أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - ما زال مركز القيامة سوريا , مملكة الرعب والموت -














المزيد.....

ما زال مركز القيامة سوريا , مملكة الرعب والموت -


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5315 - 2016 / 10 / 16 - 19:01
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ما زال مركز القيامة سوريا..........
لله يخلصنا من هالمستنقع ما ذنب شعبنا المسكين هذا الكابوس
-------------------------------------------------------
نظام الأسدين , نظام الإستخبارات الفاشي الفاسد المافياوي
فسد كل شئ في سوريا
إستخباراته وأزلامه منعت وأفسدت وحولت الإبن ضد أبيه الأخ على أخيه الزوجة على زوجها والزوج على زوجته الجار على جاره الصديق على صديقه المدير على موطفيه والموظف على زميله التلميذ على رفيقه والمعلم على طلابه والطالب على أستاذه ومربيه ورب العمل على عماله
حتى الملح أفسدته " مملكة القمع "
حتى الشارع المقهى الملهى الفندق الكوافير البائع السمّان الباعة المتجولين سائقي التكسيات وموطفي البلدية ا لكناسين ,,, حولتهم إلى آلات تسجيل وبصاصين وكتبة تقارير على المارة والناس ..حتى أصبح المواطن أخرساً يخاف حتى الهمس .
لقد عشنا هذا الجو الموبوء ولمسناه عن قرب كنا شهود منذ السبعينات وثمانينات القرن الماضي ولم يكن متخيلاً أو مبالغاً ولم ننقله من الأشخاص الناجين من جحيمه . لقد فقدت الحياة في وطني رونقها وطبيعتها الإنسانية وانسيابياتها التي كنا نحياها ونعيشها في الأربعينيات والخمسينات حتى الستينات من العصر المنصرم 20 , فقد المجتمع السوري الجو الإجتماعي الأهلي جو المحبة والتلقائية والتعاون وعدم الخوف والعلاقات الحميمية الأصيلة حتى أصبح كل فرد يتخوف من الآخر ... سياسات مرسومة بخبث ودهاء حولوا أكثر الناس إلى مخبرين وأزلام سلطة تحت سيف الترهيب والترغيب والفساد لإدامة حكمهم غير الشرعي
فانهارت مملكة الظلم الاسدية بعد 46 عاماً من البناء الفاسد المنخور بالدود والسوس بيد أطفال سوريا أولاً.. وتحطمت تماثيل الصنم الأب تحت أقدامهم
وما زالت فصول المسرحية العالمية " الترقيعية التخريبية " مستمرة في أروقة لوزان فيينا بروكسل موسكو واشنطن باريس لندن برلين استنبول أنطاليا القاهرة الرياض ووو
في غياب العنصر الإنساني الأخلاقي والعدل والقانون .. فمهما عمّر البناء الفاسد المحشو بالمخابرات واللصوص سينهار في لمحة عين لمحة بصر ..!
مساءكم نور العدل !14 - 10 - 2016


........ ست سنوات والعالم يشاهد بالصوت والصورة القيامة على أرضنا مركز القيامة سوريا
ذهب الففٌراء البسطاء البؤساء الأوفياء والشهداء إلى السماء
وبقي الأشرار القتلة الجزّارون اللصوص الفاسدون الجلادون تجار الحروب والفتن منتفخين أباطرة وزعماء
,, ستة سنوات ولم تنته بعد فصول القيامة العدل الكرامة وانتصار الإنسان أعظم شئ في الوجود !.....................

..كل قتلة شعبي حملوا يافطة الدين
تاجروووووووووووووووا بالأديان للتمدد والهيمنة والإحتلال وفرض الأمر الواقع بقوة السلاح والمال على شعبنا غير الموجود في المعادلة أصلاً - شعبنا مغيّب مع الأسف منذ زمن ..
وقلة منه مُستأجر
والباقي تحت الأنقاض ... الحقيقة مُرّة !


الموت السوري انتقل " للباب الشمالي " .... ومنه ابتدأ
تصوروا أصدقائي زملائي الحَشْرَة !!!!!!!!.
14 / 10 / 2016


اختصروا سوريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييا ب " الباب " الشمالي !!
سوريا التاريخية الحقيقية باقية بكل أبوابها وحدودها وشعبها الواحد المتنوع -
رغم كل الزلازل مطالب الثورة لم يتحقق شئ لها ومنها


ثلاثة لعبوا دوراً سلبياً تخريباً في الثورة السورية الشعبية : أميركا , السعودية , قطر ,, الدول الغربية بدرجات -
والمعلم الذي يدير برضاه الحَلَبة والمصالح كلها بما فيها الأسد والإمبراطوريات الثلاث - روسيا - تركيا - إيران هو الكيان الصهيوني - الصهيونية العالمية
وجميع الثوار وقود وشهداء سواء وطنيين أوفياء , أم أم أم ....
تركيا إيران أميركا روسيا قتلونا هجّرونا وأخيراً حشرونا في مدينة " الباب " ... مسكينة يا هالباب كم ستأوي من الأحباب ؟ ..... وبعدئذ !؟
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسجد صيدنايا والذكريات - 3
- الزنزلخت - عالم النبات - 5
- تعريف : لافييت - 8
- بسيطة ... لأ , موبسيطة ! من اليوميات - 111
- لست وحدي ..
- أعرف بلادك : كهف بان - مواقع تحاكي التاريخ - 5
- الحب ثورة !
- استراحة المساء - لا تيأسوا , سنصعد للأعالي , لأن الحق معنا - ...
- من اليوميات - 109
- أعرف بلادك - الجليل - 4
- لصوص العصر !
- هولنديات : كلمات , مفردات - 2
- رسالة فيسبوكية ..2
- دير مار متى - أعرف بلادك - 2
- حلب - قلعة الثورة , وحمص عاصمتها - - - 108
- أمثال من بلادي - متفرقات
- أعرف بلادك - أهم المدن وأحياء بيروت - لبنان -
- الحياة انتظار في انتظار !
- ماو .. قائد من الشرق
- تاريخ دير مار متى .. أعرف بلادك


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - ما زال مركز القيامة سوريا , مملكة الرعب والموت -