أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد صموئيل فارس - من قتل هؤلاء؟؟؟














المزيد.....

من قتل هؤلاء؟؟؟


عبد صموئيل فارس

الحوار المتمدن-العدد: 1968 - 2007 / 7 / 6 - 07:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جلست أفكر بعد نبأ مقتل رجل الاعمال والسياسي السابق أشرف مروان في طريقة مقتل الرجل والملابسات السابقه لمقتله والضجه الآعلاميه التي سبقة مقتله في أتهامه بالعماله لصالح اسرائيل أبان حرب أكتوبر وانه كان عميل مزدوج بين المخابرات المصريه والموساد الاسرائيلي ولكن اثناء متابعتي لآخباره قرأت نباء أن الرجل ينوي كتابة مذكراته وعندها شعرت أن نهاية هذا ألرجل قد اقتربت بالرغم من أن التقارير التي أذاعتها الشرطه البريطانيه في ان ألوفاه لايوجد بها أي شبهه جنائيه ولكن ملابسات الحادث والظروف تقول ان الرجل وقع تحت تهديد مما ترتب عليه سقوطه من شرفة منزله فالرجل كان يستعد للسفر ويتابع اعماله في القاهره في نفس اليوم هذا غير اصدقائه الذين كانوا ينتظرونه اسفل منزله أمور غريبه تحدث مع هؤلاء المشاهير فحادث مقتل السندريلا سعاد حسني كان قريب من نفس الظروف والطريقه وايضا مقتل ألليثي ناصف قائد الحرس الجمهوري لحكم الرئيس السادات كانت قريبه جدا والشفره السريه لمقتل هؤلاء هي كتابة المذكرات فقد عاشوا في فتره زمنيه واحده وهي ما بعد ثورة يوليو السندريلا كانت ستكشف لنا فضائح رجال الثوره وما كانوا يقومون به من ليالي حمراء كان يقوم بترتيبها رجل الثوره صلاح نصر مما ترتب عليه هروب كثير من الفنانات خارج البلاد والاساليب البربريه التي كان ينتهجها في تصفية اعداء النظام اما ما كانوا سيكشفونه هؤلاء الرجال اعتقد انه كان يمثل خطوره كبيره علي النظام سواء في علاقات النظام الخارجيه والصفقات السريه التي كانت تقوم بها السيده جيهان السادات عن طريق اشرف مروان سكرتير الرئيس السادات للمعلومات والذي كان يتمتع بمزايا خاصه كونه صهر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ثم ايضا قائد الحرس الليثي ناصف الذي اعتقد كان سيكشف امور كثيره حدثت سواء في فترة حكم السادات او حادث مقتله فهذه امور يعتبرها النظام خطر علي الامن القومي حيث ان الشعب يحب النظام الحاكم جدا ولا يريد النظام ان تهتز صورته امام الشعب لانها في موضع القداسه عنده من وجهة نظري ان المخابرات المصريه لها علاقه او علي الاقل تعرف الدوافع او المتورط في هذه الاحداث ان لم تكن هي يا رجال المخابرات انتم تنسفون ما يقرب من ربع الميزانيه علي اعمالكم التي لااحد يعلم عنها شئ اي عمل تقومون به وأمام اعينكم استطاع ألارهابيين ان ينسفوا صناعة السياحه في مصر في حوادث شرم الشيخ ودهب ونويبع لان المتورطين في هذه الاحداث ليسوا مصريين بل الضربه اتت من الفلسطنيين اين كنتم الموساد الاسائيلي حزر رعاياهم قبل الضربه بأيام ولكنكم تقضون شهر العسل في الغيبوبه او منكم من يقوم بعمل عمره او قضاء اجازه علي الشواطئ وكالعاده كله تمام يا فندم ما يكفيكم هو حماية الرئيس والعائله المالكه والنظام الحالي والسابق وسيادة الرئيس يتشدق بوطنية اشرف مروان وانه كان وكان وهو يلمع صورة النظام في رجاله الذين خدموه وخدموا فساده صحيح صدق القول يقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته هذا هو الحال مع جهاز حساس مثل جهاز المخابرات اكشفوا الحقيقه وفسروا لنا من قتل هؤلاء وان لم يحدث فانتم القتله



#عبد_صموئيل_فارس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين بين احتلالين
- ألي وزير ألآعلام ألمصري ألبيت بيت أبونا وألغزاه بيتجاهلونا
- اقباط مصر في فوهة بركان
- حتى وزير الخارجية أصبح داعية إسلامية
- رياح الكذب الموسميه في انتخابات الشوري المصريه
- فجر المسيحيه ودماء الاقباط الذكيه
- سائر في درب العلمانيه
- مصري حزين
- ألاقباط ومن يمثلهم وطنية وتاريخ
- متخصصون في قتل المفكرين
- قطار الفساد ما زال يسير
- لاول مرة يجتمع الاخوان والاقباط على رائ واحد
- اخرجوا من داخل السرداب
- وطنى المخلع
- العراق وطن يحتضر
- اسرى قتلوا بيد الاعداء ومواطنين على يد الابناء
- انتصار جديد للعلمانية
- الكنيسة المصرية واعدائها المدعوون ابنائها
- اذانكم....اذانى
- أذانكم ...أذانى


المزيد.....




- أشار إلى عملية البيجر.. سفير إسرائيلي: هناك -طرق أخرى- للتعا ...
- ‌‏غروسي: أجهزة الطرد المركزي في نطنز ربما تضررت بشدة إن لم ت ...
- OnePlus تعلن عن حاسب ممتاز وسعره منافس
- جيمس ويب يوثق أغرب كوكب خارج نظامنا الشمسي تم رصده على الإطل ...
- الاستحمام بالماء الساخن.. راحة نفسية أم تهديد صحي خفي؟
- وداعا للوهن!.. علاج ثوري قد يكون مفتاح الشباب الدائم للعضلات ...
- الذكاء الاصطناعي -يفكّر- كالبشر دون تدريب!
- وكالة -مهر-: دوي انفجار شمال شرقي العاصمة الإيرانية طهران
- -‌أكسيوس-: اقتراح لعقد اجتماع بين إدارة ترامب وإيران هذا الأ ...
- وزير الدفاع الأمريكي: سياستنا في الشرق الأوسط دفاعية ولا ني ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد صموئيل فارس - من قتل هؤلاء؟؟؟