أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الشربيني المهندس - اسمعوا الآخر قبل أن تذبحوه














المزيد.....

اسمعوا الآخر قبل أن تذبحوه


الشربيني المهندس

الحوار المتمدن-العدد: 4717 - 2015 / 2 / 11 - 23:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليست السياسة بلا ريب هي فتح الصدر فتقع في الكمين ولا الغشوميه التي لا تحمد عواقبها
بعيدا عن دعاوي الحكمة وان ننظر الي ابعد من تحت اقدامنا ودعوة لسماع الآخر ثم رؤيته .. حتي في السياسة فان السمع والبصر والفؤاد كل ذلك كان عنه مسئولا وصدق اللـه ..
الآخر هذه علي سبيل المثال المهندس أحمد عز امين الحزب الوطني السابق الذي تم حرق مبناه دون النظر الي معناه .. والرجل الخارج من السجن في قضايا دون احكام حتي الآن ..
ويتحدي عن طريق الشعب للعودة الي برلمان الشعب دون وصاية من الاحزاب الكرتونية أو اعلام التسريبات والفضيحة ..
ذهب أحمد عز لإجراء الكشف الطبى المطلوب لمرشحى مجلس النواب، «ربما في مناورة الخبيثة» ، والتى تكشف أننا لا دولة قانون ولا يحزنون، فنحن نلعب «ع الكيف» فكشف قراره عن الكثير من المهازل التى نعيشها، وهى مهازل لا تدين عز بقدر ما تديننا جميعا (شعباً وسلطات)، لكن السؤال الذى يفحم الجميع ويقطع الألسنة: أليست هذه هى الديمقراطية..؟
دعونا نمارس الديمقراطيه سواء ترشح عز تمردا وردا لكرامته وربما يفكر في الأغلبيه ويفوز برياسة وزراء مصر ويسحب السجادة من تحت أقدام الرئيس طبقا للدستور .
او كان ذلك لحساب مراكز قوي جديدة أو لحساب جهات امنية تريد احداث فرقعة وصرف النظر عن مسائل أخري أو لاجنذاب الانظار نحوه لاعطاء الفرصة لآخرين للفوز ..
خاصة وللتذكرة ان القضايا معلقة وقدد يصدر حكم يفقده ما يخطط له
والثاني اللاعب الشاب عمر جابر لاعب الكرة بنادي الزمالك وما تكشف فيما عرف بمذبحة ستاد الدفاع الجوي وفتح صندوق الذاكرة لاحداث او مذبحة استاذ بورسعيد لجمهور الأهلي والسؤال
والي متي سيستمر تكرار الغشم والغباء فى التعامل مع عنف الشباب الذين يرددون الآن عبارة (يا نحكمكم يا تدفعوا كفالة) ..
قبل نهاية المباراة بدقائق، عندما فاحت رائحة الموت تهب من خارج استاد الدفاع الجوي على الفيسبوك، صرخت جماهير «الوايت نايتس» من خلف المرمى تطالب لاعبيها بالانسحاب، «انسحبوا.. انسحبوا».. وتنادى عليه تحديدًا: «يا عمر.. تعال»، ذهب عمر يكاد يبكى، يترجاهم بفانلة الزمالك، يهدئ من ثورتهم، علشان خاطر الزمالك، لم يفلح فى مسعاه، عاد إلى الدكة ملوماً محصوراً لم تتحمل أعصابه،
عمر حالة تكررت قبلا، أبوتريكة فى تماهيه مع حزن الأولتراس نموذج ومثال، لا عمر إخوانى، ولا أبوتريكة إرهابى.. ولو كرهتم ..
تعلموا الدرس ربما يكون المنطق قد مات، وبالتالى أصبح كل شىء مباحاً فى بلد العشوائيات والغوغائية. لكن أبو تريكة أصبح تاريخ واسم عالمي يتحدث في النور ،وتهديد عمر جابر يكشف المستور



#الشربيني_المهندس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثغرة بين السيسي وناصر
- السيسي علي طريق شيماء
- إلي الطفل داخلي
- رمضان وفرص السيسي الضائعة
- هل بدأ العد التنازلي
- اسلحة الدمار بمصر والعراق وهل كذب الرئيس بوش
- ثنائية الأقلية والحلم
- جوني والناي المكسور
- النوم في العسل بين نظيف ونبيل
- مقهي بشارع الفوضي /الضرورة والصدفة
- مقهي بشارع الفوضي /حلاوة روح
- بأي ذنب قتلت ماري المصرية
- في ذكري احمد ياسين
- الرجل الذي مر علي الميدان
- مصر والسبكي في البير ..
- مصر التمرد والتيه
- ادب الطفل رؤية مستقبلية
- من يغرد خارج السرب
- الخروج من الأزمة المصرية
- أنا والثورة والاغتراب


المزيد.....




- سؤال صعب خلال فعالية: -مليونا إنسان في غزة يتضورون جوعًا-.. ...
- كيف تبدو تصاميم الحدائق والمناحل الجديدة المنقذة للنحل؟
- ماذا يعني قرار ترامب نشْر غواصتين نوويتين قرب روسيا على أرض ...
- ويتكوف: لا مبرر لرفض حماس التفاوض، والحركة تربط تسليم السلاح ...
- ويتكوف يتحدّث من تل أبيب عن خطة لإنهاء الحرب.. وحماس: لن نتخ ...
- فلوريدا: تغريم تيسلا بأكثر من 240 مليون دولار بعد تسبب نظامه ...
- عاجل | وول ستريت جورنال عن مسؤولين: واشنطن تلقت خلال الصراع ...
- عاجل | حماس: نؤكد مجددا أن المقاومة وسلاحها استحقاق وطني ما ...
- الهند والصين تُعيدان فتح الحدود للسياح بعد قطيعة طويلة
- حتى الحبس له فاتورة.. فرنسا تدرس إلزام السجناء بدفع تكاليف ا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الشربيني المهندس - اسمعوا الآخر قبل أن تذبحوه