تعليقات الموقع (18)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 838587 - مصر أشهدت العالم كله وأبرأت زمتها
|
2021 / 4 / 19 - 11:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنور نور
|
فلا مجال لاختلاق - أو التذرع بأسباب ودواعي تجيز التردد والتراجع عن قرار حق الدفاع عن النفس / والانتظار حتي يأتي الخطر الداهم يتهادي .. ! ونفاجأ بالموت جوعاً وعطشاً يحصد عشرات الملايين من المصريين فمصر قد أبلغت الدنيا بان آبي أحمد يتكلم كشيخ قبيلة - لا كرئيس دولة - كأن لم يسمع ولا يعبأ بقوانين دولية تنظم المياه منعا لقيام الحروب , وصوناً لحياة ملايين البشر ومصر أطلعت العالم بان حجز مياه النيل مسألة موت أو حياة للمصريين وان مصر لا تريد الاضطرار لضرب السد دفاعاً عن النفس وان كل سبل ومحاولات التفاوض والوساطات مع اثيوبيا قد باءت بالفشل أو المماطلة والتهرب والرئيس المصري أعلن ان التفاوض لن يستمر لما لا نهاية . وحدد مهلة أخيرة , وانتهت المهلة أنا لستُ خبيراً .. لكن في تصوري ان الأفضل من نسف السد هو : الافساد والاعطاب والتعطيل التام . بصب خراسانة مسلحة قوية في كل الفتحات . وتركه قائماً وان صح ان السد مقام فوق أراضي سودانية . فعلي السودان تصعيد دعوته لاثيوبيا للانسحاب وطلب تحكيم دولي , ووقف اكمال ملء السد . لحين البتّ في الطلب المباراة الآن في الوقت الضائع/ هدف للفوز - والنجاة أو الموت
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 838594 - كلمه حق
|
2021 / 4 / 19 - 14:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
احمد حسين
|
هذا موضوع حساس جدا ويجب هنا سرد الحقائق بكل شفافيه وصدق ووضوح , انا اعتقد ان السبب الرئيسى لهذه الكارثه التى سوف تحدث لشعب مصر قريبا هو المدعو الرئيس السيسى نفسه , هو من جلب هذه الازمات والمشاكل لجموع الشعب المنتهكه كرامته المقدم على الهلاك , لقد قام هذا السيسى بتوقيع معاهده سد النهضه مع اثيوبيا والسودان منذ نحو خمس سنوات بدون دراسه للخبراء فى المياه والسدود وبدون استشاره المختصين المصريين فى هذا المجال , فى هذا التوقيع الاغبر اقر السيسى لااثيوبيا الحق فى بناء السد ؟ ؟ !! هذه كارثه بكل المقاييس , هذا شئ يمس حياه الملايين من المصريين ومياه شربهم والواجب اشراكهم واخذ رأيهم , الذى حدث ان هذا السيسى الجاهل المتعجرف المستبد اقدم على شئ منفرد جلل ومصيرى سوف يكون له افدح الاثر , هذا هو حكم العسكر فى مصر منذ عقود مضت , احاديه فى اتخاذ القرار بدون مشاركه او دراسه كما حدث فى كارثه حرب سبعه وستين , مؤسف جدا ان فصيل العسكر المتعجرف فى مصر جاهل ومستبد وغبى ويظن انه اذكى الاذكياء وهذه مصيبه مصر الازليه
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 838596 - تكلم حتى أراك 1
|
2021 / 4 / 19 - 15:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
سأبدأ من الأخير ، لأقول إنه إذ نتضامن - نحن الليبيين - مع شعب مصر الشقيق ، بشأن حق مصر التاريخي في مياه نهر النيل ؛ فلابد من تذكير الكاتب بأن رئيس وزراء إثيوبيا هو آبي أحمد ، و ليس فائز السراج . و العنتريات ما قتلت يوما ذبابة . و الدكتاتور السيسي الذي تنازل عن جزيرتي تيران و صنافير و مضيق تيران الستراتيجي ، و يعمل عرابا لتطبيع العربان مع دولة الاحتلال الاسرائيلي ، هو أهون من أن يهدد إثيوبيا بجدية ، و الواقع أنه (يهوّش) للاستهلاك المحلي ليس إلا ، مراهنا على نجدة ما يسمى المجتمع الدولي ، ذلك أن اثيوبيا قادرة على ضرب السد العالي و إغراق مصر ، ردا على ضرب سد النهضة الاثيوبي (فيما لو حصل .. افتراضيا) . و الآن اذهب إلى ما يعنيني - من المقالة - كمواطن ليبي .. فبصرف النظر عن أن ليبيا تقع غرب مصر و ليس شرقها ، أود أن أصحح للكاتب بقية معلوماته الخاطئة بشأن تورط السيسي في دعم مغامرة الانقلابي حفتر و معاداة ما لا يقل عن 4 ملايين من الشعب الليبي و الولوغ في دم سكان عاصمة الدولة الليبية طرابلس . فالسيسي زرع على تخوم طرابلس بذور عداء شعبي - ضد مصر - ارتوت بالدم الليبي ، و الشعوب لا تنسى ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 838597 - تكلم حتى أراك 2
|
2021 / 4 / 19 - 15:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
الخط الأحمر السيساوي (سرت - الجفرة) رسمته روسيا بوتن ، بواسطة مرتزقة شركة فاغنر الروسية ، و لم يرسمه السيسي (الذي لم يكن إلا بوقا) . و القوات الروسية لا زالت تحتل (بعين حمراء) قواعد عسكرية ليبية في سرت و جفرا ، بغطاء تآمري من حفتر (الذي يقيم دكتاتورية عسكرية في شرق ليبيا ، على غرار دكتاتورية السيسي في مصر) . خليفة حفتر مواطن أميركي بحكم القانون الليبي (حفتر يحمل الجنسية الاميركية ، و القانون الليبي يحظر ازدواج الجنسية) ، لكن لا غرابة في دعم السيسي لحفتر ، فحفتر وعد بتوطين 10 ملايين مصري في ليبيا ، لو وصل الى الحكم (الفيديو موجود على يوتيوب) . حفتر مسؤول عن فضيحة هزيمة ليبيا - أمام تشاد ! - في معركة وادي دوم ، و كان بإمرته جيش رهيب التسليح ، بمواجهة حفنة من الحفاة التشاديين المسلحين بالبنادق ! و بعدها هرّبته (CIA) إلى أميركا ، التي عاش بها لمدة 25 عاما ، و هو أميركي الجنسية (فاقد للجنسية الليبية) . و السؤال هو : هل تقبل مصر ان يقود جيشها عسكري يحمل جنسية دولة أجنبية غير الجنسية المصرية ، حتى لو لم يكن قد تجاوز سن التقاعد العسكري كحفتر ؟!
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 838599 - تكلم حتى أراك 3
|
2021 / 4 / 19 - 15:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
حفتر لا يقود جيشا وطنيا كما يدعي ، بل ميليشيات قبلية عشائرية و ميليشيات سلفية مدخلية تكفيرية ، و يستعين بالمرتزقة الروس و الجنجويد و الشبيحة السوريين ، مع فلول كتائب القذافي و حرسه الثوري . بدعم عسكري و لوجستي و استخباري من نظام السيسي و الخمارات و الروس . النظام المصري شريك في (جرائم حرب) قتل 2000 مواطن ليبي ، و آلاف الجرحى و المبتورين ، و تهجير 400 ألف من بيوتهم في طرابلس ، و تدمير 250 ألف وحدة سكنية بطرابلس (لم تعد صالحة للسكن) ، في عدوان المتمرد الانقلابي خليفة حفتر على عاصمة الدولة الليبية لاحتلالها بقوة السلاح (المصري و الإماراتي) . و الكاتب بكل أسف يكرر بروبغندا الاعلام السيساوي المخابراتي (احمد موسى و مصطفى بكري و عمرو اديب .. و بقية شلة الهتيفة) ، من أن حدود مصر الغربية تهددها (الميليشيات الطرابلسية) ! فالعالم كله يعرف أن ليبيا لم يعد لديها أية قوة عسكرية يمكنها أن تهدد حدود مصر الغربية ، فالناتو دمر الجيش الليبي سنة 2011 ، و الواقع ان السيسي (كما كان السادات) يضع عينه على شرق ليبيا ، طمعا في النفط الليبي ، دافعا إلى انفصال شرق ليبيا عن غربها ، بتخليق دولة (برقة) التابعة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 838600 - تكلم حتى أراك 4
|
2021 / 4 / 19 - 15:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
تركيا كدولة تسعى لمصالحها ، و قد ضمنتها بالتفاهم مع روسيا ، و لم تُخفها (العنتريات) المصرية ، كما يتوهم الكاتب . و لولا حرب حفتر (بدعم من مصر و الخمارات و روسيا و فرنسا و السعودية و الاردن) ، لما كان لتركيا أن تجد لها موطئ قدم في غرب ليبيا أصلا . لكن العيب ليس في تلك الدول ، بل في حكام ليبيا الجدد النكرات الجوف التافهين دواعش المال العام الفاسدون خونة الأمانة . اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين ليبيا و تركيا (بصرف النظر عن قانونيتها ، فتركيا غير منظمة الى اتفاقية قانون البحار) أعادت لليبيا 40 ألف كيلومترا مربعا من مياهها الاقتصادية ، كانت اليونان قد استولت عليها مستغلة ضعف ليبيا بعد نكبة 17 فبراير ، و أيضا أكسبت مصر ما لا يقل عن 10 آلاف كلم مربع من المياه الاقتصادية شرق المتوسط ، لكن دكتاتور ترمب المفضل - السيسي - عارض الاتفاقية (بعقلية عناد الأطفال) ، ضاربا بمصلحة مصر عرض الحائط ، رغم نصائح الخارجية و الاستخبارات و الخبراء المصريين بقبولها . لكنه الان وجد نفسه هو المحتاج للتفاهم مع تركيا ، بعد أن ضحكت عليه اليونان و قبرص و اسرائيل ، و بعد أن غادر داعمه ترمب البيت الابيض .
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 838602 - ليس دفاعاً عن هذا العسكري أو ذاك ولكنك عثمانلي
|
2021 / 4 / 19 - 17:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنور نور
|
أخ محمد بن ذكري : العسكر كلهم سواء . والأسوأ هو : العثمانلي الاردوغاني لك مقالات بهذا الموقع . كلها هجوم علي مصر وتتهمها بالطمع في ثروات ليبيا وخاصة - نهر المياه الجوفية .. وكنت أتمني ان أجد بها كلمة واحدة عن قوات وقواعد تركيا في ليبيا , و عن توافد المزيد من المرتزقة من تركيا علي ليبيا - لم أجد سوي هجومك علي مصر واتهامها بالطمع في ليبيا أعرف انك مثقف. ولستَ غبياً - يعني تعرف ان إردوغان رجل عثمانلي التفكير , ويسعي لاسترجاع الماضي الاستعماري من جديد . وآوي عنده الارهابيين الاخوان المصريين . وحاول من كل الاتجاهات اختراق مصر . وأخر المحاولات من ناحية ليبيا وكان من الطبيعي أن تنتبه مصر للخطر المتسلل الآن إردوغان طلب مصالحة مصر .. أما قلب الأخ محمد ذكري فلا يزال عثمانلياً إردوغانياً أكثر من إردوغان كانت حجة إردوغان في ارسال قوات وعمل قواعد عسكرية بليبيا : حماية الليبيين من أصل تركي .. ! وأنا أُرجِّح ان الأخ بن ذكري ليس ليبي الاصل والقلب . بل من بقايا الأتراك المستعمرين الانكشارية والجباة والجلادين هذا النوع - في مصر منهم كثيرون - ولكن للأمانة ولاؤهم لمصر- تمصّروا وأشك في ولائك ل ليبيا
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 838604 - احمد حسين
|
2021 / 4 / 19 - 19:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
تعليقك غير مقبول انا لااقبل تحت اى ظرف من الظروف الحديث عن رئيس بلدى بهذه الطريقة ، رايك كله مجرد دخان فى الهواء ، السيسى وقع الاتفاقية مع ىاثوبيا لاسباب ذكرتها فى المقاله ولكن يبدو ان تقرا كماتحب ولاتقرا كما يجب
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 838605 - محمد بن زكري
|
2021 / 4 / 19 - 19:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
الشعب المصرى لايريد تضامن جلاليب الصحراء تيران وصنافير كانت جزر سعودية سلمتها السعودية لمصر لمده ستون عاما خوفا ان تقوم اسرائيل باحتلالها ، وبدات تطالب بها منذ ايام الرئيس مبارك عليك ان تفهم كما يجب ولاتفهم كما تحب مصر كان عليها تامين حدودها الشرقية من عصابات السراج
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 838607 - عزيزى انور انور
|
2021 / 4 / 19 - 19:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
احسنت الرد على احد جلابيب الصحراء تحياتى
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 838611 - السيد أنور نور
|
2021 / 4 / 19 - 22:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
مقالاتي التي أشرتَ إليها ، معززة بالوثائق ، و ليست أقوالا إنشائية مرسلة . و كُتبت عندما كانت ميليشيات حفتر (المدعومة من السيسي بالسلاح) تدك العاصمة طرابلس بعشرات آلاف الأطنان من قذائف المدفعية الثقيلة و صواريخ غراد العمياء ، و كان المواطن لا يدري متى يسقط صاروخ على بيته فيموت تحت الانقاض . و لم نجد مثقفا مصريا واحدا يتعاطف مع 3 ملايين إنسان ليبي يعيشون مرعوبين تحت القصف 24 ساعة في اليوم لمدة 14 شهرا . حرب حفتر على طرابلس بدأت يوم 4 أبريل 2019 ، و تركيا لم تتدخل إلا بعد عشرة أشهر من العدوان ، في مطلع العام 2020 ، مستغلة فرصة التدخل ، لرد عدوان حفتر على عاصمة الدولة الليبية ، مدعوما بمصر السيساوية و روسيا و الإمارات (و هذا يعرفه العالم كله) . الغريب حقا هو ان تدافع عن الدكتاتور السيسي ، تعصبا ، باسم مصر ، و تعيب عليّ الدفاع عن وطني ليبيا ، و تنعتني ضمنيا بالخيانة و تشكك في أصلي ! و لعلمك أنا أنتمي (عِرقيا / جينيّا) إلى الأمازيغ (الليبيين الاصليين) ، و لست من الطارئين (أيّاً كانوا) الوافدين من الخارج . و اعتز بكوني أمازيغيا . و الليبيون جميعا يعرفون هوية لقبي العائلي (بن زكري) . شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 838612 - هشام حتاتة
|
2021 / 4 / 19 - 22:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
كان بإمكانك أن تضبط نفسك ، و ترد بأسلوب هادي يليق بك ككاتب ، حجة بحجة . و لكنك تفتقد الحجة الموضوعية ، لتبرير دعم دكتاتور مصر للحرب على عاصمة دولة جارة . بدعوى حماية حدود مصر الغربية و أمنها القومي ، بقتل الليبيين على بعد 1800 من الحدود المصرية ! و بدلا من الرد بمراعاة أدب الخطاب ، رددتَ بالسباب و الشتائم (حتى إنك و للمرة الثانية نسيت - لمزاجك العصبي - موقع ليبيا الجغرافي من مصر !) ، انطلاقا من نظرة استعلائية شوفينية ، ترى في الاخرين حشرات صحراوية . و لعلمك نحن الليبيين (الأمازيغ) لنا زي وطني ليبي معروف ، و لا نلبس أبدا (الجلاليب المصرية) . و لعلمك أيضا ، لدي هنا مقالات ، قلت بها في السراج ما لم يقله مالك في الخمر . أما مسألة تيران فأحيلك فيها إلى الخبيرة المصرية هايدي فاروق . و على اية حال ذلك امر يخص الشعب المصري أولا و أخيرا اما ما يخصني - من مقالتك - كمواطن ليبي و كإنسان ، فهو الدفاع عن أهلي و بلدي ؛ لجوءً إلى حق الدفاع عن النفس ، و بمرجعية ميثاق حقوق الانسان و القانون الدولي الإنساني . و لستُ بمن يقبل على نفسه النزول إلى مستوى التقاذف بألفاظ السباب . انتهى .
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 838613 - هشام حتاتة
|
2021 / 4 / 19 - 22:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
كان بإمكانك أن تضبط نفسك ، و ترد بأسلوب هادي يليق بك ككاتب ، حجة بحجة . و لكنك تفتقد الحجة الموضوعية ، لتبرير دعم دكتاتور مصر للحرب على عاصمة دولة جارة . بدعوى حماية حدود مصر الغربية و أمنها القومي ، بقتل الليبيين على بعد 1800 كيلومترا من الحدود المصرية ! و بدلا من الرد بمراعاة أدب الخطاب ، رددتَ بالسباب و الشتائم (حتى إنك و للمرة الثانية نسيت - لمزاجك العصبي - موقع ليبيا الجغرافي من مصر !) ، انطلاقا من نظرة استعلائية شوفينية ، ترى في الاخرين مجرد حشرات صحراوية . و لعلمك نحن الليبيين (الأمازيغ) لنا زي وطني ليبي معروف ، و لا نلبس أبدا (الجلاليب المصرية) . و لعلمك أيضا ، لدي هنا مقالات ، قلت بها في السراج ما لم يقله مالك في الخمر . أما مسألة تيران فأحيلك فيها إلى الخبيرة المصرية هايدي فاروق . و على اية حال ذلك امر يخص الشعب المصري أولا و أخيرا اما ما يخصني - من مقالتك - كمواطن ليبي و كإنسان ، فهو الدفاع عن أهلي و بلدي ؛ لجوءً إلى حق الدفاع عن النفس ، و بمرجعية ميثاق حقوق الانسان و القانون الدولي الإنساني . و لستُ بمن يقبل على نفسه النزول إلى مستوى التقاذف بألفاظ السباب . انتهى .
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 838618 - السيد محمد بن زكري / ت 11
|
2021 / 4 / 20 - 01:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنور نور
|
في عنوان تعليقي 7 - الذي جاء ردك عليه . أنا قلت : ليس دفاعاً عن هذا العسكري أو ذاك وفي بدايته كررت نفس المعني بأن قلت : العسكر كلهم سواء هل لو اختلطت مصالح الاوطان وسياسات الديكتاتوريات ومصالحها , أيحب عدم الدفاع عن الأوطان خشية اعتبار ذلك دفاعاً عن الديكتاتوريات !؟ لم تقل لنا يا سيد زكري .. لماذا قامت طائرات مصرية بالضرب في ليبيا - حسب قولك -؟؟؟ اذا كنت ناسي أو تتجاهل .. ألا اذكرك ؟ .. من ليبيا جاء دواعش أكثر من مرة وهاجموا نقاط للجيش المصري وقتلوا منهم الكثيرين .. كما قاموا باسقاط طائرة مصرية بالصحراء الغربية , المتاخمة ل ليبيا , بها قيادات عسكرية , وكانوا يستهدفون طائرة الرئيس المصري / أياً كان رأينا فيه - فذاك اعتداء علي مصر !؟ والسيد - السراج - فتح لهم أبواب ليبيا للدواعش .. مثلما فتحها فيما بعد لإردوغان ليجلب مرتزقة ودواعش سوريين .. ليس لمحاربة حفتر . بل إردوغان يقصد مصر بالتحديد كأهم معبر يساعده علي احياء امبراطورية العثمانلي الاستعمارية فهل تذكرت من المتسبب فيما أوردته أنت ؟ وهل تتذكر مؤامرات القذافي علي مصر- وباقي العالم - كتفجير قطار -أبي قيّر- بالاسكندرية ؟ ونتيجة ذلك
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 838622 - كلمة أخيرة للسيد أنور نور
|
2021 / 4 / 20 - 02:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
شخصيا لا أدافع (و لا أقبل و لا أسمح لنفسي أن أدافع) عن أي حاكم ، تحت أي شرط أو أي عنوان ، فحتى الحاكم النزيه و الوطني و نظيف اليد من طراز خوسيه موخيكا ، هو خادم للشعب مقابل ما يتقاضاه من أجر ، و ليس سيدا للشعب و لا رمزا للأمة و لا يختزل الوطن و الدولة في شخصه . و أتحدى أن تجدوا في كتاباتي كلمة واحدة أدافع بها عن حكام ليبيا . فلكم أهواؤكم و لي استقلالية ضميري . عندما أغارت طائرات مصر على دواعش درنة و دواعش سرت ، كنت شخصيا من المؤيدين لتلك الضربات . أما في حرب حفتر على مدينة طرابلس (على بعد 1800 كلم من حدود مصر الغربية) ، فالسيسي شريك في جرائم حفتر ضد الانسانية . نحن الطرابلسيين ، لم نزحف بجيوشنا على شرق ، بل كنا في حالة دفاع عن النفس داخل بيوتنا . السراج كان يدافع عن كرسيه و ليس عن طرابلس ، أبناء طرابلس هم من دافعوا عنها . و أكرر : لولا عدوان حفتر على طرابلس (مدعوما من السيسي) لما كان لأردوغان أن يجد له موطئ قدم في بلادنا . للأسف انتم تنظرون بعين حولاء ، و للأسف تضعون أنفسكم موضع العداء ضد الشعب الليبي . تذكروا أن طرابلس هي عاصمة ليبيا ، و ان مجرم الحرب حفتر لن ينفعكم . و أكتفي به
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 838624 - مرة أخيرة / للسيد محمد بن زكري - ت 15
|
2021 / 4 / 20 - 07:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنور نور
|
الرجا إعادة قراءة ت 14 من بداية محاربة حفتر والسراج , السبب : الميلشيات الداعشية التي جمعها السراج ببلده / هذا ما كانت تنقله الأخبار باستمرار عن حفتر : لن أسمح بوجود ميلشيات داعشية في ليبيا ثم راحت تلك الميلشيات تهاجم وتقتل أفراد نقاط المراقبة العسكرية المصرية بصحرائها الغربية المتاخمة ل ليبيا هنا صارت حرب وبالتالي لا تكلمني عمن يكون الرئيس المصري .. وان كان ديكتاتوراً أو ديموقراطياً . عسكرياً أو مدنياً القضية صارت مهاجمة وقتل أبناء مصريين - جيش وشرطة أو مدنيين - سيّان الميلشيات الاجرامية الداعشية تتخفي عادة وسط المدنيين في الحروب , كثيراً ما يتم ضرب مصانع ومدارس .. لأن تحتها قواعد عسكرية متخفية . ويصرخ اعلام الأنظمة ومن لا يعرفون ! لماذا ضرب منشآت مدنية !؟ و الطيران حربي - يقطع مئات الكيلومترات إما لوجود قواعد عسكرية أو معسكرات تدريب / انها الحرب يا سيد زكري والذنب أولاً علي من يتسببون فيها , قبل من يضطرون للانخراط بها وتتلوث أيادي الطرفين بدماء المدنيين كما بدماء عسكريين انها الحروب , وأسوأها من كانت في سبيل رب القتل والدمار والدماء . وشهرته : أرحم الراحمين سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 838637 - محمد بن ذكرى
|
2021 / 4 / 20 - 18:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
هشام حتاته
|
اذا كنت تعتقد اننى سادخل معك فى سجال فانت غلطان فانا لا اتحاور مع الحاقدين والموتورين وازلام العثمانلى
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 838647 - السيساوية حالة ميئوس منها
|
2021 / 4 / 20 - 20:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد بن زكري
|
ألا تفهم بالعربي يا هشام ؟ بالعربي كنت قد قلت لك (انتهى) . فلا حوار مع : وهميّ ، و سبّاب .
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 838669 - مُلخّص قد يفيّد
|
2021 / 4 / 21 - 04:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
أنور نور
|
اللي مشكلته وعقدته اسمها - حفتر - وتاريخ حفتر والجنسية المزدوجة لحفتر .. الخ مصر مشكلتها حاجة تانية : وجود ميليشيات دواعش وقوات مرتزقة في ليبيا تهدد أمنها ., وان أي ليبي يتصدي لهؤلاء الدواعش , سواء كان اسمه حفتر أو زعتر .. فان مصر سوف تدعمه .. وبخروج تلك الميليشيات الداعشية والمرتزقة , والأجانب الخطرين , فلا تدخل منها في أمور ليبيا الداخلية سلام
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|