أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - الشربيني المهندس - الجولاني














المزيد.....

الجولاني


الشربيني المهندس

الحوار المتمدن-العدد: 6185 - 2019 / 3 / 27 - 13:44
المحور: كتابات ساخرة
    


خربشات كابوسية في الليلة المجهولة وقد اختلطت خيوط الفجر أبيضها وأسودها
تقلب في الفراش هربا من ضحكات شهرزاد
خربشات الرصاص في القنوات الفضائية ..
في الليلة المجهولة تغيرت الصورة وقالت شهرزاد وهي المسئولة
بلغني ايها الملك ذو الكرسي البترولي ..
أنه في غابر الزمان ظهر كائن غريب يدعي ترامبكولا وصاحبه نتنياهتلر ..
وبعد عدة كئوس أعلن الأول تزويق الصورة وظهور جولان الاسرائيلية بدلا من العربية وصفق الثاني وأغار بطير من أبابيل علي الفلسطيني المسكين ..
وعلا صوتها أفق يارجل ولا تكن كعرب ستان خريجوا المرستان ..
واستعاذ شهريار من الشيطان وجنوده واتفل هازا الرأس يمينا وشمالا وأغمض عينيه والارهابي يقتل المصلين هناك
وأطفال غزة هنا يصطلون وراح يتمشي وقد نسي أن يتعشي وصاح
ها وبعدين
لن تصدق يا مولاي فقد اعلنت النساء ان مواليد هذا اليوم سيسمونهم الجولاني
وتبعتهم عائلات عربية واسلامية
وظهر في الصورة عباس المحتاس وبدون ... ساد الصمت
زمجر شهريار وقال متي يطلع النهار
قالت عباس كان يبحث عن هنية ليدرسا حكاية الجولانية وكيف سيطبقون المبادرة العربية
والساعة بتجري والأشاوش لشوال الرز مستنية
وفاجأتهم صرخة الأسد وياللهول كبر الجولانية وفينك ياولية
كانت القرود تعبث بالمؤخرة فهذا روسي وذاك ايراني يضحك مع التركي بينما الامريكاني يحاول من جديد تذكر ملامح الصورة
ساد الهدوء واجفلت شهرزاد وهي تبحث عن شهريار وقررت المسكينة الهجرة إلي أتينا .
وفين الديك ..؟



#الشربيني_المهندس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللعب بالمحظور والدخول الي الكابوس
- تخاريف عام ومواطن
- كائنات البراد المغلي
- الجديد علي مقهي الأدب
- ملهاة التاريخ والشوكولاتا
- جوووووووووووووون
- الكأس ومنديل أخضر
- خلع اللباس حصريا
- شهوة السرد والتجريب وحقوق القارئ حياء أبو نصير نموذجا
- في انتظار القادم وخالص نعازينا
- جديد من وراء الكواليس
- قصة من يمسك بالفأر
- ذاكرة الرماد و القصة البورسعيدية
- الأدب والتغيير
- صدي حديث المدينة
- نيو زد لايف
- اولاد الابالسه
- السعيد الورقي والصور السردية
- علي مقهي ادبي
- سي سي نو وهيكل أيضا


المزيد.....




- يُرجح أنه هجوم إيراني.. عشرات الممثلين الإسرائيليين يقعون ضح ...
- غزة... حين تعلو نغمات الموسيقى على دوي الانفجارات والرصاص
- غزة: الموسيقى ملاذ الشباب الفلسطيني وسط أجواء الحرب والدمار ...
- سياسي من ديمقراطيي السويد يريد إيقاف مسرحية في مالمو – ”تساه ...
- وزير الثقافة الإيراني: سيتم إعداد فهرس المخطوطات الفارسية في ...
- رشيد حموني يساءل السيد وزير الشباب والثقافة والتواصل حول أدو ...
- -الحياد ليس خيارا-: لماذا يتحدث عدد كبير من الفنانين الآن عن ...
- فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب يطالب بعقد اجتماع للجنة ...
- نادية سعد الدين: الفكر الفلسفي يرفد شبابنا بسلاح العقل
- وَهبُ الذي وهبَ سفن المعنى ضوءا في مرافئ الأدب والنقد


المزيد.....

- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - الشربيني المهندس - الجولاني