أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عمار ديوب - قراءة في كتاب خدعة اليون















المزيد.....

قراءة في كتاب خدعة اليون


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1369 - 2005 / 11 / 5 - 10:13
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


قبل سقوط الاتحاد السوفييتي وبعد بداية تسعينيات القرن المنصرم تكاثرت الكتب والترجمات والمقالات الشارحة لآليات تراكم الديون على البلدان النامية ورافقها ظهور حركات عالمية مناهضة للسياسات الليبرالية الجديدة التي اشتدت على العالم منذ مطلع سبعينيات القرن الماضي ، حيث واجه العالم النامي مشكلات تتعلق بتدمير استقلاله الوطني ، فانخرط مثقفون يساريون في نضال جديد من أجل إحياء الليبرالية المتوفاة كحل لمشكلات بلدانهم وبالعكس من توجهاتهم اليسارية وبالعكس من ذلك أيضاً دخلت فئات جديدة تماماً ولكنها متضررة من الليبرالية الجدية وتؤازرها فئات يسارية بعضها قديم معركة النضال ضد السياسات الليبرالية الجديدة وهو ما تم رصده في قارات العالم عبر المظاهرات ضد ديون البلدان المتخلفة وضد الثماني الأغنياء وكذلك منظمة التجارة العالمية والحرب على العراق وحملات كثيرة غيرها ، وهذه التحركات ينخرط فيها ملايين البشر ولكنها تتمركز بشكل أساسي في أمريكا اللاتينية وأوربا ولهذا دلالة كبيرة؟
وتتعرض لتهميش إعلامي مقصود ، حيث يتم تغييب الحقائق التي بحوزتها أو الأعداد المشاركة بها أو توجهاتها وأفكارها وفضحهم للسياسات الليبرالية ودور الشركات متعدية الجنسيات في زيادة الفقر والجوع والمرض والتصحر والحروب الأهلية وتدمير الثروات الطبيعة والحيوانية عبر استنزافها ودعم الدكتاتوريات وإحداث الانقلابات وقتل المعارضين ، وقد يكون مفيداً رؤية دور الأطراف الدولية في مقتل المهدي بن بركة في المغرب والتي تصل إلى كل من الفرنسيين والأمريكيين والصهاينة والنظام المغربي ، اعتقاداً منّا بأن هذه الليبرالية هي امتداد للإمبريالية وإحدى خاصياتها تطورها وتعميق مشكلاتها على العالم بأسره..
وسنتطرق في الكتاب المعروض أمامكم لمشكلة الديون وآثارها على العالم الثالث وكيفية التخلص منها حيث يتابع أيضاً وبالملموس أمثلة التصدي للديون وللفقر والديمقراطية والاستقلال وكيفية حلها ويسرد أرقام غاية في الأهمية عن هذه المشكلة عبر تطورها ؟
يُقدم الكتاب على شكل أسئلة وأجوبة تصل إلى خمسين سؤال جواب مع ملحق يعرف القراء بالمنظمات الدولية المالية التي لها الأثر الكبير على واقع المديونية ، حيث يحدد الدين في مقدمة الكتاب بأنه آلية دقيقة للهيمنة وأداة استعمار جديدة.
ويبدأ بعدها بسرد الأسئلة والأجوبة ، فيشير إلى المقصود بشعوب العالم الثالث فيدخل الكتلة السوفيتية السابقة ضمنها؟! ويقدم صور وبيانات تمثيلية عن السكان في العالم وعن مصادر توزيع الثروة فيها وعن التمييز بين دخول الدول الأكثر فقراً والأكثر غناً في نفس العالم وقضايا كثيرة غيرها..
ويجزم في الجواب الثاني بعدم تحسن وضع الفقراء بل زيادتها بصورة ملفتة للانتباه حيث 2,8 مليار من البشر يعيشون بأقل من دولارين في اليوم ومن بينهم 1,2 يعيشون بأقل من دولار واحد في اليوم وهذه أرقام البنك وصندوق النقد الدولي ؟ ويخالف تقرير الأمم المتحدة لعام 2000 هذه الأرقام ليقول مثلاً أن 75 % من سكان النيجر يعيشون بأقل من دولار واحد بينما وفق البك الدولي لاتصل إلى 41% ؟
ويقدم الكتاب رقماً قد يلغي كل هذه المعاناة المأساوية جملةً وتفصيلاً فيقول تكفي مساهمة سنوية تقدر ب 5,2 % مقتطعة من ثروات ال 497 ملياردير في هذا الكوكب لضمان تلبية الاحتياجات الأساسية لجميع الأفراد ، ويتطرق في الجواب الثالث لأصناف الديون فيقسمها إلى دين داخلي ودين خارجي ، يصفه بأنه يمكن أن يؤدي إلى استعمار اقتصادي حقيقي وهو الموضوع الأساسي للكتاب وإن هذا الدين سيؤدي عبر سياسات الليبرالية الجديدة إلى حصر مهام الدولة النامية بالشرطة والمحاكم والتخلي عن كل شكل من أشكال دعم الفقراء أو وجود شيء اسمه مؤسسات الدولة الوطنية فذلك زمن قد ذهب ولا بد من صياغة العالم وفق السياسات الجديدة ، ويستعرض الكتاب عشرات المظاهرات والإضرابات ضد هذه السياسات وعشرات الأزمات المالية التي ضربت البلدان المتخلفة من المكسيك إلى الأرجنتين إلى تركيا وجنوب أسيا والبرازيل وغيرها ..
ويعيد الكتاب أصل مديونية العالم الثالث اذا تجاوزنا اثر الاستعمار القديم ابتدءا من القرن السادس عشر إلى حدوث الوفرة المالية بعد مشروع مارشال في أوربا حيث بدأ بإقراض البلدان الفقيرة بفوائد قليلة ثم تزايدت ولا سيما لبلدان أمريكا اللاتينية وخوفاً من عودة ملايين الدولارات الفائضة والتضخم المالي بعد المشروع المشار إليه وضعف القوة الشرائية في الجنوب " العالم الثالث " للسلع المنتجة في الشمال .
والجدير ذكره أن الدول التي أعطيت القروض كانت دولاً تمتاز بأنظمة ديكتاتورية وفاسدة حيث قام جلادوها بنهب كامل القروض أحياناً واقتصاد الدول التي يتزعموها ..
وتحميل الشعب الفقير مسؤولية إيفاء تلك الديون الجهنمية ، وقد اعترفت وزيرة الخارجية الأمريكية بمسؤولية دولتها عن دعم الديكتاتوريات وهو ما يسمح لشعوب العالم النامي بمحاسبها على الجرائم التي ارتكبت بحق الفقراء سواء لجهة دعم الاستبداد و او الفقر والجوع والمرض أو التصحر او غيره ..
ومن جهة أخرى وهنا الأبلسة فإن تلك القروض المعطاة كانت تدعم مشاريع تؤمن سهولة انتقال الثروات الطبيعية للأسواق الدولية ولصالح الشركات المتعدية الجنسيات ومثال عنها فقد أقيم في زائير 1972 خط كهربائي عالي التوتر بطول 1900 كم يصل منطقة كاتانفا الغنية بالمعادن إلى الأسواق الدولية والمفارقة أن القرى التي تقع تحت الخط الكهربائي لم يتم مدها بمحولات كهربائية فبقيت تتأمل ربها عبر ذلك الخط وهي تشعر أن الأرض التي تحتها تسحب من تحت إقدامها ..
ولو انتقلنا إلى الجواب الحادي عشر لوجدنا شرحاً دقيقاً لمفهوم إدارة الديون: فعندما تتعسر الدول عن الدفع يبدأ صندوق النقد الدولي بفرض شروطه عبر برامج التكيف الهيكلي وتصبح السياسة الاقتصادية للبلد المدين خاضعة لمراقبة صندوق النقد الدولي وخبرائه من غلاة الليبرالية ، ويستنج الكاتب إن الديون وحدها تخلف شروط تبعية جديدة .. فكيف لو استعانت بقوة السلاح كما يشرح سمير أمين ..
أما خطط التكييف الهيكلي فتشمل عشرات الشروط أهمها :
- تخلي الدولة عن الدعم المالي للخدمات الأساسية كالخبز والرز والمحروقات والحليب
- تخفيض ميزانية التعليم والصحة والسكن وتجميد الأجور
- تخفيض قيمة العملة المحلية لجعل المنتجات الخام المصدرة إلى بلدان الشمال بأقل الأثمان .
- فرض نوع واحد من الزراعة كالقطن
- الفتح الكلي للأسواق وإلغاء الحواجز الجمركية وتحرير الاقتصاد وخصخصة المؤسسات الحكومية
- السماح بحرية حركة رؤوس الموال خروجاً ودخولاً ..
وبالمقابل يصل حجم الدعم للمنتجات الزراعية فقط تقريباً إلى مليار دولار يومياً نعم يومياً ،أي 350 مليار دولار سنوياً في دول الشمال ؟!
ولأن الشعوب صارت ترفض هذه السياسات وتعلن رفضها لها مما يهدد بامتناع الدول عن دفع الديون فقد لجأت المؤسسات إلى الحيلة وذلك بأن يتم تحويل الشروط الدولية للتكيف الى سياسات ينفذها الحكام وهو ما يجري اعتماده من قبل الأنظمة والمصيبة أحياناً أن نفس الأنظمة التي كانت تبيع المواطنين شرف الانتماء إلى الدولة الوطنية ومؤسساتها هي نفسها تطبق برامج التكيف الهيكلي ؟!
وهذه المديونية هي سبب سياسات التكيف وقد أصبحت بالمليارات ويشترك في إغراق البلدان المتخلف بها المؤسسات المالية الدولية والحكام المأجورين في نهب ثروات هذه الشعوب وإفقارها وقمعها ، والعجيب الغريب هو غلبت إيداعات أثرياء البلدان النامية في مصارف الشمال على حجم الديون على البلدان النامية حيث نجد أن ديون أمريكا اللاتينية 290 مليار دولار بينما الإيداعات 790 مليار دولار وديون شرق أسيا 390 مليار دولار وإيداعاتها 600 مليار دولار وديون الكتلة السوفيتية السابقة 100 مليار دولار وإيداعاتها 370 مليار دولار وهذا حال الدول العربية إن لم يكن أسوأ حيث التقرير الأخير عن الشفافية يصف السودان من البلدان الأوائل في الفساد ولا ننسى المليار المسروق من وزارة الدفاع العراقية من قبل حازم الشعلان وزير الدفاع والصفقات والمليارات الأربعة التي خرج بها المسكين بريمر الحاكم الأول للعراق بعد الاحتلال ..
فهل يمكن تصور حجم الفقر والإذلال الذي تعيشه هذه الشعوب حتى لا تطالب بحقوقها المهدورة.

ولنتأمل هذه الإحصائيات : إن البلدان النامية سددت عبر أقساط الديون وإدارتها 7,5 دولار مقابل الدولار الواحد حتى عام 1980 ولا زالت مدينة للدولار الواحد بأربعة دولارات ، وأن الدين على البلدان النامية قد تضاعف من 50 مليار دولار إلى 600 مليار دولار بين عامي 1968 و 1980 وأصبحت عام 1990 1450 مليار دولار و2150 مليار عام 1995 وحوالي 2450 مليار دولار 2001 .
ومن الضروري تحديد عدد السكان البلدان النامية وهو 86% من سكان العالم ، فهل تتخيل عزيز القارئ حجم الفوارق بين شعوب البلدان الغنية والفقيرة ..
ورغم المآسي التي يستعرضها الكتاب إلا أنه يشير إلى إمكانية رفض تلك الديون ويأخذ الأمثلة من التاريخ الحديث والمعاصر .
لقد رفضت الولايات المتحدة الأمريكية 1776 إعطاء الديون لبريطانيا وإن الاتحاد السوفييتي عام 1917 ألغى جميع ديون الدولة القيصرية ودون شروط وإن المكسيك عام 1867 رفضت إيفاء ديون قروض لمصرف فرنسي وهناك العشرات من الأمثلة وهناك طرق متعددة لذلك الرفض وكذلك هناك حجج اقتصادية وبيئية ودينية وقانونية لإلغاء الديون ومنها حالة الضرورة وحالة القوة القاهرة وحالة الديون المشينة .
والجدير ذكره أن ماليزيا هي الدولة الوحيدة التي تجنبت الأزمة المالية في آسيا 1997 بسبب قوة الدولة والقوانين المنظمة لحركة دخول وخروج الرساميل الأجنبية وعدم تخفيض العملة المحلية وعدم تطبيق سياسات التكييف الهيكلي ويمكن الإشارة أيضاً لدور الدولة الصينية في التصدي لهذه الأزمات حيث تتابع نموها وبمعدلات عالية ..
ويتعرض الكتاب أيضاً لطرائق جديدة في تحويل التنمية في بلدان النامية وإبعاد التبعية أو المديونية :
- إعادة ما اختلس الى البلدان النامية ..
- – فرض ضرائب على المعاملات المالية توفرا لحاجات الأساسية ..
- رفع الحد الأدنى من المساعدة الحكومية للتنمية إلى 7% من الناتج الداخلي الخام ..
- فرض ضريبة خاصة على أصحاب الثروات الضخمة من ثروات الأكثر غنى في العالم في كل بلد وتصل إلى 10% ..
- إنهاء العمل بخطط التكييف الهيكلي للاقتصاديات ..
- ضمان عودة القطاعات الإستراتيجية المخصصة إلى القطاع العام ..
- تبنى نماذج تنموية ممركزة ذاتياً على نمو جزئي مع نظام ديمقراطي علماني ..
- التأثير على التجارة بحيث تخضع لمعايير بيئية واجتماعية وثقافية ويستثنى منها الخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والماء والثقافة وإلغاء حقوق الملكية الفكرية ..
- مراقبة ديمقراطية لسياسات المديونية ..
وفي نهاية هذا الكتاب الهام يتعرض مؤلفوه لكيفية ولادة الحملة الدولية لإلغاء الديون ويشيرون إلى دور الحركات المناهضة للعولمة ولجنة إلغاء ديون العلم الثالث وإلى النشاطات والوسائل المستخدمة لهذه الغاية
وصولاً إلى إلغاء الفقر في الجنوب والشمال ونشاركه الأمل بتحقيق ذلك ..
ونشير في النهاية لقضية عامة تعالج أسلوب التخلص من المديونية ، حيث أرى أن الكتاب يقتصر في دعاويه على إعادة توزيع الأموال والثروة والتخلص من الديون ويقدم التحليلات لذلك في إطار الملكية الاحتكارية والسوق الرأسمالي مع اشتراط دفع نسب عالية من الضريبة عليها وهو ما يجعل هذه الدعاوي على أهميتها محصورة في إطار الدعوات الأخلاقية وربما الفاشلة لأنها لا تقترب من قضية إعادة توزيع الثروة على جميع الناس بشكل متساوٍ وبما يقضي على الملكية الاحتكارية للأفراد وإخضاع كل ما يخص الاقتصاد والسياسة والمجتمع لمراقبة جميع الناس وعبر آليات تشاركيه تلغي سبب الفقر والظلم والحروب الأهلية والمسافات المرعبة من الفوارق بين أغنياء العالم المتقدم وأغنياء العالم النامي وفقراء كلا العالمين وترفع من قيمة الإنسان أي إنسان بما يحقق المساواة الفعلية بين بني البشر لا المساواة القانونية ...

مؤلفي الكتاب هم إريك توسان وداميان مييه وترجمة مختار بن حفصة ومراجعة رندة بعث وإصدار دار الطليعة الجديدة في دمشق عام 2005 وعدد صفحاته 252 صفحة ...



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مأزق النظام السوري أم مأزق الدولة السورية
- من المستفيد من إعلان دمشق
- نقد نص رزاق عبود ورثة تقاليد أم نتاج سياسات امبريالية
- الإسلام وأصول الحكم كتاب لكل مكتبة
- ما هو دور ميلس في التغيير الديموقراطي السوري
- جريمة هدى أبو عسلي بين العلمانية والطائفية
- الزرقاوي مذيعاً للأخبار
- مخاطر تبني الضغوط الخارجية
- عماد شيحة في موت مشتهى
- العلمانية والديموقراطية والمساواة الفعلية
- مقاربة أولية لافكار برهان غليون بخصوص الليبرالية والديموقراط ...
- هل من خيار لموريتانيا
- ديموقراطية عبد الله هوشة أم ليبراليته
- توصيات المؤتمر التاريخي
- المعارضة الديموقراطية بين الاخوان ورفعت الاسد
- اليمين واليسار يمينين
- الطبقة العاملة بين الوعي الطبقي والوعي الطائفي
- العلاقات السورية اللبنانية واشكالية اليسار
- الماركسية والانتخابات التسعينية
- الديموقراطيات المتعددة والهيمنة الأمريكية


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عمار ديوب - قراءة في كتاب خدعة اليون