أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طلال شاكر - . !بقاء القوات الامريكية في عراقنا ضمانة ومصلحة وطنية















المزيد.....

. !بقاء القوات الامريكية في عراقنا ضمانة ومصلحة وطنية


طلال شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 1767 - 2006 / 12 / 17 - 11:01
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قد يبدو العنوان صارخاً واستفزازياً للشغوفين بوقع الشعارات الخاوية، ونبرة الهتافات المدوية الذين تستهويهم رنة الكلمات الفخمة وصخبها الرتيب؟ فجل هولاء لايجدون في الأفكار العقلانية والمسؤولة التي تحذر من فخ الشعارات والمزايدات السياسية؟ التي يدفعون بها العراق نحو حتفه وحتف أبنائه سوى خيانة للوطن أو تواطأً مع المحتلين اوترويجاً لمشروعهم الاستعماري...الخ وهذه الشعارات في المحصلة أفكار ورؤى ومواقف مخاتلة ملتوية وماكرة تستبطن غايات ومشاريع سياسية من شعار خروج المحتلين من العراق! فالمناسب لقوى الظلام والإرهاب أن تعم الفوضى وتتلاشى أي مرتكزات للسلطة والنظام........ وبالتالي تصبح الطريق سالكة أمام إماراتهم الظلامية وكياناتهم الطائفية الاستبدادية، عندما لايكون هنالك رادعاً، ومازلت أجد في بقاء القوات الأمريكية في العراق مصلحة عراقية ذات بعد مصيري رغم الثغرات والخطايا التي ترافقها ولن التفت إلى خفة الآراء ورطانة المزايدين .....



يوماً بعد يوم يتجه الوضع السياسي في بلادنا نحو الهاوية، ولم تلح في الأفق بارقة أمل حقيقية تنهي مأساته ومعاناته، فالأزمة السياسية تزداد اتساعاً وتعقيداً، والعملية السياسية تصطدم بعقبات حقيقية وخطيرة في نتائجها وأبعادها،فالانتخابات، والدستور ومجلس النواب، ودخول السنة ومشاركتهم في العملية السياسية لم يفض إلى أي حل ملموس، فالعنف لم يتوقف و الإرهاب لم يتراجع ، ولم تحل أية مشكلة اقتصادية واجتماعية أو خدمية ذات شأن، وبدا واضحاً أن كل الحلول المطروحة وكل الخطط سواء أمنية كانت أواقتصادية أو سياسية التي قدمتها الحكومات المتعاقبة بقيت تعاني من خلل تنفيذها آو العجز في إمكانية تنفيذها، لاأريد تكرار تسمية المشاكل التي أصبحت معروفة للناس أجمعين،فالسؤال الجوهري هنا لماذا حدث كل هذا؟ ومالعمل للنفاذ من أجمة هذا المأزق القاتل الذي انتهينا إليه. لقد حدثت تغيرات لايمكننا غض البصر عنها أو تجاهلها، واعني بالذات خسارة الحزب الجمهوري لأغلبيته في مجلس النواب والشيوخ لصالح الديمقراطيين، الذين يمتلكون رؤية سياسية تتباين من حيث معالجتها لموضوع العراق، عن الجمهوريين الذين يمتلكون رؤية أخرى محمولة على موقف سياسي أيدلوجي يمثل جوهر سياستهم وهذا بالتأكيد ستكون له انعكاسات ملموسة، لاسيما وان هذه التغيرات جاءت لموقف الشعب الأمريكي الذي بدا محبطاً وملتاعاً لما يجري في العراق، ولا يستطيع الجمهوريون أوالديمقراطيون تجاهله أو تفادي ضغطه. أن فكرة انسحاب القوات الأمريكية من العراق بأسرع وقت هي ليست فكرة ولدت في أمريكا بل هي أيضا فكرة عراقية، بيد أن فهمها يتفاوت ويتناقض بين العراقيين، البعض يريدها عنواناً لهزيمة أمريكا على يد (المقاومة) والآخرون يريدونها متأنية ومدروسة. لقد ترافق هذا الضغط
السياسي الشديد مع انكفاء العملية السياسية وعجز حكومة المالكي عن انجاز أجندتها،في تطوير العملية السياسية وبخاصة معالجة موضوعة الأمن والإرهاب، المصالحة الوطنية، التنمية الاقتصادية، حل المليشيات، وبالطبع لست حالماً ولاطوباوياً،لأطلب من حكومة لاتملك مقدراتها أن تنجز مثل هذه الأهداف العصية، بيد أني عنيت أن هذه الحكومة لم تهتد إلى الطريق الصحيح للسير نحو الأهداف التي رسمتها لحل المعضلات التي تواجه العملية السياسية بعد، فالخطوات متعثرة والحلول تنتهي إلى تعقيدات والأمثلة كثيرة. وتجلى واضحاً في المسار السياسي الحالي. لقد كان دخول العرب السنة الذي عولنا عليه كثيراً إلى العملية السياسية ومشاركتهم في الانتخابات و مجلس النواب والحكومة، قد أضاف تعقيدات إلى مفاصل العملية السياسية وأضاف كوابح جديدة بسب، تنافر الإرادات وتصادم الأهداف مع القوى الشيعية المهيمنة على السلطة، ولم تكن مشاركة حقيقية بقدرماكانت اضطرارا سياسياً محمولاً على ركائزبرغماتية ذكية، تفادت مخالب التهميش والعزل دون موقف مؤثر في تحمل المسؤولية لإنهاء التدهور والخروج من الأزمة المستعصية،فالعلاقة مع القوى المسلحة والإرهابية التي تعيث في ارض العراق فساداً وجوراً لم يتحدد بشكل واضح وصريح وبقى مفهوم المقاومة مقبولا ومرحباً به كعنوان وطني من قبل هذه الأطراف السنية المشاركة في العملية السياسية، وفي السياق العملي انعدمت الثقة وغابت المصداقية بين النخب السنية والشيعية المشاركة في السلطة وظهر تباين الأهداف السياسية الحاد مثلاً، صناعة القرار السياسي، السيطرة على القوات الأمنية، روح المسؤولية الجماعية في التصدي للمعضلات من قبل البرلمان، الحكومة،الخ وكل هذه الإشكالات كانت عناوين صارخة لشدة هذا الاختلاف والتباساته وتجلياته الواضحة في مسرح العملية السياسية، أن هذه التداعيات الخطيرة لابد وان تطرح صيغة عاجلة أكثر جدوى وواقعية في تقاسم المسؤولية من الصيغة الحالية القائمة على التمترس والطائفية السياسية واستئصال الأخر؟ وربما كانت حسابات الإطراف الأخرى في قائمة الائتلاف لاتخرج من دائرة الحسابات الضيقة والأنانية الطائفية، ولا يبدو هذا التوجه غريباً، فمعاينة سلوك وخطاب اغلب الأطراف المشاركة في الحكومة والبرلمان لايضعك خارج سياق هذا الاستنتاج، مهما كانت النوايا حسنة عند الجميع. من هذا المنطلق اجزم أن حلاً واقعياً ينجزه العراقيون لوحدهم لم ينضج بعد ولم يظهر في الواقع مايشير إلى بذور هذا الحل لنزرعه، وبالتالي غدت المراهنة على هذا الحل الداخلي ،أشبة بلعبة الروليت الروسية التي تضع المتراهنين أمام خيارين أما الفوز أو الموت وتبقى الصدفة والحظ هما من يقرران النتيجة؟ أن التعويل على حل وطني قريب لازمتنا الوطنية هو ضرب من الخيال، فنحن بحاجة إلى أكثر من طرف لمساعدتنا الخروج من أزمتنا ومحنتنا ، فقضيتنا الوطنية دولت موضوعياً وضبط تصرفاتنا بات متعذراً بالاعتماد على جهودنا الوطنية وغدت الكثير من مقدراتنا بيد قوى إقليمية تملك أجندتها الخاصة المتعارضة مع نجاح العملية السياسية في العراق ولا نملك قوى رادعة توقف التحديات الداخلية والخارجية التي نواجهها يومياً، وبالتالي أصبح بقاء القوات الأمريكية مصلحة عراقية،قبل أن تكون مصلحة أمريكية وهي وحدها القادرة الحفاظ على توازن اجتماعي داخلي والوقوف أمام التحديات الإقليمية السافرة، إلى إن يتخذ العراقيون قرارهم الواقعي، بان لاحل أمامهم سوى الاعتراف المتبادل بالمصالح المشتركة لكل مكونات الشعب العراقي وان استئصال الأخر اوعزله وتهميشه هو سعي عبثي لاطائل منه، ولا يحقق ظفراً لأحد بل المزيد من الدمار والخراب والدم للجميع،قد يقول قائل ولكن الدمار والموت جاري رغم وجود هذه القوات، وأقول تصوروا كم سيكون الثمن باهضاً إذا انسحبت هذه القوات وحلت محلها المليشيات والعصابات المسلحة والإرهابيون فأي مرجع سنلجأ أليه وأي وجهة سنطرق بابها.. هيئة علماء المسلمين، أم جيش المهدي أم مجلس مجلس شورى المجاهدين أم فرق الموت أم القيادة القومية أوالقطرية أم دول الجوار (الحريصة) على العراق..؟! لك أن تتصور المشهد في موازنة موضوعية، لاسيما في ظل حكومة مغلوبة على أمرها لاتستطيع حماية نفسها؟!! واستعير من الأغنية العراقية توصيف الحالة.....
( تنحب وهم هنا لو راحو شلون) فأي خراب سيحدث وأي كارثة ستقع عندما لايكون هنالك رادعاً؟ أن الذي يريدون رحيل القوات الأمريكية يكرهون العراق ويريدونه أن يتلاشى في أعماق الفوضى والدمار أكثر مما هوجا ري ؟!.. في السياسة كل الألوان موجودة ولكن لاتستطيع رسم ملامحك كما تريد لان الألوان والفرشاة يملكها غيرك ، فالحماسة والألفاظ السائبة لاتنقذ وطناً على شفا حرب أهلية وتقسيم مدمر، في هذه الحالة ليس لنا خياراً ذهبياً غير ألتوازن السياسي بين فئات الشعب العراقي من خلال مبدأ التوافق بدون أغلبية وأقلية وبدون هيمنة واستحواذ على السلطة، وعندما نجعل من المنطلق الوطني هو دستورنا، وهو عرفنا، وهو مبدؤنا ، وكبديل، عن الهوية الطائفية وضيق الأفق القومي والاغتراب الاجتماعي.. ، عندها سنتحرر من شرط الاعتماد على الغير ...، وبقاء القوات الأمريكية بلا سبب لايستقيم مع البناء الديمقراطي الذي نشده ولسنا بحاجة إليه عندما يكون لنا دولة وطنية وجيش وطني ومؤسسات وطنية.. و مادمنا في حالة احتراب ولا نملك سلطة ودولة وطنية حقيقية فوجود أمريكا ضمانة لأسباب داخلية وإقليمية ، ربما يجده البعض من ذوي النية الصافية خياراً مراً، وأقول له عندما تخير بين قطع الرقبة أو الأطراف، فأنك تختار بتر الإطراف... فإذا ما رحل الأمريكان اوجدولوا انسحابهم تحت ظرف غير مؤاتي، فالخاسر هو العراق والمنتصر هم أعداؤه، لسبب بسيط هو عدم قدرة العراقيين على التفاهم السياسي بالحوارالمسؤول، لتولي شؤون بلدهم وتحمل مسؤوليته، ومن هنا سيكون الفراغ الأمني خطيراً وكارثة على العراق والمنطقة، وبسيناريو واقعي أتساءل، هل يتعانق جيش المهدي مع البعثيين؟، وهل يجلس الشيخ حارث الضاري مع السيد مقتدى الصدر على شاطئ دجلة ليهنئوا بعضهم البعض على رحيل المحتلين..! وهل يتخلى المجاهدون عن عقائدهم وأجندتهم التكفيرية، حالما يرحل الأمريكان أنها أسئلة جدية تحتاج إلى وقفة عقلانية مسوؤلة تقدر قيمة المواطن العراقي الذي بات يذبح على الهوية؟ وتعي قيمة الشعار الذي ترفعه والهدف الذي تتبناه؟فالائتلاف الشيعي كتلة غير متجانسة والسنة يعانون من نفس المشكلة ولا توجد إرادة سياسة مقابل الأخرى بل توجد إرادات ومرجعيات مختلفة ومتناقضة وهذ جزء جوهري من المشكلة السياسية القائمة وبالتالي يصبح موضوع القوات الأمريكية جزءا من أجندة سياسية متداخلة ذات بعد داخلي وأخر خارجي تتقاذفه الأهواء السياسية لهذه الكتل المتناقضة. قد لااتي بجديد حينما انضم إلى الفريق الذي يحذر من رحيل القوات الأمريكية قبل استتباب الأمور لكني انظر للموضوع من زاوية مختلفة، هو خطورة جعل هذا الشعار مطلباً شعبياً من قبل مختلف القوى وترسيخه في وعي الناس كمطلب وطني يوظف لغايات بعيدة عن مصلحة العراقيين، لاسيما وواقع الحال يشير الى أن اغلب العراقيين يؤيدون رحيل القوات الأمريكية العاجل ، رغم أن هذا الوضع هو جزء من منظومة تضليلية واسعة استطاعت نشرها وتمريرها القوى المتطرفة من الشيعة والسنة وكذلك الإرهابيين والتكفيريين والبعثيين التي تجد في بقاء القوات الأمريكية عائقاً جدياً في وجه مخططاتها، وهذا في محصلته يصنع موقفاً يتحول الى ضغطاً وربما تفجراً واسعاً يجعل القوات الأمريكية، تسجييب، لتداعياته بصورة من الصور، لن تكون في مصلحة العراق واستقراره في نهاية المطاف. ولك إن تتصور تجسيدات الموقف عندما تنسحب القوات الأمريكية من غرب العراق مثلاً لاحصراً، من يسد الفراغ وأي سلطة ستنشأ في هذا الجزء الملتهب؟ وأشير هنا أن الكثير من الدول الإقليمية وبخاصة سوريا وإيران في خططهما الخفية لايريدان انسحاب القوات الأمريكية من العراق لسبب جوهري، هو إن هزيمة أمريكا في العراق، سيجعل من مواجهة سوريا وإيران وضربهما أكثر واقعية ويسراً، لتحرر أمريكا في هذه الحالة من قيد وجودها في العراق، وضرب إيران وسوريا في ظل التدهور المركب الحاصل في بلادنا ستكون حماقة سياسية كبرى....، فأمريكالاتستطيع فتح جبهات تحدي جديدة وهي تواجه وضعاً عراقياً خطيراً، ومن هذا الباب يصبح بقاء القوات الأمريكية موضوعاً مفتوحاً للمساومة وكسب الوقت.. وهزيمة أمريكا في العراق ليست في مصلحة هذين البلدين، لان ذلك من شأنه بعثرة أوراق الضغط اللتين تملكهما سوريا وإيران على الحالة العراقية، وإيران وسوريا تعرفان حق المعرفة أن هزيمة أمريكا وانسحابها من العراق لايضمن لهما مكاسباً ولا يمنحهما امتيازاً بل حزمة من التداعيات المهلكة لاتستطيعان حصر نتائجها في.. هذه الحالة تصبح سياسة الجرح المفتوح بالنسبة للجسد العراقي من قبل هاتين الدولتين سياسة مثلى لإدامة ضغطهما على أمريكا بدون تكلفة مرهقة، وقادتها يعرفون خطورة الانسحاب الأمريكي من العراق في ظل ضعف الدولة العراقية، وبلا لبس ستنشأ غداة الانسحاب الأمريكي حرباً أهلية تجر المنطقة إلى لهيبها المدمر وسيجد الجميع نفسه متورطاً في مستنقعها القاتل....في هذه الحالة يصبح بقاء القوات الأمريكية مصلحة إقليمية مباشرة، ناهيك عن مصلحة السنة والشيعة والأكراد والتركمان الخ وبكلمة أدق مصلحة العراق بكل مكوناته . أن قرار سحب القوات الأمريكية من العراق ينبغي إخضاعه لمعطيات متحركة أهمها التوافق السياسي، وتقاسم المسؤولية بين مختلف الإطراف العراقية من خلال دولة عراقية مركزية متوازنة تستطيع الاضطلاع بمهمة إدارة البلاد والدفاع عنها عندها يمكن الحديث بشكل جدي عن سحب القوات الأمريكية وجدولة انسحابها بطريقة واقعية بعيداً عن المزايدات والأهداف المشبوهة والمعادية، ومهما بدا تحقيق هذه الشروط عسيرا فان أي بديل أخر سيكون طريقاً مسدوداً وعبثياً يضيع فيه الوقت والجهد والمال والأمل........
إيجازا أقول لم يحن الوقت لرحيل القوات الأمريكية اوجدولة انسحابها وينبغي جعل هذا الشعار متوافقاً مع مصلحة العراق وان لاتدفعه أي ضغوط اومناورة سياسية، مهما كانت أن يكون من الأولويات، قبل أن يستكمل العراق جاهزيته، السياسية، والعسكرية، والاقتصادية، مهما طال الوقت. في الختام أقول أن الحماقة السياسية أشبه بمن يغسل رأسه بماء مغلي.......

كاتب وسياسي عراقي



#طلال_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اربع عوائل تتحكم بمصير العراق- القسم الثاني والاخير...
- أربع عوائل تتحكم بمصير العراق-القسم الاول
- السيد مسعود البارزاني يحسم خيارات العراق بثلاثة فقط لاغير
- الطائفية مأزق العراق القاتل
- أي غريم نصالح؟
- في الزمن العراقي الردئ قادة التخلف يتحكمون؟
- أين الخلل في حكم الشيعة للعراق
- العراق يحترق وقادته مازالوا يتباحثون
- الأنتهازيون والمرتزقة قاعدة وسند لكل انحراف واستبداد
- غربة الخطاب السياسي العراقي ومرتكزاته المفقودة
- لتعد العمائم الى مساجدها
- الحكم بثلاثين سنة سجن فقط على كلمة متمردة
- صدام ومحاكمته شهادة توجز محنة وطن
- الانتخابات العراقية حذاري أن يستغرقنا التفاؤل
- الانتخابات العراقية وثقافة اقصاء الاخر
- الرئيس الطالباني وعقدة اللأب القائد!!على هامش مؤتمر القاهرة ...
- البعث وشروطه الستة منطق قطاع الطرق لايتغير
- محاكمة صدام اشكالية المشهد والفصل المفقود
- استغاثة برزان التكريتي تلبيها صداقة رئيسنا الطالباني؟
- صدام حسين والمحاكمة المنتظرة دروس تستحضر عبرها


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طلال شاكر - . !بقاء القوات الامريكية في عراقنا ضمانة ومصلحة وطنية