أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أعرف بلادك : الصيد والصيادين - صيدناويات ؟















المزيد.....

أعرف بلادك : الصيد والصيادين - صيدناويات ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5401 - 2017 / 1 / 13 - 02:51
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    




- أعرف بلادك : الصيد وأسماء الصيادين - صيدناويات ؟
لكل إسم في بلادنا من تضاريس ومدن وقرى وبلدات لها قصة وتاريخ أخذته من مهنة وعمل سكانها وأهلها وموقعها ولا تشذّ عن هذه القاعدة بلدة صيدنايا
.
- saydnaya
صيدنايا : بياعو أدوية , صيادلة , كذا ح - 1 . ونذكر إمكانة أخرى بكل تحفّظ وهي أن يكون معنى الإسم : " صيدا الجديدة " على إعتبار اللاحقة " نايا " لفظاً أغريقياً معناه الحديث والجديد .
saydun
صيدون : إسم صيدا القديم إلى الجنوب الشرقي من هذا المكان مزار يسميه الأهلون النبي صيدون , وأرجح أنه مكان هيكل فينيقي قديم للإله السامي " صيد " : إله الصيد . ح - 1 : صيّاد .
sayda
صيدا : في الأصل صيدون هكذا وردت في العبرية وهو الإبن الأكبر لكنعان حسب الأنساب المذكورة في تكوين 10 : 15 ) وفي الفينيقية = ( صيدون ) وفي تل العمارنة سيدونا ( sidunna ) وفي اللآشورية سيدونّا
sidunna
( معنى الجذر الصيد , وصيد السمك وأرجّح أن يكون " صِيد " إله سامي , إله الصيد . ) - د . أنيس فريحة - معجم أسماء المدن والقرى اللبنانية .
****
بعد هذه المقدمة اللغوية العلمية للبروفيسور أنيس فريحة عن الإسم ومعناه في الكتابات واللغات القديمة ( السريانية , الآرامية , الفينيقية والآشورية .. ) , نستطيع أن ندخل إلى جذور الموضوع على أسس ومداميك متينة مختمرة في محطات التاريخ والواقع العملي المّتدرِّج المُعاش لأبناء هذه البلدة الصخرية المقدسة -

منطقة صيدنايا هي جزء من جبال القلمون " جبل سنّير " الذي هو امتداد لجبل الشيخ وهضبة الجولان السورية , وجبال القلمون بدورها جزء من جبال لبنان الشرقية .
تعد صيدنايا من أعرق المدن في المشرق العربي . إسمها يعني " سيدتنا " بالآرامية , وبعض المؤرخين يقولون من الصيد , والصيدلة وبائعي العقاقير وهو كذلك . حسب كتب التاريخ تعود إلى عصور قديمة جدا حسب الآثار الموجودة فيها , تقع على إرتفاع ,450 , 1م عن سطح البحر

" مدينة " صيدنايا لها باع وإسم عريق في الصيد والغابات
بلد الصيد والصيادين , الغابات النباتات الأعشاب , الزهور الأوراد الحدائق العامة والخاصة المنزلية القديمة حتى العصر الماضي كانت شاهدة على ذلك .

" صيدنايا " بلد الصيدلة وصناعة الأدوية والعقاقير ومهارة ووراثة في علم النبات والأعشاب والتداوي , معلمي الطبابة الشعبية القديمة متوارثة حتى اليوم .. بلد الينابيع الثلوج التلال والجبال , قد أخذت إسمها من بيئتها وموقعها الجاذب تاريخاً موقعاً وموارد .
. تاريخ بلدة صيدنايا عريق في الصيد والصيادين , حتى الأمراء العرب والأباطرة والرحالة مروا بها وقد سجلت أسماءهم على أبواب الأديرة والمعابد والكتب مثال : ( الإمبراطورالبيزنطي جوستنيان ) ,, فهي تعود إلى عصور قديمة جداً فيها الكثير من الآثار والمغاور والكهوف الذي سكنها الإنسان الأول والأديرة والمزارات والمقدسات الذي سكنها الرهبان والنساك الأوائل أهمها دير سيدة صيدنايا الذي بناه الإمبراطور جوستنيان في القرن الرابع الميلادي .
تقول القصة " الأسطورة " عن بناء الدير ( أن جوستنيان أثناء رحلته للصيد في المنطقة ظهرت له غزالة وطاردها إلى أن استقرّت ووصلت إلى تلة عالية ظهرت له هناك السيدة مريم العذراء وأمرته بأن يبني ديراً في المكان نفسه فاستجاب وحقق رغبتها ) . هذا الدير يأتي في الأهمية بالمرتبة الثانية بعد كنيسة القيامة في القدس . القصة مكتوبة ومصورة بالألوان على جدار مدخل مقام " الشاغورة " داخل الدير.

لما كان الصيد هام في حياة الشعوب القديمة فقد ألهته :
وكان للصيد آلهة : أرتميس إلهة الصيد
كما أفروديت إلهة الحب والجمال .
...
جمع الثمار والصيد هي المهنة الأولى التي مارسها الإنسان المرأة والرجل معاً , بنوا الحياة والإستقرار والأمان وشادوا الحضارة بالصيد والرعي والتدجين فالزراعة .
للصيد أنواع منه الصيد البرّي كالحيوانات , والطيوربأشكالها , والبحري كالأسماك وغيرها ..
فلا غروى أن يبرز من أهل بلدتنا رجالاً ونساءً محبّي الجمع والحصاد والتعشيب , والصيد , والزراعة , المزارعين .. الفلاحين , مربّي المواشي والنحل والأشجار المثمرة والزهور والأوراد ..
من أشهر العشّابين فيها حتى أربعينات وخمسينات القرن الماضي كان على ما أتذكر : السيد ( ... أبو أسعد) بيته كان قرب مار بطرس أول البلدة شرقاً رجل كبير في السن -
كان يجلب أكثر الأعشاب من منطقة الجُرد الباردة , كا ( الحرْصنّ والعكّوب والتبّان والميرمية والزوفا والزلّوع وووو ... ) , وأهمها كان جذور نبات " العسْلج " الذي كان يستعمل في صناعة حلاوة الدبس بكل أنواعها حلاوة ب ( الجوز, الفستق , السمسم , والأنبس ) - حيث يعطيها هذا النبات بياضاً ونعومة - جدتي لوسيا كانت المعلمة الأولى في هذه المهنة اليدوية الشعبية الشهيرة في القرية القديمة ..... .... إلى جانب هذا كانت أكثر نساء القرية والصبايا يجمعن الكثير من الأعشاب والنباتات والثمار للتداوي والطعام و " الزهورات " والشراب , أو للتجفيف واستعماله في فصل الشتاء . " نبيذ صيدنايا , عسل صيدنايا , تين صيدنايا ودبسها وكشكها " الأشهر في المنطقة وسوريا -

....
الصيد كان مهنة في الأساس , وهواية أيضاً فيما بعد , محببة لكثير من الناس والشعوب هي ممتعة وشاقة بآن - محرّمة في كثير من البلدان اليوم في بعض المناطق - كالدول المتقدمة مثلاً الدول الأوربية خاصة ضمن قوانين صارمة للمحافظة على النوع والبيئة والثروة والمناخ وجمال الطبيعة .

ولإكمال الدراسة وأبحاثي عن أولى المهن اليدوية الشعبية في صيدنايا ..
فلا بد لنا أن نمر اليوم على أسماء الصيادين في بلدتي أمانة وحباً و إحتراماً للتاريخ والتوثيق المحفور في القلوب والصخور, فهم من أبنائها وجزء من تاريخها الشعبي .
تبغي جيوش دول الأعداء مع النظام في سوريا والعصابات الإجرامية الغريبة الدخيلة على أرضنا ووطننا من تغيير ديموغرافيتها ولونها وأسماء سكانها الأصليين , من هنا التشبث بماضينا وذكرياتنا وتفاصيل الحياة حتى الصغيرة منها وهذا واجب وطني وعلمي لتكون إرثاً وأرشيفاً للأجيال الجديدة والبشرية عامة .
.
من أشهر الصيادين المعروفين الأوائل كمهنة أوهواية , إلى جانب مهنة أخرى كانوا يزاولونها في قريتهم حتى خمسينات القرن الماضي هم السادة :
- بطرس حنّون ( طَلب ) .
- موسى مرشة ( نجمه ) أبو خليل - سائق سيارة في محافظات سورية .
- ميخائيل ليشو ( نصر ) , كان يعمل نجاراً لصنع صناديق السيارات الشحن في صيدنايا
- مرْشِد علاوي ,كان يعمل في مشفى الإنكليزي دمشق - القصاع قبل تبديل إسمها , وأخيه
- ميخائيل العلاوي ( أبو جميل ) .
- ميخائيل متري كاترينة , كان لديه فرن في سوق البلدة أيضاً .
- عبدالله شكري لطفي - سائق فيما بعد .
- عبدالله كحلا , كان صياداً ماهراً , زوجته لبنانية من بلدة دير الأحمر , كانوا جيراننا في الحي , وأخيه
- جريس كحلا أيضاً .
- حنا جريس سابا - عسكري .
- حنا شحادة الخوري ( خالي ) صديق جريس وحنا - هاجرخالي فيما بعد للإرجنتين .
وكثير من شباب القرية أيضاً من الجيل المتوسط قد مارسوا هذه الهواية ..
جميع هذه الأسماء التي ذكرتها أعلاه قد رحلوا إلى الحياة الثانية رحمهم الله .. وبقيت أكثر الأسماء مخلدة بين أسماء الجنود الأبطال في معارك الإستقلال في مبنى البرلمان 1945 ك جريس كحلا وغيره أثناء الجندية وغيرها .
.

لقد اصطاد معظم هؤلاء الصيادين الغزلان و النسور من جبال الجُرد وتلال الشربين ومارتوما وغيرها من المناطق ربما البعيدة أيضاً ,
واصطادوا أيضاً حيوان الغرير والثعالب , والخنزير البري أو الجاموس - كان يعرض في ساحات البلدة للتباهي بشجاعتهم ومقدرتهم ,, وطيورالحجل من منطقتي العويْنا والمهدومة . . وباقي البراري والروابي والشُعَب والأودية للعصافير والزرزور والدوري وغيرها من الطيور خاصة من وادي مارجريس والبستان .

( حنا وحنا وجريس ) كثيراً ما اجتمعوا معاً في فصل الربيع والصيف في بيت حنا الخوري الكائن في سفح روابي مارجريس بين الصخور وعبق الروائع العطرية , بعد صيدهم الوفير في الوادي والحقول القريبة من العصافير والطيور ببارودة الصيد أو الجفت في أيام الفرص والأعياد والإستراحة , وجدتي لوسيا تهئ لهم الغداء من حصيلة صيدهم اليومي الوفير بعد نتف الطيور وتنظيفها وقليها أو شيّها لتضيف من ثم البيض فوقهم وبجانبهم كانت زبادي اللبن الرائب وخبز التنور غداء لذيذاً لجميع الحاضرين " سقى الله " تلك الذكريات والصور الجميلة والوجوه الطيبة الكريمة البسيطة رحم الجميع .. أسماءهم باقية في سجل صيدنايا الخالدة .

لقد استخرِج من النسر دهنه , ودهن النسر معروفاً في الأوساط الشعبية في البلدة لشفاء الكثير من الأوجاع والأمراض حسب تجارب المعمّرين ... ومن جلود الحيوانات وقرونها وفروها صنعوا أشكالاً والواناً للزينة والدفء والمباهاة في البيوت .
..
الصياد طعامه من تعب يديه وجهده وعقله , وحظّه أحياناً .
" كلب الصيد يلهث , ويذهب صيده لغيره " .
" ليس كل الطيور يؤكل لحمها " . هذا المثل له معان أخرى غير الصيد .
" الطيور على أشكالها تقع " .
" الغزلان تحب أن تموت عند أهلها ,
والصقور لا يهمها أين تموت " .

-----

تتمة قائمة أسماء الأعشاب والحشائش في سهول وحقول صيدنايا :
نبات الميرمية , القصعين - القزّازة - الخُمّان - خرز الصخور- جاوي - وجّ - لسان الحمل - الفوّة - لبلاب الحقول - الرمال الأصفر - بهشية شائعة - أزريون الحدائق - عليق دوغلي - السذّاب مزروع - البتولا البيضاء - حشيشة السعال - حشيشة الملاك - ترنجان - الخشخاش - المنثور - ناعمة مخزنيّة - النجّيل - السوسن - النرجس - شقائق النعمان - جراب الراعي - أويسة عنب - بقلة الملك - البنفسج - ثوم الدببة - فجل الخيل - فجل أسود - الهدال - أرطماسيا - أكليل الجبل - جذر قرنفلي - زهرة العطاس - حماض بستاني - الصعتر - الراش - الحبلوب - الحرصنّ - العكّوب - العسلج - الشخّيص - العديدسة - الحميمصة - القصاصة - الفجّيل - القطرب - الدبيق - اللبلاب - السوروير - الخزامى - الكباب - الحماحم - الغبيرة - النبّيرة - الماش - الفصّة - النجّيل - العاقول - الكيون - الشيح - الزعرور - القرّيص - الهندباء - الأقحوان - الأبيض والأصفر - البابونج - الكتان - الهليون - الورد البلدي - الفرشيخ - قرص عنّة - زنبق الوادي - خبز الحية - السبّيلة - الحمّيضة - الحُلبة - القزازة -العرعر -
...الدبّيق - الزؤان - الدحريجة - حرشف السطوح - فوقس حوريصلي - وغيرها الكثير..

الشجر عنوان الحياة ... الماء حياة :
نبع البستان ( نبع ربعتا ) في أسفل تلة " شيرنيثا " شرق البلدة
نبع بيسان في التلال الغربية للقرية
نبع العوينا في غربها أيضاً
بئر الشرق , في أقصى تلال شرق البلدة منطقة حويا -



ومن بقايا غابات الأشجار المنتشرة في السفوح والأودية والتلال وحدائق المنازل الريفية :
شجر الشربين - الراتنج - البلوط ( السنديان ) - الغار - الزيتون , الصنوبر - السرو - الزنزلخت - الزعبوب - الزعرور - الدفلة , الآس - السمّاق - اللوز - البطم - زيت الخروع - اللزّاب - العرعر شائع - البندق - الرمان - التوت الشامي , والبلدي - التين - العنب - المشمش - البيلسان - الزيزفون - الحور - الأكاسيا ( السنط ) - الكينا - الجوز - الذرة - الميس - الخوخ - التفاح - الكرز - العفص - الشوح .................. وكل هذه الأشجار التي أعددتها هي عبارة عن بقايا الغابات التي حضنت هذه البلدة المباركة وسورتها بقديسيها ورهبانها بالمغاور والكهوف والمعابد أولاً .. وأهلها الذين بنوها فيما بعد بالعرق والدم والكفاح والإنتاج والتعاون , وحافظوا على إرثها الديني والبيئي والإنساني التحرري البنّاء .. لقد مرّ عليها جيوش واحتلالات طويلة ظالمة قطعت الأخضر واليابس وقوداً ومواداً وغلالًا طعاماً لجيوشها وسفنها لبناء أساطيل إمبراطورياتها المترامية الحدود اضطهاداً وهيمنة على شعوبنا الفقيرة كما خبّرنا الأهل والجدود والتاريخ . ً
كل هذه الصور الجميلة الزاهية التي تكحلت عيناي بها وأهدتني ألوانها وشذاها نقلتها عن بلدتي التي عشنا فيها حتى عام 1982 , أما اليوم فلا أدري ما حلّ بها من تغيير جذري لبيئتها ومواردها وجمالها الأخضر وطبيعتها الريفية النظيفة البسيطة الشعبية المتحابة المتآلفة في السراء والضرّاء والنضال والعمل والإنتاج ..


ماذا حل بأجيالها الجديدة اليوم التي تعيش عصر الإستهلاك والمظاهر قبل أن يغزو بلادنا كانت قد هجرت الأرض والعمل والإنتاج وصعد الكثير من أهلها للطبقة البرجوازية الجديدة "النوفوريش " بسرعة البرق - ونتاجاتها المدمرة دون تراكم ثقافي ومادي..
أكتبوا تاريخكم واحملوه على ظهوركم أصدقائي ,, اللصوص من كل جانب من كل حظائر العالم جلبوهم ليسرقوا أوطاننا ويمحوا تاريخنا ويقتلعوا جذورنا وتراثنا ليغيروا بالتالي ديموغرافية شعبنا ومدننا .. .. شوهوا إنساننا المكافح المغامرالطموح المنتج المعطاء ومبادئنا ونضالنا وفكر وشواهد حضاراتنا الأولية .. والمعاصرة ..
إحملوا تاريخكم على ظهوركم وتباهوا به .. وابتعدوا عن التقليد حطموا العبودية والروتين , فالأرض لنا والجمال تصنعه الأيادي الكادحة والفكر الحي الخلاق المتجدد المنفتح المتحرر من كل عوائق ومصدّات التخلف والجمود العقائدي والمذهبي والفكري .
إحملوا تاريخكم على ظهوركم ..
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبيب جورج حاتم : تعريف - 9
- فضاءات .. الثورة قانون الحياة
- ردّ , على الرئيس بوتين في حربه ( غير المقدسة ) - إنجيليات
- مبروك للشعب اللبناني الشقيق
- تعابير عامية جديدة - 15
- أكشِن داعش !
- ما زال مركز القيامة سوريا , مملكة الرعب والموت -
- مسجد صيدنايا والذكريات - 3
- الزنزلخت - عالم النبات - 5
- تعريف : لافييت - 8
- بسيطة ... لأ , موبسيطة ! من اليوميات - 111
- لست وحدي ..
- أعرف بلادك : كهف بان - مواقع تحاكي التاريخ - 5
- الحب ثورة !
- استراحة المساء - لا تيأسوا , سنصعد للأعالي , لأن الحق معنا - ...
- من اليوميات - 109
- أعرف بلادك - الجليل - 4
- لصوص العصر !
- هولنديات : كلمات , مفردات - 2
- رسالة فيسبوكية ..2


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أعرف بلادك : الصيد والصيادين - صيدناويات ؟