أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - الإشتراكية العلمية - 20















المزيد.....

دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - الإشتراكية العلمية - 20


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2111 - 2007 / 11 / 26 - 11:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


دور ماوتسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية – الفصل الرابع – الإشتراكية العلمية – 20

رأينا في الحلقة السابقة الفارق الجوهري بين الإنقلاب العسكري الذي يرسخ سلطة الرأسمال ونظام الإستغلال وحكم الفرد كما راَه وشرحه ماركس – انكلز في حياتهما والنهب والسلب الذي ما رسه جهاز الدولة الطفيلي في نظام بونابرت العسكري المطابق لأمثاله اليوم الأنظمة العسكرية الطفيلية - وفي مقدمتها النظام الأسدي الهمجي المتربع على أشلاء الوطن والشعب منذ أربعة عقود

بالقمع الطبقي والوطني بصورة أكثر وحشية وانتهاكاً لأبسط حقوق الإنسان من كل أنظمة الإستغلال في العالم ...., وبين الثورة الطبقية والوطنية الديمقراطية التي تطيح
بسلطة نظام الإستغلال والنهب والقمع والإرهاب لا نقلها من يد مستغلة إلى أخرى أو تبديل بعض قطع الغيار الصدئة في ماكينة النظام الرأسمالي ... بل إسقاط هذا النظام ,و تحرير الإنسان والأوطان من كابوسه ونهبه وإلغاء استغلال الإنسان لأخيه الإنسان وبناء
سلطة الشعب بقيادة الطبقة العاملة ومحالفة الفلاحين الفقراء وسائرشغيلة الفكر والإبداع والإنتاج ...
ورأينا في الماضي القريب كيف أطاحت الثورة البورجوازية بحكم الإقطاع , ونقلت جهاز السلطة لأيديها وأكملته بقطع تبديل جديدة لخدمة مصالحها , بينما الهدف الأساسي للثورة الإشتراكية سواء في مرحلة الديمقراطية الشعبية الإنتقالية , أو في مرحلة الإشتراكية هو .
تحطيم جهاز الدولة البورجوازي المعادي للشعب والتقدم لانقله .. وبناءالسلطة الشعبية سلطة العمال والفلاحين الفقراء وسائر الشغيلة , والإستمرار في اقتلاع جذور الإستغلال في شتى الميادين بتربية إشتراكية حقيقية تعتبر الإنسان أثمن ما في الوجود .. وقطع الطريق على محاولات تسلل البورجوازية واغتصابها السلطة من جديد ...
إن قطع أرجل نظام الإستغلال والعبودية الرأسمالي والقضاء على أحلامه بالعودة لاغتصاب السلطة ..لايتم إلا ببناء سلطة الطبقة العاملة وحلفائها . يستمر خلاله الصراع الطبقي والفكري والثقافي بحرية تامة وديمقراطية إشتراكية بين صفوف الشعب. وتطبيق الحلول الصحيحة للتناقضات بين صفوف الشعب شرط أن تنبثق القيادة من صفوفه وتعيش مع الجماهير دوماّ وهذا ماشرحه الرفيق ماوتسي تونغ في كراسه الشهير ( الحل الصحيح للتناقضات بين صفوف الشعب ) الذي جاء فيه : ( إن حسم نتيجة الصراع الأيديولوجي بين الإشتراكية والرأسمالية يتطلب فترة طويلة أخرى , وهوسيدوم بصفته إيديولوجية طبقية زمناً طويلاً أيضاً فإذا لم ندرك هذا الوضع كما ينبغي .. فسوف نرتكب أفدح الأخطاء ونهمل شن الصراع اللازم في الحقل الأيدلويوجي ....
بعد انتصار الثورة الإشتراكية بصورة أساسية في بلادنا , مايزال في المجتمع أناس تراودهم أحلام إعادة النظام الرأسمالي , فهم يحاربون الطبقة العاملة في جميع الميادين بما في ذلك الميدان الأيديولوجي . والمحرفون هم أعوان لهم في هذا الصراع – 27 شباط
1957 ) كما قال : ( إن منطق المستعمرين وجميع الرجعيين في العالم هو خلق القلاقل والحروب .. إلى يوم فنائهم هذا هو منطقهم في معالجة قضايا الشعوب ولايفعلون أبداً مايناقض هذا المنطق , وعندما نقول – إن الإستعمار شرس وهمجي – فإننا نعني أن طبيعته لايمكن أن تتغير وإن المستعمرين لايرمون بمدى – بسكاكين – الجزارين من أيديهم أبداً ... وهذا ما ينطبق على جميع عملائهم في العالم – وأنهم لن يصبحوا أبداً اَلهة للرحمة والعدالة إلى يوم فنائهم . – من مقال – إطرحوا أوهامكم واستعدوا للنضال - ) وهذا ماكتبه المعلم لينين بقوله : ( إن الإنتقال من الرأسمالية إلى الشيوعية هو مرحلة تاريخية كاملة . ومادامت هذه المرحلة لم تنته فسيظل المستغٍلون حتماً يحلمون بأمل إعادة الرأسمالية وسيتحول هذا الأمل إلى محاولات لإعادة الرأسمالية و وسيندفعون إلى المعركة بعد أول هزيمة جدّية باندفاع جنوني وبحقد متعاظم مئات المرّات لكي يسترجعوا ( الفردوس ) المفقود لعائلاتهم التي كانت تعيش حياة الترف والتبذير الناعمة الهانئة ...؟ على أشلاء الجياع والمضطهدين ...
ووراء الرأسماليين المستثمرين يقف السواد الأعظم من البورجوازية الصغيرة التي أثبتت التجربة التاريخية في جميع الأمم تردد هذه الطبقة وتأرجحها فنراها اليوم تسير وراء الطبقة العاملة , ثم تخاف غداً – في منعطفات الثورة وصعوباتها .. فيستولي عليها الذعر
عند أول معركة تخسرها الثورة أو عند أول شبه هزيمة يمنى بها العمال ويجن جنونها وتضطرب وتتباكى راكضة من هذا المعسكر
إلى المعسكر الاَخر - الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكي -)
ولنتساءل أين تكمن قوة البورجوازية المخلوعة من السلطة ,؟ وأين يكمن خطر ثورتها المضادة لاستعادة سلطتها ؟؟ أجاب لينين
بما يلي:
تكمن قوة البورجوازية المخلوعة أولاً في قوة الرأسمال الدولي ومتانة العلاقات الدولية للبورجوازية ..- مرض الطفولة الساري في الشيوعية -)
ثانياً – احتفاظ المستثمرين حتماً بعد انتصار الثورة بزمن طويل بعدد من الميزات الفعلية التي تساعدهم علىالقيام بالثورة المضادة
وأبرزها : المال والممتلكات المنقولة , ومعرفة أسرارالإدارة في مؤسسات الدولة , والصلات الوطيدة مع الكوادر الفنية والتكنولوجية
وتبقى عندهم تجربة الفن العسكري أعلى مستوى وهو أمر هام جداً ..
ثالثاً - في قوة العادة , في قوة الإنتاج الصغير , إذ لايزال في العالم مقدار كبير من الإنتاج الصغير , والإنتاج الصغير يولّدالرأسمالية باستمرار , كل يوم وكل ساعة , بصورة عفوية وعلى مقاييس واسعة .. – الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكي - )

الإشتراكية العلمية والمسألة القومية وحركات التحرر الوطني في العالم :
------------------------------------------------------------------ لقد أصاب لينين عندما قال :
( إن الحركة الثورية في البلدان المتقدمة تصبح أكذوبة محضة إذا لم يتحد عمال أوربا وأمريكا في نضالهم ضد الرأسمال
إتحاداً وثيقاً وراسخاً مع مئات ومئات الملايين من عبيد المستعمرات الذين يضطهدهم الرأسمال – المؤتمر الثاني للأممية
الشيوعية )
إن أهمية المسألة القومية ومحوريتها في بلدان العالم الثالث على وجه العموم وفي الوطن العربي على وجه الخصوص الذي يجمع بين الوحدة مع التنوع القومي والإثني . رغم مافعله مقص المعاهدات والمطامع الإستعمارية والصهيونية بعد الحرب العالمية الأولى و حتى اليوم .. تفرض علينا إلقاء الضوء على الموقف الإشتراكي العلمي الديمقراطي من هذه المسألة الحياتية في نضال الشعوب .. لرد سهام أعداء الإشتراكية العلمية إلى نحورهم سواء كانوا من المستعمرين والصهاينة وعملائهم الذين يمارسون الإضطهاد القومي في العالم وينفذون مشاريعهم التمزيقية أو من الشوفينيين القوميين أتباعهم الذين بنوا أنظمة الإستبداد والديكتاتورية ودمروا المجتمع العربي ومستقبل تحرره الديمقراطي باسم القومية حيناً والوحدة أحياناُ أخرى . واشتراكية القتلة واللصوص أ يضاً ...
...
أبرز تعريف علمي للأمة : بأنها جماعة ثابتة من الناس تألفت تاريخياً , ونشأت على أربع أسس مجتمعة هي : اللغة , الأرض , الحياة الإقتصادية – المشتركة , والتكوين النفسي الذي يتجلّى في البناء الفوقي وخصائص الثقافة القومية .—نشرته في كتابي – الوحدة العربية بين الشعار والتطبيق – الصادر باسم الحارث بن يحيى عام 1981 عن دار الكاتب في بيروت –
وعلى ضوء مبدأ مساواة الأمم كبيرها وصغيرها في الحياة على هذه الأرض كان الماركسيون الأوائل أول من وقف ضد الإلحاق والإحتلال وأول من نادى بحق الشعوب في تقرير مصيرها , وميز برنامج الإشراكية الديمقراطية في روسيا قبل ثورة أوكتوبر وبعدها بين الحكم الذاتي القومي الذي يوحّد الطبقة العاملة والشعب وبشكل عام جميع التقدميين في كل أمة تحت ظل الديمقراطية ,من أجل النضال لتحقيق الشروط الأساسية التي تلغي وجود أي امتياز قومي مهما كان ضئيلاً - ويوحد الجميع في حقوق المواطنة الواحدة وواجباتها ..
وبين الإستقلال الذاتي الثقافي القومي الذي طرحته الأحزاب اليهودية البورجوازية في روسيا – وفقط اليهودية – الذي يمزق وحدة الأمة ويفرق بين عمال وشعوب مختلف الأمم , وهذا الشعار مقبول تماماً لدى الرجعيين والرأسماليين المعادين للثورة –راجع المؤلفات المختارة المجلد 10 ص 258 – لينين –
وفي عام 1896 تبنى مؤتمر المنظمات العمالية والإشتراكية في العالم قراراً هاماً حول المسألة القومية جاء فيه :
يعلن المؤتمر بأنه يقف إلى جانب الحق الكامل لجميع الأمم بتقرير مصيرها الذاتي . ويتضامن مع عمال وشعب كل بلد يعاني من نير الإستبداد العسكري – القومي أو غيره ويدعو المؤتمر عمال جميع هذه البلدان الإنضمام إلى صفوف العمال الواعين في العالم أجمع لدحر الرأسمالية العالمية مستعبدة الشعوب والأمم وتحقيق أهداف الإشتراكية – الديمقراطية العالمية _ ..
وقف ماركس بحزم إلى جانب تحرير إيرلندا من نير الإحتلال الإنكليزي وأ ضاف لرأيه السابق ( إن شعباً حراً لايقبل أن يستعبد شعباً اَخر ) بقوله : يا لتعاسة الشعب إذا كان يستعبد شعباً اَخر – لن تتحرر الطبقة العاملة في انكلترا مالم تتحرر إيرلندا من النير الإنكليزي , إن الرجعية الإنكليزية تتوطد وتتغذّى من استعباد إيرلاندا ( مثلما تتغذى الرجعية في روسيا القيصرية باستعبادها العديد من الأمم – تعليق من لينين )
كما أيد لينين حق تحرر النروج من التبعية للسويد عام 1905 كما وقف ضد الإلحاقات الإستعمارية بقوله ( لقد مارس القياصرة سياسة الإلحاقات مستبدلين شعباً باَخر بالإتفاق مع أباطرة اَخرين مثل – تقسيم بولونيا والصفقة مع نابليون جول فنلندة ...وأما حزب الطبقة العاملة , البولشوفيك ,فقد اكد مرة أخرى في قراره حول المسألة القومية حرية الإنفصال الصادر عن مؤتمره السابع الذي انعقد في أيار 1917 - لينين النصوص الكاملة حول الإستقلال الذاتي ص 88 و 113 وما بعدها - )
أما ستالين فرأى رفع نير الإضطهاد القومي لايمكن تحقيقه إلا ( في ظل نظام جمهوري ديمقراطي حازم يؤمن التساوي بين كل الأمم
وكل اللغات , يجب أن يعترف لكل الأمم الداخلة في تكوين روسيا بحق الإنفصال بحرية وتشكيل دولة مستقلة , وإن إنكار هذا الحق ... معناه تأييد سياسة الفتح والإلحاق .. إن اعتراف الطبقة العاملة بحق الأمم في حرية الإنفصال هو وحده الذي يؤمن التضامن التام بين عمال مختلف الأمم ويساعد على تقارب الأمم تقارباً ديمقراطياً حقيقياً – الماركسية والقضية الوطنية وقضية المستعمرات ص 307 _ )
واعتبر الرئيس ماو النضال القومي ضدالإحتلال والإضطهاد القومي والعنصري : ( هو في التحليل النهائي مسأ لة صراع طبقي , فالذين يضطهدون الزنوج في الولايات المتحدة , كمثال , ليسوا سوى الطغمة الرأسمالية الرجعية الحا كمة من البيض – بيان تأييد زنوج أمريكا – اَب 1963 ) ... ( إن من واجب الشعوب التي انتصرت في ثوراتها أن تساعد الشعوب التي لاتزال تناضل من أجل تحررها الوطني وهذا واجبنا الأممي .. – حديث مع رفاق أفارقة – 8 اَب – 1963 )
نعود للمعلم لينين ليحدثنا عن روح العزة القومية لدي الطبقة العاملة وحزبها بقوله :
( هل شعور العزة القومية غريب عنا نحن البروليتاريين الروس الواعين .؟ طبعً لا , إننا نحب لغتنا ووطننا إن هدف نضالنا الرئيسي هو رفع جماهير وطننا الكادحة أي تسعة أعشار شعبنا إل الحياة الواعية , حياة الديمقراطيين الإشتراكيين ... إننا مفعمون بشعور العزة القومية . لذلك نكره ماضينا كعبيد , عندما كان الإقطاعيون النبلاء يسوقون الفلاحين لخنق حرية المجر وبولندة وبلاد فارس والصين ,
وحاضرنا كعبيد عندما يسوقنا الملاكون بمساعدة الرأسماليين لأحتلال بولندا وأوكرانيا وسحق الحركة الديمقراطية في إيران والصين
لتقوية اَل رومانوف .. . ليس من إنسان مذنب لأنه ولد عبداً , بل العبد هو الذي يبرر عبوديته , ويحاول الرفع من قيمتها ويسهم في تنفيذ سياسة اضطهاد الشعوب الأخرى ويبررها , فيسمي خنق بولندا يتم دفاعاً عن الوطن .. إنه خادم حقير لاأكثر يثير الإشمئزاز – حركة التحرر الوطني في الشرق - )
ثم طرح ماو السؤال التالي على الجميع وأجاب عليه في نفس الموضوع الوطني والقومي فيما يلي : ( أيمكن للشيوعي وهو أممي أن يكون وطنياً في الوقت ذاته ؟؟
إننا نرى أن ذلك أمر ممكن , بل أمر واجب .. نحن أمميون ووطنيون في اَن واحد . شعارنا هو القتال ضد المعتدين دفاعاً عن الوطن ... لهذا السبب يجب على الشيوعيين الصينيين أن يجمعوا بين الوطنية والأممية .. والوطنية في الواقع هي تطبيق عملي للأممية في حرب التحرر الوطني – دور الحزب في الحرب الوطنية في الصين – ت1 1938- المختارة - المجلد الثاني ) ...
ومادمنا نبحث المسألة القومية الهامة في حياتنا ومستقبل أمتنا العربية والأمم الأخرى الديمقراطي المتاَخي , لابد لنا من المرور باسطورة الدين أمة – لدحض المزاعم العنصرية الرجعية التي تزج الدين في هذه المسألة وتعتبر زوراً أن اليهودية امة واحدة , أو الإسلام أمة واحدة لتبرير جرائم اضطهاد الشعوب وتمزيق وحدتها وسلب حرياتها وقطع الطريق أمام تحررها من الإستغلال والإحتلال والتمييز العنصري .... يتبع
لاهاي – 25 / 11



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عربدات الساعات الأخيرة في لبنان ..؟
- هل يمكن تحقيق الدولة الديمقراطية العلمانية في فلسطين ..؟ وهل ...
- الشعب الكردي ضحية نظام الدونمة التركية ومماليك دمشق وملالي ط ...
- دور ماو تستونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - ...
- نضال الخنادق , ونضال الفنادق ..؟
- جذور طيَبة , وثمار مرَة - 4 - إلى المؤرَخ المناضل عبدالله حن ...
- جذور طيبة .. وثمار مرَة - 3 إلى المؤرَخ المناضل عبدالله حنَا
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - ...
- القمع الأسدي يحوَل الأنترنيت إلى - مصيدة - للشباب السوري .
- الإنقلاب على المبادئ الدستورية بذرائع إستبدادية واهية في لبن ...
- إغتيال الحبيبة صيدنايا عبر اغتيال الوطن ..؟
- دور ماو تسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الإقتصاد الس ...
- جذور طيبة .. وثمار مرَة - 2
- جذور طاهرة طيبة .. وثمار مرَة في تموز واّب ؟؟-1
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الثالث - ...
- بين معركتين إنتخابيتين في سورية عام 1957 وفي لبنان الاّن ..؟
- حوار مع الصديق الدكتور برهان غليون - 2
- حوار مع الصديق الدكتور برهان غليون ..؟
- دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ال ...
- مماليك دمشق والإمارات الإسلامية


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - الإشتراكية العلمية - 20