أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مازن كم الماز - هل ساعد النظام السوري فعلا في صعود الإسلاميين















المزيد.....

هل ساعد النظام السوري فعلا في صعود الإسلاميين


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5287 - 2016 / 9 / 17 - 16:20
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


تقول السردية أو "الأسطورة" السائدة بين اليساريين الدولتيين و الإصلاحيين و الليبراليين على أن النظام الأسدي هو نفسه من فرخ الإسلاميين , خاصة أشكالهم الأكثر شمولية و سلطوية , هذا طبعا ليس رأي الإسلاميين أنفسهم .. لا شك أن الظهورين الأبرز للإسلاميين في المشهد السياسي السوري , قبل ثلاثة عقود و نصف و قبل خمس سنوات , قد سبقه نشاط هائل , دعوي و اجتماعي إسلامي لم يقتصر فقط على موظفي النظام أو أزلامه بين الإسلاميين , يعترف بهذا حتى أكثرهم تطرفا .. و لا شك أيضا أن النظام حاول استخدام مثل هذا النشاط لصالحه و شجعه أحيانا في مواجهة المخاطر المتزايدة التي أخذ يتعرض لها منذ 2003 معتقدا أنه قادر على أن يبقيه تحت السيطرة بفضل قبضته الأمنية القوية , تماما كما فعل السادات من قبل .. لكن الأكيد أيضا أن هذا لا يفسر لوحده مثل هذا الصعود الهائل الذي تمكن من تحويل الثورة السورية من ثورة ناشطين ثم ثورة جماهيرية إلى ثورة مجاهدين ( ثورة بلشفية إسلامية أو خمينية سنية ) .. لنفهم أكثر أعتقد أن المثال البلشفي سيفيدنا هنا .. لقد عملت ماكينة الإعلام القيصرية على التوازي مع ماكينتها الأمنية , على شيطنة البلاشفة , على مساواتهم بالفوضى و نكاح الأخوات و الأمهات و القتل الوحشي , لقد وصموهم بأنهم الشر المطلق و الخطر المحدق , و اختلقت تلك الماكينة بروتوكولات حكماء صهيون من بين أشياء أخرى لتدعم اتهاماتها هذه ضد البلاشفة و كل من يدعو إلى تغيير جذري في البلاد يقوم على إسقاط القيصرية , كانت تلك دعاية مجانية حصل عليها البلاشفة , و كانت أكثر تأثيرا بكثير ربما من كل محاولاتهم لتأسيس جريدة و توزيعها بين عمال روسيا و فلاحيها الأميين .. بالنسبة لهؤلاء العمال و الفلاحين بدا البلاشفة الأكثر جذرية و إصرارا في معارضة النظام القيصري , على عكس المعارضات الأكثر ليبرالية و إصلاحية , التي شعر العمال و الفلاحون بأن معارضتها للنظام القائم كانت مائعة و غير جذرية , و لا شك أنهم كانوا على حق في هذا , فقد كانت تلك المعارضة تريد الحفاظ على امتيازات الجزء المهذب الغني , المحترم و الأرفع ثقافة في المجتمع على حساب الفقراء الأميين الرعاع , ليبراليتها لم تكن لتمنحهم شيئا أفضل بكثير من النظام القيصري , كانوا سيبقون كما كانوا دائما : الرعاع , الملزمين بالعمل و الكدح , المحكوم عليهم بالفقر و الحاجة , لكن هذه المرة باسم الجمهورية و الديمقراطية .. لذلك عندما دقت ساعة الحقيقة , عندما اندلعت الثورة , اختار العمال و الفلاحون الأميون هؤلاء البلاشفة كبديل "جذري" عن القيصرية .. لكن هذا لم يمر طبعا دون مساعدة خارجية ( أو من الداعمين , بتعابير الثورة السورية اليوم ) : سمح الجنرالات الألمان للينين بأن يجتاز أراضيهم في طريق عودته إلى روسيا , كان يأملون أن تؤدي دعايته المعادية للحرب في النهاية إلى إخراج روسيا من الحرب ضدهم .. و هذا ما حدث بالفعل في بريست ليتوفسك 1918 عندما وقع تروتسكي اتفاق سلام مذل مع الجنرالات الألمان متنازلا لهم عن أوكرانيا و بولندا و مخرجا الجيش الروسي الناشئ من الحرب ضدهم .. لكن الجنرالات الألمان و قيصرهم لم يدركوا في لحظة انتصارهم المفترضة تلك أن هزيمتهم لن تكون على الجبهة ضد الروس و لا حتى ضد الفرنسيين أو البريطانيين , بل هناك في المؤخرة , أي في الوطن , عندما سيحفز المثال البلشفي - اللينيني العمال و البحارة و الجنود الألمان ليثوروا ضد جنرالاتهم و يناضلوا طوال خمس سنوات لتحويل ألمانيا إلى بلشفية .. رغم عقيدتهم السماوية و رغم أنهم يعتبرون أنفسهم الوكلاء الحصريين للرب على هذه الأرض , ليس فقط في سوريا , لكن سياستهم و دعايتهم براغماتية جدا , لا تختلف عمليا عن أي سياسي علماني أو ملحد ( كافر بتعريفهم ) . لا توجد انتصارات إلهية هنا ( التعبير استخدم أول مرة من قبل حسن نصر الله ) , بل انتصارات دنيوية باسلحة دنيوية و بمساومات و تحالفات دنيوية جدا لا يتدخل فيها الملائكة و لا الطير الأبابيل , معجزاتهم ليست أكثر من تفجير بناء بأطنان المتفجرات أو تدمير دبابة بصاروخ تاو أو كونكورس .. مثل سلفه القيصري , كان النظام الأسدي قد شيطن الإسلاميين , خاصة الجهاديين .. ربما كان النظام الأسدي قاسيا جدا في التعامل مع بعض الشباب البسيط و دفعه بالفعل إلى التحول إلى جهاديين بسبب قمعه الهمجي , لكن هذا جرى على الأغلب كآثار جانبية لقمع النظام الهمجي لا أكثر .. لقد كان استعصاء ( أو تمرد ) سجن صيدنايا التجربة الأخيرة لهؤلاء قبل الثورة السورية , تطعيم المعركة الأخير , لقد كانوا الأكثر شراسة في مواجهة النظام و كانوا وحدهم تقريبا من رفع شعار لا مساومة مع النظام و نادى باستخدام العنف ضده , و فقط ضد النظام بل أيضا ضد بعض المساجين الذين يختلفون معهم كالحقوقي نزار رستناوي الذي قتلوه بالطريقة الوحيدة التي كانت متاحة لهم يومها : ضرب الرأس بالأنابيب المعدنية .. هذا بالحرف ما سيحدث أيضا بعد سنين في سوريا كلها .. ظواهر مثل نديم بالوش ( و رحلته من الدعوة في مساجد اللاذقية إلى مشاركته في استعصاء صيدنايا إلى تعذيب و فقئ عين ضابط منشق ثم قتله إلى الموت انتحارا كما زعم الأتراك في سجن تركي ) هي تعبير عن أزمة الثورة السورية , و ليس فقط عن أزمة النظام الأسدي .. لم تمض سنوات طويلة حتى كان البلاشفة قد تحولوا إلى قياصرة حمر , و ساقوا نفس العمال و الفلاحين الذين دفعوهم إلى الصدارة في لحظة الثورة , إلى معسكرات العمل العبودي و إلى حروب توسع مجانية و أعمال سخرة إجبارية لا تقل همجية عن القياصرة القدامى بل تفوقهم بدرجات .. لقد عاملوهم كاسوأ أنواع العبيد , اسوأ من سادتهم السابقين .. لكن كان نظام القياصرة الحمر , الجديد , أكثر توغلا في المجتمع لدرجة أنه تمكن من الاستمرار في وجه أزمات طاحنة شديدة العمق , كالأزمات الاقتصادية و المجاعات المتعاقبة في عقود حكمه الأولى ثم موت الديكتاتور و التبدلات المستمرة في سياساته الداخلية و الخارجية و الصعود المؤقت في مقاومة عبيده سواء في الداخل أو في الخارج , و حتى الأزمة الوجودية العميقة التي بدأت بمنتصف الثمانينيات و أطاحت بسلطة الحزب الشيوعي , لم تؤد إلى انتزاع السلطة من أيدي الطبقة البيروقراطية الحاكمة منذ 1917 التي تبدو وحدها القادرة على حكم روسيا اليوم دون معارضة جدية أو حتى مقاومة جدية من الطبقات الأفقر و المهمشة ... تلك الطبقة تحكم روسيا حتى اليوم دون بوادر مقاومة منظمة لسيطرتها .. كشفت الثورة الخضراء في إيران 2009 أن "البديل" عن التحالف الحاكم كان أحد يأتي من داخله فقط , أحد تياراته التي تزعم أنها أكثر ليبرالية , لا بديل عن الطبقة الحاكمة إلا من داخلها , لقد روض المجتمع و تعفن و أصبح القيام بثورة جذرية نهائية و حاسمة على الطبقة الحاكمة صعبا جدا إن لم يكن مستحيلا .. في سوريا أيضا شاهدنا كيف أنتجت الأسدية أسدية مقلوبة كخصم رئيسي لها , ليس كخصم جماهيري بل كخصم أقرب إلى الجماهير , ليس من الناحية العقائدية بالضرورة كما يزعم الإسلاميون و أنصارهم العلمانيون ( كانت عقيدة البلاشفة على الضد من عقيدة العمال و الفلاحين الروس السائدة لقرون ) بل طبقيا و اجتماعيا و أيضا على صعيد جذرية معارصتهم للنظام .. لم ينتبه السوريون العاديون , كما حدث للعمال و الفلاحين الروس قبل قرن تقريبا , إلى بوادر تحول هؤلاء إلى قياصرة جدد , إلى أسديين جدد .. إن القصة المنتشرة بين اليساريين الدولتيين و الإصلاحيين و الليبراليين عن أن الصعود الإسلامي كان من فعل النظام المباشر هو استمرار لحالة الإنكار التي تستحوذ عليهم من أن السوريين العاديين قد رفضوا بديلهم المزعوم عن النظام الأسدي , أو لم يكترثوا له ... خلافا لما يقوله و يحلم به هؤلاء , ليست الديمقراطية , كما يفهمونها , شيئا جديدا على السوريين , لقد مارسوها بالفعل حتى في ظل أنظمة كمبارك و بن علي و الأسدين , إلا القذافي .. إذا كانت الديمقراطية تعني صناديق الانتخاب فإنها قد مورست بالفعل من قبل و ليست ابتكارا جديدا أبدا .. في سوريا كان النظام الأسدي يترك هامشا للتجار و الفنانين و رجال الدين و حتى المهووسين ليتنافسوا على المقاعد المخصصة للمستقلين ( غير مقاعد الجبهة الوطنية التقدمية ) حتى أن الكثير من هؤلاء , بينهم من يتصدر اليوم مؤسسات الثورة الرسمية , كان يطبع قوائم تضمن اسمه إلى جانب أسماء "مرشحي" الجبهة الوطنية التقدمية "الفائزين" سلفا .. في مصر وتونس لم تختلف انتخابات ما بعد الثورة عن انتخابات ما قبل الثورة , توزيع الرز و الزيت و موائد اللحم الخ هي التي حسمت الانتخابات , طبعا إلى جانب الدعاية في المساجد .. كان من غير المنطقي بالنسبة للناس , الذين أمسكوا زمام الأمور بالفعل مع انتصار القوى المحلية للجيش الحر على الجيش الأسدي أن تنسحب لتقدم السلطة إلى بقايا المعارضة اليسارية الإصلاحية و الليبرالية أو الإسلامية "المعتدلة" التي اعتبرت أن الثورة يفترض أن تؤدي إلى تسلمها هي لزمام الأمور و التي سارعت لتقيم تحالفات و خصومات و مجالس وطنية و ائتلافات , تلك القوى التي كانت قد غيرت سياستها جذريا منذ إطلاق سراحها في التسعينيات من مخاطبة السوريين العاديين إلى مخاطبة أقوياء العالم و بدرجة أقل المنظمات الحقوقية فيه .. احتاج الأمر إلى بقرطة القوى الشعبية التي انفجرت أو القضاء عليها ماديا و رشوتها و شرائها من قبل القوى الإقليمية أو من قبل الأثرياء السلفيين من الكويت و الخليج لتحويلها إلى مرتزقة في حروب الآخرين و القضاء على طابعها الديمقراطي المباشر و ارتباطها بمجتمعاتها المحلية .. نتائج مثل هذا الإنكار عديدة و فادحة , إنها عقبة أساسية أمام فهم كيف يمكن بعد ثورة جماهيرية و تضحيات هائلة , استبدال الأسدية بأسدية بديلة .. و هي أيضا عقبة في طريق محاسبة و اتهام الجلادين الجدد أو حتى الجهر بجرائمهم .. إن الحديث عن سميرة و رزان و وائل و ناظم ينتهي في كثير من الأحيان إلى تعويم هوية الجاني الحقيقي , و تشويش ما هو واضح للعيان .. إن عدم تسمية المجرم الحقيقي هنا , و استخدام نظريات مؤامرة أو إقحام اسم النظام أو قوى إقليمية أو اتهام عجز أو عدم رغبة قوى خارجية الخ بالمسؤولية , و لو الجزئية , عن تغييب سميرة و رزان و وائل و ناظم , كل هذا ليس خدمة و لا وفاء لعذابات هؤلاء أو تضحياتهم , إنه في الواقع ليس إلا فصاما أو خيانة .. إن عدم القدرة على الإشارة إلى الجلاد و العجز عن مواجهته بحقيقة ما يفعله هو قصور غريب و لكنه منطقي إلى حد ما في حالة اليساريين الإصلاحيين و الدولتيين و الليبراليين .. مع ضرورة أن نذكر هنا أن تغييب الناشطين الأربعة ليس إلا قمة جبل الجليد الهائل الذي يشمل آلافا يسجنون و تجلد ظهورهم و يرمون من فوق أبنية مرتفعة أو يرجمون و يهانون و يسرقون و يقتلون و يذكرون بكل لحظة بأن عليهم ألا يفكروا أو يتحدثوا إلا بالطريقة التي يحددها لهم سادتهم الجدد و ألا ينتقدوا أو يقاوموا سادتهم الجدد تحت طائلة أقصى عقاب , بكلمة أن يكونوا رعايا مطيعين و جيدين , بطريقة تختلف في الشكل فقط , و إن ليس كثيرا , عن النظام الأسدي ..



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة احتلوا وول ستريت : الديمقراطية ضد التسيير الذاتي
- أزمة السلطة للأناركي النقابي الروسي الكسندر شابيرو - 1917
- ديمقراطية الرجعية , 1848 - 2011 , للمجموعة الأناركية كرايم ث ...
- الثورة السورية و البحث عن فتوى
- -دين أناركي- ؟ لبيتر لامبورن ويلسون
- في بيان استحالة أن تكون الثورة السورية ثورة إسلامية , سنية
- هل نحن جيدون بما يكفي لبيتر كروبوتكين
- معاداة الأسدية كممانعة
- نحو إلحاد تحرري - نقاش مع نقد محسن المحمد للإلحاد السائد عرب ...
- ابراهيم اليوسف .... حقا ؟
- عندما تحدث برهان غليون عن الولاء و البراء
- من مقدمة كتاب السيكولوجيا الجماهيرية للفاشية لفيلهلم رايتش
- عندما برأ ابن تيمية بشار الأسد
- إلى الأخت عبير النحاس : الأخت التي قدمت أول شهيد من أجل سوري ...
- الزحف المقدس
- تعليق على مقال ياسين الحاج صالح : سورية في العالم , العالم ف ...
- الشتيمة في الثورة السورية
- انتصار الثورة المضادة
- إسلامية إسلامية لا شرقية و لا غربية
- حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و ال ...


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مازن كم الماز - هل ساعد النظام السوري فعلا في صعود الإسلاميين