أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أعرف بلادك : كهف بان - مواقع تحاكي التاريخ - 5















المزيد.....

أعرف بلادك : كهف بان - مواقع تحاكي التاريخ - 5


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5293 - 2016 / 9 / 23 - 03:41
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


" كهف بان " مواقع تحاكي التاريخ الجليل , أعرف بلادك .. ؟
أرضنا لا تباع , لها أصحابها .
أمانة للتاريخ وإستطراداً وإتساقاً لسلسلة الدراسات والأبحاث التي بدأت بها حول هذا الموضوع ( يسوع والجولان , الجليل , جبل الشيخ ) أنقل هذه الصفحات والمعلومات الجديدة التي تؤكد ما أشرنا إليه في مواضيع سابقة .
المسيح السوري هو إبن الجولان .. إبن الجليل.. فلسطين سوريا لبنان الأردن .. وتلاميذه أبناء هذه المنطقة . ستبقى هذه المنطقة مهد الثورات والرسالات الدينية والفكرية والفلسفية , هي منبع الشرائع والقوانين والإبداع والتطور في العالم .
إن أرض الجولان كانت وما زالت مهد الحضارات منذ آلاف السنين، وعندما نتحدث عن كهف يوجد في الجولان المحتل وعلى وجه الخصوص في منطقة بانياس هو كهف «بان» إنما نعود بالذاكرة إلى مرحلة السيد المسيح الذي تجول في أجزاء متعددة من أرض الجولان
حيث تشير الروايات أن السيد «المسيح» توجه في إحدى جولاته مع تلاميذه إلى «قيصرية فيلبي» وهي مدينة «بانياس» في أقصى شمال الجولان، حيث وقف أمام كهف «بان» العظيم الذي يخرج منه نبع الشريعة، حيث سلم «يسوع» رسوله «بطرس» مقاليد السلطة في الكنيسة، هذا الحدث المفصلي حدث على أرض الجولان ومن هنا تعد أرض الجولان أرضاً مقدسة ومقصداً للحجاج على خطا السيد «المسيح» .
يذكر أن كهف «بان» قد تحول إلى مركز مهم منذ العصور الوسطى، فقد زاره معظم الحجاج الذين زاروا الشرق قبل حروب الفرنجة ، كما أنه حظي باهتمام خاص في القرن التاسع عشر مع ظهور علم الآثار الكتابي.‏


ويذكر كتاب (المسيح في الجولان.. تاريخ وآثار) للباحثين «تيسير خلف» و«عز الدين سطاس» صفحة (26 - 34): أن «بانياس» استمدت اسمها من الإله الوثني «بان» وهو إله (الرعاة والغابات والحيوانات البرية والجبال عند الإغريق) لقد كانت «بانياس» مدينة ذات شأن في العهد السلوقي، وازداد شأنها في العهدين الروماني والبيزنطي، حيث قامت فيها حركة عمرانية واسعة وحركة تجارية وزراعية متطورة، وارتبطت بالمدن الكبرى في المنطقة وحظيت بالأمن والاستقرار ولاسيما في العهد البيزنطي وتوسعت حتى امتدت غربي النهر في العصور الوسطى.‏

وتشير الدراسات إلى أن السلوقيين هم أول من عزا إلى «بانياس» قوى ميتافيزيقية، بعد أن ذكرتهم مناظرها الطبيعية بموطنهم، لقد نقل هؤلاء اساطيرهم المتعلقة بالإله «بان»، إله (الرعاة والصيد والغابات والحيوانات البرية، والجبال المشهورة أيضاً بمزماره) ووفق الأسطورة يعود فضل انتصار السلوقيين على البطالمة إلى هذا الإله، فقد جعل «بان» فيلة الأعداء تصاب بالذعر، خلال معركة «بانيون» التي دارت بين الطرفين، من أجل السيطرة على المنطقة، ويعتقد أنهم أطلقوا على الموقع اسم «بانياس» بعد هذه المعركة تكريماً وتخليداً له.‏

وتصف الأسطورة هذا الإله وتقول: (إن نصفه على شكل إنسان في حين نصفه الآخر على هيئة تيس، وتتباين الآراء حوله فهو يسكن في المغاور والكهوف، وهو طائش ومرح ويعزف بمزماره القصبي أو مزمار الرعاة ويسلي حوريات الماء والحيوانات ويعشق النساء وتعشقه الفتيات والحسناوات، ويقيم حفلات صاخبة ، ترقص فيها الحوريات على أنغامه، وهو في الوقت ذاته كائن قبيح إلى درجة مخيفة.‏

شيد الإغريق معبداً لهذا الإله في هذا الموقع الرائع وقرب المغارة الكبيرة، التي تشكل أحد مكونات المشهد العام الأساس، وربما كان هذا المعبد أصلاً (لبعل حرمون)، وأصبح لاحقاً للإله «بان»، وهو معبد جمع بين المنظر الطبيعي الساحر بجماله وهيبته، وبين فنون الهندسة المعمارية والنحت، وبشكل يتناسب مع الطبيعة الخاصة لهذا الإله، هي طبيعة محببة ومخيفة في آن واحد وأقام «هيرودوس» الكبير في «بانياس» هيكلاً، تكريماً لأغسطس قيصر، وكله من الرخام الأبيض ولعله بنى له أيضاً قصراً، لقد احتفظ معبد «بان» بأسراره حتى الوقت الراهن فكل ما عثر عليه حتى الآن هو بقايا عبادة هذا الإله، من أهمها مجموعة تجاويف (كوى جدارية)، تزينها كتابات إغريقية، منحوتة في الصخر، ويبدو أن تماثيل الإله «بان» كانت توضع في هذه الكوى، التي تمتد على يمين المغارة الكبيرة.‏

ويشير الباحث سطاس في كتابه المشار إليه إلى أن السيد المسيح قد أولى اهتماماً خاصاً بهذه المنطقة، عبر عن نفسه في الزيارات المتكررة، التي قام بها، للعديد من المواقع في الجولان (كبانياس وبيت صيدا والكرسي وفيق وسوسيا) على سبيل المثال.‏

ونشير هنا إلى زيارة خاصة لبانياس بالغة الأهمية، حيث سلم «يسوع» رسوله «بطرس» مقاليد السلطة في الكنيسة، فقد اتخذ السيد «المسيح» من معبد «بان» في «بانياس» مثلاً محسوساً فاختار «بطرس» أمام هذا الهيكل الجبار، ليقيمه راعي رعاة الكنيسة وأساساً لها، يذكر أن بانياس قد حظيت بكرسي أسقفي لمنطقة الجولان أخيراً نشير إلى أن الاحتلال الارهابي الصهيوني يعمل جاهداً على طمس كل المعالم الآثارية التي تدل على الحضارات المتعاقبة على الجولان المحتل، ظناً منه أنه يستطيع طمس الانتماء الوطني لأبناء وأرض الجولان، لكن بكل تأكيد إن محاولاته هذه قد باءت بالفشل والفشل الذريع لأن إرادة أبناء الجولان وانتماءهم للوطن الأم سورية أقوى من كل المحاولات الصهيونية.‏
- السيد المسيح " .. وبطرس الرسول"


«يذكر أنجيل "متى" الرسول 16/ 13 أن السيد "المسيح" توجه في إحدى جولاته مع تلاميذه إلى "قيصرية فيلبي" وهي مدينة "بانياس" في أقصى شمال الجولان، حيث وقف أمام كهف "بان" العظيم الذي يخرج منه نبع الأردن، حيث سلم "يسوع" رسوله "بطرس" مقاليد السلطة في الكنيسة، هذا الحدث المفصلي في تاريخ المسيحية حدث على أرض الجولان ومن هنا تعد أرض الجولان أرضاً مقدسة ومقصداً للحجاج المسيحيين السائرين على خطا السيد "المسيح"».

وفي تصريح للباحث "تيسير خلف" لموقع eQnuatyra عن هذا الكهف قائلاً: «لقد تحول إلى مركز مهم من مراكز استقطاب الحجاج المسيحيين منذ العصور الوسطى، فقد زاره معظم الحجاج الذين زاروا الشرق قبل الحروب الصليبية، كما أنه حظي باهتمام خاص في القرن التاسع عشر مع ظهور علم الآثار الكتابي، الذي نشأ على يد أساقفة مسيحيين كانوا يسعون لتحديد المواقع التي زارها السيد المسيح في المنطقة لتقرير أماكن الحج والزيارة».

ويشير الباحث "خلف" إلى أن هذا الموقع يحظى أيضاً باهتمام خاص لمتصفحي شبكة الانترنت، إذ قدر عدد المواقع التي تتحدث عن كهف بانياس بحوالي ربع مليون موقع. وأكد "خلف" أن الاحتلال الصهيوني للجولان ينتهك القوانين الدولية في هذا الموقع ويقوم بعمليات تنقيب واستغلال سياحي إذ يزيد عدد زوار هذا الموقع من الحجاج المسيحيين على مئة ألف حاج سنوياً».

ويذكر كتاب (المسيح في الجولان.. تاريخ وآثار) للباحثين "تيسير خلف" و"عزالدين سطاس" صفحة (26-34): «بأن "بانياس" استمدت اسمها من الإله الوثني "بان" وهو إله (الرعاة والغابات والحيوانات البرية والجبال عند الإغريق) لقد كانت "بانياس" مدينة ذات شأن في العهد السلوقي، وازداد شأنها في العهدين الروماني والبيزنطي، حيث قامت فيها حركة عمرانية واسعة وحركة تجارية وزراعية متطورة، وارتبطت بالمدن الكبرى في المنطقة، عبر طرق رئيسة منها طرق: (بانياس ودمشق وبانياس)ـ أذرعات (البثنية- باتانيا) و(بانياس وطبرية وبانياس وصور)، وحظيت بالأمن والاستقرار ولاسيما في العهد البيزنطي، وتوسعت حتى امتدت غربي النهر وفي العصور الوسطى، بلغت مساحة المدينة القديمة نحو (75 ـ 100) دونماً، وهناك من يعتقد أنها كانت إحدى المدن العشرة، المعروفة "بالديكابولس"، وهي حلقة من المدن ارتبطت معاً ضماناً للازدهار التجاري والدفاع المشترك».

أما عن تاريخها الديني فيذكر الكتاب: «تشير بعض الدراسات إلى أن موقع "بانياس" كان مقدساً منذ فترة عبادة "البعول"، وهناك من يعتقد أنها هي نفسها موقع معبد "بعل جاد" أو
أثار أمام الكهف
"بعل حرمون" ولكن الشائع أن السلوقيين هم أول من عزا إلى "بانياس" قوى ميتافيزيقية، بعد أن ذكرتهم مناظرها الطبيعية بموطنهم، لقد نقل هؤلاء أساطيرهم المتعلقة بالإله "بان"، إله (الرعاة والصيد والغابات والحيوانات البرية، والجبال المشهورة أيضاً بمزماره) ووفق الأسطورة يعود فضل انتصار السلوقيين على البطالمة إلى هذا الإله، فقد جعل "بان" فيلة الأعداء تصاب بالذعر، خلال معركة (بانيون) التي دارت بين الطرفين، من أجل السيطرة على المنطقة، ويعتقد أنهم أطلقوا على الموقع اسم "بانياس"، بعد هذه المعركة تكريماً وتخليداً له».

شيد الإغريق معبداً لهذا الإله في هذا الموقع الرائع وقرب المغارة الكبيرة، التي تشكل أحد مكونات المشهد العام الأساس، وربما كان هذا المعبد أصلاً (لبعل حرمون)، وأصبح لاحقاً للإله "بان"، وهو معبد جمع بين المنظر الطبيعي الساحر بجماله وهيبته، وبين فنون الهندسة المعمارية والنحت، وبشكل يتناسب مع الطبيعة الخاصة لهذا الإله، هي طبيعة محببة ومخيفة في آن واحد وأقام "هيرودوس" الكبير في "بانياس" هيكلاً، تكريماً لأغسطس قيصر، وكله من الرخام الأبيض ولعله بنى له أيضاً قصراً، لقد احتفظ معبد "بان" بأسراره حتى الوقت الراهن فكل ما عثر عليه حتى الآن هو بقايا عبادة هذا الإله، من أهمها مجموعة تجاويف (كوى جدارية)، تزينها كتابات إغريقية، منحوتة في الصخر، ويبدو أن تماثيل الإله "بان" كانت توضع في هذه الكوى، التي تمتد على يمين المغارة الكبيرة».

ويصف الكتاب: «بأن منطقة الجولان كانت معقلاً وثنياً وكانت بانياس
أحد أهم المراكز الوثنية، إن لم نقل المركز الرئيس، وقد أولى السيد المسيح اهتماماً خاصاً بهذه المنطقة، عبر عن نفسه في الزيارات المتكررة، التي قام بها، للعديد من المواقع في الجولان (كبانياس وبيت صيدا والكرسي وفيق وسوسيا) على سبيل المثال، فحظيت هذه المنطقة بشرف الاهتمام، والزيارة والانتقال من الوثنية إلى المسيحية ودعم السيد المسيح، والمساهمة في نشر المسيحية، والحصول على حيز كبير في جغرافية سيرته الخالدة.

ويشير هنا بأن السيد "المسيح" قام بزيارة خاصة لبانياس بالغة الأهمية، حيث سلم "يسوع" رسوله "بطرس" مقاليد السلطة في الكنيسة، فقد اتخذ السيد "المسيح" من معبد "بان" الوثني في "بانياس" مثلاً محسوساً فاختار "بطرس" أمام هذا الهيكل الجبار، ليقيمه راعي رعاة الكنيسة وأساساً لها، وقد ورد في أنجيل "متى" 16 /13 ـ 19 ما يلي:

ولما انتهى "يسوع" إلى ضواحي قيصرية " فيليبي"* سأل تلاميذه قائلاً : «من ترى ابن البشر في نظر الناس؟

قالوا: بعضهم يقول إنه "يوحنا" المعمدان، وغيرهم: انه "إيليا"، وغيرهم انه "إرميا"، أو واحد من الأنبياء.

ـ فقال لهم: وفي نظركم، أنتم، من أنا؟

أجاب "سمعان بطرس"، وقال: أنت المسيح، ابن الله الحي.

ـ أجاب يسوع، وقال له: طوبى لك يا سمعان بن يونا، فإنه ليس اللحم والدم أعلنا لك هذا، بل أبي الذي في السماوات، وأنا أقول لك: أنت صخر، وعلى هذه الصخرة سأبني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها، وسأعطيك مفاتيح ملكوت السماوات، فكل ما تربطه على الأرض يكون مربوطاً في السماوات، وما تحلّه على الأرض يكون محلولاً في السماوات».

وقد انتشرت المسيحية ببطء في بادئ الأمر في (بانياس والجولان)، بسبب المقاومة الوثنية واضطهادات الأباطرة وولاتهم والحكام المحليين، وبدأت المسيحية تلقى تجاوباً متنامياً، منذ بدايات السلام الروماني، الذي بزغ فجره في عهد الإمبراطور "قسطنطين" الكبير، بعد أن أطلق الحرية للدين المسيحي وشجعه في عام 313، فتحولت منطقة الجولان
برمتها، من الوثنية إلى المسيحية، وتولى أمراء الغساسنة النصارى أمر الحفاظ عليها وانتشارها وازدهارها فشيدت الكنائس والأديرة في ربوع الجولان، وحظيت مدينة "بانياس" بكرسي أسقفي لمنطقة الجولان».


وجدير بالذكر: «أن مدينة "بانياس" الجولانية المحتلة تقع عند الأقدام الجنوبية الغربية لجبل حرمون (الشيخ)، وفي زاوية ملتقى واديي خشبة في الشمال، وسعار في الجنوب، مع نهر بانياس، وعلى بعد (18) كم شمال غرب مدينة القنيطرة، حاضرة الجولان، و(15) كم جنوب شرق مرجعيون في لبنان، و(37) كم شمال بيت صيدا، و(6.5) كم غرب بحيرة مسعدة (رام، فيالا)، وعلى ارتفاع (320) متراً فقط، فوق سطح البحر "
--- .
هذه هي بلادنا الحبيبة الغالية المسروقة آثارنا مقدساتنا وأرضنا كل شبر فيها يحكي تاريخاً ملحمة أسطورة لا تمحها يد العدوان والإحتلالات الهمجية ستعود لأصحابها مهما طال الزمن وعربد الطغاة !!!!!!
---------------------------------------------------------------------------------
* فيليبس او فيليبي , بانياس ( بان ) وهي على بعد 40 كم الى الشمال من بحيرة طبرية .
مريم نجمه

















#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب ثورة !
- استراحة المساء - لا تيأسوا , سنصعد للأعالي , لأن الحق معنا - ...
- من اليوميات - 109
- أعرف بلادك - الجليل - 4
- لصوص العصر !
- هولنديات : كلمات , مفردات - 2
- رسالة فيسبوكية ..2
- دير مار متى - أعرف بلادك - 2
- حلب - قلعة الثورة , وحمص عاصمتها - - - 108
- أمثال من بلادي - متفرقات
- أعرف بلادك - أهم المدن وأحياء بيروت - لبنان -
- الحياة انتظار في انتظار !
- ماو .. قائد من الشرق
- تاريخ دير مار متى .. أعرف بلادك
- بلادنا العربية أصبحت فلسطين كبرى ! من اليوميات - 107
- الشعب هو البطل . المجد للشعوب المكافحة الصامدة - يوميات - 10 ...
- 17 نيسان 1946 عيد الجلاء ( الأول ) .. الشعب هو البطل
- تعابير صيدناوية عاميّة - عدد 14
- الشعوب أبداً لم تُهزم
- جسور القارات , من اليوميات - 105


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مريم نجمه - أعرف بلادك : كهف بان - مواقع تحاكي التاريخ - 5