أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الشحماني - السياسة ليست كما الحب . . .!















المزيد.....

السياسة ليست كما الحب . . .!


أحمد الشحماني

الحوار المتمدن-العدد: 4875 - 2015 / 7 / 23 - 14:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الحب . . .
عندما تبتعد قافلتك عن شواطيء من كنت مغرم به ومن كانت لك معه لقاءات مودة وهيام وافعالات عاطفية, تشعر بان العدد التنازلي لتلك العلاقة العاطفية في طريقه الى التصفير, والحب الذي كان في الأمس القريب تتوجه الهمسات والمواعيد وجنون الأرتقاب, بدأت تتأكل وشائجه وتخمد نيرانه وتتلاشى من قاموس القلب كلمات الغزل والرومانسية العذبة شيئا فشيئا بعد ان يسود جو القطيعة والجفاء, وهنا بلا شك يموت الحب وتجف انهار المودة والتودد, ولكن تبقى ذكريات العلاقة بحلوها ومرها محفوظة في دفاتر الذكريات وتبقى اسرار الحب وقدسية ايام الحب مغلفة بالكتمان ومحاطة بجيوش الاحترام . . .!

في السياسة الأمور ليس كما في الحب . . .
الانفعالات السياسية والمصالح والأجندات الخارجية والمهاترات هي من تقود الحكومات والانظمة السياسية الى اتخاذ مواقف عدائية متشنجة علنية أو مبطنة وهي وحدها من تجعلهم يقفون مع او ضد وفقا لنظرية المصالح والغايات والأجندات المخطط لها والمدفوع ثمنها مسبقا . . . كلما تمضي الايام وتمر السنين نتكشف حقائق وتطفو على سطح المياه السياسية (الراكدة - الهائجه - المتقلبة) اجندات ومواقف جديدة بعد ان يتم تحريكها بالقاء حجر المصالح والأجندات الخارجية – المصالح التي لا تعرف لغة الاخلاق ولا لغة الالتزامات ولا المواقف الانسانية.

اليمن (علي عبد الله الصالح) والسعودية مركز ثقل البترول العالمي, والدولة الخليجية المتزعمة للتحالف العربي في اليمن – السعودية تمكنت بفعل علاقاتها الدولية المؤثرة مع اصحاب القرار السياسي وحضورها الدولي من اطلاق المبادرة الخليجية التي خلصت الى انقاذ علي عبد الله الصالح من بركان ثورة الشباب اليمنية التي انتشرت بسرعه مذهلة كـأنتشار النار في الهشيم عام 2011, وتم ترتيب اوراق المبادرة في السفارة السعودية في صنعاء واقناع علي عبد الله صالح بتنحيه عن السلطة الى نائبه اللواء عبد ربه منصور هادي والذي فاز هو الآخر بالانتخابات الرئاسية المبكرة التي خاضها مرشحا توافقيا بموجب اتفاق انتقال السلطة, واعطيت ضمانات تنص بعدم ملاحقة علي عبد الله صالح قضائيا هو وعائلته وافراد نظامه, واليوم السعودية تعتبر الصالح متمردا على القانون والشرعية وتنظر له بعيون الأرتياب بأنه الخائن والعميل ويحمل اجندات لدول اجنبية . . .

الحوثيون ساهموا بشكل كبير في اندلاع الثورة الشعبية عام 2011 والتي اجبر من خلالها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح في التخلي عن الحكم مقابل شروط وضمانات, واليوم في ظل الأحداث اليمنية الساخنة التي ان تمر بها البلاد ويرصدها المتابع السياسي, هو التقارب بين الحوثيين وعدو الأمس الذي ثارو ضده مستندين الى المقولة (عدو عدوي صديقي) وهذا بلا شك من التناقضات وازدواجية المعايير في التعاطي مع الأحداث السياسية.

السعودية والدول المؤيدة والمشاركة في عاصفة الحزم, تعتبر ايران الداعم المعنوي والممول المالي والعسكري للحوثيين في حربهم ضد قوات التحالف العربي التي تتزعمها العربية السعودية, بل وتعتبر الحوثيين الذراع الأيراني في زحفهم لقلب نظام الحكم وسحب البساط من تحت اقدام الحكومة الشرعية متمثلة بعبد ربه منصور هادي, واذا سلمنا جدلا (مثلما هي الرؤيا السعودية) ان ايران تقف وراء الحوثيين الذين يقاتلون قوات التحالف, يتبادر الى الذهن السؤال التالي: كيف تتعاطى ايران مع الرئيس السابق علي عبد صالح وهو يعتبر احد اقطاب المؤيدين والمساندين للنظام العراقي السابق في حربه ضد ايران؟, وهذا يؤشر مدى التناقض والأزدواجية في المتغيرات السياسية, وايضا يشير الى ان السياسة ليس فيها صداقة دائمة او عداوة دائمة, انما لغة المصالح والمقتضيات هي من تحدد بوصلة الأتجاهات السياسية.

في قراءتي للمشهد الساخن . . . انا شخصيا لست اقف مع او ضد, بل ارصد الأحداث بحيادية وموضوعية, لأن السياسة لها اجنداتها ودهاليزها المظلمة ولا يستطيع الأبحار في امواجها من يحمل قلبا طيبا واخلاقا تسامحية . . . ما يدور في الساحة العربية من احداث ساخنة سريعة تدعوا للتأمل ومراقبة الوضع ببصيرة ثاقبة وليس بلغة العواطف والتعاطف مع او ضد . . . الأحداث تنذر بكارثة انسانية وهنا لابد من القول والأعتراف الضمني بأن للسياسة تجارها وهم تجار الحروب والازمات . . .!

تقييم الوضع يدعونا ان نستحضر ما هي طبيعة الخارطة السياسية والتحولات الجيوبوليتكية المرتقبة والمخطط لها مسبقا والتي تراهن عليها قوى دولية واقليمية لتمرير اجنداتها وهذه الخارطة السياسية هي طبخة معدة سلفا منذ سنوات تشترك فيها دول اقليمية تخفي رؤوسها كما النعام في رمال الوهم وما لعبة ما يسمى بالربيع العربي (التي للأسف كذّب الشعب العربي على نفسه وصدق كذبته) إلا تمريرا لتلك الأجندات التي تتبعها تناحرات وتنازعات وتسقيطات وحرب اهلية مستمرة كما هو الحال في سوريا التي احرقوها ولا يعرفوا كيف يطفؤا نارها المشتعلة ليل نهار, وايضا بسبب ما يسمى بــ (الربيع العربي) ظهرت على السطح وبقوة الحركات المليشياوية والتيارات المجهولة التمويل والأحزاب الدينية ونشوء ما يسمى بالأحزاب الأسلامية المتطرفة, تلك الأحزاب والحركات المليشياوية والتيارات الأسلامية المتطرفة المرتبطة بجهات عديدة تحمل اجندات هدفها جر البلاد العربية وشعوب المنطقة الى حروب اهلية وفتن وصراعات وتناحرات لا طائل منها. . .!

الحوثيون هم ابناء اليمن شئنا ام ابينا وخلافاتهم مع الحكومة اليمنية يمكن تصنيفها ضمن أطار المشاكل الداخلية – شأن داخلي ــ وهنا يمكن القول ليس من مصلحة اي دولة اقليمية التدخل في شؤون الدول الأخرى الا بقرار تصدره الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وتسبقه بطبيعة الحال عقد مؤتمرات وتوصيات للدول الاعضاء الدائميين وتتخللها فرض عقوبات على الجهة التي لا تلتزم بالتوصيات وربما يشترك في تلك التوصيات والتحذيرات اعضاء حلف الشمال الأطلسي والاتحاد الأوربي كما حدث في أزمة دول البلقان التي بدأت أحداثها في عام 1991 ووضعت اوزارها في عام 1995 بعدما وجه حلف الشمال الأطلسي ضربات قوية وموجعة لصربيا وارغموها على الحد من هجماتها على مواطني أقليم كوسوفو ذوي الأصول الالبانية.

وفي خضم الأحداث الدرماتيكية وما يجري في اليمن, يمكننا ان نطرح السؤال التالي: هل السعودية هدفها الحفاظ على شرعية الحكومة اليمنية من السقوط ام انها تشعر بالتعاطف مع المجتمع اليمني في ازمته ونصرة حكومة عبد ربه ولهذا شرعت بعاصفة الحزم . . ؟
أذا كان الأمر هكذا فالعربية السعودية, برأئي المتواضع, تستحق كل الثناء والتقدير والوقوف جنبا الى جنب مع مشروعها التضامني العربي, ولكن ثمة سؤال منطقي يطرحه الشارع العربي :
اذا كانت السعودية تدعو للحفاظ على شرعية الحكومة اليمنية من السقوط في قبضة الحوثيين - والذين هم جزء لا يتجزء من الشعب اليمني - اذا لماذا لم تدعو الى اتخاذ خطوات مشابهه لانقاذ حكومة القذافي؟, اليس هي ايضا حكومة شرعية بنظر الكثير من المحللين السياسين والمؤيدين والمناصرين لحكومة القذافي؟

لماذا لم تدعو (السعودية) الى نصرة الرئيس الأخواني المخلوع محمد مرسي وتنقذه من الثورة المصرية والحراك الشعبي الذي اسقط مرسي واسقط معه مراهنات الاخوان المسلمين؟ الم يكن مرسي رئيسا منتخبا شرعيا حسب الضوابط الديمقراطية وضمن آلية الأنتخابات المعترف بها دوليا ام ان جمل بادية الجزيرة لا يشبه جمل افريقيا . . ؟

واذا تعمقنا في الأسئلة فيمكن ان نقول: اليس النظام العراقي السابق يعتبر بنظر السعودية والكثير من البلدان العربية نظاما شرعيا؟ والدليل على ما اقول هو رفض الكثير من الدول العربية فتح سفاراتها في العراق بعد فترة سقوط النظام السابق – وسؤال أخر يلوح في الأفق ربما يطرح نفسه: اليس النظام السوري نظاما شرعيا ايضا بنظر المؤيدين والمناصرين لحكومة النظام السوري؟

وانا هنا لست بصدد الدفاع عن حكومات الانظمة العربيىة الفاسدة الموغلة بقمع الحريات وتغييب الحقائق وانتهاجها سياسة تعسفية قمعية وفرضها حصارا فكريا وثقافيا وماديا على الشعوب العربية لعقود من الزمن وانتهاكها علنا كافة بنود ولوائح حقوق الانسان ولكني اتساءل لماذا تتبنى السعودية مشروع عاصفة الحزم ولماذا تلجأ الى الخيار العسكري بدلا من الجلوس الى طاولة الحلول الدبلماسية؟, المملكة العربية السعودية وضعت نفسها هنا في عاصفة الحزم كما لو انها المدافع الشرعي لليمن, متناسية او متجاهلة ان الحرب ليست لعبة شطرنج يتقبلها الخاسر بروح رياضية ويعانق خصمه بهدوء ومحبة, الحرب لا تنتهي بمجرد انتهاء الطلعات الجوية لقوات التحالف العربي, او لنقل حتى لو رجعت حكومة عبد ربه الى مقاعدها الرئاسية, والسؤال هنا: هل سينتهي الأقتتال وتتوقف الحرب الأهلية وقطع الأسلحة بات عددها اكثر من عدد اليمنيين, والأجندات الخارجية التي تغذي روح الأقتتال بين ابناء الشعب الواحد ما تزال مستمرة الى ما شاء ربي؟!, ام ستبقى حربا مشتعلة وقودها الشعب اليمني والتي بلا شك ستحول اليمن الى مقاطعات متناحرة ـــ الغالب فيها مغلوب مع ابناء جلدته ايا كانت الأسباب؟ – اليس من المنطق والعقلانية ان تتوسط المملكة العربية السعودية بما لها من ثقل اقليمي ونفوذ وعلاقات دولية واسعة مؤثرة في الساحة الدولية والأقليمية وما ترتبط به مع اليمن من جغرافية الحدود المشتركة واللغة والدين والعادات لتجعل من مكانتها عاملا مؤثرا اقليميا ايجابيا في حل الخلافات والصراعات بطرق سلمية ودبلماسية لتضييق وانهاء الخلافات بين الفرقاء المتخاصمين بدلا من صب الزيت على النار واحراق البلاد التي انهكتها الحروب الأهلية لسنوات عديدة . . .

الحرب في اليمن, كما هي المؤشرات على ارض الواقع, هي ليست بسبب ما يسمى باستيلاء الحوثيين على مدينة عدن او زحفهم باتجاه السيطرة على مقاليد الحكم واسقاط الرئيس عبد ربه منصور هادي بالدرجة الأولى, وانما هي حرب اجندات بين قوى اقليمية, الحرب هي بين طرفين هما (السعودية وايران) ناهيك عن الآوامر والاضواء من خلف الكواليس, السعودية ترى ان الحوثيين يمثلون مشروعا ايرانيا على ارض اليمن, وتزعم ايضا ان امنها القومي لحدودها الجنوبية معرضا للخطر, والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي طلب نصرتها.

اذن الحرب في اليمن هي صراع اجندات وقوى خارجية, وليس فقط اطرافها الحوثيين وعلي عبد الله صالح وحكومة عبد ربه منصور هادي.

اعتقد ان مسلسل عاصفة الحزم الذي تقوده العربية السعودية سيخلف وراءه عاصفة لا تنتهي من التساءلات واللغط ربما سيثير جدلا سياسيا في الاوساط العربية والدولية ولو بعد حين ويرمى كرة التكهنات المستقبلية فيما لو حدث تمرد شعبي او حركة شعبية مناوئة للحكومة البحرانية من قبل الجماهير البحرانية الشيعية وهنا ستشرع السعودية بالتدخل لقمع اية انتفاضة شعبية بذريعة قلب النظام لصالح اجندات خارجية وستكون اصابع الاتهامات موجهه بسرعة البرق الى ايران (كما هو الأن مع الحوثيين) وانا هنا لا اريد كما ذكرت ان اقف مع او ضد ولكن من باب تسليط الضوء حول ما يحدث وسيحدث في المنطقة من احداث ساخنه تنذر بحروب وكوارث خطيرة كان يفترض تطويق الازمة منذ الأيام الأولى والجلوس الى مائدة الحلول الدبلوماسية السلمية بدلا من اللعب في النار . . .!







#أحمد_الشحماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الفتاح السيسي وسياسي العراق وغدر ابن ملجم . . .!
- أيباااااااه . . . -مفوضية الأنتخابات العليا ومشعان الجبوري و ...
- الفنان سعدي الحلي ونواب البرلمان العراقي . .!
- الدنيا بالمقلوب . . . تتشابه الحروف وتختلف المعاني والقيم . ...
- فقراء الوطن تبتلعهم افاعي الفقر . . (سهى عبد الأمير مثالاً)
- تأشيرة فيزا الوطن في عراق ما بعد 30 نيسان 2014
- الأنتخابات البرلمانية . . . من سيضحك على من . .؟!
- أيهما أكثر انسانية دول الثلوج أم دول البترول . .؟
- قل لي من انت ... حدثني عن تاريخك ... حتى انتخبك..!
- هل سنبقى مثل الأسماك الصغيرة . . . ؟
- -كوكب حمزة . . . دموع وآهات في لوحة محطات-
- ديمقرا. . طية علي عبد الله الصالح . .العب يا بط
- نارُ الحريق تجاوزَ المتوقع . . !
- من دفاتر الذكريات . . . امرأة تشعل الف شمعة حب للفقراء
- رأيتُ العصافيرَ تبكي عليه حزناً . . .
- اعلان عن فقدان حبيبة العمر (لوبيتا). . .!
- للذكريات طعمٌ وعطرٌ ولونْ . . . يوتيوب أنترنيت الذكريات!!
- من دفاتر الذكريات . . . معسكرات الطلبة عام 1986
- صديق قديم وحميم يشعل نار الذكرى من جديد في أكواخ الزمن المتآ ...
- قحطان العطار . . . الغائب الحاضر - جراحات وعذابات الغربة -


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الشحماني - السياسة ليست كما الحب . . .!