أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق حربي - أغسطس وبرابرة















المزيد.....

أغسطس وبرابرة


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 1717 - 2006 / 10 / 28 - 09:34
المحور: الادب والفن
    


نصوص مختارة من ثلاث مجاميع شعرية
حرب 80
شراع الجنوب
عشرة في الحروب وعشرة في تيه البحر (يصدر في العام القادم)



مازلت دائخا من الحروب

أمسِ..
قبلما تبدأ الحروبُ
وتضيء الأنوارُ الكاشفةُ قبرَ الجنيد
كانت منحوتة الذهب على فمكِ
تلمع يامليحةُ
ولهاثك على صدركِ أطفأهُ الراعي تموز
وتمر البصرة بين شفتيكِ الشهوة أجمعها : ياأكملها!

أمسِ..
لما تاه القمر
على وجنتيكِ
من عطرك المستوردِ
كانت غيمة من عطرك المستوردِ
تطوحت بباب المعظم
وكنت إلى الطوابق العليا من الباصات أصعدُ
لأشم عطر بغداد
وأنكر على عاصمتي بارودها!

أمس..
وصرختي مأهولة بوجوه البشر الفانين
في ليل الجنود الطويل على ظهر (الإيفا) الألمانية
وماتمتمتْ به شفاه أمهاتنا المزرقة في المستشفيات
وأكثر مما ينبغي في مرايا البلاد
كانت السموات تهوي على رؤوسنا
فتفرقنا تحت دوي طائرة أمريكية
قالوا ستقذف حمولتها في الفرات

منذ ذلك اليوم
ونحن نولد من زواج تأخر
لآلهة البارود
وامرأة لبثتْ عاقرا في دخان الحروبْ!

بالأمسِ..
في شرق العمارة خطفتْ بالأمس القريب
صواريخ العالم المتحضر
من وراء شحمة أذني
صواريخ الانتخابات
الديمقراطيات
السياسيين المنافقين
ممن يخطبون وراء المكرفونات
هكذا مرة واحدة
غابت شفتاك في المنعطفات
غاب صوتك يامرأة
ولم يبقى منه سوى خصلة شعر
في كتاب العراق

أمسِ..
الغيوم العميقة بين عينيكِ
تتبادل الأسرار
ولعلك تتذكرين سحنتي قبل الزواج بأحلامنا
حينما تسلق شبابي حليق الشاربين
ظهر شاحنة في الغبار
وفي المطارات البعيدة
هبطت كهولتي محنية الظهر
في المطارات البعيدة

أمس..
حينما انسحبت المدرعات إلى الثكنات
وسلم كل جندي بندقيته إلى مأمور المشجب
وأسرع إلى ثدي أمه في السهول والمرتفعات
كانت مهج كثيرة أطفأتها أسلحة روسية الصنعِ
كانت لغة جديدة تشكلت بين فرضة وشعيرة
وأمة عراقية جمعت أشلاء قتلاها من البر والبحر

أمس حينما سألني الطبيب
ماإذا كنت دائخا من الحروب
أجبت بالنفي ذاتي وكينونتي!

قصيدة حب الى الارض

أوقفني خَفْضُ جناحينِ على باب أغلقها النسيان وقال : افتحني،
هذا أول سكري يفتك بي فكيف بسكري الثاني؟!، ذلك أول ألحاني
فإذا أول ألحاني يضمره وترٌ مقطوعٌ في ليل الحانِ ، وفتحتُ الباب
وناديتُ سرابي: ياعطش الساعة أمهلني حتى موج الليل ونوم
الحيوان بقلب الريح، فالملاحون أتوا بالماء وصورته، والصيادون رموا
بشباك الصيد على كاهل نجم لايسطع، ونهار لايطلع، أوهمني
صحوٌ ألبسني خرقة أنك مفقود في ظلّ سنونوة، إن شئتَ نجوتَ
وإن غبتَ فمحجوب في أبد الأنوار، وكان الناس حيارى ماطلعتْ
شمس أو غربتْ في عينين بلاد ، حتى أوشك-من فرط هواني- أن
أصرخ : أظلم كوكبنا في صدر الإنسان، وتفرّق فينا الشمل على
أول منعطف قبل رحيل الغيم، أدناني صوت جرّحَ صمت الأرض :
أُقسمُ أنك موصول ياغسقي بنقائض هذا البحر، فاسمع همس الطير
ولعثمة النسمات، ترنّحتُ طويلا حتى جزّأني صوتٌ شيعاً في ومضة
برق: لاتقرأ مايكتبه حقل رماد في لفتة طير هاجر معصوب العينين،
وأعدْ مالاتمحوه الألوان على حجر ينصتُ: مامرّ جناح إلاّ وتركنا
فيه ظلالاً هائمةً، ورأيتُ بأني آخذ هذي الكرة الأرضية في أحضان
سرابي ، ُأسرّحُ شعر صباها، أكتبها أمحوها أسردها أنساها أذكرها،
بدَّدَني خيط دخان حتى ماعدت أفَرّقُ بين طيوف توجعني فيكِ وحرف
هجاء مكسور في لغتي، يلمع نهر تمشي الأشجار إليه وتعيد عليه
صلاة بحروف فصحى، قالتْ : ألهاني قدحي عن لثم يديكَ، وأنا يخفضني
سرُّ هواك ويرفعني -تحت سماء أخرى- فجر يديك الحاني

بَرِمٌ بزماني مثل لاوتسه!

هذه الحياة المقدسة كيف نفديها!؟
المأخوذة بالجمال المصلوب
المتلألئة
حمالة ألف وجه
كيف نرويها لأحفاد الكواكب!؟
بعدما يصل رمشك إلى اليابسة
ونغرق بالدموع
وتضع الجريمة أرجلها
في الماء البارد وتقول أنا

اوروك

في النظرة المنحرفة لأسد بابل
في الطيران المعادي للثور المجنَّح
في حيرة جلجامش أمامَ سيدوري
في النهر وأصدقائي السعداء بغرقهم
في ذكرياتي التي نسيتُها
ونَسَبَتْها الحروبُ إلى نفسها
في منتصف ليل ساعة البلاد
في اللصوص
وهم يُصعّدون الغنيمة إلى فكرة ما
لم يكسروا قفلا
لم يلبسوا قفازا
في الحرب التي رجعتْ من أخي بجثّتها
في الصواريخ التي قصفتْ أحلامنا
وزلزلتها تسع درجات على مقياس ريختر
خرجنا
اقمنا الخيام في عراء الدول
في الخراب الذي أخذ العراق بين اصبعيه
ومايزال السذج من أبناء شعبي
في المناسبات
يرفعون أصابعهم
يسمون الموت نصرا!
في الرمق الأخير لصوت المؤذن
في الحصار الذي فصل الرغيف
عن صدر امه قائلا:
كوني صفراء ياأرض السواد
في عطر المعلمة
حين صادفتها بثياب الحي الصناعي
في رؤية عدنان فالح للجمال الإغريقي
أواه..
لقد كبروا جميعا

أيها الوطن

((غُصصتُ منكَ بما لايدفع الماءُ ))*
اهزّ نخيلك فلايسّاقط تمر
تسّاقط صواريخ تعبرها القارات!
* * *
حلمتُ في الليلة الماضية
بأني أجلس على هضابك
بعيدا
بعيدا
مع الرعاة سرحتْ عيني
مع الرعاة
.....
اغلقتِ النجوم نوافذها
ونام كوكبنا
من السرير
هويتُ
تدحرجتُ
حبر كثير
من الرافدين سال
حبر كثير
عندما فتحت عيوني
رأيتُ جرادة هائلة تترنح
تسد الأفق
تجر وراءها
حقولا ًجرداء من شدة الخوف
* * *
إلى يسارك أيها الوطن
ذُرَّ رمادها
انطفأتِ المعجزات وَذُرَّ رمادها
إلى يمينك
تلك النسخة المصحَّحَة من وجنة الليل
...
متاهة!؟
لكن أية متاهة!؟
اشهد أن مثل خريف الكلمات
لم تمر بنا متاهة
مواسيرها باردة
الألفاظ تلعلع لكن مواسيرها باردة
انما العيون تنطق :
تنقصنا راية مرفوعة بالضمة
لاتجرنا إلى الحروب
ولاتكسرنا أمام أنفسنا!
* * *
ماطبك أيها الوطن مادواؤك :
اين دينارنا الأزرق!؟
تركع له آلهة البنوك
حبره يزغلل العيون وتركع له آلهة البنوك
المرابي الى عين الشمس يرفعه
فيرى خيطاً رفيعاً
من دماء العراقيين لم يُزوَّرْ بعد
* * *
الهي...
شعبي يلعب الدومينو
تحت صورة الجنرال في المقهى
امتي تضحك
فتبين أسنان الفقر والفاقة!
* * *
إلهي..
شعبي يبكي
ويندب آلهة
* * *
للآخرين أيها الوطن
خبزك وعسلك وجرار خمرك للآخرين
إلى الحروب
أبناؤك ذهبتَ بهم إلى الحروب
ورحتَ تلملم المشردين من أرصفة العالم!
لينهبوك
نهبوك
نهبوك
حتى امتدتْ أيديهم إلى الدراهم في متاحفك
هل هذه حكمة آلاف السنين!؟
يبددها الطغاة
ويدوسها نعال فرق العملة!؟
* * *
.. وكنت أزحف
فوق حقول الحنطة والشعير
أتضور جوعا
ولي دمعتان كبيرتان
اسمهما دجلة والفرات

مخيم رفحاء

كلّ صباح
احمل النهرينَ على كتفيّ
وأمضي إلى الصحراء ..
وحيدا

ثمانينات

ليلا ًونهارا
نهارا ًوليلا
تسيل دماء الجنود
وأرى من وراء الضماد
نهرين لايصبان ولاينبعان
الحياة واقفة على قدم واحدة
في السنين الأخيرة من محنة الأمهات

طوابع البريد

كآبتي مرسومة على طوابع البريد
يرسلها العراق جواً إلى القارات
براً على ظهر بعير إلى آل سعود
بحراً إلى من لايهمه أمر بلادي
يقرأها الأبيض والأصفر والزنجي

ليدوم حبهما طويلا
هو كسرَ باب الحديقة
قذف بالمزلاج بعيدا وخرج من الظلال

هي سارتْ مع النهر حتى صفرة الغسق!
هي كلما أينعتْ في الربيعِ
وامتلأتْ سنابلها بالعتاب الطويل
مالتْ إوزاتٌ بأعناقها
وكلما فاض بحر
تاهتْ على سواحل مهجورة
زوارق من لهاث وحيرة!

إنثناء عودها!؟
هو لم يتعود كثيرا انثناء عودها
ولاتأوّد قدها
ولاحتى طريقتها في الكلام :
تشدها وترخيها كمانات
هجعتْ طويلا بين أحضانها!

ولهانة ياإلهي!
هي لم تزل ولهانة
كغزالة إذا الينابيعُ فاضتِ بين أضلعها
ولهانة بشموس الحب والرغبات العميقة
وأكثر ماتكون حيرانةً
حين تقبل الأنهار من جهة
بينما هو يهمُّ بأخذها من الجهة التي
يسميها عادة : سماء ومركب!


هو فتح باب غرفتها
تساقطتْ
على وجنتيها
تساقطتْ حمرة الشفق!
وفكتْ حبال المراسي ارتعاشاتُها
وغرقت في الضباب نجوم
ولاح شراع وغاب

هي مدت يديها الحانيتين
والأحجار وراء ظهره
ابتسمت في الطريق

هو لم يترنم بأغنية قبلها
فقد كان يقول الحقيقة دائما
ولابعدها انكسر الزجاج

من كثرة لغط
أو من قلة حيلة
لم تعد هي تخفي شعاع ابتسامتها الحنون
بينما هو تعلق بها تعلق محتضر على مَحفَّةٍ
والنمور على الأشجار الباسقة هازئة ضاحكة!

وكم هي لاتحب العودة من كفيه الضامئتين
اللتين تقول عنهما دائما : دافئتان ومقرورتان!؟

هي تود لأغصانها المتهدلة على كتف النهر فيه
أن تدوم طويلا على كتف النهر فيه
وتبقى لآثار حبهما البادية على الأشجار
خطف أشعة من شفق هارب بين التلال

هما آدم القديم : يشبعان من الحب ولايشبعان
يخصفان من الورق ولايخصفان
ليدوم حبهما طويلا

إله السوق
إلى نصر حامد أبو زيد


سيّانَ عندي : غَرَقتْ أوروبا في الظلامِ
أو سبَّحَتْ للأرقام!
أنا في العراق ملك
متوج لغير هذه الذكرى
وفي المنافي أقرأ الإسمَ
رافعا أكياسَهُ وبضائعَهُ بالرافعاتِ والعتلاتِ
يَخطرُ أمامي إلهُ السوق
فأرى عورتَهُ
وأبتسمُ للغدِ الحيران
وجنبي دولةٌ فاسدةٌ
لايُنقّيها طَيفٌ ولامَوسمٌ
يَغسلُ أدرانَها
وفي الحياةِ الوجيزةِ ينهارُ صوتُ الملاك


عشرة في الحروب وعشرة في تيه البحر*

إنمَحَقَ السَّحابُ
واشتعلَ الظلامُ بالصُّراخِ والرّاجماتْ!
وكمثل جحر ابن آوى في السهول
أمسى العراقُ
لولا الحنانُ في عينيكِ الوسيعتينِ
(أسمِّيَهُ حنانَ العالمِ الأزليّ )
هَفتِ القلوبُ وصفقتِ الأيدي
إجتازتْ راياتٌ جيوشٌ نعوشْ
وكلَّما اشتعلَ دمي المثقلُ بالرصاص
التفتُّ إلى الوراء
أسألُ جنديا
كانَ له مزاجُ فراشةٍ
ونصفُ جناحٍ
عن البلوى الحائمةِ في فضاءِ البيتِ
والطيورِ الجاثمةِ على سياج الحديقةِ
ومابالُ الجبالُ تهتزُّ
كلَّما هَمَمْتُ أبصرُ أمي العليلةََ بالمناظير!؟

أوّلُ مالمضَ البرقُ في الإفقِ وانكسرَ الخزفُ
اقتادونا من أيدي الأمهات
إلى بحرِ النحاسِ وقالوا : المصير!
وكانتْ عشرةٌ في الحروب وعشرةٌ في تيه البحر
12.10.2006
_________________________________________________
*إشارة إلى انتظار بنيلوب زوجها أوليس عشرين عاما : عشرا في حرب طروادة وعشرا في تيه البحر...(الأوديسة).
http://www.summereon.net
http://www.summereon.net/tarikharbiweb.html
[email protected]



#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشرة في الحروب وعشرة في تيه البحر*
- عاشت الفيحاء وسقطت الجزيرة!
- إله السوق
- ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية 2
- عجبا!!..وهل أن محامي الشيطان خصم شريف لضحايا الشعب العراقي!! ...
- الحكومة تؤثث مساجد الفلوجة (5 نجوم) لإسكان الإرهابيين وتأهيل ...
- إغلاق أنبوب النفط عن بغداد..هل بدأت المنازعات بين الفيدراليا ...
- قبل انسحاب القوات الإيطالية : انفجار في محل لبيع الموسيقى في ...
- لكينه ابنك لكيناه..مالكيناه خللي عينك بعين الله!!
- ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية (1)
- بلد رفاعي!
- بن لادن جندي أمريكا الوفي!
- السمك مقابل الوقود!
- !!تمن أبو الكَمُل - من استراليا..البيض والدجاج التالف من ولا ...
- الشعوب العربية المضطهدة والزرقاوي وعقدة البطل القومي!!
- هلك الزرقاوي إلى جهنم وبئس المصير
- زَيِّنْ شعرَكْ بدون تحديد..آخر فتاوى طالبان الشيعية في الناص ...
- يالرخص الروح حتى في ملاعب كرة القدم العراقية!!
- إطردوا طارق الهاشمي من منصب نائب الرئيس، وحاكموه لدعمه الإره ...
- الدفاع والداخلية وزارتان أمنيتان لايجوز إعلان الحكومة بدونهم ...


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طارق حربي - أغسطس وبرابرة