أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - الديكتاتور محمد صلى الله عليه وسلم














المزيد.....

الديكتاتور محمد صلى الله عليه وسلم


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 6043 - 2018 / 11 / 3 - 02:32
المحور: كتابات ساخرة
    


طبعاً لست ساذجاً أو ناقص عقل ودين لدرجة أن أؤمن بوجود إله ما يرسل رجلاً مهووساً بالنساء والتسلط والاستبداد "رحمةً وهدى للعالمين"، لكن أتخيل لو أن محمداً لم يرسل نفسه نبياً في زمن السيف والرمح لكن في زمن الطائرات والصواريخ والذّرة، تخيلوا أي حياة كان سيعيشها من ليسوا مسلمين أو من ينتقدون أو يعترضون على حكمه أو حتى على حكم خلفائه الديمقراطيين مثله.
إن الديكتاتورية التي صنعها محمد وآله وصحبه لن نجد لها مثيل عبر التاريخ،هذه الديكتاتورية التي مازال تأثيرها حاضراً بعد 14قرناً ، ديكتاتورية لشدة إرهابها تتدخل إضافة إلى تفكيرنا في أكلنا وشربنا ولبسنا وسلوكنا وعواطفنا بل حتى تغوطنا، وما الحجاب إلا تأثيراً سخيفاً وتافهاً وسمجاً من تأثيرات ديكتاتوريته الشنعية، والحقيقة أن ما أجده شنيعاً وسمجاً ومقرفاً ومجّاً ويمكن إكمال هذه الصفات السلبية حتى ال 99 وأكثر،هو أن يقوم أحد المسلمين الذي حبيبه محمد من أتباع الإخونجية أو الوهابية وأشباههم بالمطالبة بالحرية والديمقراطية التي تتناقض بالمطلق الإطلاقي مع الإسلام، فتخيلوا أتباع آل سعود وآل ثاني وآل إيردوغان والخامنئي يطالبون بالحرية، وهم كالسمك الذي ماءه العبودية، عبودية التخلف واحتقار الإنسان وكرامته وحريته، هؤلاء الذين على مايبدو لا يعرفون من حقيقة إسلامهم المريرة والحقيرة شيئاً، ولا من حقيقة الديمقراطية والحرية وإنسانيتهما أي شيء.
تكبييييييير



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البورنوميديا
- أأقرأ جسمك أم القرآن؟
- هل سيكتشفون كم كانوا أجحاشاً حقيقية!!!؟؟؟
- أن ننسى أم أن نندم
- مهد -الثورة- السورية التقدمية
- كيف اشتروا الجزء الأبله من الشعب السوري و باعوه؟
- الذي فخخ طفلتيه في سبيل محمد وربه
- عن ثوار فلسطين وفتنة العورة السورية
- عبد عبيد آل سعود -عبده وازن-
- علي فرزات ككاريكاتور بائس
- الملكان المراهقان محمد بن سلمان وعبدالله بن الحسين
- للثورة مقام وللعورة مقام
- عندما جعل المجاهدون الأسد ينتصر على إلههم
- وستبقى العورة السورية تقبح وجه التاريخ وتغيره
- مونولوج مجاهد وثائر سوري
- يرتاحون على خوازيقهم صاغرين
- الذين يتقلبون في قبورهم وهم أحياء
- الشبيحة الطنطات والقبيسيات
- ليست معارضة مزيفة فقط بل وفاشلة...تكبييير
- العورة السورية / نص غير إيروتيكي


المزيد.....




- فدوى مواهب: المخرجة المصرية المعتزلة تثير الجدل بدرس عن الشي ...
- ما حقيقة اعتماد اللغة العربية في السنغال كلغة رسمية؟ ترندينغ ...
- بعد مسرحية -مذكرات- صدام.. من الذي يحرك إبنة الطاغية؟
- -أربعة الآف عام من التربية والتعليم-.. فلسطين إرث تربوي وتعل ...
- طنجة تستضيف الاحتفال العالمي باليوم الدولي لموسيقى الجاز 20 ...
- -لم أقتل زوجي-.. مسرحية مستوحاة من الأساطير الصينية تعرض في ...
- المؤسس عثمان الموسم 5.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 158 باللغة ...
- تردد قناة تنة ورنة الجديد 2024 على النايل سات وتابع أفلام ال ...
- وفاة الكاتب والمخرج الأميركي بول أوستر صاحب -ثلاثية نيويورك- ...
- “عيد الرّعاة” بجبل سمامة: الثقافة آليّة فعّالة في مواجهة الإ ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وائل باهر شعبو - الديكتاتور محمد صلى الله عليه وسلم