرية والتحية لجميع معتقلي الرأي والضمير داخل السجون الصغيرة أو في السجن الكبيروالمنافي ولعائلاتهم وأصدقائهم .. وكل عام وأنتم بألف خير ...... لاهاي – 20 / 12








#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنضئ ست شمعات للحوار المتمدن
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - الفصل الرابع - الإشتراك ...
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع ...
- عربدات الساعات الأخيرة في لبنان ..؟
- هل يمكن تحقيق الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين ..؟ وهل ...
- الشعب الكردي ضحية نظام الدونمة التركية ومماليك دمشق وملالي ط ...
- دور ماو تستونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - ...
- نضال الخنادق , ونضال الفنادق ..؟
- جذور طيَبة , وثمار مرَة - 4 - إلى المؤرَخ المناضل عبدالله حن ...
- جذور طيبة .. وثمار مرَة - 3 إلى المؤرَخ المناضل عبدالله حنَا
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - ...
- القمع الأسدي يحوَل الأنترنيت إلى - مصيدة - للشباب السوري .
- الإنقلاب على المبادئ الدستورية بذرائع إستبدادية واهية في لبن ...
- إغتيال الحبيبة صيدنايا عبر اغتيال الوطن ..؟
- دور ماو تسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الإقتصاد الس ...
- جذور طيبة .. وثمار مرَة - 2
- جذور طاهرة طيبة .. وثمار مرَة في تموز واّب ؟؟-1
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - ...
- بين معركتين إنتخابيتين في سورية عام 1957 وفي لبنان الاّن ..؟
- حوار مع الصديق الدكتور برهان غليون - 2


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي في النضال ضد النظام السوري ؟