أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله مهتدي - محاولة في التعريف بكتاب-القوات المسلحة الإيديولوجية--التحالف المغربي من أجل الارتطام بالحائط-















المزيد.....

محاولة في التعريف بكتاب-القوات المسلحة الإيديولوجية--التحالف المغربي من أجل الارتطام بالحائط-


عبدالله مهتدي

الحوار المتمدن-العدد: 5003 - 2015 / 12 / 2 - 12:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


محاولة في التعريف بكتاب"القوات المسلحة الإيديولوجية"
-التحالف المغربي من أجل الإرتطام بالحائط-
"على الفكر أن يسير على الأقل بسرعة العالم..أن يلتصق بجلد العالم..أن يسكن أقرب ما يمكن مما يحدث ويتحول ويحول العالم.." (ص12)
" الحل الجذري لمشكلة الحياة:عش ببساطة،اعط أكثر،انتظر ..أقل"(ص5)
"إن أخطر أنواع المثقفين ذاك الذي يوظف"العلم" لقلب الفهم،لمنع البشر من الفهم،منحهم فهما لا تاريخيا لا سياسيا للعطب وللحل الجدري للعطب.."(ص23)
"إن أي مشكل نفسي يوجد عند ملتقى سيرورات نفسية وديمغرافية وعائلية واجتماعية وإيديولوجية ودينية...إن كل مشكل نفسي/ عقلي كيفما كان هو في عمقه مشكل أنتربولوجي..."(ص25)
"إن واحدا من أبواب الخروج من تخلفنا التاريخي(الذي يلعب بعض الحداثيين لعبته للأسف) يكمن في تقويض الاستراتيجيات التربوية المتحالفة مع التخلف....علينا أن نغير جذريا من رسائلنا التربوية...علينا أن نتعامل مع البنت باعتبارها أكبر من الجسد،أكبر من الاستراتيجيا "الأنثوية".."(ص51)
"في عالم الرأسمالية المتوحشة ...العنصر الجيد هو العنصر الذي يكذب ويزور ويحسن دوره السينمائي..هو إذن وهم الفعالية.."(58)
"في ساحة النضال يقاتل رجال آخرون..أذكر جان زغلر،ناعوم شومسكي،ادوي بلينيل،ادغار موران،سطيفان هيسيل،ميشيل كولون،المهدي المنجرة،إدريس بنعلي،التيارات المناهضة للرأسمالية،التيارات البيئية الجذرية،..يجب أن نستعيد تراث هؤلاء ..نقرأه،نطوره،نبيئه،نحوله الى سلاح نظري/سياسي..والا فلنستعد للاختفاء..أو العيش كقردة في أقفاص الرأسمالية.."(ص68)
"مهمة المدرسة كما أفهمها هي هذه:تكوين الطالب القادر على كسر دورة التخلف نحو دورة المشاركة في صنع التقدم والحداثة والعدالة والحرية والأخوة.."(71)
" على مدرسة المستقبل أن تدبر إذن قضيتين فائقتي الأهمية لبقائنا:قضية التدمير الفادح لأنساقنا الحية(أراضي فلاحية،أنهار،فرشات مائية..) باسم استعجال الرفع من المنتوجية،وقضية التدمير المنظم لعلاقاتنا ومشاعرنا تجاه بعضنا البعض باسم التنافسية والفعالية والتميز والنجاح وكل تلك المفاهيم العلمية /الحربية للرأسمالية المنتصرة.."(72/73)
"فهمت الدولة جيدا أن إخفاء الشر مكلف سياسيا وأخلاقيا..فمرت إلى استراتيجيا التتفيه المطلق للشر..التقنية:عرض الشر بشكل مفرط حتى يتحول مع الوقت إلى شيء عاد تماما1"/وفي الهامش:"إن هذه هي الإضافة العميقة وأكاد أقول الوحيدة للعهد"الجديد""(ص78/79)
"لا تتحدد قيمة المدرس الجيد إذن فقط بنوع المحتويات والمعارف التي يقدم.إنها تتحدد أكثر بنوع العلاقة التي يبنيها مع المتعلم"(ص90)
" إن الاختلافات الوحيدة الموجودة بين الرجل والمرأة هي الاختلافات البيولوجية..كل الاختلافات الأخرى هي صناعة اجتماعية" (ص98/99)
"من مهمات المثقف فضح خدع المخزن وأكاذيبه التي لا تحصى..المخزن يسير بنا بلا بوصلة..فيما يخصني الأمر محسوم:إما الإصلاح الشمولي والمؤلم لبنى الدولة والمجتمع،أو الحائط.." الهامش (ص105)
" لقد بين ايمانويل طود..في مصنف من أكثر من 700 صفحة كيف أن المجتمعات التي حققت قفزات ثورية كبرى حتى وبموارد قليلة (السويد مثلا)هي التي أعادت جذريا تشكيل علاقتها بالمرأة والطفل..وضعت الأولى في موقع الفاعل التربوي/الاجتماعي وتعاملت مع الثاني على أنه كائن ذكي،قادر على الإضافة لاستراتيجيا بناء البلاد والعالم..جذر الشر هي هذه الثقافة الدينية التي ترفض أن تغادر الزمن المملوكي،زمن الحجر والوأد والصداق والعذرية والشرف..إن أفضل طريقة لخنق الحياة هي لفها بأردية هذه الثقافة المسمومة.." (ص121)
" حرب الأغنياء على الفقراء تبدأ من المدرسة" (ص137)
"نحن في حاجة لإعادة بناء جذرية للايديولوجيا النسائية،وبشكل خاص لايديولوجيا الأم.."(160)
" نحن بحاجة إلى ثورة انتروبولوجية كبرى،ثورة على الاستهلاك وعلى الوهم الذي يربط وجودنا وسعادتنا بوجوده وديمومته.."(ص163)
"لا يمكن أن نتقدم على أي مستوى ببشر لهم رؤية "دينية"،فقهية،غيبية،لا تاريخية،لا سياسية،لا سوسيولوجية،مشوهة ومشوهة،للعالم ،لأنفسهم.."(ص171)
"رؤوسنا سوف تكون معرضة للقطع أكثر إذا لم نتكلم..كلما التزمنا الصمت،كلما كبرت حظوظنا في أن نسحق،ونرمى إلى مزبلة المغرب الشاسعة.." (ص174)
"إن مناخا استبداديا ،مشوها،متورما لا يمكن أن يعطي إلا إصلاحات خاوية..إصلاحات أقصى ما يمكن أن تفعله هي أن تعيد إنتاج .. بل وتؤبد التشوهات الموجودة" (ص179)
"لننصت أيضا إلى شركائنا فوق الأرض :البحار/الأشجار/الأحجار..لننتبه إلى ما نقوم به في حقهم بفعل نزعتنا الانتاجوية /الاستهلاكوية المفرطة.." (ص 189)
"إن ما "أنقذ" البلاد إلى حد الساعة أمر هام جدا:التأخر الفضيع الحاصل على مستوى المدرسة..حول المخزن المدرسة بصفة كلية جهة وظيفة تلقين الجهل..هكذا بدأ عصر صناعة الضباع..ولكن يجب أن نفهم هنا أمرا هاما:لقد ربح الحسن الثاني الحرب على المدرسة ولكننا كأمة خسرنا أداة أساسية في صناعة المستقبل"(ص191)
(.............................................................................................................)
يتعلق الأمر بمقتطفات من كتاب:"القوات المسلحة الإيديولوجية"،كعنوان كبير،"التحالف المغربي من أجل الارتطام بالحائط"،كعنوان فرعي،لكاتبه محمد منير الحجوجي،والكتاب الصغير في حجمه،الكبير في القضايا التي يتطرق إليها، والإشكالات التي يثيرها ،يندرج في إطار سلسلة دفاتر "وجهة نظر"-وهو الدفتر (34)-ضمن دفاتر لأتقل أهمية بجرأتها لا على تناول مواضيع مفصلية فحسب ،بل كذلك على مقاربتها بمنهجيات خاصة تساءل الفكر، وتحرض على تحفيزه لممارسة النقد اتجاه الفكر نفسه، واتجاه الواقع معا.أذكر هنا عناوين مثل "صراع الحداثة والتقليد"،"أبعاد الصراع الفرنسي الأمريكي حول المغرب والشرق الأوسط وأفريقيا"،"الحركات الاحتجاجية بالمغرب"،"المهدي بن بركة الموروث المشترك"،"الاختيار الثوري بالمغرب"،"الدستور الجديد ووهم التغيير"،"النخبة العسكرية وامتيازات السلطة بالمغرب"،"الملكية والإسلاميون في المغرب"..........
يقع كتاب "القوات المسلحة الإيديولوجية" في 224 صفحة،في طياتها ثمانية عشر عنوان صغير،كل عنوان اختير بدقة ليثير النقاش حول أعطابنا المتعددة:نقطة تكسير النظام/النفسانيون المغاربة والاشتغال لفائدة الاستبداد..في الفرع النفسي للقوات المسلحة الإيديولوجية/مدخل إلى الإنسان الإبراهيمي/صناعة النخب الكارهة بالمغرب/الفقيه مامون الدريبي/تدبير العامل في الرأسمالية المتوحشة/مرحبا بنا في أقفاصنا الجديدة/التعليم المغربي وغياب القضية/شفافية الشر/التلميذ صانع العالم/أعداء المرأة/رهان نقاش الفصحى-الدارجة/ما الذي يمنع المغاربة من الفعل الثوري؟/بداغوجيا الإدماج:قراءة في الخلفيات الاستعمارية/الدين في خدمة التخلف/هل من الممكن أن نكون سعداء في المغرب؟/اضاءات إضافية حول سياسات الهاوية.
لابد من الإشارة إلى أن الكتاب مذيل في صفحته الرابعة بإهداء:"إلى بنيتي فاطمة الزهراء،في ذكرى لقاءاتنا الآتية"،دون أن ننسى عتبة الصورة على ظهر الغلاف،صورة مجازية لجسد آدمي برأس حمار أمام شاشة بها علامات :القناة الأولى،القناة الثانية،وقناة ميدي 1 تيفي،يحضر رأس الحمار في الصورة للدلالة على الإذعان والانقياد والخضوع ،والاستسلام ..كقيم تعمل تلك القنوات على غرسها في مستهلكها لصياغة الإنسان"ذو البعد الواحد ".
انه كتاب من نوع خاص،كتاب صادم ،مصاغ بلغة شقية،ماكرة ،مشاغبة،لامهادنة،لاتصالحية حتى مع ذاتها،تقول البشاعة وتصفها،دون أن تنخدع بالمساحيق التي تغلف الحقائق،لغة تمارس طقوس تعرية وكشف من نوع خاص،وهي تحفر عميقا في "تواطئنا "مع اليومي،مع المعتاد،مع الصمت،مع الانصياع الروتيني لكل ما يقدم على أنه الحياة في حيادها الماكر.
"القوات المسلحة الاديولوجية"،عنوان ملتبس،يطرح الكثير من الأسئلة،ويحيل مباشرة إلى ما يعرف بالصراع في الحقل الايديولوجي،والى المنتمين لدواليب النظام ،العاملين تحت مظلة القوات المسلحة من النوع الخاص ،الإيديولوجي،وهم من أخطر أنواع القوات التي تحارب في منطقة العقل،وفي مساحة الوعي،وفي معترك الفكر،والوجدان،والقيم،......انه كتاب الإحالات الصادمة،والتناص الذي يخلق جدلا حارقا مع نصوص غزيرة ،إذ يحيل على الكثير من القامات الفكرية والسياسية والبيئية،(كارل ماركس،غنتر غراس،فلكس غواطاري،طوني نكري،برهان غليون،عبدالرحيم البصري،بيير بوردو،ادغار موران،علي شريعتي،غوي دوبور،ألبرت أنشتاين،عبدالرزاق الجبران،جيل دولوز،ادريس بنعلي،ميشيل أونفري،ايمانويل طود،يان أرتيس برطراند،نيكولا هارت،ماريا مونطسوري.......).إن الكتاب يسير في منحى نقدي بامتياز،يعلو من قيمة الجدل الفكري والسياسي،انه وعي حاد بالصراع من أجل الإنسان ،ومن أجل أمه الأرض.
"القوات المسلحة الإيديولوجية "تمارس عنفا رمزيا و من نوع خاص،أخطر بكثير من العنف المادي ،المرئي،الملموس،هذا العنف يقدم في شكل "حيادي"،"عام"،نابذ للصراع، وخلف هذه "الحيادية "و"العموم" يستطيع أن يقوم بدور التعمية،والتغطية ،والتعطيل، صنع وعي زائف بواقع صراعي ،متحول،متناقض.إن"القوات المسلحة الإيديولوجية" تمارس عنفا مغلفا ،بأن تجعل من عنف القوات المسلحة الأخرى(الاقتصادية،السياسية،الأمنية......) عنفا مشروعا، معاشا، عاديا، طبيعيا، مستساغا.
إن الكتاب يحفر عميقا في البنى الفوقية للدولة والمجتمع،ويساءل "نظرة إلى العالم" تقدم نفسها على أنها محايدة،غير صراعية،لكنها في نهاية التحليل ،هي نظرة تخدم مشروعا يأبد السيطرة، والجشع، والاستحواذ، والاذلال،والتفوق.
"القوات المسلحة الإيديولوجية"هي نوع خاص من "المثقفين"،حسب الكاتب،وهي قوات"صنعها القصر ومكنها من كل وسائل العيش والامتداد خصيصا لهذه المهمة:المساعدة على الترويج الهادئ ولكن الصارم لمخدراته/أدوات ردعه الحيوية:الاستقرار والاستثناء والتنمية والوسطية والاعتدال...."، مثقفون وظيفتهم محددة في «نزع طابع السخونة/التوتر عن الظواهر، في تشويه الفهم، في منحنا فهما مشوها ومشوها للعطب ولباب الخروج من العطب.."،على أن من مهام المعسكر النقيض فضح هذا النوع من "المثقفين"،بالعمل على كشف "العمق الحربي/السياسي للعالم الاجتماعي" بدل طمسه،أي ممارسة النقد،أو كما يقول الكاتب محيلا على بيير بورديو في تحديده لمهمة المثقف،في "أن يفسد على السلطة حفلاتها التنكرية..".
توحش الأنا وتغول الذات،على حساب قيم الحياة الجماعية،المشاركة والاقتسام،في فضاء اجتماعي وسياسي محكوم بمصائر مشتركة،يتجه العالم ومنذ مدة نحو هذا المصير،بفعل الاندماج الاقتصادي في الرأسمالية المتوحشة،التي لا تفرض فقط قوانين سوقها النهمة،بل كذلك القيم المتفسخة لهذه السوق،الإنسان والأرض، هما ضحايا هذه السياسة،لكن ما البديل الذي يقترحه الكتاب؟انه الاندماج في الصراع من أجل الإنسان وأمه الأرض،حيث لا مجال للحياد،أو كما أورد الكاتب على لسان علي شريعتي:"إذا لم تكن شاهدا على عصرك،ولم تقف في ساحة الكفاح الدائر بين الحق والباطل،وإذا لم تتخذ موقفا صريحا من ذلك الصراع الدائرفي العالم،فكن ما تشاء:مصليا متعبدا في المحراب أم شاربا للخمر في الحانات فكلا الأمرين يصبحان سواء".
"كتاب"القوات المسلحة الإيديولوجية"-التحالف المغربي من أجل الارتطام بالحائط-كتاب يثير من الأسئلة أكثر مما يقدم من إجابات،يفتح الفكر على حقائق صادمة، كتاب نقدي بامتياز، جدير بالقراءة والمتابعة.
سبق للكاتب أن أصدر صحبة أحمد لقصوار كتاب :"طريق الحداثة وأشواك العولمة".



#عبدالله_مهتدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نمنمات شعرية
- فسحة الغائب
- الابداع الفني لا يناقش بمنطق المقدس/المدنس
- أغاني الحداد والشهادة
- مثل بصار خذلته مرآته
- قالت لي الفراشة...
- حول مشهدنا الثقافي
- قلت للفراشة
- تقاسيم الى وردة البوح
- لعبة الأسماء الماكرة
- درس الحواس
- حكاية بغل
- ضحك الكلام
- تمضي الى وجع رممته الريح
- أتذكر ..يا أبي!
- لعلك الآن تسكنك وحشة الأمكنة
- حين..ستهجر الفراشات الزقاق
- سوريات
- لست حاطب ماء
- عن البوح الذي يملك أجنحة طائرة ويمنحنا الحق في الحلم


المزيد.....




- هدده بأنه سيفعل بأخته ما فعل به لإسكاته.. رجل يتهم قسيسًا با ...
- مصر تفتتح أكبر مراكز بيانات -مؤمنة- في تاريخها تحتوي على كل ...
- يوتيوبر أمريكي ينجو من الموت بأعجوبة (فيديو)
- السعودية.. جدار غباري يجتاح وادي الدواسر وزوبعة ضخمة تظهر ش ...
- بوريل: لسنا مستعدين للموت من أجل دونباس
- السيسي للمصريين: علموا أولادكم البرمجة بدلا من كليات الآداب ...
- محمد صلاح.. يلمح إلى -خطورة- الأسباب وراء المشاجرة الحادة بي ...
- الزي الوطني السعودي.. الحكومة توجه موظفي الحكومة بارتدائه اع ...
- الشرطة الليبية.. ردود فعل واسعة بعد تدافع رجال أمن خلف شاحنة ...
- حمزة يوسف أول رئيس وزراء مسلم لاسكتلندا يستقيل قبل تصويت مقر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله مهتدي - محاولة في التعريف بكتاب-القوات المسلحة الإيديولوجية--التحالف المغربي من أجل الارتطام بالحائط-