أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - وفاء لصداقة قديمة متجددة - النازي الإسرائيلي برأ النازي الألماني















المزيد.....

وفاء لصداقة قديمة متجددة - النازي الإسرائيلي برأ النازي الألماني


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4970 - 2015 / 10 / 29 - 09:33
المحور: القضية الفلسطينية
    


نتنياهو غير معني بالنقاش الدائر حول بيانه امام مؤتمر الحركة الصهيونية . وما كان قوله زلة لسان ؛ فقد كان يقرأ من نص مكتوب ، جرت ترجمته إلى العبرية حال إلقاء كلمته لتظهر على الموقع الإليكتروني لرئيس الوزراء. واعتبر من التعلق بالقديم البالي قول عضو الكنيست ييتسحق شمولي " إنه لعار عظيم . رئيس وزراء دولة اليهود يقدم خدماته لناكري المحرقة"، ومن المؤكد انه لن يستجيب لدعوته للاعتذار من ضحايا المحرقة. نتنياهو يدرك أن المحافظين الجدد تعاونوا مع النازيين الجدد وضموهم إلى حظيرتهم .وأكراينا مثال قريب.
يكفي نتنياهو ان بيانه حول جناية المفتي يؤجج العداء ويثير المزيد من العنف ويبعد احتمالات السلام. يتوجه نتنياهو بخطاباته –أينما ألقاها – إلى المجتمع الإسرائيلي يشحنه بجرعات من الكراهية لشعب فلسطين . امتهن نتنياهو وأسلافه تأثيم هذا الشعب والتخويف منه والتحريض ضده، كي تظل سالكة درب الأبارتهايد. ألم يؤكدوا مجتمعين بعد فشل مؤتمر كامب ديفيد في أيلول 2000أن قيادة الشعب الفلسطيني لا تريد السلام ومن ثم فهي ليست شريكا في "المسيرة السلمية"؟ ألم يطلقوا نعت النازيين الجدد على الشعب الفلسطيني؟ فكما حظي نتنياهو بتأييد شبه إجماعي وهو ينشر الموت بين أهالي غزة فإنه يتوق لتأييد مشابه وهو يشدد نظام الأبارتهايد في فلسطين. يسوم العذاب والقتل جماهير الضفة الغربية ويكرههم على الرحيل. نتنياهو وا سلاف نتنياهو نجحوا بالأكاذيب في تجسيد الخرافة واقعا وتقديس قتل الأبرياء.
قال نتنياهو امام مؤتمر الحركة الصهيونية ان " هتلر لم يرد إبادة اليهود ؛ في ذلك الحين أراد طردهم . توجه الحاج أمين الحسيني إلى هتلر وقال له: ‘إذا طردتهم فسيأتون إلى فلسطين’. وعلى ذمة نتنياهو سأل هتلر: ماذا علي أن أعمل إذن؟واجاب المفتي "أحرقهم". لم يكشف نتنياهو كيف عرف بنص المحادثة. طبيعي أن نتنياهو غير ملزم بإثبات مزاعمه؛ بينما كل تهمة للصهيونية ودولة إسرائيل تجرم باللاسامية، أكثر الجرائم فحشا في عصر ما بعد الحرب العالمية الثانية، ويفرض الحرمان على مطلقها ولو استند إلى بينات موثقة ، كما سيرد معنا بعد فقرات.
نتنياهو لا يراجع نفسه ولو جاء تكذيبه من ميركل. فقد أصر ستيفان سايبرت الناطق بلسان المستشارة الألمانية "ان مسئولية المحرقة واضحة – نحن اقترفناها ولن يأخذها احد منا ، حتى ولا بيبي".
اتهام المفتي يعبئ الجمهور الإسرائيلي بالكراهية للعرب رغم إنكار البروفيسورة دان ميخمان رئيسة مؤسسة المحرقة بجامعة بار إيلان لأكذوبة نتنياهو:"عندما قابل المفتي ققد حدث اللقاء بعد أن شُرِع بالحل النهائي". وطبقا لعقيدة المحرقة الصهيونية كان "الحل النهائي قد تقرر في مؤتمر وانسي في يناير 1942، بينما استقبل هتلر المفتي في نوفمبر (تشرين ثاني) 1941.
وأبلغت البروفيسورة دينا بورات الموقع الإليكتروني واي نيت أن ادعاء نتنياهو "غير صحيح"، هي رئيسة مؤرخي ياد فاشيم ، النصب التذكاري الإسرائيلي الرسمي للمحرقة وأستاذة التاريخ بجامعة تل ابيب. قالت أن بيان نتنياهو خاطئ تماما طبقا لكل الاعتبارات . وصرحت لصحيفة هآرتس " لم يكن هتلر بحاجة لمن يشجعه على الحل النهائي .. جميع هذه الأفعال ، هاجس هتلر ولا علاقة لها بالمفتي" . وقالت بورات إن خطة هتلر لإبادة يهود أوروبا قد وضعت قبل لقائه بالحسيني ، هجس بها في كتابه " كفاحي" المنشور عام 1925.
اجل تعاون الحاج امين مع هتلر وكان مخطئا إذ ظن أن عدو عدوه صديقه. وكان مطاردا من قبل الانتداب البريطاني ووجد له ملجأ في كنف هتلر؛ وهذا ما شوه تاريخه الكفاحي. كان هتلر قد مضى شوطا بعيدا في التعاون مع الصهيونية عندما استقبل المفتي. حقا ، تعاون الصهاينة مع هتلر وهم في ذلك المنتفعون من علاقة التعاون. حققت الحركة الصهيونية طفرة عززت نفوذها في أوساط اليهود بفضل هتلر.لم تستنكر الصهيونية النازية وامتنعت عن الانضمام للجبهات المناهضة للنازية ، كما استنكف الصهاينة عن الالتحاق بالحركات الثورية العاملة خلف خطوط القتال، وحرضوا العناصر اليهودية للاقتداء بهم.
وبعكس ذلك كان موقف حركة التحرر الفلسطينية،ممثلة في عصبة التحرر. وقفت ضد النازية. انتبهت العصبة إلى خطأ المفتي في( الارتباط بالمحور)، وأكدت بأن الشعب العربي الفلسطيني يقف، في هذه الحرب، في الخندق المناهض للفاشية والنازية. اعتبر أحد قادتها ، وهو بولس فرح، أن الحركة الوطنية العربية في فلسطين هي " حركة تقدمية في مضمونها وجوهرها"، تستهدف "الوصول إلى أسباب الرقي الاجتماعي والثقافي والسياسي، لتمكّن الشعب العربي من السير مع قافلة البشرية الحرة".وفي نشرة داخلية أصدرتها قيادة العصبة في 12 نيسان 1944 أدانت خطيئة المفتي تلك. ولا يُعرَف لغز صدور موقف العصبة في نشرة داخلية علما أن العصبة أدانت علنا لجوء المفتي إلى إرهاب أقطاب الحركة الوطنية ونشرت بيان اللجنة المركزية المعارض للإرهاب في كراسة خاصة.
ذكرت العصبة في نشرتها حول علاقة المفتي بالنازيين أن القضية الفلسطينية "جزء من القضية العالمية، قضية القضاء على النظم العنصرية، قضية استقلال جميع الشعوب ضمن أوطانها.. جبهة مناهضة للنازية ، وتآخي الشعوب ومساواتها، قضية سلام عالمي دائم". إن نضال الشعب الفلسطيني من أجل حريته واستقلاله هو جزء من نضال الشعوب "ضد النازية والفاشستية ونظمها العنصرية"، وهو جزء من نضال "الشعوب السوفيتية، والشعوب الانجليزية والأمريكية والفرنسية واليوغوسلافية وغيرها من الشعوب، المناضلة للقضاء على أكبر خطر يهدد الحريات الوطنية". وأكدت، في هذا السياق، "أهمية العمل على توحيد القوى التقدمية في العالم ضد الفاشستية".
في رمن مبكر ، عام 1933، أثمر التعاون بين المنظمة الصهيونية العالمية والحركة النازية عن عقد اتفاقية التهجير (هأفارا) . تضمنت الاتفاقية تخفيف ضريبة المغادرة على الصهاينة المغادرين وسمح لهم بحمل أموال وسلع لبيعها في إسرائيل والشرق الأوسط. أسفرت الصفقة عن انتعاش اقتصادي لليوشيف الإسرائيلي بفلسطين. وفي العام 1935 شرح وايزمن رئيس المنظمة أن المنظمة الصهيونية العالمية "يجب عليها أن تولي الاهتمام بالحل البناء للمسألة الألمانية عبر تسفير الشباب اليهود من ألمانيا إلى فلسطين، بدلا من التركيز على حقوق متساوية لليهود في ألمانيا."
شجعت الصهيونية كراهية الذات في الشتات واستثمرتها لصالحها. انطلقت من فرضية حتمية اللاسامية واعتبرتها مبررة بمعنى ما طالما اليهود يعيشون وسط أقوام خارج أرض إسرائيل. وبسهولة يمكن تقديم عدة حالات تعاون فيها الصهاينة مع انظمة مناهضة للسامية، بمن فيها نظام هتلر.. وأبدى لينين في بداية القرن العشرين استغرابه من العلاقة المتينة للصهاينة مع نظام ستوليبين الدموي في روسيا؛ وكان يشغل منصب وزير داخلية روسيا ونظم مذابح اليهود الروس. بالطبع هناك صهاينة عارضوا تلك السياسات. أراد القادة الصهاينة مساعدة الشباب اليهودي المهرة ذوي الأجسام الصلبة للهجرة إلى فلسطين. لم يكن الصهاينة أبدا في مقدمة صفوف المكافحين للفاشية في أوروبا.
حتى والمظاهرات ضد هتلر تعم أرجاء اوروبا فقد كانت منظمة ستاتيون الصهيونية وزعيمها جورج كاريسكي الأقرب لقلب هتلر. وفي ابريل / نيسان 1935 أعلن الغوستابو أن منظمة ستاتيون الصهيونية ستتسلم " إذنا بالسماح لأعضائها ... ارتداء اطقمهم داخل مقراتهم ... لأن المنظمة برهنت أنها تسعى بكل السبل ، حتى بالتهريب لجلب اليهود إلى فلسطين وهي ... تلتقي في منتصف الطريق مع حكومة الرايخ لنقل اليهود من ألمانيا."
هذا ما اورده ليني برينر ، الكاتب الأميركي مؤلف كتاب " الصهيونية في عصر الديكتاتوريين" يفصل فيه التعاون بين الصهيونية والنازية قبل الحرب العالمية الثانية وأثناءها،. يكتب برينر في مقالة نشرها بمجلة كاونتر بانش عن ملابسات إصدار كتابه علم 1883: "دور النشر الأميركية تعتبر مخاطرة نشر ما يفيد تعاون الصهيونية مع هتلر، وتحجم عنه. ثم عثرْتُ على كتب تحابي الصهيونية وأخرى تعارضها منشورة في دار النشر [كروم هيلم لمتد]، فتوجهت إليها. ردت الدار بتحذير لا يعرف التساهل :" انت تنوي تحرير أكثر الكتب إثارة للجدل... وهذا لا يسمح بأي غلطة. عليك ان ترسل لنا نسخة من كل وثيقة تنقل عنها". لا يقبل الصهاينة وانصارهم الحوار مع منتقديهم ولا يبدون أدنى تسامح مع نقاد الصهيونية أو سياسات إسرائيل.
يقول برينر: لدى عرض كتابي بصحيفة التايمز في 11 شباط 1984اوردت العبارة التالية: لم يكن اودولف هتلرمن وقف يحرض جمهور برلين في آذار 1912 ويقول " كل بلد بمقدوره استيعاب عدد محدود فقط من اليهود إذا لم يرغب في التسبب بمغص معوي. وفي ألمانيا من اليهود ما يتجاوز قدرتها على الاستيعاب". أبدا لم يكن ادولف هتلر إنما هو حاييم وايزمن ، الرئيس السابق للمنظمة الصهيونية العالمية، وأول رئيس لدولة إسرائيل!
اورد برينر في كتابه حيثيات معارضة الصهيونية حملة مقاطعة النازية ، ونقل عن عميل الغوستابو بفلسطين ، فريتز رايخارت، رسالة إلى القيادة يقول: جرى تخريب مؤتمر لندن للمقاطعة من قبل تل أبيب، لآن رئيس الترانسفير بفلسطين، وبالتعاون المباشر مع القنصلية في القدس، وجه برقيات إلى لندن. ومهمتنا الرئيسة هنا منع توحيد يهود العالم على أساس العداء للنازية".
وضمن نظام التنسيق المشترك طلبت الكونفدرالية الصهيونية في ألمانيا من ميلدشتاين ، أحد نخب منظمة الإٍس إس النازية نشر مقالات مؤيدة للصهيونية في الصحافة النازية . زار ميلدشتاين فلسطين وحل ضيفا لمدة ستة شهور على نفقة الكونفيدرالية الصهيونية ، ثم عاد ليكتب اثنتي عشرة مقالة على صفحات أهم جهاز دعاية للنازية- دير أنغريف (الهجوم). ورد فيها: عرفت كيف أن التربة اليهودية تحت الأقدام اليهودية " أصلحت اليهودي خلال عقد. فهذا اليهودي الجديد سيشكل شعبا جديدا " . ولتكريم رحلة البارون أمر غوبلز وزير الدعاية الهتلري بصك مدالية على أحد الوجهين نجمة صهيون-رحلة نازية إلى فلسطين – وعلى الوجه الآخر الصليب المعقوف. يقول ليني برينر وضعت الوجهين على غلاف كتابي " الصهيونية في عصر الديكتاتوريين". رغبت الصهيونية في تمديد علاقتها مع النازية ؛ فتم في 26 شباط 1937، ترتيب لقاء في برلين بين فيفال بوليكس، ممثل منظمة ميليشيا العمل الصهيونية و أدولف ايخمان. وعثر على تقرير حول اللقاء في ملفات الإس إس بعد الحرب:
لاحظ بولكيس.... أن هدف الهاغاناه بلوغ أغلبية يهودية بفلسطين بأسرع زمن ممكن... وعبر عن رغبته في العمل لصالح ألمانيا في إمدادها بالمعلومات طالما لا يتعارض ذلك مع أهدافنا السياسية. ومن بين الأشياء الأخرى سوف يدعم السياسة الخارجية لألمانيا في الشرق الأدنى . وسوف يحاول إيجاد موارد نفطية للرايخ الألماني دون أن يؤثر ذلك على منطقة نفوذ بريطانيا إذا ما سهلت ألمانيا إجراءاتها المالية بالنسبة لليهود المهاجرين إلى فلسطين.
وفي كتاب " الدروب السرية" اورد مؤلفه ديفيد كيمشي، الذي عمل في الموساد ثم مديرا عاما لوزارة الخارجية، تفاصيل نشاط بعثة الموساد في ألمانيا بعد مقابلة هتلر، حيث أبدى تأييده لإقامة وطن قومي لليهود بفلسطين، وزود البعثة بكتاب توصية لمدراء السجون والمعتقلات بتسهيل مهمة البعثة. كانت المهمة إخراج الأصحاء ومتيني البنية من السجون والمريدين للصهيونية من السجون والمعتقلات وإرسالهم إلى فلسطين. وعملت البعثة بأوامر من بن غوريون.
تجاوز التعاون بين الصهيونية والنازية حدود الأنشطة السلمية لتهجير اليهود إلى فلسطين ودخل حيز التعاون في المجهود الحربي. وهذا ما سيتم التطرق إليه في حلقة قادمة.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتفاضة ثقافية أو مواجهة مسلحة
- من الهبة إلى الانتفاضة تحول نوعي وواع
- بالقبضة الحديدية يدير نتنياهو الصراع
- قلق وزير خارجية فلسطين
- ديمونة ضمن استراتيجية الإبادة الشاملة
- مع رواية السماء قريبة جدا للأديب مشهور بطران
- لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - ...
- لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة ...
- محمد عياش ملحم وداعا !
- بيداغوجيا البريكاريات - التربية النقدية في عصر الميديا الرقم ...
- بيداغوجيا البريكاريات - مقابلة مع هنري غيروكس
- تفجيرات أيلول في نيويورك: جهود عابثة لطمس بصمات المجرمين
- تفجير المركز التجاري العالمي -4
- أضواء على تفجيرات نيويورك في أيلول 2001 -3
- تفجيرات أيلول في نيويورك -2
- أميركيون يميطون اللثام عن اكبر جريمة اقترفت داخل أميركا -1
- للخروج من متاهة الوهم
- متاهة الوهم - الحلقة الخامسة
- سبعة وثلاثون عاما في متاهة الوهم -4
- سبعة وستون عاما في متاهة الوهم -3


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - وفاء لصداقة قديمة متجددة - النازي الإسرائيلي برأ النازي الألماني