أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عمار ديوب - الطبقة العاملة بين الوعي الطبقي والوعي الطائفي















المزيد.....

الطبقة العاملة بين الوعي الطبقي والوعي الطائفي


عمار ديوب

الحوار المتمدن-العدد: 1198 - 2005 / 5 / 15 - 11:58
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


مفهوم الطبقة : ان علاقة الطبقة الاجتماعية بالفكر والايديولوجية علاقة معقدة ، تتوزعها مشارب متعددة منها الثقافة القديمة و الثقافة الحديثة وكذلك ثقافة وايديولجية السلطة والعلم الاختصاصي والاديان بالضرورة وقابليات الافراد وأنماط شخصياتهم ، والتوجها الثقافية الدولية وهذه المشارب تشمل جميع الطبقات الاجتماعية ، ولكن الطبقات الاجتماعية في ذات الوقت تتبنى مفاهيم ومواقف فكرية وسياسية من كل هذا متباينة ومتناقضة وفقاً لمصالحها وانسجاماً مع طموحاتها وانعكاساً لواقع الحريات الذي يسمح به النظام السياسي أو تفرضه القوى الاجتماعية عبر نضالاتها ، فالموقف السياسي والاجتماعي في التحليل الاخير هو انعكاس لجملة العلاقات الاجتماعية والسياسية والثقافية التي يعيشها الفرد أو الطبقة 0
وسنتطرق في مقالتنا هذه لاشكالية الوعي عند الطبقة العاملة والفلاحين في سورية :
سنتجاوز بدايةً الحديث التشكيكي والاوهام الليبرالية عن عدم دقة مفاهيم الطبقات أو الصراع الطبقي أو بقية المفاهيم الماركسية لسبب بسيط جداً ، هو ان الطبقات العمالية أو البرجوازية لم تكن في يوم من الايام ذات نقاء صافٍ ، ليس به شوائب لا في المانيا ولا في بريطانيا ولا سوريا ولا غيرها ، وان المفاهيم النظرية هي مفاهيم تجريدية عن تعقيدات الوقع الملموس ، تعكس جوهر الواقع إلا أنها تحافظ على استقلاليتها وخصوصيتها ،وهي في استقلاليتها النسبية تمفهم الاشياء و البشر وتعبر عن قوانين واتجاهات الاشياء والبشر 0
علمانية التفكير والممارسة : ان الطبقة العاملة والفلاحين وحلفاءهم في سوريا تأثروا بواقع الاستعماروالتحديث الليبرالي المتأزم ومع خروج الاستعمار فشلت البرجوازية الليبرالية بمواجهة المهمات الواقعية الوطنية أو القومية مما أدى بالطبقات المشار إليها إلى تبني الافكار العلمانية ، الماركسية والقومية بتنويعاتها المتعددة كا فكار ومشاريع تغييرية وكذلك تأثرت بانماط العمل الجديدة والالات الحديثة وبالمؤسسات الحديثة للدولة ، فنشأ وعي علماني ماركسي قومي بشكل واضح وبدأ يتعمق ويتجذر في الخمسينيات ، ولكنه بقيّ وعياً منقسماً على ذاته ، فتأثير الفكر العلماني كان قوياً في اشاراته الى فلسطين والوحدة العربية والى الاصلاح الزراعي و الاستعمار ولكنه بقيّ فكراً مختلطاً بالمفاهيم الدينية ، متساوماً معها ، وليس من اولوياته نقدها أو التصدي لها ، واعتمد احياناً على التشكيلات الاجتماعية المفوتةً ( كالعشائرية والقبلية والمناطقية ) ومع احداث الاصلاح الزراعي عبر مراحل متعددة ، منذ الوحدة مع مصر وبعد حركة 1963 ضربت مواقع الملاكين الكبارالاقتصادية والفكرية وحاز كثير من الفلاحين او استأجروا الارض ، وكذلك شعر العمال مع التأميم أن الملكيات الخاصة بدأت بالزوال فكان التوجه نحو هذا التفكير سمة الوعي في الستينات وتشكلت الحركات القومية الكبيرة وكذلك الماركسية ، ومع سيادة حزب البعث على السلطة عبر انقلاب 1963 استطاعت الطبقة العاملة الحصول على امتيازات هامة وكذلك الفلاحين وهذا شجعها على الخروج من سيادة العقلية الطائفية والدينية والعشائرية والاندماج جزئياً في اشكال الوعي الجديدة ورغم الانقسامات الشديدة في قيادة البعث كقائد للدولة والانقلابات المتتالية ( ووجود اتجاه يقول بوجود تقسيمات طائفية في توجهاته وقياداته ، منيف الرزاز في كتابه "التجربة المرة " نموذجاً لذلك الاتجاه ) الا أن هذا الاتجاه كان سائداً في الخمسينيات والستينيات واوائل السبعينيات 000 طائفية التفكير والممارسة : مع الحركة التصحيحية بدأ بالتراجع ولكن المكتسبات الاقتصادية استمرت في الوجود وبدأت بالتأكل وبالتحول الى مزارع واقطاعات خاصة بالمدراءالعامين والوزراء والمتنفذين في البعث ، وازداد عدد منتسبي حزب البعث ، وتوقفت الانقلابات وألغيت ( أو سحقت) الاختلافات في حزب البعث ومع تشكيل الجبهة الوطنية وقوانينهاالاقصائية للقوى ذاتها التى تشكلها( منع العمل السياسي في كثير من القطاعات الشعبية ، مع استمرار قوانين الطوارىء) باستثناء البعث 0 سيطرت المؤسسات الامنية والعسكرية على الدولة ، وبدأت بالظهور علاقة جديدة مع التجار ، والرأسمالية الخاصة على ضعفها ، وهنأ التفكير السياسي الديني الحركة التصحيحية وُسمح للتفكير الديني الاجتماعي بالعمل الاجتماعي والديني ففتحت دور النشر والمدارس الدينية وكثرت دور العبادة ، و حتى المدارس العامة لم تسلم من تلك التوجهات فكانت تمارس الطقوس الدينية بها 0 وبدأت سياسة القمع المنظم لاتجاهات الوعي العلماني والاحزاب الماركسية والقومية المنقسمة من الحزب الشيوعي الرسمي والبعث الرسمي والحركات المار كسية الجديدة وألغيت النزوعات العلمانية الساعية لبناء دولة مؤسسات وكفاءات ومع تنشيط التفكير الديني ضد التفكير اليساري واجتثاث الارث السابق للقوى اليسارية بدأت بوادر الطائفية بالظهور الى أن تفجرت في اواخرالسبعينيات في حرب طائفية مدمرة بين الاخوان المسلمين والنظام السوري والذي رد بقمع شملت كل المجتمع واستخدم نفس الادوات عبر فرق عسكرية شبه طائفيةعلوية ( سرايا الدفاع ) و كادت هذه الحرب أن توصل البلاد الى الفوضى لولا الصمت المطبق للقطببين العالميين آنذاك 000
هذا التغييب للقوى العلمانية قابله في الوعي عند الطبقات الاجتماعية الكادحة تبني قيم المجتمع التقليدي " الدينية والعشائرية والمناطقية والاسرية " وكذلك الطائفية السياسية ، فالطبقة العاملة المنتمية لطائفة السنية راحت تميل نحو الاخوان المسلمين وتوجهاتهم الطائفية وافكار التعصب والانغلاق ، والاقليات الدينية والاقليمية راحت تميل نحو الاحتماء بالدولة الامنية رغم وجود فئات واسعة تتبنى الدولة الحديثة ، وقد ساعد النظام السوري الامني هذه التوجهات كثيراً ، ففي بناءه لمؤسسات الدولة غيّب الاختيار الحر والديموقراطي والحزبي وابرز الااختيار عن طريق التمثيل العددي للطوائف والعشائر وغيرها مع ابقاء مؤسستي الامن والجيش تحت الوصاية للطائفية العلوية000
ومع نهاية السبعينيات صارت الحركات الماركسية والقومية اما في السجون أو في المنافي ، وعلى مساحة القطر حركات محدودة العدد ومقطوعة الجذور عن الطبقات الاجتماعية العمالية والفلاحية ، ومتواجدة في اوساط المثقفين والطلاب وبشكل عائلي ونادراً ما كانت تستقطب أفراد خارج التربة التاريخية لاوساط الحركة الماركسية والقومية000
حزب الطوائف : اما حزب البعث السلطوي وجبهته فقد تأكلت فيها الافكار العلمانية والنقدية ، وشكل البعث ، منظمات موازية له كالشبيبة والطلائع وغيرها وجميعها بدون أية فاعلية وتغص بالانتهازيين والفاسدين واملنافقين والطامحين لتأمين مصالحهم الخاصة ، ولكف الآذى عنهم أو للتوظيف أو لزيادة العلامات النضالية كما يقول البعض ، او من اجل البعثات الخارجية التي صار أفرادها يملئون كراسي الجامعات المنهارة ، فالفساد هو السائد وما على أي شخص اذا اراد ان يصبح " مناضلاً بعثياً " إلا ملئ الاستمارة الحزبية ، وبغياب التفكير العلماني والنقدي ، صار حزب البعث حزب للطوائف والعشائر والاديان والمناطق ولا علاقة له لا بالفكر القومي او العلماني أو الاشتراكي أو الوطني باستثناء القوانين التي تحاسب المعتقلين السياسيين وخاصة الماركسيين على اساس معاداتهم للثورة والاشتراكية وغيرها
وكل هذا ساعد على تجذر الفكر الطائفي والطائفية السياسية في وعي الطبقات العاملة والكادحة والمهمشين والعاطلين عن العمل ، فصارت فاقدة لوعيها الخاص بها ، ولمصالحها ، ولاشكال الاستغلال الواقعة عليها ، ومع الثمانينيات صارت الرواتب والوظائف والاراضي المستأجرة غير ذات قيمة بنظر تلك الطبقات ، فالرواتب لم تعد تتساوى مع الاسعار ، والانتاج الزراعي لم يعد يجد اسواق للتصريف ، وتراجعت قيمة العملة السورية 0
ومع سقوط الاتحاد السوفييتي تراجعت الافكار الاشتراكية وصارت موضوع تندر ليس عند الفئات العمالية بل عند اوساط اليسار نفسه ، فاستشرت اشكال التفكير والممارسات ما قبل الرأسمالية وتعمم التفكير الاستهلاكي وضيق الافق وبثورة الاتصالات زادت مساحة الوعي السياسوي أو الاحداثي أو الموضوعات المجتزأة ، فتشظت كلية المجتمع عن ترابطاته وجدلته ، ليسود الوعي الظاهري ، مندمجاً مع التفكير التقليدي ومع التقدم الحاصل في التفكير الليبرالي ، خاصة وان أقسام من الحركة الشيوعية والماركسية سلطةً ومعارضةً تتبنى هذا التفكير ، كانت النتيجة لكل هذه التشوهات ، تراجع مفاهيم الوطنية والطبقية ، والاشتراكية ، والقومية ، والديموقراطية الوطنية ، لتتعزز بالمقابل مفاهيم القطرية ، والليبرالية ، والديموقراطية ، والرأسمالية المظلومة ، والتعايش السلمي مع اسرئيل ، واميركا دولة للتحرر العالمي وكذلك الطائفية والعشائرية واملناطقية والقومية الشوفينية 000
في هذه الوضعية تتزايد ازمات النظام السوري حيث بدأت بوادر الطائفية والقومية بالظهور سواء ً ما تم في السويداء بين الاهالي والبدو ، أو في مصياف بين العلويين والاسماعيليين ، أو في القامشلي أو في الحسكة وكذلك في التحركات الوهابية السنية في سوريا والتي تتبنى عقلية اطلاقية تدميرية لكل ما هو قائم في البلد لتلوثه بقيم الشر والعلمانية والاختلاف عن الاصل والاقلية العلوية ، وهذه البودر والتحركات تتبناها الطبقة العاملة التي فقدت ثقتها بالتدريج ومنذ السبعينيات بالفكر القومي وكذلك الماركسي ولكنها وبسبب التزامها بالعمل في مؤسسات الدولة أومؤسسات القطاع الخاص فإن تبنيها لذلك النمط من التفكير يميل عادةً نحو التفكير الاجتماعي الديني السلمي لا العنفي أو التدميري مع امكانية أن يتحول جزء من انصاره الى التفكير العنفي في أية انفجارات تطال النظام ، وهذا ما يشكل مشروع حرب أهلية أو صراعات طائفية أو قومية متعصبة امكانية قائمة ومحتملة 00 المشروع الامريكي : يتلاقى المشروع السابق مع مشروع الهيمنة الامريكي الذي يؤكد على ذات التفكير والسياسة الطائفية ، حيث أن المشروع الطائفي هو هو المشروع السياسي للبلدان العربية أو هو الشكل الجديد المعتمد ، والقائم على ورثة السياسات القديمة نفسها مع تطوير الطائفية ، وباعتبار النظام السوري عزز الطائفية ، فإن المستقبل القريب المقاد عبر الهيمنة الامريكية سيكون الحكم الطائفي لا محالة ، بحجة أن هذا المجتمع به طوائف ، ولا بد من الخضوع لعناصر المجتمع المحلي الذي لم يتعرض لا للسياسات الطائفية ولا للتأثيرات غير المباشرة للاوضاع الامبريالية السابقة والحالية ؟؟!!
فالسيطرة الطائفية السنية ستكون من نصيب سوريا ، بعكس العراق حيث الشيعية هي الاساس ، وهذه ستقود وتكمل ما بدأه النظام وأطراف من المعارضة في الدعوة الى الليبرالية ، وستفتح الابواب العريضة لعملية التدمير الفعلي لمؤسسات الدولة السابقة وللقطاع العام وللاصلاحات الزراعية وللتعليم العام وغيره والتي بدأها النظام الحالي منذ االسبعينيات وان تأخر في الاعلان عنها الى العام 1991 مع القانون رقم عشرة ومتتالياته 00 وبحضور ذلك الوعي وهذه التدميرات ستزداد تراجعات الوعي الطبقي والقومي وسيتعزز الوعي الطائفي ، وستكون الطبقة العاملة فئات مقسمة وتابعة لطوائفها وتأتمرلها ولاحزابها الطائفية ، خاصةً أن القوى اليسارية والماركسية والديموقراطية اليسارية لا تزال بعيدة عن احداث تغيير فعلي في توجهاتها وتقارباتها وان كانت تعمل بشكل مستمر لهذه الغاية 00
كل الاوضاع المشار إليها لا تستثني وجود وعي متقدم وعلماني متجاوز للوعي الطائفي عند بعض أفراد هذه الطبقات بحكم التحديث العمومي العلماني لبعض هياكل الدولة والوعي ، وهؤلاء سيشكلون التربة المستقبلية للقوى الماركسية والقومية العلمانية الناقدة لمشاريعها والرافضة للتفكير الطائفي ولسياساته ، وربما تستفيد هذه القوى والمجوعات والافراد من الازمات المتتالية للنظام وتبدأ بأشكال متعددة من العمل التاريخي وتطرح الاشكاليات المتعددة لاوضاع سوريا وتتبنى مشروع تاريخي نقدي لكل الازمات القديمة باتجاه مشروع الدولة الحديثة العلمانية الديموقراطية 00
المشروع الديموقراطي : ونختتم القول بإن علمانية الدولة وديموقراطيتها في البلدان المتخلفة مرتبطة مع تقدم المشروع الديموقراطي للطبقات الكادحة لان هذه الطبقات مع تحالفاتها من القوى العلمانية والديموقراطية ليس لها أية مصلحة بالتفكير ما قبل الرأسمالية أو بالرأسمالية كنظام اقتصادي واجتماعي وكذلك بالنظام السياسي الطائفي ، وبالتالي فالخروج من التخلف كاوضاع امبريالية والدخول في التقدم كأوضاع مستحقة قضية متعلقة بمشروع حداثي ديموقراطي بدأته الثورة البلشفية وتحقق في كثير من البدان النامية ولكنه منيّ بكثير من التشوهات والازمات المتعلة بالحريات ، ثم تطور الى الازمات الاقتصادية ، حتى افلس كليةً ، ولكنه حقق تطوراً في البنية الاقتصادية والاجتماعية احتاجت الرأسمالية لتحقيقه لقرون عديدة ومع وصولها اليه منعته واحتجزته عن كل البلدان النامية ، فكانت الثورة البلشفية هي الضرورة التاريخية وهي هي المشروع الحداثي للمجتمعات المخلّفة اعتماداًعلى الطبقات الكادحة ، والآن تعاد الازمات والاحتجازات للتقدم الانساني وبالتالي تعاد القضية من جديد ، فهل تستطيع القوى العلمانية بناء دولة التقدم والحداثة والديموقراطية ؟



#عمار_ديوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقات السورية اللبنانية واشكالية اليسار
- الماركسية والانتخابات التسعينية
- الديموقراطيات المتعددة والهيمنة الأمريكية
- الحرية الحرية ما أجملك أيتها الكلمة
- الحاجة الى الحوار الماركسي
- من أجل حوار متمدن مستمر
- ليبرالية قيادات الحزب الشيوعي أم اشتراكيتها
- هل دبلوم التأهيل التربوي دبلوم التأهيل التربوي
- الماركسية وآفاق المقاومة العراقية
- إشكالية الحوار الكردي العربي
- ديموقراطية أم ديموقراطية المهمات الديموقراطية


المزيد.....




- موعد صرف رواتب المتقاعدين وكيفية الاستعلام عن رواتب التقاعد ...
- ” استعلم عن موعد الصرف واستفيد من الزيادة” الاستعلام عن روات ...
- “متاح الان” موقع التسجيل في منحة البطالة الكترونيا 2024 بالج ...
- بُشرى سارة للجميع زيادة رواتب الموظفين في العراق! 2.400.000 ...
- “عاجل بشرى سارة اتحدد أخيرا” موعد صرف رواتب المتقاعدين في ا ...
- مد سن المعاش لـ 65 لجميع موظفين الدولة بالقطاع الحكومي والخا ...
- زيادة الأجور تتصدر مطالب المغاربة قبيل عيد العمّال والنقابات ...
- حماس تدعو عمال العالم لأسبوع تضامن مع الشعب الفلسطيني
- “وزارة المالية 100 ألف دينار مصرف الرافدين“ موعد صرف رواتب ا ...
- جددها الان من هنا.. اليكم رابط تجديد منحة البطالة في الجزائر ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عمار ديوب - الطبقة العاملة بين الوعي الطبقي والوعي الطائفي