أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - -الثورة- السورية الديكتاتورية














المزيد.....

-الثورة- السورية الديكتاتورية


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 6276 - 2019 / 6 / 30 - 14:54
المحور: كتابات ساخرة
    


الديكتاتور هو الفاسد عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يقمع ويستغل عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يستخدم المرتزقة والإرهاب عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يخدع وينافق عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يستخدم الدين عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يعمل عند أمريكا عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يتاجر بالقضايا عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يرفض الحوار عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يستخدم *الله أكبر* للضحك على المغفلين عادة وليس الثوار
الديكتاتور هو من يحرق بلده من أجل السلطة عادة وليس الثوار
الثوار هم من لا يفعلون ما يفعله الديكتاتور ـ وربما أكثرـ
إذا لم يكونوا تجّار.

* في مناطق النظام السوري النصيري المجوسي الروسي يعيش ملايين المعارضين له بسلام وهو يعلم أنهم على الأقل بالنوايا معارضين من منطلق طائفي على الأغلب،
في مناطق ثوار أمريكا الديمقراطيين لا مجال للموالاة أبداً ولا لغير طائفة ولا لامرأة سافرة، هؤلاء هم من كانوا سيكونون سادة الديمقراطية الإرهابية .
تكبيييييير للديمقراطية .
هههههههههه



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلم الوحشة الإسمنتية
- حلمت بدمشق
- تسقط عبقرية ديكتاتورية الإسلام
- نباح المثقفين
- أرجوكم ....ارحلوا جميعاً
- سجعة التخلف
- مِمَن يحمي النظام السوري إسرائيل؟
- للأسف،شكراً أيتها العورة السورية القبيحة!!!
- إن الله تعالى يدعم الإرهاب والغباء
- الديكتاتور محمد صلى الله عليه وسلم
- البورنوميديا
- أأقرأ جسمك أم القرآن؟
- هل سيكتشفون كم كانوا أجحاشاً حقيقية!!!؟؟؟
- أن ننسى أم أن نندم
- مهد -الثورة- السورية التقدمية
- كيف اشتروا الجزء الأبله من الشعب السوري و باعوه؟
- الذي فخخ طفلتيه في سبيل محمد وربه
- عن ثوار فلسطين وفتنة العورة السورية
- عبد عبيد آل سعود -عبده وازن-
- علي فرزات ككاريكاتور بائس


المزيد.....




- روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي ...
- طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب ...
- الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو ...
- الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض ...
- الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة( ...
- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - -الثورة- السورية الديكتاتورية