أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - هل يحتمل أن نكون شهوداً على انهيار الحلم؟















المزيد.....

هل يحتمل أن نكون شهوداً على انهيار الحلم؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2085 - 2007 / 10 / 31 - 10:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل يحتمل أن نكون شهوداً على انهيار الحلم ؟ أو شهوداً على تحطيم الذات وتحقيرها بيدها...هل يعقل أن تصبح ظاهرة الحوار نوعاً من أنواع السجال العقيم؟ ، فكل يغني على ليلاه ويسعى لكسب موقع أكبر ومساحة أوسع في صفحات الجرائد التي تستهلك وقتنا وجهدنا، لا شك أن غاية البعض من مفكرينا تقصد فائدة الحوار وتحاول الغوص في أعماق الحقيقة، تحاول إفساح المجال للعقل وإعطاءه قيمته التي حرم منها لزمن ليس بالقصير ، أو تفعيله وتنشيطه بالتفكير دون حدود أو مقدسات.....دون قيود أو محرمات...فكي نصل بر الأمان لا بد من إطلاق مسيرة العقل وتمزيق غلالة الظلام والضباب التي غلفت عقولنا وقيدتها بفعل الاستبداد العام والخاص المرتبط بنا شخصيا أو تراثيا أو أيدولوجياً...هل يعقل أن يصل الأمر بمن يسعون ــ دون أن نشك بمساعيهم ــ لفتح عقول وآفاق تشبثت بلغة الخطأ واستساغته لدرجة أصبح معها يقينا وقدساً محرما ...كل يعمل جهده لإثبات حسن نيته وحسن طالعه و عقلانيته....لكن الحوار أحيانا يأخذ منحى حوار الطرشان...فيكفي أن تطرح على الملأ نقطة حساسة وجوهرية في الحاضر وللبناء عليها في المستقبل، ليأتي المسئول وصاحب العلاقة في البحث ومن توجه له أسئلة المحاور ...حتى يأخذ جملة مما ورد في تساؤلك ونقطة وحيدة الجانب يجيب عليها بإسهاب ويجنب من خلالها القاريء والساعي للحقيقة عين الصواب ويحرفه عن الهدف..متخذاً من الله وكلماته حامٍ وراعٍ لفكره وما طرح كي يجعل يشوه صورتك بعين المواطن العادي، ويجعل منك مارقا ومحاربا لله والدين. كيف يمكنك الثقة به والسعي مرة أخرى لفتح آفاق النقاش وفتح الصدور والقلوب والعقول كي تصل للمنشود؟.
يبدو أنك تعود للنكوص والغناء وحدك في حمامك تدَون وتدندن بنغمات تعتقد أنها ستجدي وتقدم خيرا ونفعا...لكن الغناء دون جوقة موسيقية ودون تضامن شعبي وجماهير مؤيدة تطرب لسماعك وسماع محاوريك وتقرأكم بشغف وتتخذ مواقفها مما تطرحون فتنحاز لهذا وتقف مع ذاك...فهل نصل لحوار ثقافي يندرج في أطر الحداثة ويسعى للتحديث فعلا وينقلنا لعالم أكثر وعيا؟...هل يمكن الحوار مع من يغلق دونك الأبواب ويضع نفسه بمكان كتب عليه( ممنوع الاقتراب ممنوع اللمس )...لأن الأنا طاغية في جو الثقافة ...لأن الثقافة وحيدة العين والجانب...هي أعورها الدجال .. ثقافة لا تشرع أبوابها ولا نوافذها على الآخر المختلف، لأن معشر الكثير من مثقفينا...يرون في تنظيراتهم قدسية تأتي من السماء وتمنحهم ( كارت بلانش) وتضع على رؤوسهم إشارة ضرب حمراء ...لأنهم لا ينطقون عن هوى بل باسم الكتاب المقدس وباسم التراث الإلهي ، باسم الأحاديث بكل ما تحمله من سند وعون وبكل ما كتبه أعلام الماضي!! ....يريد البعض إبقاءنا في قارورة الماضي ...مع بعض الورنشة والتلميع الكلامي بقليل من تكنولوجيا الحداثة كي تعطي ألوانها الزاهية صورة مشرقة عن برامجها المخفية والتي تعتقلنا في كهوف أكثر ظلامية مما نعيشه في ظل الاستبداد والأنظمة الشمولية...لماذا تطغى لغة التخشيب وانعدام الليونة على هؤلاء؟ متى نطلق العنان للمحاكمة المنطقية، ومتى نطلق العنان للتاريخية في تحليل الوقائع وظروفها الزمانية والمكانية؟ ...متى نحلق في سماء الواقع ونراه بعيون مفتوحة ونقرأ معا وجعنا الذي نعيشه نقرأ ما يجري لنا وما يجري لأحبتنا في الوطن وفي المنطقة...
ماهو السبيل لتمزيق لحاء الزيف عن بعض الملامح التي نراها جميعا، لكننا نختلف في قراءتها...

ــ حين يزداد العسف لدى النظام لدرجة يصبح التمييز عنده معدوما يضرب يمينا ويسارا ...يخشى الكلمة ويخشى الأقلام حتى من يواليه ويدافع عنه، حتى من يقف معه ويتبنى سياسته وينافق له ...لكنه يحاول بين الفينة والأخرى أن يتقرب من المواطن ويسجل بعض همومه...هذا ما يجري في عملية حجب المواقع دون تمييز ...فماذا يقرأ المواطن السوري اليوم سوى تشرين والثورة والبعث؟...ما هي المواقع الألكترونية المسموح بها؟ ...حتى بونجور شام، وحتى كلنا شركاء وكلها من أبناء النظام وأهله...أغلقت... حجبت ...عليكم ارتداء الحجاب في الليل والنهار ...عليكم تحجيب العقل وتحجيب الأفواه بأقفال محكمة مفاتيحها بأيدي رجال أجهزة الأمن.... ووزير الاتصالات الحريص على أمن الوطن من المارقين من كتاب وصحفيين...حرية صحافة ...حرية إعلام؟!! ...هذا خطر على الوطن...حرية كلمة؟! تعني تآمر على الوطن..حرية مواقع؟! ...تعني الانفلاش بل تعني الأمركة ( من أمريكا)...تعني التعامل مع العدو...ألا تكفيكم صحف الوطن وصحفيه المراقبين والمدججين بأقلام مربوطة ومزبوطة على ساعات جنرالات الأمن ( الوطنييييييييييييييييييي).!!!، فماذا تقولون؟.

ــ حين يقف الكثيرون رعبا وخوفا...أو مداهنة وتملقا...للدفاع عن الاستبداد وعن الأنظمة الشمولية باسم القومية وباسم محاربة الاستعمار والاستيطان وباسم محاربة الضغوط الغربية ويحرف المواطن عن حقه في الحرية وفي الديمقراطية...يحرف المواطن حتى عن حقه في محاربة الفساد والاستشراء وعن حقه في النوم شبعان وعن حق ولده بدواء واستشفاء بمقابل زهيد...ألست أيها القاريء والمثقف والسياسي مسئولاً؟

ــ حين تُغمض العين عما يجري في الداخل باسم الحرص على أمن الوطن ووحدته، وأن الهم الأول هو مايجري في المحيط وما يخطط في الخارج للقضاء على الداخل!...

ــ حين تصبح القضية الفلسطينية قضية محلية وتفقد هيبتها وزخمها العالمي، وتخسر يوميا على مذبح الخصام الفتحاوي ــ الحماسي المنقسم على الكراسي ، لا من أجل هم المواطن الفلسطيني وجوعه ومعاشه ولا من أجل مصيره في دولة تصون كرامته ووطنيته وإنسانيته، وفي المقابل تكسب إسرائيل وتخطو نحو حقها العالمي...فمن المسئول؟ وكيف يمكن الحوار والوصول؟ .

ــ حين نفقد بوصلة العدالة الاجتماعية وبوصلة معرفة خيار المواطن وبوصلة الطريق لقلبه وعقله وما يريده من السياسي ومن المثقف...حين تصبح المسافة شاسعة بينهما من المسئول؟

ــ حين يدعم النظام السوري الحرب التركية على العراق باسم محاربة الإرهاب، وينسى اسكندرون والجولان وتحريرهما ، ويدعم ويسلح حزب الله وحماس والقيادة العامة باسم المقاومة والتحرير...وكأن مواطن سورية خارج إطار المقاومة ولا تليق به...ويبدو أن عودة الجولان ستتم على أيدي غير الأيدي السورية ومن أبواب غير أبواب الجولان!!

ــ حين تطفو على السطح خيباتنا وخلافاتنا المذهبية والعشائرية وتغدو حربا معلنة ومناحرة نأطرها بأيديولجيا إلهية وندعمها بفتاوى تعتمد على علماء بادوا واندثروا...لكنهم يتمسكوا بتلابيبهم وبتعاليمهم لأنهم الأولياء الصالحين ، لأنهم من يمنحهم بركاته كي يَصِلوا ، من يشفع لخطابهم كي يمرروه علينا وبيننا...من يدعم برامجهم السياسية كي نعتمدها شريعة ومذهبا يفرق ولا يجمع...فكيف السبيل لملاقاة هؤلاء، وكيف السبيل لمحاورة من يغلق أبواب الوطن باسم الإله ..ومن يعتقد أن مفاتيح الأوطان تأتي من السماء، ولا يملكها إلا من ينطق ويبسمل باسم الإسلام...فكيف السبيل لنصرة من لا يدخل في شريعة الإسلام؟ ومن يعتبر طيفا من أطيافه...شهد أن لا إله إلا الله أم لم يشهد.....له لون غير لوننا ومذهب غير مذهبنا...جاءنا يوما مهاجرا وغدامنا وفينا....قاتل من أجل أرضنا وحافظ عليها لأنها أرضه أيضاً...فكيف السبيل لحوار من أجل وطن للجميع؟

ــ حين تصعد المرأة إلى قيادة الكثير من الدول وتثبت كفاءتها وجدارتها أكثر من الرجال ونرى هذا يقوم في دول كانت حتى البارحة ذات أنظمة عسكرية ديكتاتورية أو في دول رأسماية تريد للمرأة أن تبقى في المنزل ، كما هي الحال في الأرجنتين وتشيلي،ألمانيا وليبيريا، وهاهي ستصل مرة ثانية في دولة إسلامية كما هي الحال في الباكستان لكن بلدان العرب التي تعيش في عصر غير عصرها وعالم الماضي بحلة الحاضر، تصدر أحزابها فتاوٍ تعتبر أن قيادة المرأة محرمة، وأن قيادة المسيحي غير جائزة!!، فكيف يمكنك التوصل لحوار مع أصحاب هذه الفتاوى حين يلغون نصف سكان الأرض ويحرمون عليهن القيادة؟..لأن نصف سكان الأرض برأيهم قاصرات...ناقصات عقل ودين!...ولا يمكن القياس والاعتماد عليهن في إدارة البلاد!.
ــ حين تصبح مطالبنا بأكسجين نقي دون تلوث...بوطن دون فساد ( أحيلكم على ما كتبته صحيفة الثورة السورية البارحة وما تجرؤ على البوح به من فساد بملايين الدولارات في مشفى اللاذقية الأسد الجامعي، وفي مشاريع مياه دير الزور... والمخفي أعظم ...الخ) ..أو حرية النقد لمن لا تطالهم الأقلام والأيدي لأنهم الأكثر طهارة وقدسية...فهم من أهل البيت الحرام!!!!!!!!...ففي كل بلد من بلاد العربان بيت من بيوت الله الحرام يتبع أهل الحكم والنهي ...وهؤلاء خارج نطاق النقد منزهون منزلون بفعل ( بسطار العسكر أو رجال الأمن والحرس الجمهوري وووووو).

من أجل هذا وذاك سآخذكم معي بجولة صغيرة في عالم ديمقراطية الكفار!
...عالم أبناء الديمقراطية التي يرفضها غالبية الديمقراطيين العرب...خوفا وذعرا...من أن يقال عنهم أنهم عملاء!...خوفا وذعرا كي لا تضعهم الأنظمة في صفوف الأعداء..أو أنهم يريدون ديمقراطية تشبه ديمقراطية العراق التي حملتها أمريكا!!!...وقد غدت قميص عثمان ترهب بها الأنظمة كل من يطالب بحرية أو ديمقراطية...كل من يطالب بقانون أحزاب وجمعيات ومجتمع مدني وووو...أو ان اعترف له بما يطالب به ...يحيله على أن الوقت الآن غير مناسب ..والبلد محاصر والتآمر على الوطن والمقاومة والممانعة والتحرير ....الخ
لكني مع هذا أريدكم مشاركتي بما رأيت على شاشة التلفاز الفرنسي....وفي كل الأقنية وأمام كل متابعي الأخبار ...فقط كي تحلموا معي بالديمقراطية وكي تتوحموا عليها( من الوحام النسائي طبعا ...أو تترحمواعليها لأنكم لن تروها أبدا).
ــ فتحت فمي وعيوني على اتساعها دهشة واستغراباً حين نقل لنا التلفاز الفرنسي نبأ زيارة قام بها رئيس الدولة الفرنسية ساركوزي بشكل مفاجيء لموقع محطة للسكك الحديدية ( سانت دوني) ، المستعصية عليه نتيجة قوة نقابييها وصلابة موقفهم في استمرار الإضراب حتى يصلوا لحقوقهم المتعلقة بقانون التقاعد الأخير الذي اعتمده ساركوزي شاهدنا ساركوزي يلتقي بالعمال والنقابيين يريد مناقشتهم ومعرفة آراءهم.....مد الرئيس يده مصافحا العمال ومن بينهم أحد ممثلي النقابات مرتديا أفروله العمالي واضعا يديه خلف ظهره فرفض العامل مد اليد لساركوزي؟؟؟؟!!!. ولم يتوقف الأمر على هذا العامل وحده، بل انبرى له العديد منهم...صائحا بوجه ساركوزي فقال أحد الشباب مهدداً:" الشارع بيننا وهو الخصم والحكم" فرد عليه ساركوزي قائلاً:" الشارع سيقف معي حين تمنعه من الوصول إلى عمله وبيته...فلا تهددني بالشارع".
ثم جاءه ثالث ليقول :" لقد حسبت بالمليم ما رفعته من شعار اعمل أكثر تكسب أكثر، فوجدت أني أعمل أكثر وأكسب أقل..أتريدنا أن نحزم البطون أكثر؟ ... ويقصد هنا أن القوة الشرائية تنهار يوما بعد يوم..."
لن أناقش مسألة موقف العامل الرافض للمصافحة... ولا غايته من الرفض، لأنه يعتقد أنه يصافح خصما ولا يريد أن يتنازل بالمصافحه عن حقه ولا الاعتراف لساركوزي بدوره..ولن أناقش ما قاله العمال الآخرون...لكن السؤال:ــ
ماذا سيحصل لهؤلاء العمال باعتقادكم؟؟.
هل سيسجل رجال الأمن أسماءهم ويتم استدعاءهم والإلقاء بهم في غياهب السجون؟ هل سيطردون من عملهم ويجوع أطفالهم؟ ...هل سيعاقبون على أقل تقدير ...نتيجة لعدم احترامهم لرئيس دولتهم؟.
بكل تأكيد لن يصيبهم أي مكروه، بل سيصفق لهم رفاقهم ويشكروهم على موقفهم الصامد في الدفاع عن حقوقهم، وربما سيقومون بانتخابهم في دورة ثانية من دوراتهم النقابية!.
هذا البلد الكافر...هذا الغرب الذي يرسل لنا بما تسمى ديمقراطية ( لا نريدها) ...هذه صورة من صور ديمقراطيته...هذه صورة من صور نحلم أن نراها...أن نعيشها...أن نحس بأننا بشر نستحق الاحترام ونستحق الحياة....نريد أن يحس العامل النقابي...أنه حر..حر يختار من يمثله ويدافع عن حقه...علما أن هذا البلد رأسمالي ...نعم رأسمالي....لكن عماله ناضلوا من خلال نقابات لها قوتها وقدرتها على فرض إرادة العمال...نقابات لم تأت بقدرة البعث ولا تنتمي لحزبه وقيادته فقط.....نقابات لم تضع يافطة الاشتراكية والقومية فوق صدرها وعلى مكاتبها....لكنها نقابات حرة وتنتمي لأحزاب مختلفة(أشهرها ( السيه جيه تيه..وتتبع الحزب الشيوعي الفرنسي، ونقابة السيه أف ديه تيه وتتبع الحزب الاشتراكي)...ولهذا يخشاها ساركوزي ويحسب لها ألف حساب...
فمن يخشى رؤساؤنا؟ وأي نقابة يمكنها أن تهزهم؟ وأي حقوق وقوانين يمكنها أن تحمي عامل أو مواطن يجرؤ على رفع يده إلا بالتحية والصياح ( بالروح بالدم)...ويظل يصيح حتى تطلع روحه وينشف دمه.
هذه هي ديمقراطية الكفار...فمتى تأتي ديمقراطياتنا وترى النور وتظهر للعلن؟ وماهو نوعها وماهو لونها؟
هل هي ما يريده عزمي بشارة؟ من خلال دفاعه عن الدول الشمولية آملا منها النصر والوحدة وحامية للقومية العربية من تآمر الغرب!!...هل يمكن لأنظمة الهزيمة والخسران أن تحمي القومية العربية؟ هل يمكن لأنظمة تقمع شعوبها وتسومهم كل أنواع العذاب والجوع وانعدام الحرية، أن تحقق نصرا على العدو وأن تحرر أرضا وهي التي سلمتها واستسلمت لإرادة العدو يصول ويجول فوق سمائها وأرضها؟ .
باريس 30/10/2007



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن السوريون، هل يمكننا التفاؤل؟
- أسئلة موجهة للمعارضة السورية
- بسطة على الرصيف في السوق السياسية السورية الرائجة
- الموسيقى تحتفل بالحرية
- من حق المرء اختيار دينه
- شتان بين رجال دينهم ورجال ديننا!
- توقفي يا سورية عن الزنا في شهر رمضان الكريم!
- هل نحن على أبواب حرب قادمة في الشرق الأوسط؟
- إلى فرح فائق المير!
- طبيعي وطبيعي جدا!!
- ما هي قيمة المواطن العربي؟ ومن يصنع ويصون له قيمته؟
- حُكُم مُبرم بالإعدام على الشعب السوري!
- ما بالك يا شعب سورية تموت صامتاً؟
- الشباب العربي ......هموم ومشاكل
- من أين جاءت حركات الأسلمة؟ وما هي الأسباب التي ساعدت على وجو ...
- ما هي مقومات نجاح السلام العربي الإسرائيلي بعد مبادرة بوش؟
- بين (جنة الله )على الأرض البارحة، وهبة البترول اليوم نقرأ ال ...
- كيف تكون ضد أمريكا ومعها على الطريقة السورية؟
- إرهاب وأطباء..... لماذا؟
- لبنانان، فلسطينيتان، وثلاث عراقات!


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - هل يحتمل أن نكون شهوداً على انهيار الحلم؟