أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - (1) التغنيم والتنفيل - الفصل الثاني ...؟















المزيد.....

(1) التغنيم والتنفيل - الفصل الثاني ...؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 2025 - 2007 / 9 / 1 - 11:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الغنيمة هي المأخوذ من الكفار والمشركين بالقتال والغلبة والقهر وإيجاف الخيل والركاب , وعنصر العنوة والقوة ركن في الغنيمة وحكمها أن تخمس , وأربعة الأخماس للمقاتلين والخمس مردود من الله للرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل دون غيرهم , أما المقاتلون فأربعة الأخماس تقسم بينهم بالسوية مع تفضيل الراكب .
والفيء هو المال الذي يؤخذ من العدو بدون قهر ولا غلبة ولا إيجاف خيل ولا ركاب أي بالصلح والتراضي وقد جاء ذكره في الآية السابعة من السورة التاسعة والخمسين وهي سورة الحشر .
أما النفل( بتحريك الفاء أو سكونها وهو الأشهر) فهو ما يعطي للمقاتل بعد تقسيم الغنيمة لحديث عبدالله بن عباس ( لا نفل في غنيمة حتى تقسم جفة كلها) وكلمة جفة تأكيد لكلمة كلها ، أي تقسيم عن آخرها .
وهو حديث مشكل : فإذا قسمت الغنيمة كلها ولم يبق منها شيء فمن أين يكون النفل إذاً؟ ولكن الفقهاء وجدوا لهذا الإشكال حلاً وهو أن النفل يكون من الخمس يعطيه الإمام مَنْ يشاء دون معقب عليه من أحد (1) ولكن الرد على ذلك أن مصارف الخمس محددة تحديداً دقيقاً كما ذكرنا آنفاً والآية السابعة من سورة الحشر حددت مصارف الفيء؛ وعلى كل فنحن لسنا بصدد دراسة فقهية ، ولكننا نركز على سياسة محمد المالية في دائرة الغنائم وتوابعها تجاه صحابته وكيف أنها – (=الغنائم وما إليها) كانت أداة فعالة في يده استعملها بمهارة فائقة في رياضة الصحاب .
وكان النفل أكثر فروع الغنائم بصدد إتاحة فرصة لمحمد لتنفيذ تلك السياسة لما يتمتع به(= النفل) من طبيعة مرنة رجراجة , بعيدة عن التحديد والضبط ( فالنافلة هي : الغنيمة والعطية ’ وما تفعله مما لا يجب)(2) وهي تدخل من باب التطوع لا الواجب ولا الفرض فهي ( عطية التطوع ومنه نافلة الصلاة)(3) ويلاحظ فيها أنها الزيادة على النصيب الواجب ’ ولا إلزام على مَنْ يعطيها لإنها هبة وهي( ما زاد على النصيب أو الحق أو الفرض)(4) وقال الزهري : النفل والنافلة ما كان زيادة على الأصل (5) ويرى الإمام الشافعي أن (النفل شيء زيدوه غير الذي كان لهم)(6) والمقصود بكلمة( زيدوه) هم الصحابة .
ولكن لا يُفهم من ذلك أن تحرك محمد انحصر في دائرة النفل فحسب وذلك لسببين:
الأول : أن محمداً كان هو القائد والمشرع في الوقت نفسه فما يفعله في دائرة الأحكام يعتبر تشريعاً وعلى الأصوليين والفقهاء بعد ذلك أن يستخلصوا- مما فعل أو قال أو سكت عنه مما كان يمارس بحضرته- القواعد والأحكام .
الآخر : أن كلمات : الغنائم والأنفال والفيء ليس لها تعريف واضح محدد قاطع مانع في (النصوص) الأصلية)(7) والذي أدى هذه المهمة – فيما بعد- هم الأصوليون والفقهاء .
أما الأسلاب فقد كانت لها طبيعتها الخاصة التي جعلتها بعيدة عن مضمار التحرك الذي ذكرناه .
فـ (السَلَب) هو ما يستولي عليه القاتل – في ميدان المعركة – ممن قهره أو قتله مما في حوزته ثياباً كانت أو كُراعاً(سلاحاً) أو دابة وهو عرف انتقل إلى الإسلام من الحقبة التي تقدمته زمنياً مثل الكثير من الأعراف والنظم والتقاليد والعادات بل والطقوس(مثل الطواف حول الكعبة ورمي الجمرات...إلخ) في المجالات كافة’ كما أسلفنا .
ولقد أقر محمد هذا العرف لتشجيع الأصحاب على الغزو والغارات فقال: ( من قتل قتيلاً له عليه بيّنة فله سلبه)(8) ، ولقد نفّذ الصحابة هذا الحديث باقتدار عجيب( عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله-ص- يعني يوم حنين : من قتل كافراً فله سلبه- فقتل أبو طلحة يومئذ عشرين رجلاً وأخذ أسلابهم)(9) .
عندما يروي الخبر مالك بن أنس وأحمد بن حنبل والبخاري ومسلم وأبو داوود والترمذي وابن ماجة والبيهقي والطبراني وابن حيّان والحاكم ؛ لا يجرؤ أحد على التشكيك في صحته .
ومن ثم فإن حديث محمد (من قتل قتيلاً...إلخ) حقق نتائج مذهلة لم تكن في الحسبان . وإذا كان القاتل يأخذ سَلَب مقتوله أو مقهوره فوراً وبمجرد أن يقدم البرهان فإن هذه الدائرة- دائرة الأسلاب- تصير مغلقة في وجه الدراسة التي نطرحها في هذا الفصل
______________ 2
كان محمد يتمتع بفطانة نادرة ومن ثمّ فقد أدرك أهمية الغنائم والفيء والأنفال والأسلاب لدى صحبه من أثر نشأتهم الأولى، فقد كانت الغارات التي تشنها القبائل على بعضها من أهم مصادر دخولها ، - ربما باستثناء قريش التي احترفت التجارة بأنواعها – وقد عاش غالبية الصحابة شطراً كبيراً من عمرهم في ذلك المجتمع الذي استقر ذلك العرف في مستكن أحشائه , ومن السذاجة بمكان تصور أنه سيمّحى عنهم مابين عشية وضحاها لأن مثل هذه العادات الاجتماعية لا تزول بمجد سماع الأوامر والنواهي مهما كانت قوتها وأياً كان مصدرها .
هذا ما تبه إليه محمد منذ اللحظة الأولى في تعامله مع الصحاب ، ولعل مما زاد في حدّة التفاته إليه ذلك الخلاف المبكر على الغنائم في غزوة بدر الكبرى أولى الغزوات:
1-( فكان عبادة ابن الصامت فيما بلغني إذا سئل عن (الأنفال) قال : فينا يا معشر أهل بدر نزلت حين اختلفنا في النفل يوم بدر فانتزعه الله من بين أيدينا حين ساءت فيه أخلاقنا فردّه على رسول الله –ص- فقسّمه بيننا على بواءٍيقول على السواء)(10)
والخبر مليء بالدلالات التي تغني عن أي تعليق سوى أننا نسلط الضوء على عبارات ثلاث جاءت في ثناياه ( معشراهل بدر) و(اختلفنا في النفل يوم بدر) و ( حين ساءت أخلاقنا ) .
وما ذكره عبادة بن الصامت من أن هذا الاختلاف علّة نزول سورة(الأنفال) يتفق مع ما سجّلته كتب (الحديث)و(أسباب النزول) و(السير) و(التفاسير) فقد أورد الواحدي النيسابوري قصة الخصومة عن عبادة مطوّلة في كتاب(أسباب النزول) كما ذكر غيرها من قصص المشاحنات بسبب الغنائم (11) .
وبالمثل فعل السيوطي في( اسباب النزول) نقلاً عن أبي داود والنسائي وابن حبّان ، والحاكم عن ابن عبّاس(12).
ويؤكد ابن هشام واقعات الاختلاف والتنازع تلك :
2-( قال ابن اسحق : فلما انقضى أمر بدر أنزل الله عز وجل فيه من القرآن(الأنفال) بأسرها , فكان مما نزل فيها في اختلافهم في النفل حين اختلفوا فيه( يسئلونك عن الأنفال قل الأنفال لله وللرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنمتم مؤمنين)(13) وإصلاح ذات البين لا يجيء إلا عند الشقاق والمنافرة .
أما الوافدي فيذكر :
3-( يسئلونك عن الأنفال) قال : لما غنم رسول الله – ص- يوم بدر اختلفوا فادعت كل طائفة أنها أحق به فنزلت هذه الآية)(14) .
ويورد الفخر الرازي صورة لإحدى تلك النزاعات
4 – ( روى أن يوم بدر، الشبان قتلوا واسروا والأشياخ وقفوا مع رسول الله – ص – في المصاف ، فقال الشبان : الغنائم لنا لأننا قتلنا وهزمنا ، وقال الأشياخ : كنا ردءاً لكم ولو انهزتم لانحزتم إلينا ، فلا تذهبوا بالغنائم دوننا ، فوقعت المخاصمة بهذا السبب فنزلت الآية) (15) .
أما الخبر التالي فيدلنا على أنّ التنازع والتشاحن على مغانم (بدر) شمل عدداً من كبار الصحابة وأعيانهم منهم أحد السعدين: سعد بن معاذ الأوس(الفرع الآخر من الأنصار) :
5- ( طارق بن عبيد بن مسعود أحد الذين أسروا الأسرى يوم بدر :
روى أبو صالح عن ابن عباس قال: قال أبو اليسر ومالك بن الدخشم العوفي وطارق بن عبيد بن مسعود الأنصاري: يا رسول الله إنك قلت : من جاء بأسير فله كذا وكذا ، ومن قتل قتيلاً فله كذا وكذا ، وقد قتلنا سبعين وأسرنا سبعين ؟
وقال سعد بن معاذ : يا رسول الله ما منعنا أن نفعل كما فعل هؤلاء إلا كنا ردءاً للمسلمين من ورائهم أن يصاب منهم عورة ، الغنائم قليل والناس كثير فمتى تعط الذين نفلتهم يبقِ الناس لا شيء لهم ، وتراجعوا الكلام فنزلت (يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول) (16)و(17) ويبدو أن اللهفة على توزيع الغنائم والاندفاع للحصول عليها ظل مستمراً إذ تطالع في كتب السيرة النبوية صورة صارخة تقطع باستمراره حتى وقت متأخر – بعد عركة حنين- بسبب الغنائم الوفيرة التي نتجت عنها :-
6- - ( عن الأوزاعي عن عمر بن شعيب قال: لما هبط رسول الله- ص –عقبة الأريك ضوى (=أوى) إليه المسلمون يسألونه غنائمهم حتى عدلوا راحلته عن الطريق وحتى تعلقت سمرة بردائه وخدشت ظهره فقال: أعطوني ردائي فوالذي نفسي بيده لا تجدوني كذوباً ولا بخيلاً ولاجباناً ، ولو كانت غنائمكم مثل سمر تهامة نعماً لقسمتها بينكم ومالي فيها إلا الخمس والخمس مردود عليكم )(18) .
هذا الخبر صحيح لا شائبة فيه بعد أن أوردته المصادر الكبيرة المعتمدة وهو ينطق بذاته على الحرص البالغ على الحصول على الغنائم وبسرعة واندفاع ولعل قول محمد لهم ( ولو كانت غنائمكم مثل سمر تهامة نعماً لقسمتها بينكم ومالي فيها إلا الخمس والخمس مردود عليكم ) يؤكد ما ذهبنا إليه من أنه فطن إلى قدر الغنائم في نظرهم وتمسكهم بالحصول عليها على عجلة ، ولعل ما غذى تلك اللهفة أن( سَبْيَ حنين كان ستة آلاف رأس )(19) و( كانت الإبل أربعة وعشرين ألف بعير وكانت الغنم لا يدري عددها، قد قالوا : أربعين ألف ألف وأقل وأكثر ...وأربة آلاف أوقية من فضة )(20) .
1-مَنْ يدرس الفقه الإسلامي دراسة متأنية يكتشف أن الفقهاء أجهدوا أنفسهم بشدّة لإيجاد حلول لتعقد (النصوص) وتشابكها وتداخلها....إلخ ولكن بعض حلولهم أو أكثرها يبدو عليه الافتعال الواضح وعدم القناعة والمصداقية .
2-القاموس المحيط للفيروز آبادي .
3-مختار الصحاح للرازي
4-المعجم الوسيط – مجمع اللغة العربية .
5-نقلاً عن مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير للإمام فخر الدين الرازي ، في تفسيره لسورة الأنفال ) – المجلد السابع- الطبعة الأولى1412هـ / 1992م – دار الغد العربي مصر
6-الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي في الأم ص68- الجزء الرابع طبعة 1388هـ/ 1968م – كتاب الشعب – دار الشعب / القاهرة .
7-كلمة السلب هي الوحيدة التي لها مدلول واضح وربما يرجع لأسباب تاريخية أي أنها كانت معروفة تحديداً وتعييناً قبل الإسلام .
8-هذا الحديث لا يكاد يخلو منه ديوان من دواوين السنة أو كتب الفقه حتى من غير المذاهب الأربعة المعروفة بل وفقه ما قبل نشوء المذاهب .
9-قال أبو داود هذا حديث حسن- وورد في صحيح ابن حبّان – وفي المستدرك للحاكم : أن الذي فعل ذلك هو أبو قتادة. وورد في السنن الكبري للبيهيقي . وأخرجه مالك في الموطأ ، وذكره البخاري في الصحيح . ومسلم في الصحيح والترمذي في الصحيح والإمام أحمد في مسنده وابن ماجة في السنن والطبراني في المعجم الكبير وأورده السيوطي في جمع الجوامع العدد/15- الجزء الرابع – ص 1899 من إصدارات مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر – الطبعة الأولى 1414هـ/1994م .
10- ابن هشام في السيرة النبوية – الجزء الثالث – ص 72 .
11-أبو الحسن الواحدي النيسابوري في أسباب النزول ص155/156-0 طبعة
1388 هـ/1968م – الناشر : مؤسسة الحلبي بمصر .
12-السيوطي في كتاب أسباب النزول كتاب التحرير/2طبعة1382هـ/1962م دار الشعب بمصر .
13- ابن هشام في السيرة النبوية ص 73 – مصدر سابق .
14- الوافدي في كتاب المغازي- تحقيق مارسدن جونز- الجزء الأول ص 131- منشورات
مؤسسة الأعلمي للمطبوعات بيروت .
15- مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير للإمام فخر الدين الرازي-المجلد السابع- ص431- طبعة دار الغد بمصر
16- عز الدين بن الأثير الجزري في أسد الغابة في معرفة الصحابة المجلد الثالث ص 71 –0 طبعة دار الشعب بمصر وقال: أخرجه ابن منده وأبو نعيم .
17- جاء هذا الخبر مختصراً في كتاب الأموال لأبي عبيد بن القاسم –ص 396 .
18- أبو عبيد بن القاسم بن سلام في كتاب الأموال ص 387ورواه أبو داود وأحمد والنسائي مختصراًوابن هشام في السيرة النبوية الجزء الرابع ص 153 والوافدي في كتاب المغازي- الجزء الثالث –ص 942 –0 تحقيق مارسدن جدونز-د-ت – منشورات م}سسة ا-لعلمي – بيروت .
19- السهيلي في الروض الأنف- الجزء الرابع – ص 166 .
20- الوافدي في كتاب المغازي ص 942 و944 – مصدر سابق .

*********************************

( من كتاب شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة – السفر الأول- محمد والصحابة
للكاتب خليل عبد الكريم – دار سينا للنشر – القاهرة )….يتبــــــع






#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديموقراطية العلمانية وشعوب النخبة ...؟
- القذافي خط أحمر ....؟
- العلمانية قبل الديموقراطية ...؟
- حديقة عزاء باسم الحوار المتمدن لشهداء سنجار وبئس القتلة .... ...
- العلمانية أخلاق حضارية ...؟
- بروفيسيره ... أم ريا وسكينه ...؟!
- كول يتحدى النخبة الثقافية والعلمانيين الأتراك ...؟
- أيضاً يجب أن لا يتعدى حوارنا لغة الأدب الرفيع من على هذا الم ...
- (8-10) شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة - السفر الأول - محمد ...
- لنحافظ على هذا المنبر الحضاري عبر حوارٍمتمدن ...؟
- ثقب طبقة الأوزون المهتريء أم ثقب الشرف الشرقي الرفيع ..؟
- (9) شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة - السفر الأول - محمد وا ...
- (6-7) شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة - السفر الأول- محمد و ...
- ‍ العلمانية ..ومبدأ تقييد الديمقراطية ...؟‍
- العلمانية ما بين الترك والعرب ...؟
- المسجد الحمر .. والله أكبر ...؟
- العلمانية مرحلة ثقافية متطورة لترسيخ إنسانية الإنسان ...؟
- ديمقراطية بمعزل عن العلمانية طريق إلى الديكتاتورية ..؟
- شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة - السفر الأول- محمد والصحاب ...
- لماذا يتشاجر خطباء الجمعة مع المصلين ...؟


المزيد.....




- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...
- استعدادا لذبحها أمام الأقصى.. ما هي قصة ظهور البقرة الحمراء ...
- -ارجعوا إلى المسيحية-! بعد تراكم الغرامات.. ترامب يدعو أنصار ...
- 45 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- الأتراك يشدون الرحال إلى المسجد الأقصى في رمضان
- الشريعة والحياة في رمضان- مفهوم الأمة.. عناصر القوة وأدوات ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - (1) التغنيم والتنفيل - الفصل الثاني ...؟