أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - الأكراد شعبنا الثاني















المزيد.....

الأكراد شعبنا الثاني


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 1496 - 2006 / 3 / 21 - 11:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


!في 21 آذار يحتفل الشعب الكردي في جميع أرجاء كردستان بعيده الوطني الذي يرمز الى طموحه التحرري وتأكيد هويته القومية المكرسة عبر التاريخ. ونجد من الضروري إلقاء لمحة على العلاقات الحضارية والتاريخية الوثيقة بين العرب والاكراد، التي هي أوسع واعمق وأوثق من أي نظرة سياسية مرحلية ضيقة.
الواقع أنه لا يوجد شعب إسلامي أو شرقي آخر اندمج وتلاحم مع العرب، مثلما هم الأكراد، والى الحد الذي يبدو فيه من الطبيعي تسميتهم "شعبنا الثاني". ففي أي بلد أو منطقة "كردية" أو "عربية"، يتواجد فيها العرب والأكراد معا، فإنهم يعيشون الحياة اليومية والقضايا العامة بشكل مشترك ومتداخل، لا يكاد يمكن فيه التمييز بين العربي والكردي.
وليس هذا الواقع وليد الأمس. بل هو يضرب في عمق التاريخ. ولعل من المعبر جدا أن نتوقف قليلا عند المثال الذي قدمه صلاح الدين الأيوبي، لدى تحرير القدس من الصليبيين (وهو البطل ـ الرمز الكردي، الذي يعتبره الشعب العربي قائدا عربيا تاريخيا). فلقد جاء صلاح الدين عدد من قادة الوحدات الكردية، التي كانت في طليعة منازلة الصليبيين، وقالوا له، منتشين بالنصر : أعز الله الإسلام بالكرد!
فأجابهم : بل أعز الله الكرد بالإسلام!
فبهذه المقولة، رفض صلاح الدين، وفي لحظة انتصاره بالذات، وضع الكرد فوق غيرهم من الأقوام، التي كان يجمعها المتـّحد الحضاري المتمثل في الدولة العربية الإسلامية، وخصوصا فوق العرب، الذين كان صلاح الدين "يحكمهم" ويقف "فوق" أرضهم. بل إنه شرّف قومه بأن يكونوا هم في خدمة هذا المتحد. والواقع ان الأكراد لم يستغلوا الإسلام ليستبدوا بالعرب أو غيرهم من الشعوب الإسلامية، في حين أن بعض الطغمات الشوفينية، وخصوصا سلاطين بني عثمان وأسلافهم من خانات طوران، دخلوا دار الإسلام ضيافن متطفلين، ولكنهم ما لبثوا أن اغتصبوا الدار، واستبوا أهلها في عقر دارهم، وقضوا نهائيا على الدولة العربية الإسلامية الزاهرة، وحولوها إلى سلطنة عنصرية استبدادية تخلـّفية، رجعت بالشعوب التي ابتليت بها قرونا إلى الوراء، وأولها الشعب التركي ذاته، وقادتها نحو الدرك الأسفل في السلم الحضاري للعالم.
وموقف صلاح الدين الحضاري التوحيدي، من العرب ومعهم، ليس استثناء، بل هو نموذج بارز لـ"التربية التاريخية" – إذا صح هذا التعبير – التي نشأ عليها الشعب الكردي، بحكم الظروف والأوضاع الذي مر بها. وهو ما يمكن أن يكون موضع دراسة من قبل علماء التاريخ المختصين.
ولعله من المفيد أن نورد بعض الأمثلة المعبرة في تاريخ الشعبين:
ـ إذا كان تاريخ العرب والأكراد، وكأي شعب عريق في العالم، يشتمل على صفحات من الحروب مع شعوب أخرى، فإن هذا التاريخ لا يتضمن حروبا فعلية بين هذين الشعبين، لا قبل الإسلام ولا بعده. وهنا تبرز فظاعة الجريمة التاريخية التي ارتكبها كل من تسبب في النزاعات "الحديثة" بين العرب والاكراد، ولا سيما النظام الصدامي.
ـ هناك العشرات من مشاهير الحضارة العربية والاسلامية، الذين يجهل كثرة من العرب انهم من ابناء الشعب الكردي. ومن هؤلاء على سبيل المثال "الامام محمد عبده، وأمير الشعراء احمد شوقي، والشيخ عبدالباسط عبدالصمد، وعباس محمود العقاد، ومحمد فريد وجدي، والعائلة التيمورية ـ محمد ومحمود وعائشة ـ ، والشاعر جميل صدقي الزهاوي، الى جانب علماء افذاذ آخرين أثروا العطاء الفكري العربي الاسلامي من امثال إمام النحو ابن الحاجب، وابن الصلاح، والآمدي، والحافظ العراقي، وأبي الفداء الايوبي، وأبناء الاثير الثلاثة. إضافة الى صحابي كردي اسمه جابان." (زكريا عبدالجواد ـ مجلة "العربي"، العدد 496).
ـ إن عشرات الألوف من الأسر الكردية، من الأيوبيين وغيرهم، ظلوا يعيشون في المناطق العربية، كوطنهم تماما. والشيء ذاته يقال عن العرب في المناطق التاريخية الكردية. وفي مناطق "الحدود" العربية – الكردية، عاش العرب والأكراد مئات السنين مختلطين ومتآخين، على السراء والضراء، وبشكل سيكون معه من السهل على خبراء الجغرافيا والطوبوغرافيا أن "يجمعوا" هذه الأرض، ولكنه سيكون من المستحيل عليهم "طرح" بعضها من بعض، وذلك لسبب بسيط، لا جغرافي – طبوغرافي، بل تاريخي – جغرافي، وهو انه لا توجد قوة في العالم تستطيع "طرح" أحد هذين الشعبين المتآخيين من الآخر.
ـ إن زعيم أول تمرد على السلطنة العثمانية في مطلع القرن السابع عشر، والي حلب علي باشا جان بولاد، هو كردي الأصل، وقد شملت حركته مناطق سوريا وفلسطين العربيتين. وأقام علاقات مستقلة مع أوروبا. وحينما فشلت حركته بسبب تواطؤ أوروبا الاستعمارية مع العثمانيين، لجأ إلى الجبل اللبناني لدى المعنيين الأيوبيين. وعلي جان بولاد هو جد عائلة جنبلاط الوطنية اللبنانية.
ـ إن العائلة المعنية الايوبية اللبنانية، التي يتحدر منها فخر الدين الثاني، هي أيضا كردية الأصل، حسب الكثير من المصادر الموثوقة. وقد قام فخر الدين بالتمرد على السلطنة العثمانية كذلك، وشملت حركته أيضا سوريا وفلسطين بالاضافة الى الجبل اللبناني، حيث حاول تأسيس دولة مستقلة ذاتيا وعصرية، وأقام علاقات وثيقة مع اوروبا. وقد استمرت حركته عشرات السنين، وهزم في النهاية بسبب تواطؤ الاوروبيين مع العثمانيين كذلك.
ـ إن محمد علي باشا، هو ايضا كردي الاصل، حسب مصادر عديدة. وهو الذي قاد في القرن التاسع عشر أول محاولة جدية لإقامة دولة عربية كبيرة موحدة، تمتد من وادي النيل حتى المشرق العربي بأسره، وذلك على أنقاض السلطنة العثمانية، وكان يدعم الانتفاضات الكردية، وينسق مع الأمراء الأكراد للهجوم على اسطانبول، التي أنقذتها الدول الأوروبية من السقوط. إذ ان هذه الدول ايدت حركته الى الحد الذي كانت تؤدي فيه لاضعاف السلطنة العثمانية من اجل التحكم اكثر بمصائرها. ولكنها وقفت ضده بشدة، واجبرته على التراجع داخل الحدود المصرية، حينما رأت انه يعمل لتشكيل بديل تاريخي للسلطنة المتداعية.
ـ إن الشيخ عبيدالله النهري، الزعيم الكردي الذي شملت انتفاضته في نهاية القرن التاسع عشر، منطقة كردستان "التركية" و"الفارسية" معا، انضم إلى صفوفه ألوف المقاتلين العرب. وقد عملت أوروبا أيضا على هزيمته، لأنها خشيت وتخشى من إقامة دولة كردية موحدة، كما خشيت وتخشى من إقامة دولة عربية موحدة، وساعدت على اعادة النير "التركي و "الفارسي" الى رقاب العرب والاكراد معا. ذلك أن أوروبا الاستعمارية كانت تعلم، كما يعلم الآن أكثر من أي وقت مضى أرباب النظام العالمي الجديد، أن قيام أي من هاتين الدولتين (عربية موحدة او كردية موحدة)، سيستتبع حكما، في متوالية رياضية – سياسية "بسيطة"، قيام الدولة الأخرى، وسيستتبع تاليا الاتحاد بينهما، بحكم الضرورة والإرادة التاريخية لكلا الشعبين. مما يترتب عليه تغيير الميزان الدولي برمته، في صالح شعوب العالم قاطبة، ضد قوى الهيمنة العالمية.
ـ حيثما وجد الاكراد في أي بلد عربي، نلمس مشاركتهم العضوية الواسعة في حركة التحرر الوطني ضد الاستعمار، وفي التنظيمات الوطنية والتقدمية والنضالات الاجتماعية. ولا ننسى البطل التاريخي ـ الرمز يوسف العظمة، وزير الحربية في الحكومة العربية لفيصل، الذي رفض ان يدخل المستعمرون الفرنسيون سوريا في 1920 الا فوق جثته. ونذكر هنا بالاخص المشاركة الجماهيرية الكبيرة للمناضلين الاكراد، لا من البلدان العربية فقط، بل ومن جميع الاقاليم الكردستانية، في المواجهة مع الصهيونية واسرائيل، بالتلاحم الكفاحي مع الثورة الفلسطينية والحركة الوطنية اللبنانية. وقد سقط منهم اعداد كبيرة من الشهداء، الذين عمدوا بالدم وحدة الكفاح العربي ـ الكردي في المرحلة الراهنة. وقد ابدوا ضروبا مشرفة من البطولة في المواجهة مع الجيش الاسرائيلي في معركة قلعة الشقيف في 1982، كما وقع منهم عشرات الاسرى في قبضة المحتل الاسرائيلي.
واذا كانت مثل هذه الوقائع لا تحظى بالاهتمام الكافي لدى بعض الاطراف العربية والكردية، فهذا لا ينتقص من أهميتها النوعية والتاريخية بالنسبة للشعبين العربي والكردي معا. ومثلما في الماضي، فكذلك اليوم، سيستطيع شعبانا المتآخيان ـ بالرغم من جميع العراقيل ـ ايجاد طريقهما المشترك للتحرر الوطني والاجتماعي والوحدة القومية.
ولكن للأسف، أن شعبينا لا يزالان يعيشان مكرهين لا تاريخا لهما، بل تاريخا مفروضا عليهما. ولا عجب في هذه الحال أن نرى ما نرى من المواقف "الكردية" الصغيرة من قبل البعض، الذين يرون أن انتصار القضية الكردية يمكن أن يكون على حساب العرب، ومن مواقف "عربية" أصغر من قبل البعض الآخر، الذين يرون أن مجرد فتح مدرسة كردية يمكن أن يهدد القضية العربية.
واخطر ما تواجهه القضية القومية العربية والكردية اليوم، وخاصة قضية تآخي الشعبين الشقيقين، هو الموقف من الاحتلال الاميركي للعراق. ففي عهد الدكتاتوية الصدامية، التي انزلت الويلات بالشعب الكردي، مثلما بكل فئات واتنيات ومذاهب واحزاب الشعب العراقي المظلوم، حاز نضال الاكراد من اجل حقوقهم الثقافية والسياسية والقومية دعم وتأييد كافة قوى المعارضة العراقية الشريفة، وتحولت "كردستان العراق" الى قاعدة عراقية عامة للكفاح ضد الدكتاتورية الصدامية. ولكن هذا الالتفاف الوطني والتقدمي والدمقراطي العراقي العام، حول القضية العادلة للشعب الكردي، مثـّل تغطية في غير مكانها الصحيح للنزعات التسلطية والفئوية الضيقة للقيادات العشائرية الكردية، البرزانية والطالبانية، التي استغلت مرحلة الحماية التي وفرها لها نظام "المنطقة الآمنة"، لادارة الظهر للقضية القومية الكردية وللقضية الوطنية العراقية ولوضع مصالحها الطبقية والعشائرية الضيقة مكانهما. بل ونشأ نزاع فيما بين الكتلتين البرزانية والطالبانية على التسلط وتوزيع المغانم. وبلغ الامر حد ان احد الطرفين لم يتورع عن الاستنجاد بقوات صدام حسين نفسها لمؤازرته بمواجهة الطرف الاخر. وحينما اقدمت الامبريالية الاميركية على مهاجمة العراق، بالحجج الكاذبة حول اسلحة الدمار الشمال ومكافحة الارهاب واشاعة الدمقراطية، لم تتورع القيادة العشائرية الكردية عن وضع نفسها، وتسخير احزابها وبيشمركتها معها، في السير في ركاب الاحتلال، كأي قوة عميلة خائنة للشعب الكردي خاصة وللشعب العراقي عامة وللامة العربية والشعوب الاسلامية قاطبة.
ان هذه القيادة العميلة تحاول ان تكذب على الشعب الكردي بأن السير في ركاب الاميركيين انما هو لمصلحته. ونحن نسأل هذه القيادة:
ـ من هو المسؤول تاريخيا عن وجود "القضية الكردية" من الاساس؟ أليست هي الدول الامبريالية ذاتها، التي تقاسمت البلدان الشرقية ومزقت الامتين العربية والكردية، وانشأت اسرائيل، واقامت الانظمة العميلة لها في كل مكان؟
ـ أليست الامبريالية الاميركية هي التي جاءت بالبعثيين الى السلطة ("جئنا الى السلطة في قطار اميركي" ـ كما اعترف بعد الانقلاب الفاشي في شباط 1963، المسؤول البعثي القديم علي صالح السعدي)، وهي التي شجعت نظام صدام حسين ضد شعبه الخاص وضد ايران الاسلامية وضد الاكراد؟ وأليس رامسفيلد نفسه هو الذي قدم الاسلحة الكيماوية لصدام، التي ضرب بها الجحافل الايرانية، من جهة، والتي استخدمها ضد الاكراد في مجزرة حلبجة، من جهة ثانية؟
ـ وهل ان الامبريالية في اي مكان في الشرق خاصة وفي العالم عامة، قامت بحل قضية اي شعب مظلوم، لمصلحة هذا الشعب بالذات، ام انها كانت ولا تزال تستغل احيانا بعض قضايا الشعوب المظلومة لاجل مصالحها هي، اي مصالح الامبريالية بالذات، بما يعود على الشعب المعني بأوخم العواقب؟!
ان القيادة العشائرية الكردية، التي يتربع احد رموزها الان في مركز رئاسة الجمهورية العراقية، بحماية الدبابات والطائرات والمخابرات الاميركية، قد ادت "أسوأ خدمة" للشعب الكردي الشقيق، إذ ربطت قضيته باستمرار الاحتلال والهيمنة الاميركية على العراق. وبذلك فهي وضعت هذه القضية فعلا في مهب الريح، وقدمت كل الحجج والتبريرات اللازمة للصداميين والزرقاويين وجميع "القوميين العرب!" المزيفين و"الاسلاميين!" المزيفين، لنفض اليد من القضية العادلة للشعب الكردي ولمحاربته، باسم محاربة القيادة العشائرية الكردية الخائنة والعميلة.
واذا كانت هذه القيادة تعتقد ان الاحتلال والهيمنة الاميركية على العراق ستدوم، فاننا نسألها، تكرارا:
ـ في اي مكان في العالم دام التسلط الاستعماري والامبريالي، حتى يدوم التسلط والهيمنة الامبريالية الاميركية في العراق؟
وبهذه المناسبة ندعو جميع القوى الوطنية والدمقراطية العراقية الحقيقية، الى عدم تحميل الشعب الكردي مسؤولية خيانة "قيادته!" العشائرية العميلة.
كما ندعو جميع القوى الوطنية والدمقراطية الكردية الشريفة، للعمل من اجل محو الوصمة ولطخة العار التي الحقتها تلك القيادة العشائرية بالقضية الكردية، وذلك بالنضال بمختلف الاشكال السياسية ولا سيما الكفاح المسلح ضد الاحتلال الاميركي وعملائه.
واننا لعلى ثقة بأن الشعب الكردي لن يصبح ابدا "حصان طروادة" اميركي، بل سيبقى كما كان دائما بالنسبة للوطنيين العرب "شعبنا الثاني"!



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصفقة الاميركية السورية الجديدة: اعادة انتاج -سايكس بيكو- ...
- الانقلاب الكياني في التركيبة اللبنانية
- من هم المرتدون الذين سيحاكمون لينين؟ كريم مروة واصحابه نموذج ...
- النظام الدولي المختل والدور التاريخي العتيد للمثلث الشرقي ال ...
- رد الى صديق كردي
- المحكمة الدولية ضرورة وطنية لبنانية وضمانة اولا لحزب الله
- المخاطر الحقيقية للوصاية على لبنان والمسؤولية الوطنية الاساس ...
- حزب الله: الهدف الاخير للخطة -الشيطانية- لتدمير لبنان
- ؛؛الوفاق الوطني؛؛ اللبناني ... الى أين؟؟
- ماذا يراد من لبنان الجديد في الشرق الاوسط الكبير الاميرك ...
- -الفأر الميت- للمعارضة السورية
- العالم العربي والاسلامي ودعوة ديميتروف لاقامة الجبهة الموحدة ...
- هل تنجح خطة فرض تركيا وصيا اميركيا على البلاد العربية انطلاق ...
- الحرب الباردة مستمرة بأشكال جديدة بين -الامبراطورية- الروسية ...
- حرب الافيون العالمية الاولى في القرن 21: محاولة السيطرة على ...
- هل يجري تحضير لبنان لحكم دكتاتوري -منقذ!-؟
- أسئلة عبثية في مسرح اللامعقول
- الجنبلاطية والحزب التقدمي الاشتراكي
- وليد جنبلاط: الرقم الاصعب في المعادلة اللبنانية الصعبة
- القيادة الوطنية الجنبلاطية والنظام الدكتاتوري السوري


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - الأكراد شعبنا الثاني