أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء















المزيد.....

فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5019 - 2015 / 12 / 20 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء
هل قدر الصحراء الغربية ان تتكالب عليها الصفعات من كل حدب وصوب ؟
منذ ان طرح نزاع الصحراء الغربية على المنتظم الدولي ، وسياسة القصر الملكي لمعالجة قضية الصحراء تُصاب بالخيبة والفشل الدريع . ومنذ بدأ المجتمع الدولي في معالجة هذا النزاع ، سواء بالنسبة للأمم المتحدة التي اصدرت قرارها الشهير في ستينات القران الماضي ( القرار 1514 ) ، وسواء القرارات التي اتخذها مجلس الامن الدولي ، ويتخذها كل 30 ابريل من كل سنة ، والتي تنصص فقط على حل الاستفتاء وتقرير المصير ، حيث ان كل هذه القرارات مستمدة من القرار 1514 .وسواء القرارات التي خرج بها الاتحاد الاوربي من خلال مؤسساته التنفيذية او التشريعية التي تنصص هي كذلك على حل الاستفتاء وتقرير المصير تماشيا مع الوضع القانوني الذي تشغله الصحراء الغربية بالنسبة للمنتظم الدولي ، او من خلال المؤسسة القضائية للاتحاد حيث الغت محكمة العدل الاوربية مؤخرا الاتفاق التجاري حول المواد الفلاحية المبرم بين المغرب والاتحاد الاوربي . فان اكبر ضربة توجهها اوربة الى القصر الملكي بعد قرار الالغاء ، هي حين تبنّى الاتحاد الاوربي حل الاستفتاء لنزاع الصحراء ، ثم تبعه قرار البرلمان الاوربي التي طالب النظام المخزني باحترام حقوق الانسان في الصحراء ، بالسماح للصحراويين بتنظيم المسيرات الشعبية ، والتعبير جهرا عن آرائهم بخصوص الوضع النهائي للصحراء ، وبحقهم في تأسيس الجمعيات والأحزاب ومنظمات حقوق الانسان المختلفة ، وبالسماح للحقوقيين والبرلمانيين الاجانب بزيارة المناطق الصحراوية محط النزاع ، دون ضغط او اكراه او مراقبة من قبل البوليس المغربي ، كما طالب الامم المتحدة والدوائر المسئولة بتوسيع صلاحيات ومهام بعثة المينورس ، لتشمل مراقبة حقوق الانسان ، كما اعتبر ان الحل الوحيد لهذا النزاع الذي عمر لأكثر من اربعين سنة ، يبقى هو تقرير المصير كحل ديمقراطي منصوص عليه في ميثاق الامم المتحدة .
بعد قرار الالغاء الذي اتخذته محكمة العدل الدولية بخصوص الاتفاق التجاري بين الرباط والاتحاد الاوربي حول المواد الفلاحية ، حيث سيعقبه الغاء قادم لاتفاقية الصيد البحري ، بادرت المجموعة الاوربية مجتمعة وفي مسرحية مخدومة الى الطعن في قرار الالغاء ، رغم انها تعرف مسبقا ان حكم محكمة الدرجة الاولى ستؤكده محكمة الدرجة الثانية . ان هذا اليقين الاوربي بمآل حكم الاستئناف القادم ، جعل الساسة الاوربيين لا يكتفون فقط بحجية حكم الالغاء ، بل ومما يكشف عن نواياهم الحقيقية ، قرار الاتحاد الاوربي الاخير بالتنصيص على حل الاستفتاء وتقرير المصير ودعوة البرلمان الاوربي النظام الملكي الى احترام حقوق الانسان في الصحراء ، هذا ناهيك عن فشل اتفاق التضامن الاجتماعي بين هولندة والرباط بسبب الوضع القانوني من الصحراء .
ان هذه المفارقة العجيبة بين ان ينصص الاتحاد الاوربي والبرلمان الاوربي على الحل الاممي لنزاع الصحراء الغربية ( تقرير المصير ) ، ودعوة النظام المخزني باحترام حقوق الانسان ، توسيع صلاحية المينورسو بالصحراء لتشمل حقوق الانسان ، والظهور بمظهر الحريص على العلاقات المغربية الاوربية من خلال الطعن الجماعي في قرار الالغاء الصادر عن محكمة العدل الاوربية ، وهي احدى المؤسسات الرئيسية للاتحاد ، هو مؤشر دال على ان ما يهم الاوربيين في علاقتهم مع المخزن ، هو مصالحهم الخاصة . وإذا تعارضت هذه المصالح الخاصة مع المبادئ العامة التي تبرمج السياسات العمة الاوربية ، مثل التجزئة او الانفصال ، او مساندة اسرائيل ، او الظهور بمظهر الديمقراطي القانوني الحريص على حقوق الشعوب المستعمرة في تقرير مصيرها . فان ما يمكن استنتاجه من هذه الميكيافيلية الاوربية ، ان الاتحاد الاوربي من خلال كل مؤسساته التنفيذية والتشريعية والقضائية ، هو مع الاستفتاء وتقرير المصير ، ولا يعترفون ، بل يجهلون شيئا اسمه الحل الذاتي ، او مغربية الصحراء . وطالما انهم على علم برشاوى النظام لشراء ضمائر الموظفين الأمميين للدفاع عن قضية الصحراء .
إذن هل وصلت قضية الصحراء الغربية درجة الحسم الذي لن يتعدى النصف الثاني من 2017 وبداية 2018 ، حيث ان الحرب والانفصال واردان ؟
ان جميع قرارات مجلس الامن السابقة التي تستند على قرار الامم المتحدة 1514 ، تنصص فقط على حل الاستفتاء المشروط ، او المعلق على شرط واقف ، الذي هو موافقة اطراف النزاع على الحل . لكن القرار القادم لمجلس الامن في 30 ابريل 2016 بعد الزيارة التاريخية للامين العام للأمم المتحدة للمنطقة في بداية يناير 2016 سيكون صادما ، لأنه لن من قبيل القرارات السابقة التي كانت تؤسس للستاتيكو ، بل وبعد القرارات المصيرية التي سيخرج بها المؤتمر الرابع عشر للجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، والتي ستعرف بروز قيادات شابة وثورية تحررية ، مع تأكيد المؤتمر على خيار الحل العسكري لفرض حل الاستفتاء الذي تنصص عليه الامم المتحدة ، كل هذه المعطيات وغيرها كثير ( الوضع في العالم والوضع القانوني الدولي للصحراء ) ستجعل قرار مجلس الامن القادم ينصص فقط على دعوة الاطراف للدخول في مفاوضات مباشرة تؤدي الى تقرير مصير شعب الصحراء الغربية .
إذن اما هذا التحول العالمي ( الاتحاد الاوربي من خلال كل مؤسساته التنفيذية والتشريعية والقضائية ) ( مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة ) ( الاتحاد الافريقي الذي تعتبر الجمهورية الصحراوية عضوا كامل العضوية فيه ) ( اعتراف اكثر من 80 دولة بالجمهورية الصحراوية العربية الديمقراطية التي ستصبح بعد المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو الجمهورية الصحراوية الديمقراطية ) ( وجود مكاتب تحرير وإعلام لجبهة البوليساريو معتمدة لدا كل الدول الاوربية وبواشنطن ، ووجود ممثل عنها بالأمم المتحدة بنيويورك ، وبالصين ، و بروسيا ، وكندا ، واستراليا ، وبأمريكا الوسطى واللاتينية والجنوبية )( تقيد الدول العربية بمبدأ الحياد في نزاع الصحراء بين المخزن المغربي والمخزن الجزائري حتى لا يتم اغضاب احدهما . لكن في الحقيقة فموقف الحياد هذا مؤيد للجمهورية الصحراوية ولجبهة البوليساريو كممثل وحيد ناطق باسم الشعب الصحراوي . ان جميع القنوات العربية حين تعرض او تنشر خريطة المغرب ، تفعل ذلك وهي تقسم عنه الصحراء بخيط او بلون مغاير دال على عدم مغربيتها ، وبأنها محط نزاع اممي وضمن المناطق غير المستقلة المشمولة بالرعاية الاممية ، اي المعنية بتصفية الاستعمار ) ... لخ . ان جميع هذه الحقائق الصادمة والواضحة تعري عن الفشل الدريع للقصر الملكي في موضوع الصحراء . كما تكشف وبالملموس العزلة القاتلة التي ورط فيها القصر المغرب البلد والمغاربة الشعب دوليا .
في احدى خطاباته قال الحسن الثاني مخاطبا الرعية و مخاطبا الصحراويين " اننا ملكنا الصحراء لكننا لم نملك قلوب الصحراويين " . فهل يمكن حكم ارض خلاء بدون شعب يرفض ان يكون في يوم من الايام رعية من رعايا الملك . فهل اعتراف الحسن الثاني بالفشل في الصحراء هو دليل او شهادة على ان النظام المخزني في الصحراء وبدون رضى الصحراويين هو احتلال لأراضي تعتبرها الامم المتحدة مناطق غير مستقلة ومشمولة برعايتها باعتبارها تخضع لإجراءات تصفية الاستعمار .
ان اعتراف الحسن الثاني برفض الصحراويين للأمر الواقع ، هو ما عبرت عنه اتفاقية مدريد الثلاثية بين نظام الحسن الثاني ، و نظام بن دادة ، واسبانيا للصحراء كغنيمة وليس كصحراء مغربية . ان هذه الحقيقة المرة للعيان ، هي ما ينطبق به اليوم الوضع بالصحراء ، من ان احفاد الثائر احمد الهيبة ماء العينين ، لن يرضوا عن تقرير المصير والاستفتاء بديلا . انهم يعرفون ان سنوات ، بل سنين عجاف تنتظرهم . ستنتظرهم رزواطة المخزن الفيودالي القروسطوي لتركيعهم وإذلالهم اذا نحج القصر العلوي في حسم معركة الصحراء لحسابه وليس لحساب المغاربة ، وهو لن يحسم شيئا لان فاقد الشيء لا يعطيه والعالم لا ينصت لاسطوانة " المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها " . كما ستنتظرهم السجون والمعتقلات والقمع المختلف الاشكال والأنواع وسينتظرهم الفقر والمرض والفاقة والخصاص . ان مصيرهم سيكون اشد قسوة من المصير المأساوي الذي انتهى اليه ابطال جيش التحرير والمقاومة المغربية الحقيقيين ، والمصير المحزن الذي انتهت اليه عائلات آلاف الجنود وضباط الصف الذي زجوا بهم في محرقة الصحراء ، فانتحروا فوق لهيب رما لها الحارقة ، لينعم الملك ، وعائلته ، وأتباعه ، وحاشيته ، وآل الفاسي ، ومن لف لفهم من البرجوازية الّنّتنة الوسخة بثرواتها وخيراتها . لقد دفنت جثت هؤلاء الضحايا الذين قدمهم القصر كأكباش لمحرقة الصحراء بواسطة الجرافات في حفر جماعية وبدون قبر معروف . هذا ناهيك عن مصير اسرى الحرب الذين قضوا بسجون جبهة البوليساريو اكثر من 26 سنة وتنكر لهم القصر ، حيث تركوهم يواجهون مصيرهم المحتوم لوحدهم .
ان الجواب عن كل هذه المأساة ، وخاصة وأمام اعتراف الحسن الثاني ، بأنه لم يملك قلوب الصحراويين ، فأنه عند تنظيم الاستفتاء من قبل الامم المتحدة ، فان 99 في المائة من احفاد الثائر احمد الهيبة ماء العينين الصحراويين سيصوتون لصالح الاستقلال وتأسيس الجمهورية الصحراوية التي سينعمون فيها في بالخيرالوفير ، اي خلق كويت غنية جديدة بالمنطقة . وهناك يقين تام بأنه بمجرد اعلان نتائج الاستفتاء ، سيتم الاعتراف بها من قبل الامم المتحدة ، والأنظمة العربية بما فيها الخليجية ، بل ستعترف بها حتى اسرائيل بسبب الموقع الاستراتيجي للجمهورية على المحيط الاطلسي ، وبسبب غنى ثروتها من سمك ومعادن وفوسفاط وشعب قليل العدد . ان الشعب الصحراوي يعي جيدا ان عشرة بالمائة من المغاربة تسرق المغرب وتستفيد لوحدها ، وان تسعين في المائة مهضومة الحقوق وتعيش الحرمان ، وان على هذه الاغلبية عوض ان تطمع في خيرات الصحراء لحل مشاكلها ، عليها ان توجه نضالها ومقاومتها لعشرة في المائة الناهبة لثروات بلادها .
لقد زار محمد السادس الصحراء مؤخرا بعد مرور اربعين سنة عن دخولها ، و رغم انه لم يكمل كل الزيارة التي عوضها بما قام به في الامارات ، فإن زيارة المناطق الصحراوية لم يكن الهدف منه تخليد الذكرى وإعطاءها حمولة وطنية . ان الزيارة وبذلك الضجيج والفوضى التي حصلت بها ( قطعوا التيار الكهربائي ) كان الهدف منها التركيز فقط على شخص الملك لإظهاره كوطني ومحرر لتقوية شخصه الضعيف ، ومن ثم تقوية نظامه المهدد بالتلاشي التدريجي والمرتبط بمآل الصحراء النهائي ، اي الزيارة كان الهدف منها فقط التسويق .
وإذا اراد محمد السادس معرفة مدى حب الصحراويين له ولنظام حكمه ( وزارة الداخلية من خلال الولاة والعمال والقياد والشيوخ والمقدمين هم من يجبر المواطنين على القدوم مكرهين لتحية الملك بمناسبة التدشينات التي مل الناس منها ) فما عليه إلاّ الخضوع طواعية لقرار الامم المتحدة ، قبل ان يخضع لتلك القرارات قهرا في غضون السنتين القادمتين ، ليتأكد ويرى بأم عينيه كم عدد الصحراويين سيصوتون لصالح حل الحكم الذاتي ، وكم عدد الصحراويين سيصوتون لصالح الاستقلال والجمهورية . واني متيقن ومتأكد ، ان محمد السادس لن يفاجئ بالنتيجة ، لان الحقيقة واضحة ومعلومة . لن تتجاوز نسبة المصوتين لصالح الحكم الذاتي واحد في المائة ، في حين ستصل نسبة المصوتين لصالح الاستقلال تسعة وتسعين في المائة .
ان ملف الصحراء الذي سيعرف اجراءات جديدة ابتداء من ثلاثين ابريل من السنة القادمة الفين وستة عشرة ، والى ثلاثين ابريل من سنة الفين وسبعة عشرة ، الى جانب ملف انقلاب الدارالبيضاء في السادس عشر من مايو الفين وثلاثة الذي يقف وراءه المجرم الجزار الجنرال حميدو لعنيكري ومن معه ، سيعجلان بتطورات جذرية وتغييرات عميقة في شكل الدولة ومستقبل المغرب . وان سنة الفين وثمانية عشرة القادمة ، ستكون بعون الله سنة الحسم الشعبي المغربي . فأمام اندلاع الحرب ، والخسائر وحرب الاستنزاف ، او الحرب النظامية ، او كلاهما معا ، ومع سقوط الضحايا وسقوط الاسرى ، سينزل الشعب الى الشارع والساحات العمومية سلميا ، وسيوقد الشموع ، ويحصل العصيان المدني . وآنذاك وكما قالت السيدة نادية ياسين " ان النظام سيسقط من تلقاء نفسه كفاكهة متعفنة " .
اليوم المغرب بدون رأس و بدون ربان ، مثل باخرة جانحة في عرض البحر ، لا ندري هل ستنقلب ام ستجنح جهة الصقور لتتحطم ، او انها ستغرق وهي ستغرق .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محكمة العدل الاوربية تلغي الاتفاق التجاري حول المواد الفلاحي ...
- فشل زيارة المبعوث الشخصي للامين العام للامم المتحدة السيد كر ...
- الى الجلاد المجرم الجبان المدعو عبداللطيف الحموشي المدير الع ...
- تهديد البوليساريو بالعودة الى الحرب
- بين رسالة بانكيمون وخطاب العيون ورقة حمراء في وجه الملك
- المنع من مغادرة التراب الوطني او اغلاق الحدود
- من اغتال الشهيد المهدي بن بركة
- إمّا جمهورية تندوف ، وإمّا الاستفتاء وتقرير المصير
- تداعيات اعتراف مملكة السويد ب - الجمهورية الصحراوية -
- محاكمة البيضاء
- اسباب التطرف ودواعيه
- تحليل للنظام السياسي المغربي
- أي صراع نخوض ؟
- حملة تضامن دولية مع الصحفي المغربي علي لمرابط المضرب عن الطع ...
- رسالة مفتوحة الى : - جيش التحرير العربي الصحراوي -
- نشوء الطبقات الاجتماعية
- رسالة الى - الشعب الصحراوي - - الشعب العربي في الصحراء - - ا ...
- العبت
- طبخة طنجرة وزارة الداخلية والمسخ السياسوي الانتخابوي
- هل لا يزال هناك امل بالوحدة العربية ؟


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء