أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الشربيني المهندس - السعيد الورقي والصور السردية















المزيد.....

السعيد الورقي والصور السردية


الشربيني المهندس

الحوار المتمدن-العدد: 5033 - 2016 / 1 / 3 - 16:04
المحور: الادب والفن
    


سرديات الصور التشكيلية المتلاحقة دراسة للدكتور السعيد الورقي
ينقلها الشربيني المهندس
لقاء في صالون العشماوي بقصر التذوق بالإسكندرية وسحر المكان حيث يتربع الوفاء بنسماته العطرة وقد رفض الدكتور الورقي تغيير اسم الصالون ، فضلا عن مؤتمرات سنوية للقصة والشعر باسم الراحل الكبير الذي كان غواصا في بحر العربية يحتضنها مع القصر . ويسبقنا رنين الصمت وهو عنوان رواية الدكتور الورقي الأخيرة قبل أن نقابل الرجل الذي لا تبهره أضواء الإعلام .. وهنا يطل علينا كتاب دوائر سحر الحكي للدكتور السعيد الورقي الأستاذ بكلية آداب الإسكندرية وله دلالاته ، حيث أن ذائقة التلقي لها اهتمامها المستحق في دراساته المختلفة ، فهل يمكن أن نضيف إلي ذلك دراسته في مجموعة القيصر والرحيل للشربيني المهندس، وهي تنويعات تجريبية ولاشك سعي إليها الفنان الكاتب في محاولة لاستكشاف آفاق جديدة في الممارسة الإبداعية أو هي صورة للتشظي الذي آل إليه العالم بعد أن قام الفنان بتفتيته لمحاولة إعادة البناء جديدا .. هذا ما سألته لنفسي في ختام ندوة بصالون العشماوي وقد عانق سحر المكان سحر التناول والنقد والدكتور يشرح كيف تحرك السرد هنا - كما هو ملاحظ – في لقطات مكثفة فيها شاعرية التركيز والاختزال والتكثيف من خلال تلك الجمل السريعة القصيرة التي تدق بإيقاعها العنيف المتلاحق لتستثير وتحفز أو علي الأقل لتنبه المستمع / المشاهد / المتلقي إلي هذه المشاهد العبثية التي تجمعها محركات داخلية يقظة في تجميع عناصر المشهد. وكاتب معذب بالتماس الصدق في الاختيار والأداء ..وتعالوا ننصت لما يقوله دكتور الورقي : قصص القيصر والرحيل هي المجموعة القصصية السابعة للكاتب الفنان الشربيني المهندس ابن الإسكندرية ، وذلك إضافة إلي روايتين هما الدخول إلي الكابوس وفينك يا محني ديل العصفورة .. وهنا نستطيع القول أن الأديب الشربيني المهندس يؤكد دائما علي حقيقة هامة وأساسية في الفن ، وهي أن الفن جدة مستمرة لا تعرف الثوابت ، وإنما الجديد المستمر في تجدده وفي مغايرته للثابت فنري هنا شكلا أدائيا متمايزا ومتميزا ، وقصص أقرب إلي أن يكون صورا أبوجرامية انفعالية مثل الرباعيات الشعرية تبدو وكأنها عزفا منفردا في معزوفة كبيرة .. ولا شك أنه وجد ضالته في القصة القصيرة لتعكس أزمة الداخل والخارج وتحولاتهما ، فهو النص الذي يؤكد باستمرار أنه لا يعرف القيود بقدر ما يعرف ويحرص علي الجدة المتلاحقة ، متوسلا إلي ذلك بالتداخل مع سائر الفنون الأدبية وغير الأدبية ، حتى أصبحت القصة القصيرة الآن قصيدة شعرية ، ودرامية ، تقدم أسطورة الإنسان المعاصر في مآسيه الاجتماعية والإنسانية والكونية ، موظفة آليات تشكيلية وأدائية حركية وموسيقية ، بل وتكنولوجية من خلال تقنيات الميديا الحديثة في عرض فنون الصورة . تضم المجموعة عددا من القصص القصيرة ، وآخر من الصور واللوحات السردية . وهذه اللوحات قد تأتي مشهدا سرديا واحدا ، وقد تأتي في مشهدين أو ثلاثة . العالم الذي يقدمه الشربيني المهندس ، هو هذا العالم الذي حرص منذ بداية رحلته الإبداعية مع قصص وابتسم سعد زغلول ودوائر النوايا الرمادية وما تلاها ، حرص علي تقديم عالم الإنسان المعاصر بمآسيه المتلاحقة اجتماعيا وسياسيا وإنسانيا وكونيا . لقد حاصرت الهموم والمشاكل الإنسان ، وتعددت صورها ، وأصبح الإنسان الذي كان سيد كونه محاصرا بهموم لا تنتهي . ومشاكل لا تحل . والوقوف أمام المعوقات تحد يصعب اقتحامه هكذا أدرك الفنان في الشربيني المهندس الحاجة إلي التفكيك لإعادة البناء من جديد علي قواعد سليمة وصحيحة ، ذلك أن ما يقام علي بقايا الفساد لا يمكن أن يحقق الأمل المرجو . عالم مجموعة (القيصر والرحيل ) كما ينبئ عنوانها قراءة فنية لثورة يناير 2011 وما بعدها ، والتحولات والتغيرات واستعراض للرؤي والأفكار .. فالعالم السردي هنا في حقيقته رؤيا تشكيلية ، وقراءة فنية لمشاهد الواقع الاجتماعي والفكري والنفسي والثقافي والإبداعي قدمها الكاتب المهندس بتنظيم هندسي يسعي إلي استكشاف آفاق جديدة في الممارسة الإبداعية لتقديم ملحمة الإنسان المعاصر المنغمس في مصيره .. تدحرجه الصور بين الاستسلام لمأساته والتمرد في ملهاة عبثية . وهو عالم مفرداته متناثرة في أعمال الفنانين المعاصرين ، وكل واحد يطرحه من منظوره الخاص وزاوية التناول المشكلة ، وهو الأمر اللافت في الفن المعاصر الذي تجاورت فيه الفنون وتداخلت في محاولة لتقديم شمولية الرؤية وإنسانيتها علي نحو يمثل تحديا متوحدا أمام عبثية منطق الواقع .. ويبدو أن إبداع الشربيني يبدو أكثر وضوحا مع الصور التشكيلية فمجموعته القصصية السابقة كانت بعنوان تدحرج الصور وبأسلوب متقارب .. يشكل الشربيني المهندس عالمه السردي - ويشترك في هذا لوحاته السردية أو صوره السردية ، أو قصصه القصير والطويل منها – من مجموعات من الألوان الوحشية المتداخلة في رؤية بصرية أقرب إلي هلاووس الفنانين التي تتداخل فيها كل معطيات الواقعين ، الخارجي والداخلي النفسي بمنطقتيه الواعية واللا واعية ، لكنها مع هذا مترابطة ينتظمها وينظمها إيقاع الرؤيا فيتحول معها السرد إلي مجموعة أحلام متداخلة يتخللها نوبات نصف الإفاقة التي تأتي ما بين اليقظة والحلم . في قصة التغيير من المجموعة وهي كسائر قصص المجموعة مثل استغاثة وديمقراطي وغفوة وغيرها تنويعات علي أحداث الصورة وما بعدها – المجموعة صادرة قبيل الثورة – نشاهد هذا المشهد للرجال الذين نهضوا مع شروق الشمس للمشاركة في احتفالية الحي والانتصار بعد التمرد .. لاحظ تدافع الصور البصرية المقتحمة بألوانها الوحشية وكيف تمكنت من تقديم هذا المشهد العبثي القائم علي بنية المفارقة : ((أطلقت الشمس أشعتها وسط ظلال البيوت الواطئة .. مع رنين الصمت تأهب الرجال فقد طال مكوث النساء خلف الشبابيك وقد توقفـن عن خبز العيش منذ أيام .. صامتة هذه الأحياء القديمة, لكنها تعرف تماماً متى تستيقظ من سكونها المرعب, ( لاحظ الدلالة الرمزية في صمت الأحياء القديمة التي تعرف متي تستيقظ من سكونها المرعب ) لتفرغ في جعبة الحاضر كابوس بزفرات الماضي, وفيضان الأوردة يتحول نهراً غاضباً كلما حاول أحدهـم حجب الشمس عن هذا التراب وتلويث الهواء. تلك الشمس التي تعـود أن يراقب إشراقها صباحاً من وسط المزارع أو علي ضفاف الترعة شابا انفتحت الأبواب علي اتساعها وتدافعت الأقـدام بانتظام في مظاهرة سلمية والرجال في طريقهم إلي شارع النشاط ، وارتفعت الأيدي وصافحت اللافتات وأطلت النساء من النوافذ .. ضحكت الشمس وهدرت الحناجر تهتف بسقوط الفساد .. كانت الشائعات قد سرت عن فشل أجهزة الحي في إيقاف السرقات بسبب وجـود شبكة دعـارة تقطـن المنزل الكائن في نهاية الشارع الكبير .)) تحرك السرد هنا - كما هو ملاحظ – في لقطات مكثفة فيها شاعرية التركيز والاختزال والتكثيف من خلال تلك الجمل السريعة القصيرة التي تدق بإيقاعها العنيف المتلاحق لتستثير وتحفز او علي الأقل لتنبه المستمع / المشاهد / المتلقي إلي هذه المشاهد العبثية التي تجمعها محركات داخلية يقظة في تجميع عناصر المشهد . وتلعب المفارقة دورا أساسيا في تكوين هذه المشاهد السردية تأكيدا لعبثية الموقف / المشهد الذي يعكس بالتالي عبثية الواقع علي نحو ما يذكره المشهد التالي من نفس القصة السابقة (التغيير) وهو المشهد الختامي الذي يحمل بإحالاته الرمزية المفارقة في شقها العبثي : في برنامج إطلالة المساء من البيت بيتك علي القناة الفضائية أعلن عن نقل رئيس الحي محافظا إلي المدينة المجاورة ، ومع هذه الترقية تأتي ابتسامة المذيعة تعلن ابقوا معنا . فاصل إعلاني قبل إعلان أهداف كرة القدم هذا المساء ورغيف عيش إفرنجي يطارد الفراخ وقد تساقطت حبات السمسم أمامه وصياح الديك يملأ الشاشة . وعاد الهدوء إلي الملعب والشارع مع صفارة الحكم ونضبت الدموع مع قرار الرجل الجديد بزيادة قوات الأمن المركزي وبناء سور مرتفع وجدارية رمزية حول حديقة المنزل . وهو ما انتهت إليه ثورة عيش ، حرية ، عدالة اجتماعية . وتقدم قصة تمرد الفرشاة هذه الرؤيا التشكيلية الجديدة لتحويل السرد المكتوب والمحكي إلي مشاهد لونية متداخلة في قصة الفنان الذي يعيش حالة الوهم الأكبر، عندما تتحول ضربات الفرشاة وتتابع الألوان في موسيقاها المتناغمة مع الموقف النفسي إلي حالة من حالات التقمص الوجداني ، عندما تتحول اهتمامات الفنان إلي تشكيلات لونية تعطي صورة الحياة تجسدها امرأة وتتحول اللوحة إلي واقع بفعل الاستثارة الانفعالية .. يعيش معها الفنان تجربة متكاملة . هنا يتداخل الواقع والمتخيل في بني ترميزية تسكن مرحلة ما بين الوعي واللاوعي فتأخذ من هذا لذاك ومن ذاك لهذا ، ساعيا لتقديم ما يرضيه ، ولكن يحول بينه وبين هذا الرضا قلق الفنان الساعي إلي استنكار القائم والتمرد عليه ، والبحث باستمرار عن جديد لم يأت بعد . بالمجموعة عدد من القصص القصير الشاهد بمهارة الكاتب المعذب بالتماس الصدق في الاختيار والأداء .
وفي المجموعة كما أشرت عدد من اللوحات القصصية والتي أطلق عليها منذ فترة قصة قصيرة جدا .. وقدمت علي أنها لحظة أو مشهد تأملي أو حواري ..
إلا إننا هنا عند الشربيني المهندس نراها شكلا أدائيا متمايزا ومتميزا ، فهي أقرب إلي أن تكون صورا أبوجرامية انفعالية مثل الرباعيات الشعرية فتبدو وكأنها عزفا منفردا (صوليست) في معزوفة كبيرة إذا ألحقت بغيرها أو بالسياق العام ويمكن أن تحمل دلالة اكتمالها في ذاتها مع الاستغناء عن سياق العزف العام .
وهي تنويعات تجريبية ولاشك سعي إليها الفنان الكاتب في محاولة لاستكشاف آفاق جديدة في الممارسة الإبداعية أو هي صورة للتشظي الذي آل إليه العالم بعد أن قام الفنان بتفتيته لمحاولة إعادة البناء جديدا. وقد تحمل حيث الابوجراميات سياقا سرديا لحدث وشخصية ومعني , وقد نقف عند مجرد المشهد اللوحة ودلالتها البصرية .
للشربيني المهندس قصة قصيرة اسمها (تدحرج الصور ) ضمن مجموعة قصصية سابقة له بنفس العنوان . ويعكس هذا العنوان تماما البنية السردية في كتابات الشربيني فهو يتكئ دائما علي إعادة خلق العلاقات المنطقية بين مفردات لغته السردية التي افقدها في عملية الحكي منطق سياقها اللغوي فأصبحت متناثرات صورية تتدحرج امام القارئ في المشهد المتناثر علي نحو ما نري في المشهد التالي من قصة (انكماش ) ..
تكاسلت الشمس عن الطلوع .. تتقدم جبهة عريضة خطوات الرجل .. كان الدر قد مد خطوطه الصريحة فوقها .. داعب لحيته التي تتمتع بالحرية المطلقة .. مد بصره ..
لمح شعاع الشمس يتسلل هناك ، فوسع الخطي ليلحق بالموعد .. أطبق يده وانطلق ...الخ ..المشهد ..
ويبدو أن العالم يتحرك في مخيلة الكاتب صورا متدحرجة ، وهذا هو الأصل في اللغة ، فقبل المرحلة التجريدية للغة ، كانت الكلمات إشارات استدعائية لمدلولاتها قبل تعقد العقل وصولا
إلي المرحلة التجريدية ..
الكاتب كثير الحكي مع نفسه ، ويتحرك هذا الحكي في ذاكرته صورا متلاحقة تتلون في منطقة الغبش الضبابي بين الوعي واللاوعي يسجلها سرديات متعددة الوجوه لاختلاف سيناريوهات الحكي داخل
المتخيل التسجيلي للكاتب بحثا عن نهايات للخروج من أزمة الموقف .
وهنا يعول القارئ المفسر كثيرا علي القراءة في ضوء الدلالات الذاتية التي تتسم بالخصوصية وبالتالي الغموض .
هكذا يسيطر الغموض أحيانا علي السرد المتداخل والذي قام خارج حدود السياقات المنطقية للدلالة في اللغة ، لكن ما يميز الغموض عند الشربيني المهندس أنه غموض كاشف يعتمد علي شعرية اللغة الإيحائية علي نحو يسهل معه عملية التلقي من خلال الإحساس بالدلالة الانفعالية للغة السردية وهي لغة اقدر علي نقل الإحساس .. تقول قصة صـوت وصـورة في منمنماتها التشكيلية بجملها القصيرة التي حولت المشهد التشكيلي الي مشهد سردي من خلال الصور الترميزية المتدافعة ..
أحاطت به نظراتها طويلا قبل أن تلتهمه تماما.. هناك حاول البحث عن ملامحه الجديدة .. تحسس بقايا شفتيه التي غزتها وعينيه التي احتكرتها .. صحت .. لست أنا ..
قالت غزالتي الشاردة :أسألك الصبر ..نظرت للرجل داخلي فرأيت صورا كثيرة ..
تطلعت إليها .. مع طعنات رموشها بحثت عن زئير الأسد فلمحت الهرة تنطلق من بين الأقدام هكذا استطاع الشربيني المهندس من خلال لقطاته السردية المكثفة والمؤسسة علي بنية المقابلة ومن خلال تدافع الصور المشكلة للموقف النفسي ، أن يقدم بناءا سرديا جديدا يرتكز علي شاعرية الاختزال والتكثيف علي نحو يمكن أن نطلق عليه سرديات الصور التشكيلية المتلاحقة



#الشربيني_المهندس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علي مقهي ادبي
- سي سي نو وهيكل أيضا
- شائعات طائرة
- الصفر المصري وبنزين 80
- الصرصار والكلب والمفتح يكسب
- الصندوق الأسود وما بعد الافتتاح
- ظريف العرب
- النظام في الكهف بين بدلتين وجنازتين ..
- المآدب الرمضانيه وجبل الجليد
- المسكوت عنه بين التاريخ والعواصف الحربيه ..
- الكابوس الضرورة
- اسمعوا الآخر قبل أن تذبحوه
- الثغرة بين السيسي وناصر
- السيسي علي طريق شيماء
- إلي الطفل داخلي
- رمضان وفرص السيسي الضائعة
- هل بدأ العد التنازلي
- اسلحة الدمار بمصر والعراق وهل كذب الرئيس بوش
- ثنائية الأقلية والحلم
- جوني والناي المكسور


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الشربيني المهندس - السعيد الورقي والصور السردية