أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فلورنس غزلان - كيف تكون ضد أمريكا ومعها على الطريقة السورية؟















المزيد.....

كيف تكون ضد أمريكا ومعها على الطريقة السورية؟


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 1972 - 2007 / 7 / 10 - 11:26
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


يعجز المرء عن التصور أو الفهم ، لماذا إلى هذا الحد؟، وكيف يتصور رجال السياسة في سورية أن زيادة العيار وكثرة الزن والتركيز على هذه النقطة بالذات تخدم الوطن والسلطة وتزيد من رصيده الداخلي؟ ، مع أنها تستهبل وتستعبط المواطن وتجعل منه مجرد كتلة من الغباء تديرها وسائل الإعلام ( التي لا يقرأها ولا يصدقها)، فيردد في كل مقال وعند كل أول فقرة ومهما كان الموضع المطروح ( اجتماعيا ، أم سياسيا، أم تاريخيا...الخ) إلا ويحشو فيه مفردات للهجوم على العدو الأكبر.. أمريكا بالطبع... ومن ورائها إسرائيل وتلحق بها بعض الدول الأوربية غالب الأحيان..فإن تحدث الإعلام السوري عن الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان، فإنه يتناولها مبديا أسفه كيف تدار بأيدي رجالات من أمثال بوش ويغني على مزمار غوانتانامو وأبو غريب...ثم يعرج على ما يجري في فلسطين وأفغانستان والعراق ويتحسر على حقوق الإنسان فيها على يدي القادم بالسلام والواعد بالحرية والديمقراطية، وإن تحدث عن عجائب الدنيا السبع، فإنه يستنكر ترشيح البتراء الأردنية لتكون إحدى هذه العجائب ويغمز من جانب رضا بوش عن الأردن وأن هذا السبب الأمريكي يقبع وراء هذا الاختيار!!، ويتعجب من حذف الأهرامات المصرية وحدائق بابل؟.. هل يعني هذا أن أمريكا غير راضية عن مصر ؟! أو ربما أن صحفيينا في الثورة السورية وتشرين وغيرها...لم يجدوا موضوعا يملأون فيه مساحتهم في عمود الجريدة..ويخشون أن تسجل بحقهم سابقة ..أنهم لم يذكروا أمريكا ولم يكتبوا عن عداوتنا لها وصمود نظامنا ووقفته بوجهها، حتى لو كان الخبر عن البتراء العظيمة والتي تستحق أن تكون من عجائب الدنيا بالطبع،لما كان لحضارة الأنباط العظيمة من أهمية تاريخية كبرى .
.ولو تحدثت الصحف السورية عن المرأة ومعضلات معاناتها في سورية وأسباب تخلف القوانين المتعلقة بحقوقها في وطنها
فإنه يعزوها لوثائق مخفية وقوانين صدقت عليها ( دون علم ودراية وباستغفال) دولة سورية وغيرها من الدول العربية فتقول:ـــ
" تحدد عام 2015 آخر أجل لإطلاق الحرية الجنسية للمرأة في الدول العربية والإسلامية حسبما أجمعت عليه لجنة المرأة بالأمم المتحدة بحجة الدعوة لإلغاء القوانين التميزية ضد المراة وتعنون مقالا نطقت به صحفية يشهد لها تدعى ( هند بوظو ) وتحت عنوان ( لا للأمومة...لا للحياة الزوجية) وذلك في صحيفة الثورة بتاريخ " 4/6/2007 " وما تقصده السيدة بوظو في مقالتها... التي دُفعت لكتابتها.... والله أعلم ...هي اتفاقية ( السيداو ) للقضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة وصدرت عن مؤتمر بكين، ويبدو أن السيدة بوظو ممن يجهلن هذه الاتفاقية التي وقعت عليها دولتها من خلال ممثليها الرسميين وتحفظت على المادة 29 فيها...كما لا تملك هذه الاتفاقية أية صفة إلزامية للحكومات الموقعة...لكنها تدخل في متاهة تصديق من أوحى إليها بأن هذه الاتفاقية ستحمل الانفلات الأخلاقي للمرأة السورية وتودي بالمجتمع إلى المهالك وبالأسرة وترابطها ، وتحملها إلى التفكك والانحلال وتؤدي بالطفولة للتشرد والحرمان!!!!...وتنعت كل وثائق هيئة الأمم المتحدة واليد الفاعلة والمؤئرة والتي تضمر الشر والأذى والخراب للدول العربية والإسلامية!! العدوة الكبرى أمريكا طبعا، لكنها لا تلبث أن تشحذ سكين النخوة العربية والخطب العصماء البعثية فترغي وتزبد قائلة: ( لكن أرحامنا في الشرق لا تنجب لقطاء..وصلوا سدة الحكم، أما بطوننا فإنها أنجبت الأنبياء والحكماء..وحتى غيرهم ..أخطأوا أم أصابوا فإنهم لا ينحدرون إلى ثقافة ترمي لحمها في مراكز إيواء)!!!!!!!.
اسمعوا وعوا...اقرأن يا نساء أمة العرب وتعلمن من النوابغ الصحفية في سورية العربية( الله حاميها ) ..كيف تسخر صحفية مشبعة بتراث تبعيث وأسلمة لدرجة العمى ، تشحذ قلمها لمهاجمة قوانين ناضلت المرأة طويلا وماتت من أجلها الكثيرات تحت العذاب وسوء المعاملة من الأزواج والأهل وفي العمل استغلت كأنثى وكجسد واستغلت كموضوع للجنس..قانون السيداو ، الذي انبثق عن مؤتمر بكين ..من أجل محاربة العنف والقتل والتمييز في العمل والجنس ضد المرأة تعتبره صحفيتنا الفهلوية ..موجها ضد الأسرة وضد الطفل وضد الحياة الزوجية!! لمجرد أنه يحميها هي كامرأة وزوجة من اغتصاب زوجها لها...هذا يعني أنها ترضى أن يضاجعها من باب الأسلمة ( في حقه المشروع عليها) متى شاء وفي أي وقت ارتأى..إن كانت مريضة أم متعبة أم غير راغبة..ولو حماها هذا القانون فهذا يعني أنه يخلخل الأسرة وتوازنها لمجرد انه يمنحها حق الرفض حين لا تكون راغبة ..أو لديها سبب جوهري...تعتبر أنه سيدها وبعلها وعليها الطاعة!! ...وإن حماها هذا القانون من التمييز في العمل وترك الرجل المثيل والموازي لها في القدرة العلمية والمعرفية والإدارية يتفوق عليها في مرتبه ومكتسباته ويتميز عنها، ففي نظرها هذا أمر طبيعي لأنه ( رجل ...ذكر )!! ولو حماها هذا القانون من الابتزاز الجنسي من مديرها أو صاحب العمل...فإنها مع هذا تعتبره تمييزا يسيء لأنوثتها ولدورها المجتمعي !!..لأنها تستشهد بخبرمفاده " أن مليون امرأة قررن ترك وظائفهن والتفرغ للحياة الزوجية والأسرة"!!!! وهذا القانون يعتبر ( تخريجة أمريكية أريد منها إخضاع العالم العربي والإسلامي وانحلاله)، كيف يمكننا أن ننصف المرأة، حين تكون هي عدوة نفسها؟ ولكم في الصحفية العظيمة هند بوظو خير مثال.

هذه الأمريكا هي سبب بلائنا..وسبب تخلفنا، وسبب ويلاتنا ..وسبب عجزنا...وسبب ضعفنا، وسبب احتلالنا، وسبب انقساماتنا، وسبب جوعنا وانهيار سياساتنا وأوضاعنا الاقتصادية، وسبب انعدام الحرية والديمقراطية، لأننا لا نريد ديمقراطيتها...ونحن أحرار بديكتاتورياتنا وراضين بها..وهي أفضل من كل ما يأتي منهم ...هؤلاء الغربيين..!!!.
هل سال أحدنا نفسه.... رغم ما يحمله في نفسه وروحه من تراث حاقد على كل ما هو غربي ...لولا أن قام أحد الجنود الأمريكيين ، والذي يحمل في صدره قلب إنسان ويتمتع بضمير حي، بتصوير ما حصل في أبي غريب ونشره ولم يصمت على الأذى والتعذيب...واعتبره انتهاكا لحقوق الإنسان...هل استطعنا معرفة ما جرى؟...
من الذي كشف عن فداحة ما يجري في ( مأوى الحنان) للمعاقين العراقيين؟ ..لقد عاتب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الأمريكان لأنهم فضحوا ممارساته وإهماله! ...لو حدثت هذه الفظاعة في أي بلد غربي...لخجل وزير الشؤون وأول عمل قام به هو الاستقالة...
لماذا لم يصور أي مواطن ما كان يتم من اغتيالات وقتل وتصفيات في أقبية صدام، وأقبية حافظ الأسد، واكتفينا بالحديث عنها وتعريتها فقط بعد انهيار الديكتاتور أو بعد موته ؟ لماذا لم يستطع أي جريء تصوير بعض ما جرى في تدمر أو حماة؟ لماذا تختفي الوثائق الرسمية عندما تطول بعض الرؤوس عربية؟
في كل محفل وفي كل موقع وفي كل مقال ومقام، وفي كل جوانب حياتنا وحروبنا...لا بد من تعليق كل شيء على أمريكا، لابد من الشحن والحقد بكل أنواعه ووسائله، ثم نشكو من تكاثر الإرهاب وتعتبر سورية أن نظامها مهدد هو الآخر بالإرهاب!، ألا يشجع كل هذا الحقد على نشوء الإرهاب؟ .
نتيجة لتأثير الشحن المستمر ولتراث الكراهية المغروس في النفوس، سيتصور الكثيرون ، وخاصة من حملة القومجية العربية، وأصحاب النظرة الأحادية لاعتبارهم أن الأمة العربية خير الأمم وأن ما عداها وعدا الإسلام حاملها الأول وحاميها الأكبر، سيعتبرونني متأمركة وسيحرمونني من كرمهم بمنحي حق المواطنة..بل سيحرمونني من الهوية العربية، ويضعون إشارة خطر حمراء بجانب اسمي باعتباري مدافعة عن أمريكا!....وهذا فقط ما سيروه في مقالتي هذه! ..ولم أقل هذا كدفاع عن حقي وموقفي ..أو خوفا من تخوينهم...بل كوني أقول الحقيقة...وأعتبر أننا على الدوام تربينا أن نرى بعين واحدة ..ولدينا من النرجسية العروبية ما يفوق حجم الكون...علماً ...أننا لم نقدم لهذه العروبة سوى الهزائم...
إني ضد سياسة أمريكا الخارجية والمنحازة لإسرائيل في المنطقة، وضد ادعائها أنها راعية للسلام، وضد عولمتها واعتبارها العالم سوقا لتصريف منتجاتها..وضد أطماعها في ثروات الدول الأخرى خاصة الضعيفة منها...وضد حروبها في كل بقاع الأرض ...وضد عنجهيتها وغطرستها....وضد جشعها الاقتصادي وتسلحها وعدم توقيعها على اتفاقيات حظر الأسلحة المدمرة وتصنيعها وتصديرها وضد عدم توقيعها على معاهدات البيئة وحمايتها، وضد قانون الإعدام الذي مازالت تعمل به ..ووووو...لكني ضد رؤيتنا الحاقدة، وضد تحميلنا لها كل أخطاءنا كي لا نرى المسؤول الحقيقي داخليا عن تخلفنا وهو بالذات من يشحن الشعب العربي ضد أمريكا لتخلو له ساحة اللعب بمصيرنا وليستطيع إحكام قبضته علينا وليقدمنا هدية على مذبح جريه وراء أمريكا...إنهم أعداءنا الحقيقيين القابعين فوق رؤوسنا..ومن أبناء جلدتنا...
وكي نطرح ما يقولونه بشكل واقعي، وكوننا نرى ما لا يراه الآخرون، ونرغب في كشف المستور والمحظور ..ونعريهم من أوراق التين في لعبة الكشاتبين...نعيد للذاكرة وعلى مسمع ومرأى أهلنا السوريين...ونرفع لهم أغطية الوجوه وأقنعتها المزيفة والكاذبة للسلطة المتصابية الجارية نحو أمريكا تلعق وتشحذ رضاها بكل الوسائل المتاحة ...المكشوفة والمستورة ، لكنها تدلس على الشعب وتشحنه بالحقد والغضب لتلعب به وبمصيره لعبتها في جني المكاسب والذهب ..وفي عودتها لحض سيد البيت الأبيض على إعادة المياه لمجاريها في فتح أبواب المحبة والعشق والرضا وأن النظام العربي برمته مستعد للخدمات التي تطلبها السيدة أمريكا.. حتى لو كان الثمن غاليا وفادحا، وجعلت من بلادنا بؤرة للدمار والطائفية وللحركات الإرهابية، فالمهم أن يتنبه سيد البيت الأبيض أنه بدون الرضا السوري وحلفه معه...لن يتمكن من متابعة مصالحه ولا من تنفيذ مخططاته ومآربه....

منذ أعوام قليلة فقط ...حدث في دمشق ما لا يمكنه أن يثير السخط والعجب، ولا يعتبر هاماً وتاريخيا في صفحات سورية الحديثة المتطورة، إلا بعرف النظام السوري اللاهث وراء الرضا الأمريكي،... لكنه يكيل بمكيالين ويتهم ويسجن من يزور أمريكا ويتجاوز إرادتها مثل كمال اللبواني...فقد ارتأى الاقتصاد الأمريكي ، أن بإمكانه أن يمن ويتكرم على النظام السوري ونتيجة لرضاه عنه وعن خدماته التي لا يستهان بها...فقرر افتتاح أحد مطاعم ( الفاست فود الأمريكية) في دمشق العاصمة السورية، فبدأها بمطعم ( الكاف سيه ) المتخصص بقلي الدجاج بالشحوم والدهون والزيوت ، التي تحمل السرطانات والكوليسترول للشباب السوري، وذلك كي نتساوى صحياً فنتخن ونسمن ونصبح متشابهين شكلا مع الجيل الأمريكي الأحدث في ضخامة الكروش على أقل تقدير..حتى هنا والأمر جد سخيف...لكن الأكثر سخفا منه...أن السيد وزير السياحة بجلالة قدره ...وعظم أمره ...جاء وافتتح المطعم....بشخصه الكريم وتناول الدجاج بطريقته الأمريكية الشهيرة...كي يشجع المواطن السوري على تغيير مذاقه وتقبله للحضارة الأمريكية ، التي تبدأ بنسبة عالية من زرقات الكوليسترول الدجاجية!!!..

طالما نحن ضد أمريكا، ونغني ليلا نهارا ضدها، ونكتب في كل صحيفة ، ومع كل خطاب وفي كل مجال ونعتبرها عدوتنا اللدود...هل يعقل أن يفتتح مطعم صغير للفاست فود..من قبل وزير للسياحة؟...
كيف ستكون الحال إذن لو قبلت أمريكا ورضيت عنا وفتحت لنا ( ماكدونالد ) في دمشق واختارت له مكاناً سياحيا مرموقا قرب المسجد الأموي ..أو في باب توما من دمشق القديمة..تكريما وعربونا لعرى الصداقة والود بين حكومتنا وحكومتهم...حينها من سيقوم بافتتاح ماكدونالد برأيكم؟!.

باريس 8/7/2007



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إرهاب وأطباء..... لماذا؟
- لبنانان، فلسطينيتان، وثلاث عراقات!
- كيف تتزوجي من روبن هود ( أنور البني) يا راغدة؟
- كيف نقرأ هزيمة حزيران ونأمل في هذه المرحلة؟
- لا مكان لي بينكم
- مسرح الدمى السياسي في المشرق العربي
- العقل العربي في إجازة
- ما الذي ينتظرك بعد يا وطني؟
- لماذا ترتفع نسبة الجرائم في وطننا العربي، وما هي أنواعها وأس ...
- لماذا تعتبر بلداننا بؤرة للإرهاب، ومن يمارس علينا الإرهاب؟
- ليس دفاعا عن رجاء بن سلامة، ولا انتصاراً لوفاء سلطان، وإنما ...
- إلى سيف الحق أنور البني
- من صنع الإرهاب؟ من دعم وأسس الحركات السلفية في العالم العربي ...
- دعوة
- بغداد مدينة الأشباح
- تعال اتفرج يا سلام على الانتخابات السورية...يا حرام !
- كنت مسلماً ذات يوم!
- مؤتمرات، انتخابات = مساومات، رهانات، إحباط، ثم فشل!
- الطاعون العراقي!
- نعوة بوفاة الفنان التشكيلي السوري - صخر فرزات-


المزيد.....




- بيرنز يعود إلى القاهرة وواشنطن تأمل -جسر الفجوة- بين حماس وإ ...
- -الماموث-.. -أكبر مكنسة- لامتصاص الكربون في العالم تدخل حيز ...
- بايدن يصرح لـCNN بنصيحة أوباما له بشأن الانتخابات المقبلة
- مناورة -غير عادية- لمقاتلات روسية قرب أمريكا.. ومصدر يوضح ال ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي دفن فلسطينيين في مقبرة جماعية داخل مجم ...
- الاتحاد الأوروبي يعلن عدم تجديد تفويض بعثة تابعة له لتدريب ا ...
- الرئيس الأمريكي يحذر إسرائيل من تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى ...
- 5 دول تتجه للاعتراف قريبا بدولة فلسطين
- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - فلورنس غزلان - كيف تكون ضد أمريكا ومعها على الطريقة السورية؟