أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طلال شاكر - غربة الخطاب السياسي العراقي ومرتكزاته المفقودة















المزيد.....

غربة الخطاب السياسي العراقي ومرتكزاته المفقودة


طلال شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 1460 - 2006 / 2 / 13 - 10:09
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في مؤتمر صحفي مشترك يوم31-2006.1 ، اعلن السيد طارق الهاشمي القيادي في
الحزب الاسلامي العراقي عن مطالب عشرة وجهها الى الحكومة الحالية، مطالباً بتنفيذها

لوقف ( نزيف الدم)، وفي حال رفضها فان الجبهة ستدعو الى( العصيان المدني).؟ واقعياً
لاتوجد غرابة ولادهشة في تهديدات الهاشمي وغيره من جبهة التوافق.

فالامرلا يتعلق فقط بمشهد سياسي عراقي محتقن يعجزعن انجازوظيفته السياسية بعقلانية واعتدال، بل ايضاً بمضمون واشكالية الثقافة السياسيةالعراقية الذي كان خطاب الهاشمي صدى وأنعكاساً لها.
. فهذه الثقافة بمفاصلها وخطابها وأرثها المأزوم، القائم على لغة سياسية جافة ومفردات سقيمة، كانت على الدوام تلعب دوراً تحريضياً متطرفاً في المنعطفات التاريخية الخطرة. وكان هذاعلى الارجح خيارها المفضل وهذا مانواجهه ونلمسه كتداعيات تصنع وتؤجج محتدمات العملية السياسية كل يوم.. فأضطراب الاداء السياسي الذي لازمها منذ نشأتها الحديثة كتكوين فكري وسياسي ظهرت معالمه الاولى في اول انفتاح سياسي عام 1908 ،حينما جرى اعادة العمل بالدستورالعثماني، والذي
كان نقلة نوعية لبداية هزة فكرية وثقافية حركت الركود وفتحت الافاق لبداية انبعاث و تكون ظروف ملائمة لنشوء ثقافة سياسية حديثة ذات مسحة وطنية عراقية ملموسة

. في ذلك الانعطاف تشكلت ،الاحزاب ألسياسية العراقية، ،صحافة سياسية، لغة سياسية ، منظومة متنوعة من المفاهيم السياسية الجديدة على الذهن السياسي العراقي.
الذي تأُثرعميقاً بتقاليد تلك البيئة وثقافتها وعرفها واقتصادها ومؤثراً في ذات الوقت على مصير ثقافتنا السياسية وصيرورتها الى حد الان .ورغم كل التأثير الهائل، الذي مارسه مفهوم
الوطنية العراقية على الفكر السياسي بمختلف مدارسه وعلى مضمون واتجاهات هذه الثقافة. بقيت وظيفتها ومحتواها يلازمه خلل المعنى المباشر لمفهوم الثقافة السياسية الوطنية الموحدة كمنظومة سياسية وعملية ملموسة لاسيما بعد ان التبست وتشتت المفاهيم القيمية لمضمون الهوية الوطنية العراقية كما نلمسه الان. ومع كل التطور الانساني الكبير بأفكاره ومفاهيمه وزخمه
الذي احتوى واقصى الكثير من مفاهيمها المبهمة والشاردة، فقد ظلت تعيش هذه الثقافة غربة المكان والزمان في نأي قسري عن مُثل الديمقراطية والحرية بمعانيها وتجلياتها الانسانية والحضارية ، تحت وطأة ظروف قاهرة استبقتها في دائرة الجمود والعجز دون امكانية تخطى نكساتها وتخبطها، او أن يمسها التهذيب الاخلاقي بقيمه المختلفة. وكانت الفترات التي حكم فيها حزب البعث من أسوء عهودها المظلمة والتي كانت وبالاً وكارثة على هذه الثقافة وعلى اسسها
ووظيفتها السياسية والمعرفية والاخلاقية...

فالتهذيب السياسي وثقافة الحوار، ومفهوم الاخر، والتعددية، والانتخاب، والديمقراطية والحرية
بقيت طلاسم و الغازاً عصية على الفهم والممارسة وسارت على النهج ذاته الاحزاب التي تشكلت لاحقا اي بعد تأسس الدولة العراقية 1921، الى حد سقوط النظام الدكتاتوري الذي كان خطابه وثقافته السياسية استثناءٍ في معيار الثقافة السياسية العراقية وانحطاطها، لكنه لم يكن خارج موروث وتقاليد هذه الثقافة وسايكلوجيتها. وربما كان الخطاب اليساري واليميني , والديني المحافظ لايتفاوت كثيراً في حدة أستلهام هذه الثقافة السياسية العراقية وتجسدها في الواقع العراقي حتى بعد سقوط النظام. وهذالعرض يلقي الضوء على تاريخ نشوء تلك الثقافة الذي نمى وتشكل في بيئتها الخطاب السياسي العراقي. مع انني لم اقدم نماذج توضح ملموسيات هذه الثقافة وخطابها بل اردت التذكيرببدايتها،رغم أحتشاد المشهد السياسي بنماذجها النمطية المكررة, كبنية للخطاب السياسي والاعلامي اليومي ، كأداء وفعاليات فكرية وادارة سياسية مختلفة لاحزاب وسياسيين ومسؤولين ومثقفين، وهي تعكس أزمة هذه الثقافة في المجالات المذكورة ومنهجيتها المختلة . طبعاً توجد استثناءات مضيئة لخطاب وطني عقلاني ،لكنه لايشغل حيزاً محسوساً في الساحة السياسية ولا يشكل معياراً ملموساً لضعفه وتناثره رغم ادائه السياسي المعتدل؟... ومن الملاحظ ان الخطاب الحالي، الرسمي والمعارض يؤديان ويعرضان رسالتيهما السياسية بلغة محتقنة بتشكيلها المنفر والفاظها الجافة ناهيك عن الخلط بينما هواولي ومبدئي وبين ماهو سياسي تعبوي... وغالباً ما
يفتقد هذا الخطاب الى طراوة اللغة السياسة الحضارية ووظيفتها البناءة، في ظروفنا الصعبة، وهويواجه وعياً عراقياً مستفزاً يعاني من مشاكل لاحصر لها، وجبهات متعددة ومفتوحة
تهاجمه من كل حدب وصوب ،ابرزها غياب الامن، و انتشارالارهاب بتجلياته الدونية المختلفة،
اضافة الى المشاكل الاقتصادية والصحية والبيئية ضف الى ذلك المعضلة الطائفية واستقطاباتها
الخطيرةالتي غدت ام المشاكل مما يزيد الوضع العراقي ارباكاً وتأزماً وضغطاً استثنائياً ضد
مواطن مغلوب على امره.


لقد غير التاسع من نيسان 2003شروط وظروف عمل هذه الثقافة السياسية لكنه لم يغير سماتها التاريخية ولم يخرجها من تقوقعها واختناقاتها وازدواجيتها وولائيتها التي لازمتها منذ بواكير نشأتها الى حد الان، وهنالك امثلة ووقائع لاحصر ولاعد لها ،عن تجليات هذه الثقافة واختلال معاييرها وسقم خطابها، الذي تحكمت بمنطوقه اللغة الطائفية والقومانية والاسلاموية واليسارية واللبرالية السطحية، دون ان يمتلك هوية وطنية موحدة، لاسيما في ظروف الاستقطاب الطائفي الحاد الذي زاد من غربته وانعزاليته، بعد ان نأت الثقافة التي ولدته عن عراقيتها القلقة فغدى خطاباً بلاجنسية؟
ومن هنا سأ كتفي بعرض وتحليل نموذج حي لمنطوق هذه الثقافة وازمة خطابها السياسي وربما
هذاالنموذج يتماهى بصورة مثالية ونمطية مع استعاراتها السياسية ومفرداتها من خلال الرؤية السياسية الذي قدمها طارق الهاشمي في مؤتمره الصحفي، كمطالب عشرة لجبهة التوافق التي تمثل
نموذجاً لارث ومنطوق متواصل لثقافتنا السياسية ولغتها المحكية كخطاب ملتهب، اضافة الى ذكر مقالة كتبها في جريدة ايلاف الالكترونية تنويهاً احد الحقوقيين والسياسين المخضرمين الذي هو رئيس جمعية محامين بلاحدود قبل ايام، داعياً فيها الى تنظيم عصيان مدني، ضد الحكومة القائمة وضد القوات البريطانية والامريكية لاجبارها الرضوخ الى مطالب الشعب العراقي الخ مستشهداً بتجربة الهند وغاندي....؟، في هذا الموقف المحتدم والدقيق الذي يواجهه وطننا، غالباً ما تتقدم المشهد العراقي تلك الرطانة السياسية الجوفاء مع الاسف دون ان تتبدل مقاماتها وأوزانها
وقواعدها ، رغم حاجة البلد الملحة لى لغة سياسية مهذبة تنفذ الى الى لجاجة المشهد السياسي العراقي وجلافته من خلال جمل موضوعية معتدلة تصنعها حكمة سياسية رصينة، ينتظرها ويحتاجها وطن مجروح ....
عندما نعود الى معاينة وتحليل الشروط العشرة لجبهة التوافق، والتي من ابرزها حصراً،حل الميليشيات، اطلاق سراح المعتقلين ،اقالة وزير الداخلية ، اغلاق قناة العراقية، التحقيق بانتهاكات معتقل الجادرية..... وفي حالة عدم تنفيذ تلك المطالب فان الجبهة ستلجأ الى العصيان المدني! في هذا الخطاب سنلحظ بلا عناء تلك اللغة المتعالية في مرتكزاتها السياسية والتي تستقوي بشروط
مموهه بأنذارات خطيرة، لاتترك للحكومة مساحة للمناورة والتحرك ، وهي تواجه وضع صعباً ومعقداً دون أن تتملك الامكانيات الكافية لمجابهته وبخاصة موضوعة الامن والارهاب، ناهيك عن التحديات الاقتصادية، والبيئية ،والفساد الاداري المستفحل والمتأصل، وهذه الحكومة في جوهرها
تمثل قطاعات كبيرة من الشعب العراقي، وبالتالي فان هذه الانذارات العشرة موجهة الى قوى
تستمد قوتها وشرعيتها من جغرافية طائفية واثنية مؤثرة، لايمكن لوي ذراعها من خلال خطاب متشنج وفي مؤتمر صحفي سافر. ومهما كانت مشروعية المطالب في نظر جبهة التوافق ، فأن قضايا عسيرة مثل حل الميليشيات، وأطلاق سراح المعتقلين، اواقالة وزير الداخلية وغيرها تحتاج
الى فهم سياسي مشترك وحوار مستفيض تبنيه ثقة مشتركة ،وحلول واقعية بناءة يمكن أن يقبلها الطرف اُلاًخر، وهذه المطالب تدخل ضمن الخلافات والتناقضات الطائفية والاثنية ولايمكن لقوى الائتلاف ان تستجيب لهذه المطالب العصية في اجواء الاحتراب والقتل العشوائي والتهديد بالابادة. واذا كان يقصد بهذه المطالب ممارسة الضغط قبل تشكيل الحكومة الجديدة كمساومة سياسة اولغايات سياسية تعبوية، فلااعتقد ان الطريقة والاسلوب التي قدمت بهما جبهة التوافق استهدافاتها كانت موفقة، عبر هذه الشروط غير الواقعية، لاسيما وان جبهة التوافق هي جزء من العملية السياسية بعد ان دخلت الانتخابات الاخيرة ونالت 44 مقعداً برلمانياً. اذن مالداعي الى توتير
الاجواء المتوترة اصلاً ،وتصعيد الاستفزازات عبرانذارات ومطالب غير قابلة للاستجابة والتحقيق في غياب الثقة والمصداقية في العلاقات السياسية بين مكونات الشعب العراقي. أن الكثير من مطالب جبهة التوافق العشرة صحيحة ونابتة عندما تنشاً حكومة توافق وطني تتعززفيها المكانة السياسية والقانونية للدولة الوطنية العراقية، وعندما تصبح بحق وجدارة دولة العراقيين جميعاً
حينذاك يصبح كل كيان سياسي ملزم باحترام القانون وتنفيذه وكل مايخالفه يصبح خارجاً عليه. ومن هنا اجزم بأن اي دعوة لحل الاشكاليات السياسية خارج منطق الحوار والتفاهم والصبر السياسي الجميل ستزيد من تعقيد الوضع السياسي وتزيد من نزف الدم وستصب في صالح الارهاب والارهابين وستكون كذبة سياسية لئيمة، عندما تتحدث عن مصلحة العراق والعراقيين. في هذا المثل الذي عرضت فيه نموذجاً للخطاب المعارض من خلال المطالب العشرة لجبهة التوافق بوصفه خطابا تقليدياً بمواصفاته النمطية ولغتة ورؤيتة السياسية والثقافية والسايكلوجية، يمكن الاستدلال به على عمق الازمة التي تجتاح الثقافة السياسية العراقية وهي تتخبط في ولائيتها وطائفيتها.. المقيتة خلاصة الامر،أن المشهد السياسي العراقي بأطرافه المختلفة الحاكمة والمعارضة مازالت تحكمه ثقافة سياسية (عراقية) متطرفة بارثها وبنيتها وخطابها ودعائمها الهشة
زداها الاستقطاب الطائفي تدهوراً وتخلفاً، ولحد الان هي عاجزة عن بناء ثقافة الحوار والاعتدال
من منطلق وطني ديمقراطي شفاف، رغم ظهورتفكير ديمقراطي جنيني في الممارسة السياسية العراقية، وهو في بداية الطريق لتشكيل قيم ثقافته الجديدة، وقد يستغرق ذلك وقتاً وجهدا وهذا يتوقف بدرجة كبيرة على القوى الحية في المجتمع العراقي، التي على وعيها وفعلها تتوقف عملية
البناء الديمقراطي، في ظل تنمية حقيقية واعمار للعراق، وفي المقدمة بناء الانسان العراقي الذي سيكون العامل الحاسم في اساس تطور بلدنا. ان الامل مازال قائما في نشوء ثقافة سياسية وطنية بخطاب حضاري يستجيب ويتوافق مستقبلاً مع عراق ديمقرطي فدرالي موحد...



#طلال_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لتعد العمائم الى مساجدها
- الحكم بثلاثين سنة سجن فقط على كلمة متمردة
- صدام ومحاكمته شهادة توجز محنة وطن
- الانتخابات العراقية حذاري أن يستغرقنا التفاؤل
- الانتخابات العراقية وثقافة اقصاء الاخر
- الرئيس الطالباني وعقدة اللأب القائد!!على هامش مؤتمر القاهرة ...
- البعث وشروطه الستة منطق قطاع الطرق لايتغير
- محاكمة صدام اشكالية المشهد والفصل المفقود
- استغاثة برزان التكريتي تلبيها صداقة رئيسنا الطالباني؟
- صدام حسين والمحاكمة المنتظرة دروس تستحضر عبرها
- الاصلاح السياسي في العالم العربي امام تحديات ومعضلات تتفاقم
- حين تمرد لينين على تعاليم ووصايا ماركس
- عندما جففت المسيحية مستنقعات الجمود والتعصب
- الزرقاوي وفتوى الموت ضد الشيعة العراقيين تاريخ لم يقرأ
- البعث وفكره بين استحالة العودة وقصاص الاجتثاث مناقشة لمقالة ...
- فاجعة جسر الائمة تاريخ حزين لمظلومية:2من2
- فاجعة جسر الائمة تاريخ حزين لمظلومية مستلبة
- رئيس الوزراء الجعفري من التاريخ يستل مايثير الحقد والكراهية
- عندما تتعارض مبادئ رئيسنا مع قصاص عادل لصدام حسين
- مشاريع ساخنة في درجة حرارة فوق الخمسين


المزيد.....




- حمزة يوسف.. الوزير الأول بإسكتلندا يعلن أنه سيستقيل من منصبه ...
- مصادر لـCNN: حماس تناقش مقترحًا مصريًا جديدًا لإطلاق سراح ال ...
- رهينة إسرائيلية أطلق سراحها: -لن أسكت بعد الآن-
- لا يحق للسياسيين الضغط على الجامعات لقمع الاحتجاجات المناصرة ...
- باسم خندقجي: الروائي الذي فاز بالجائزة العالمية للرواية العر ...
- بلينكن يصل إلى السعودية لبحث التطبيع مع إسرائيل ومستقبل غزة ...
- ظاهرة غريبة تثير الذعر في تايوان.. رصد أسراب من حشرات -أم أر ...
- مصري ينتقم من مقر عمله بعد فصله منه
- لردع الهجمات الإلكترونية.. حكومة المملكة المتحدة تحظر استخدا ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة في دونيتسك والقضاء على 975 جن ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طلال شاكر - غربة الخطاب السياسي العراقي ومرتكزاته المفقودة