أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد لفته العبيدي - الرياضيون العراقيون من محنة الديكتاتورية الى طامة الارهاب















المزيد.....

الرياضيون العراقيون من محنة الديكتاتورية الى طامة الارهاب


ماجد لفته العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1614 - 2006 / 7 / 17 - 11:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ انقلاب شباط الأسود 1963ابتلت الرياضية العراقية باز لام الديكتاتورية الفاشية الذين أذاقوا الرياضيين مختلف أصناف العذابات من التشرد وضائقة العيش والإهانة والاعتداءات والسجن والإعدامات , ولو أردنا النظر الى ملف الديكتاتورية الصدامية الساقطة سليلة انقلاب 8شباط الأسود , لرأينا فيه المئات من الجرائم بحق الرياضة العراقية والرياضيين العراقيين , أبتدا من تسليم مرافق الرياضة ومنشئاتهاالحيوية بأيدي حفنة من البلطجية والشقاوات والمتطفلين على الرياضة أمثال [ صباح مرزة , وارشد ياسين ,وعدي صدام حسين وغيروهما] , إلى الإعدامات التي طالت الرياضيين العراقيين منذ انقلاب 17 تموز 1968 ومنهم العميد الركن قوات خاصة [ فالح أكرم فهمي] نجل مؤسس الحركة الاولمبية المرحوم [ أكرم فهمي] وهو أحد أبطال العراق بألعاب القوى وكابتن منتخب العراق الوطني لكرة السلة بتهمة شتم الديكتاتور , واللواء الركن وليد محمود سيرت قائد الفيلق الأول وبطل العراق في الملاكمة للعدة سنوات بتهمة الإعداد للانقلاب مع جماعة عدنان حسين الحمداني ومحمد عايش , والنقيب الطيار طارق محمد صالح أبرز لاعبي كرة القدم في الجيش لأنه ابن أخت الزعيم عبد الكريم قاسم , ونافع منعم بطل العراق والعرب أسيا في الملاكمة , وجبار المهداوي شقيق فاضل عباس المهداوي رئيس محكمة الشعب , وزهير يوسف منصور اغتيل في نادي الاعظمية , وبشار رشيد لاعب المنتخب الوطني ونجم نادي الشرطة اعدم لاتهامه في الإعداد للانقلاب شيوعي في آذار_ أيار 1978 مع كوكبة من الجنود والضباط والمدنين وكانت تلك بداية الهجوم على الحزب الشيوعي العراقي , وحسن شواي لاعب كرة قدم نادي الشرطة بنفس التهمة ألمنسوبه لرفيقة بشار رشيد , ولعيبي فرحان لاعب نادي الشرطة بتهمة مساعدة احد الأحزاب الوطنية , واللاعب وليد ناجي بتهمة التهجم على الدكتاتور, وصالح مهدي الحائز على المرتبة السادسة في رفع الأثقال في العالم الذي انتحر مع عائلته خوفا من اغتصابها من قبل ازلام الديكتاتورية الذين هددوه بذلك .وحمود خلف لاعب في القوة الجوية ولاعب في احد فرق مدينة الثورة ,و إعدام خلف مشتت احد أبطال الرياضة القتالية بتهمة الاشتراك في انتفاضة اذار1991.
وأدة سياسية الدكتاتورية الفاشية إلى تشريد مئات الرياضيين في بلدهم وجري الانتقام منهم عبر المحاربة بالرزق وبكافة الوسائل اللاانسانية التي نذكر منها أمثله باتت معروفة لدى العراقيين , مثل قصة شيخ المدربين الرياضيين عمو بابا مع عدي صدام حسين وطريقة الاعتداء على عائلته وحبسه في السجن الاولمبي !!؟
وما تعرض له اللاعبين وأبطال العراق والصحفيين الرياضيين والقائمين على شؤون الرياضة من اعتداءات بالضرب والتعويق الجسد ي والنفسي الذي لحق بهم في ألاماكن العامة وأمام أنظار المارة من قبل زمرة الشقاوات والسرسرية البلطجية الصدامين [ صباح مرزة , وارشد ياسين , وعدي صدام حسين ] ومنهم المعلق الرياضي المعروف مؤيد ألبدري واللاعب الدولي المعروف مهدي عبد الصاحب , ورئيس اتحاد كرة القدم العراقي هادي عباس واللاعب الدولي
السابق , واللاعب الدولي ناظم شاكر والصحفي الرياضي الدكتور رياض المنشي , واللاعب الدولي فاروق الخطيب, وبطل العراق بكمال الأجسام قاسم مظلوم .
إضافة إلى هروب أكثر من مئتين وخمسين رياضي من مختلف الأعمار و مختلف الألعاب والذين استقروا في بلاد المهجر وباتت عودتهم في ظل الإرهاب غير ممكنة ورحل منهم العديد وهم يشكون فراق الوطن ويبكون محنته كاللاعب الدولي عبد كاظم الذي توفي في أمريكا , ويورا أيشابا اللاعب الدولي الذي توفى في السويد .عموسمسم الذي توفى في أسترليا , وكألبرت سامي الذي توفي في أمريكا , خوشبا لآو الذي توفي في أمريكا . واللاعب الدولي لكرة السلة سامي كريم الذي أنتحر في إيران .
ولم تكن سياسية النظام ارحم مع رواد الرياضية العراقية الأوائل , فبدل إن يكرم هولاء فقد تركتهم الدكتاتورية الفاشية فريسة للجوع والفقر والعوز والإدمان الذي اندفع له بعض من هولاء الإبطال بدافع اليأس والإهمال والإشكاليات الاجتماعية الاقتصادية والإنسانية التي سببتها السياسية المأزومة للنظام الديكتاتورية الفاشية , فعمل كحمالين اثنين من الإبطال الذهبيين للكمال الأجسام في الستينات وهما [ علي الكبار , وعباس الهنداوي ] , ودفع العوز إلى إشهار ذلك علنا من قبل أفضل ملاكم أسيا عبد الزهرة جواد لعام 1973 فسيق للاعتقال من قبل اجهزة الأمن , ومات نجم الكرة البصرية صبيح علي لعدم قدرته على توفير الدواء, وتوفي ستار خلف حارس المرمى العراقي لسنين عديدة متشردا هو ولاعب المنتخب العراقي فوزي شيهان , ويعمل حامد فوزي اشهر حارس مرمى عراقي في الستينات بالرغم من عمره فاق السبعين عامل في مقهى , وجبار رشك قلب دفاع المنتخب العراقي في الستينات وجد نفسه مرميا على الرصيف في شيخوخته فاضطر بالرغم من ذلك العمل كقاطع تذاكر في احد المسارح لسد رمقه والحفاظ على كرامته , ومثلهم كان هناك المئات من الرياضيين من أهمهم
وحيد حسن وحسن بله , وصاحب خز عل , وشبيب داغر, وقاسم مختار ,ورحيم جازع وكاظم نعمة ,وزبرج سبتي وعلي عبد الأمير وجليل حنون وفالح ناجي .
لقد فرح الرياضيين مع ابناء الشعب العراقي لرحيل الدكتاتورية وحينما انتهت تلك اللحظات وجدوا ملاعبهم ومسابحهم ومنشائتهم الرياضية مستباحة وبعضها جعلتها المليشيات والجيوش المقدسة ميدان للتدريب والرمي والاستعراض , وقد جاهد العديد من الرياضيين للاستعادة ممتلكاتهم والعمل للإعادة الحياة للرياضة وحققت الرياضة بفضل مساندة القوى الوطنية ومنظمات المجتمع المدني بدعم الرياضة والرياضيين واقامة المهرجانات الرياضية في المدن والحواضر رغم الظروف الغير طبيعية وكان في مقدمة هولاء الشيوعيين والديمقراطيين والوطنين والاسلامين المتنورين .
ولاكن بعد التصريحات الغريبة العجيبة لسيد مقتدى الصدرزعيم التيار الصدري ومليشيا جيش المهدي حول الرياضة وكرة القدم جرى هجوم إرهابي على الرياضيين وتم التضييق عليهم وتهديدهم واغتيل مدرب منتخب الميناء في البصرة ,وكان مسلحون قد قتلوا مدرب الفريق الوطني العراقي للتنس واثنين من اللاعبين في مايو أيار الماضي، كما قام مسلحون باختطاف فريق عراقي لرياضة التكواندو إثناء عودته برا من الأردن وفريق الكواندو المؤلف من 11لاعب لا يزال مصيره مجهول, وأخيرا تم اختطاف احمد الحجية ومعه أربعة من أعضاء اللجنة الاولمبية وأكثر من أربعين من الحاضرين الاجتماع موسع للجنة الاولمبية من قبل مجموعة إرهابية ترتدي لباس مغاوير الشرطة وفي وضح النهار .
فيما أكدت وزارة الداخلية ان ما حدث لرئيس اللجنة الاولمبية احمد الحجية وعدد من أعضائها هو عملية اختطاف نفذتها عناصر إرهابية مجهولة.وكانت مصادر أمنية أعلنت أمس ان مسلحين مجهولين يرتدون زى مغاوير الداخلية اختطفوا الحجية مع ثلاثين آخرين من المركز الثقافي النفطي في منطقة الكرادة، في وقت أكد فيه مسئولون رياضيون ان الحجية اختطف مع أربعة آخرين فقط. وأوضح وزير الداخلية جواد البولاني في مؤتمر صحفي عقده أمس ان الوزارة لم تصدر إي امر باعتقال رئيس اللجنة الاولمبية وأعضاء اللجنة، مؤكدا ان ما حصل هو حادث اختطاف نفذته جهة مجهولة.من جانبه قال عضو المكتب التنفيذي للجنة الاولمبية حسين ألعميدي في تصريح للوكالات ان نحو خمسين مسلحا اقتحموا المركز الثقافي النفطي، حيث كانت اللجنة تعقد مؤتمرا موسعا لمناقشة الإحداث الرياضية، واقتادوا الحجية وعامر جبار الذي يشغل منصب أمين عام اللجنة وجمال عبد الكريم رئيس الاتحاد العراقي للتايكواندو وصائب الحكيم رئيس الاتحاد العراقي للألعاب المائية، فضلا عن احد حراس الحجية الشخصيين.فيما أكد رئيس لجنة ألعاب المعاقين قحطان ألنعيمي ان المسلحين اقتحموا النادي بعد توثيق أيدي الحراس عند المدخل الرئيس واقتادوا الحجية والأربعة الآخرين بعد ان وثقوا أيديهم وعصبوا أعينهم الى جهة مجهولة.
والعقيد أحمد الحجية رئيس اللجنة الاولمبية , محكوم سابق بالإعدام غيابيا لعدم ولائه للنظام الصدامي الفاشي ,وهو كابتن لمنتخب الوطني العراقي لكرة السلة لسنوات عديدة , واليوم وبعد هذه الإحداث واللاليمة التي تتعرض لها الرياضة العراقية والتي تتحمل مسؤوليتها بعض الإطراف السياسية الإسلامية التي لم تجد عند الرياضيين شعبية لها وجرى التصدي ببطولة للعديد من أجر ائتها القرقوشية في مجال الرياضة لذى ناصبت العداء لهم وسلطت عليهم مليشيات [ أبو درع ] المنشقة عن جيشها المقدس الملشيوي!!؟ وفي إعادة لسيناريو أبو طبر الصدامي ظهر علينا ضباط مكافحة الأجرام السابقين وضباط المخابرات وضباط الأمن الخاص والعام الذين تخلوا عن الزيتوني وتوشحوا بالسواد وأصبحوا القادة الميدانين للمليشيات والجيوش المقدسة , ظهروا علينا بنسخة جديدة محسنة من فلم أبو درع الذي تم الدفاع عنه وحمايته في اشتباك بين [ جيش المهدي] والقوات العراقية والأمريكية راح ضحيته عشرات القتلى والجرحى بين الطرفين .
وابوطبر الذي اخترعته العقلية الصدامية قد تم تصفيته بعد استنفاذ ورقته ولكن أبو درع لازالت الحاجة له قائمة طالما ملف التصفية الطائفية المذهبية مفتوح على مصراعيه , والائتلاف العراقي الموحد يتحدث عن وجود 27 مليشيات مسلحة وعدم سيطرة أحد زعماء الائتلاف على جيشه المقدس الذي تمرد عليه بعض قطعانه , فان مصير أحمد حجية ورفاقه اذا لم يسعى الرياضيين عبر مختلف الفعاليات التضامنية والاحتجاجية بمافيها توجيه التهمة المعنوية الأصحاب التصريحات النارية ضد الرياضة والرياضيين , فالتحريض على الجريمة جريمة والسكوت عن الجريمة جريمة اكبر والاسوف يظهر لنا الالاف المجرمين من أبو درع تقف ورائهم داينصاورات سياسية تلتهم الأخضر واليابس وتحقق للصدام أمنيته الأخيرة بتحويل العراق إلى خربة وأرض بلا شعب .
من هنا يتطلب من كل الرياضيين في خارج الوطن القيام بفعاليات تضامنية مع زملائهم والضغط على الحكومة لتحمل مسؤولياتها وكذلك تحرك الوسط الرياضي يرفع دعوى على الحكومة وخاصة وزارة الداخلية التي تم الخطف بسياراتها ورجالها الموهومين , القيام بتظاهرات واعتصامات ودفع الأعلام لتغطيتها , والقاءات مع الأحزاب السياسية ودفعها للتضامن مع الرياضيين , تحميل المليشيات المسؤولية ودفع القوى الاجتماعية للمواجهة الشخصيات المتنفذة لهذه المليشيات , التحرك على الرئاسة والبرلمان بوفود جماعية والعمل بشكل جماعي لوقف الأعمال الإرهابية ضد الرياضيين العراقيين .



#ماجد_لفته_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو المؤتمر الوطني الثامن للحزب الشيوعي العراقي ... الاشتراك ...
- انتفاضة معسكر الرشيد ...قراءة الماضي لمعرفة الحاضر واستشراق ...
- أضواء على مشروع المصالحة والحوار الوطني
- عزيز السماوي...شاعر القصيدة الشعبية الملحمية المبدع
- ..الوصع السياسي الراهن ومهام القوى الديمقراطية العراقية
- كمال سبتي طائر الجنوب الرمادي
- اليسار وكتابة التاريخ !!؟
- الشراكة الوطنية مصلحة الوطن اولا
- ثغر العراق الباسم يودع الشعر ويستقبل الرصاص !!؟
- الجماهير الشعبية العراقية هي الوحيدة القادرة على وقف نزيف ال ...
- الطبقة العاملة العراقية بين تعقيداتي الماضي وأشكاليات المستق ...
- الحرب على الارهاب واستراتيجية الحرب الدائمة
- الحكومة العراقية الجديدة والمشروع الوطني الديمقراطي !!؟
- أزمة الائتلاف العراقي الموحد السياسية سوف تقود البلاد نحو ال ...
- هل يحتاج شيعة العراق الى دلائل وبراهين للاثبات وطنيتهم !!؟
- المواطنة الاتحادية والحرب الطائفية الغير معلنة !!؟
- الحزب الشيوعي العراقي نحو المؤتمر الوطني الثامن _من اجل تفعي ...
- الطريق الثالث لدحر الارهاب وأنتصار الديمقراطية في العراق
- قافلة جديدة من شهداء الحقيقة
- مرة أخرى خسر الارهابيون ريهانهم


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد لفته العبيدي - الرياضيون العراقيون من محنة الديكتاتورية الى طامة الارهاب