أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - هنا الذهب متى ذهب















المزيد.....

هنا الذهب متى ذهب


شعوب محمود علي

الحوار المتمدن-العدد: 6604 - 2020 / 6 / 28 - 03:43
المحور: الادب والفن
    


هنا الذَهَب
متى ذَهَب
1
يا أمّة العرب
هنا الكنوز
وهنا الذَهَب
متى ذَهَب
(والسحر ضدّهنا الذَهَب
متى ذَهَب
1
يا أمّة العرب
هنا الكنوز
وهنا الذَهَب
متى ذَهَب
(والسحر ضدّ
الساحر انقلب)
ومثلما الماء على
رمالنا انسكب
وورق الأشجار
على غصوننا انعطب
ولم أجد وجودي
معْ أهل هذا الشأن
كان له سبب
مرّ قطار العمر وانتظاري في محطّة الغضب
كل اللصوص والمدلّسين
ينتظرون صيحة القطار للهرب
أصيح بالجمّال
خذني الى الفوّال
كان وما يزال
بعيري الأعمى
هنا يدور
من أوّل القرون
لآخر القرون
كلّ الدروب أغلقت
ونجم تلك الليلة التهب
لقومنا العميان
في قلب بغداد وكردستان
وألف ناقوس هنا جاس مع المطر
وسحب العراق
تنذر بالخطر
والشعب ما أندحر
كانوا طغاة القوم
واللصوص يحصدون
مزرعة العراق
وشعبنا يلوذ
بالعراء والمطر
وهذه قبائل البرابرة
تحتمي بالجوار..
وشعبنا المنكوب
طول ليل الليل والنهار
يغنّي للنصر وللثوّار
على مدى أجيال
ونحن بانتظار
اللغة الحسم
واسقاط الصنم
ورفع بغداد كشمس الله والعلم
يخفق في مدينة
الإنسان والصنم
يسحق بالأقدام
والعراق
يصطفّ والأمم
أغنّي بالحنجرة
النار
وبالحنجرة الألم
أغنّي طول الدهر
للوطن المحكوم
بالعدم
صرت أغنّيه على
(حمرين)
لساعة النصر على يقين
من دونما وجل
يملئني الأمل
سيهزم الظلام
حين يحين الوعد
يحقّق الحلم

























































































الساحر انقلب)
ومثلما الماء على
رمالنا انسكب
وورق الأشجار
على غصوننا انعطب
ولم أجد وجودي
معْ أهل هذا الشأن
كان له سبب
مرّ قطار العمر وانتظاري في محطّة الغضب
كل اللصوص والمدلّسين
ينتظرون صيحة القطار للهرب
أصيح بالجمّال
خذني الى الفوّال
كان وما يزال
بعيري الأعمى
هنا يدور
من أوّل القرون
لآخر القرون
كلّ الدروب أغلقت
ونجم تلك الليلة التهب
لقومنا العميان
في قلب بغداد وكردستان
وألف ناقوس هنا جاس مع المطر
وسحب العراق
تنذر بالخطر
والشعب ما أندحر
كانوا طغاة القوم
واللصوص يحصدون
مزرعة العراق
وشعبنا يلوذ
بالعراء والمطر
وهذه قبائل البرابرة
تحتمي بالجوار..
وشعبنا المنكوب
طول ليل الليل والنهار
يغنّي للنصر وللثوّار
على مدى أجيال
ونحن بانتظار
اللغة الحسم
واسقاط الصنم
ورفع بغداد كشمس الله والعلم
يخفق في مدينة
الإنسان والصنم
يسحق بالأقدام
والعراق
يصطفّ والأمم
أغنّي بالحنجرة
النار
وبالحنجرة الألم
أغنّي طول الدهر
للوطن المحكوم
بالعدم
صرت أغنّيه على
(حمرين)
لساعة النصر على يقين
من دونما وجل
يملئني الأمل
سيهزم الظلام
حين يحين الوعد
يحقّق الحلم














































































هنا الذَهَب
متى ذَهَب
1
يا أمّة العرب
هنا الكنوز
وهنا الذَهَب
متى ذَهَب
(والسحر ضدّ
الساحر انقلب)
ومثلما الماء على
رمالنا انسكب
وورق الأشجار
على غصوننا انعطب
ولم أجد وجودي
معْ أهل هذا الشأن
كان له سبب
مرّ قطار العمر وانتظاري في محطّة الغضب
كل اللصوص والمدلّسين
ينتظرون صيحة القطار للهرب
أصيح بالجمّال
خذني الى الفوّال
كان وما يزال
بعيري الأعمى
هنا يدور
من أوّل القرون
لآخر القرون
كلّ الدروب أغلقت
ونجم تلك الليلة التهب
لقومنا العميان
في قلب بغداد وكردستان
وألف ناقوس هنا جاس مع المطر
وسحب العراق
تنذر بالخطر
والشعب ما أندحر
كانوا طغاة القوم
واللصوص يحصدون
مزرعة العراق
وشعبنا يلوذ
بالعراء والمطر
وهذه قبائل البرابرة
تحتمي بالجوار..
وشعبنا المنكوب
طول ليل الليل والنهار
يغنّي للنصر وللثوّار
على مدى أجيال
ونحن بانتظار
اللغة الحسم
واسقاط الصنم
ورفع بغداد كشمس الله والعلم
يخفق في مدينة
الإنسان والصنم
يسحق بالأقدام
والعراق
يصطفّ والأمم
أغنّي بالحنجرة
النار
وبالحنجرة الألم
أغنّي طول الدهر
للوطن المحكوم
بالعدم
صرت أغنّيه على
(حمرين)
لساعة النصر على يقين
من دونما وجل
يملئني الأمل
سيهزم الظلام
حين يحين الوعد
يحقّق الحلم














































































هنا الذَهَب
متى ذَهَب
1
يا أمّة العرب
هنا الكنوز
وهنا الذَهَب
متى ذَهَب
(والسحر ضدّ
الساحر انقلب)
ومثلما الماء على
رمالنا انسكب
وورق الأشجار
على غصوننا انعطب
ولم أجد وجودي
معْ أهل هذا الشأن
كان له سبب
مرّ قطار العمر وانتظاري في محطّة الغضب
كل اللصوص والمدلّسين
ينتظرون صيحة القطار للهرب
أصيح بالجمّال
خذني الى الفوّال
كان وما يزال
بعيري الأعمى
هنا يدور
من أوّل القرون
لآخر القرون
كلّ الدروب أغلقت
ونجم تلك الليلة التهب
لقومنا العميان
في قلب بغداد وكردستان
وألف ناقوس هنا جاس مع المطر
وسحب العراق
تنذر بالخطر
والشعب ما أندحر
كانوا طغاة القوم
واللصوص يحصدون
مزرعة العراق
وشعبنا يلوذ
بالعراء والمطر
وهذه قبائل البرابرة
تحتمي بالجوار..
وشعبنا المنكوب
طول ليل الليل والنهار
يغنّي للنصر وللثوّار
على مدى أجيال
ونحن بانتظار
اللغة الحسم
واسقاط الصنم
ورفع بغداد كشمس الله والعلم
يخفق في مدينة
الإنسان والصنم
يسحق بالأقدام
والعراق
يصطفّ والأمم
أغنّي بالحنجرة
النار
وبالحنجرة الألم
أغنّي طول الدهر
للوطن المحكوم
بالعدم
صرت أغنّيه على
(حمرين)
لساعة النصر على يقين
من دونما وجل
يملئني الأمل
سيهزم الظلام
حين يحين الوعد
يحقّق الحلم
























































































هنا الذَهَب
متى ذَهَب
1
يا أمّة العرب
هنا الكنوز
وهنا الذَهَب
متى ذَهَب
(والسحر ضدّ
الساحر انقلب)
ومثلما الماء على
رمالنا انسكب
وورق الأشجار
على غصوننا انعطب
ولم أجد وجودي
معْ أهل هذا الشأن
كان له سبب
مرّ قطار العمر وانتظاري في محطّة الغضب
كل اللصوص والمدلّسين
ينتظرون صيحة القطار للهرب
أصيح بالجمّال
خذني الى الفوّال
كان وما يزال
بعيري الأعمى
هنا يدور
من أوّل القرون
لآخر القرون
كلّ الدروب أغلقت
ونجم تلك الليلة التهب
لقومنا العميان
في قلب بغداد وكردستان
وألف ناقوس هنا جاس مع المطر
وسحب العراق
تنذر بالخطر
والشعب ما أندحر
كانوا طغاة القوم
واللصوص يحصدون
مزرعة العراق
وشعبنا يلوذ
بالعراء والمطر
وهذه قبائل البرابرة
تحتمي بالجوار..
وشعبنا المنكوب
طول ليل الليل والنهار
يغنّي للنصر وللثوّار
على مدى أجيال
ونحن بانتظار
اللغة الحسم
واسقاط الصنم
ورفع بغداد كشمس الله والعلم
يخفق في مدينة
الإنسان والصنم
يسحق بالأقدام
والعراق
يصطفّ والأمم
أغنّي بالحنجرة
النار
وبالحنجرة الألم
أغنّي طول الدهر
للوطن المحكوم
بالعدم
صرت أغنّيه على
(حمرين)
لساعة النصر على يقين
من دونما وجل
يملئني الأمل
سيهزم الظلام
حين يحين الوعد
يحقّق الحلم



#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قيس وسرير الأرق
- عند الصفر الجياد تصهل
- ملحمة إثر ملحمة
- الخيمة برج النسر
- التأمّل وبحيرة الشفق
- عذاب الدرب
- المتحف القديم
- انحت ما جسّدت
- سعفة نخل داخل البستان
- ما كان بالذمّة من نذور
- الدوحة وتساقط الاوراق
- بين بغداد واوستن البعيدة
- الحلم بالرغيف وقدح الحليب
- لماتقن المراس
- بايّ الكلام افكّر
- بغداد ليلاه وقيس السيّد العراق
- معذرة اخشى دخول السيرك
- معذرة أخشى دخول السيرك
- المهاجر والبحار السبع
- خيول لها صهيل


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شعوب محمود علي - هنا الذهب متى ذهب