أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سهر العامري - ما وراء الدستور !















المزيد.....

ما وراء الدستور !


سهر العامري

الحوار المتمدن-العدد: 1332 - 2005 / 9 / 29 - 11:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ماثلت التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية السعودية ، سعود الفيصل في صراحتها الجلية تلك التي أدلى به الرئيس الأمريكي الأسبق ، بيل كلنتون ، والتي جاء فيها قوله : ان جهودا بطولية ولكن فاشلة تبذل لوضع دستور يحظى بالموافقة الجماعية في العراق ، وعلى هذا يكون الرئيس كلنتون قد شعر بالورطة العصية التي وقع فيها خلفه الرئيس جورج بوش في العراق ، وهو بقوله هذا يتلمس واقعا موضوعيا تجري فيه الأحداث المتفاقمة في العراق الآن ، هذا الواقع الذي لا يمكن له أن يزاح عن طريق دستور مشلول دار حوله كثير من الجدل أفضى الى أن تدون فيه مواد وفقرات أخذته الى سنوات غابرة ، قطعت البشرية في تقدمها بعدها أشواطا طويلة ، كان من معالمها رد صكوك الغفران على أصحابها بعد أن اشترى المصلح الاجتماعي ، مارتر لوثر نار جهنم لنفسه فقط من تجار الدين ، ومنع جياع أوربا من الدخول إليها ، وأزال عنهم رعبا عظيما لا زال التجار هؤلاء يخيفون فيه فقراء العراق ومعدميه للساعة .
لقد قامت الورطة الامريكية الحالية في العراق على عاملين بارزين ، مهمين ، هما : العمليات الإرهابية المنظمة التي استنزفت الجهد والمال الأمريكي ، وهذا ما حدا برئيس الأمريكي الأسبق ، بيل كلنتون الى القول ، ومثلما نقلت عنه القناة التلفزيونية السويدية الرسمية الأولى ، إنه لم يحدث للولايات المتحدة الأمريكية على امتداد تاريخها أنها مولت حربا اعتمادا على قروض مالية من دول أخرى ، وقد ذكر اسم المملكة العربية السعودية كأول اسم لدولة من بين تلك الدول . والعامل الثاني هو التدخل الإيراني الفض في شؤون العراق ، والذي تجسد بتنظيمات مخابراتية عديدة فرختها أجهزة المخابرات الايرانية ، ومدتها بالمال والسلاح ، وصارت تمارس اضطهادا على الناس في العراق خاصة في جنوبه ، ذاك الإضطهاد الذي لم يكتشف صدام على دمويته بعضا من فنونه الحديثة التي جاء بها فرسان ولاية الفقيه من ايران ، فقد عرفت مدن العراق وللمرة الأولى في تاريخه ، وعلى قدمه ، تنظيمات مثل : الشمامة ، ومهمة هؤلاء إنزال عقوبة الموت بكل من يشمون في فمه رائحة تضارع راحة الخمر ، كذلك : العلاسة ، وهؤلاء منظمة داخل صفوف شرطة صولاغ ، ومهمة أعضائها الافصاح عن طبيعة عمل العراقيين لقاء مبالغ من المال يقدمها لهم الارهابيون ، لينالوا من هؤلاء العراقيين فيما بعد ، حتى عاد الكثير من الموظفين العراقيين لا يستطيع أن يبرز هويته الشخصية للعلاسة هؤلاء من أفراد الشرطة ، وصار بدلا من ذلك يعرض لهم هوية الاحوال المدنية بدلا عنها ، حفظا وخوفا على حياته . هذا بالاضافة الى صنف آخر من هؤلاء مهمتهم التدخل في شؤون الناس الخاصة التي ما كان صدام يتدخل فيها من قبل ، وبهذا فقد تدخل هؤلاء في شكل حلاقة الرجال ، فقتلوا الحلاقين الذين يقصون شعور الناس على الطريقة التي اعتادوا عليها منذ سنوات طويلة ، كما لاحقوا الفتيات على لباسهن ، وتبارى قادتهم بإطالة لحاهم ، وقد كانوا لا يفعلون ذلك حين كانوا في صفوف المعارضة، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن هؤلاء لا يملكون من ثقافة الماضي إلا هذه التفاهات التي هزأ منها شاعرنا أبو الطيب المتنبي فبل مئات من السنين بقوله :
أغاية الدين أن تحفوا شواربكم = = = يا أمة ضحكت من جهلها الأممُ ! ؟
أقول : هذان العاملان هما اللذان يستبدان بالواقع الذي عليه العراق الآن ، فهل تستطيع ورقة دستور مكتوبة ، فاشلة ، مثلما وصفها الرئيس الأمريكي ، بيل كلنتون ، أن تغير شيئا من ورطة أمريكا في العراق ، ومن المعاناة المريرة التي عليها الناس فيه ؟ وجواب النفي هو نصيب سؤال كهذا ، لا بل إن التصويت على تلك الورقة سيزيد من تفاقم الورطة تلك ، ويضاعف معاناة الناس كذلك ، ومرد هذا يعود الى أن تصويت بنعم أو بلا لن يزحزح الواقع المستبد المشار إليه ، والذي خلقته قوات الاحتلال بكثير تهاونها ، وقلة يقظتها ، حيث تركت أمن العراق لكل من هب ودب ، وذلك بعد أن أسكرتها نشوة الانتصار السريع ، فلا هي أبقت على ما يمكن إبقاؤه من الجيش والشرطة العراقية زمن الساقط صدام ، ولا هي وقفت بحزم ضد جند الزرقاوي وجند الولي الفقيه الذين تقاطروا على العراق زرافات ووحدانا من أجل إجهاض مشروع الشرق الأوسط الأمريكي الذي بدأ تنفيذه من العراق .
ورغم أن الحلفاء قاتلوا الإرهابيين من جماعة الزرقاوي ، أو من بقايا الصدامين هنا وهناك ، لكنهم ما كانوا يتوقعون منهم هذه المقاومة الشرسة على حد تعبير توني بلير ، رئيس وزراء بريطانيا الحالي ، وهم ، أي الحلفاء ، في الوقت ذاته قد وثقوا بالعهود التي قطعتها لهم بعض الاحزاب الدائرة في فلك ايران قبل أن يشنوا هم الحرب على صدام ، تلك العهود التي كان عرابها الأول هو الدكتور أحمد الجلبي في رحلاته المكوكية ما بين واشنطن وطهران ، والتي امتدت لسنوات طويلة ، تمخضت عن فكرة صممتها دوائر المخابرات الايرانية تقوم على قول بسيط جدا هو : ( دع الأمريكان يسقطون صداما ، وسنصل نحن الى الحكم عن طريق الانتخابات ، وبعدها نقول للأمريكان مع السلامة .) وعلى هذا أجازت تلك الأحزاب المتلبسة بالاسلام لنفسها التعاون مع الشيطان الأكبر أمريكا .
لقد انطلت لعبة المخابرات الايرانية تلك على الامريكان زمن ولاية جورج بوش الابن ، تماما مثلما انطلت من قبل على جورج بوش الأب ، وقبيل أن يخوض حرب تحرير الكويت ، أو حرب الخليج الثانية ، فقد روى وزير خارجية أمريكا ، جيمس بيكر وقتها أنه يقظ من نومه على إثر مكالمة هاتفيه جاءته من وزير خارجية الاتحاد السوفيتي ، كان بيكر قد حسب أنها تحمل له خبر موافقة صدام على الانسحاب من الكويت ، ولكن شيئا لم يحدث من هذا الحسبان ، فقد كان مضمون المحادثة تلك هو أن رئيس جمهورية ايران الاسلامية ، السيد هاشمي رفسنجاني ، يتعهد بعدم التدخل في شؤون العراق في حالة ما شنت الولايات المتحدة هجوما لاخراج قوات صدام من الكويت ، هذا في وقت كانت فيه المخابرات الايرانية تعد أكثر من خمسة آلاف رجل من اتباعها ، لتزج بهم الى داخل الأراضي العراقية بعيد نشوب تلك الحرب بقليل من أجل تحريك الانتفاضة التي كادت تقضي على صدام ونظامه .
ويبدو أن النكث بالعهود ، التي قطعتها الأحزاب الدائرة في فلك ايران للجانب الأمريكي قبل الحرب الأمريكية على صدام ، كان سببا من بين الأسباب التي دعت الى تعديل في الخطط الامريكية بشأن العملية السياسية الجارية في العراق الآن ، فقد كتبت صحيفة شيكاغو ميل الامريكية ( ان الادارة الامريكية وبالتشاور مع حليفها البريطاني تخطط الى إنقلاب عسكري في العراق تنصب فيه احد اقسى ضباط الحرس الصدامي السابق دكتاتورا جديدا للعراق لتلقين من تنكر لجميلها بتخليصهم من دكتاتورية صدام درسا قاسيا وإرجاعهم الى نقطة الصفر وتقول الصحيفة ان سيناريو الانقلاب العسكري سوف يعلن تحت "شعار الطلب من قوات متعددة الجنسيات مغادرة العراق" والطلب منها من عدم التدخل لانه شأن عراقي داخلي وهذا يتطابق مع قرار الامم المتحدة الذي نظم وجود قوات متعددة الجنسيات على انها قوات لحفظ النظام وانها ليست قوات إحتلال وان العراق دولة مستقلة و لايحق للدول الاجنبية التدخل في شؤونه الداخلية. وتقول الصحيفة ان الولايات المتحدة وبريطانيا سئما نكران الجميل للقوى العراقية التي إقتربت من إيران كثيرا وسلمتها مقاليد الحكم الفعلي في جنوب العراق ، واضافة الصحيفة ان هذا السيناريو سوف يضرب عصفورين بحجر واحد وهما اولا خروج القوات الامريكية من العراق بطريقة اسهل وبطلب من الحكومة العراقية والعصفور الثاني هو الانتقام من كل من تنكر للجميل الذي قدموه الامريكان والبريطانيين بتخليصهم من صدام والذي كلفهم مليارات الدولارات والاف من القتلى والجرحى لجنودهم وفي نفس الوقت تثبيث دكتاتور امريكي بريطاني صرف يوقع لهم كل ما يريدونه منه ان يفعله لتنفيذ مصالح امريكا وبريطانيا وباقي دول التحالف.
وقالت الصحيفة ان الدكتاتور الجديد سوف يستعمل اساليب صدام بقمع كل من يرفع السلاح بوجه ويقوم بعزل العراق إعلاميا وإعلان احكام عرفية قاسية ومحاكم عسكرية وسوف تقوم القوات الامريكية بمساعدته وتوفير الغطاء الازم لانجاز مهمة تثبيت حكمه.)
والسيناريو المار الذكر ليس عصيا على التنفيذ ، وذلك بسبب من التدهور الخطير الذي يصيب حياة الناس في العراق ، وعلى مختلف المستويات ، فإذا كان صدام قد قتل العراقيين ، وشرد الملايين منهم ، فها هم جند الزرقاوي ، وجند ولاية الفقيه يمارسون القتل اليومي المستمر ، بالإضافة الى تشريد ملايين أخرى من العراقيين ، حتى أن دول مثل الأردن وسوريا ودول الخليج قد ضاقت بهم ، يضاف الى هذه الدول دول أخرى مثل اليمن ومصر والسودان ، فما الذي حصل عليه العراقيون من الديمقراطية الأمريكية ، وحكومة حكام النيابة عن الولي الفقيه في ايران بقيادة القائد الضرورة إبراهيم الاشيقر الذي لقب نفسه بالجعفري ؟
لقد دفع التدهور المريع ذاك في جميع أوجه الحياة في العراق حلفاء الولايات المتحدة من العرب والأوربيين الى المساهمة في تخليص حليفهم القوي من الورطة التي وجد نفسه فيها ، خاصة وإن البعض منهم يتحمل جزء من الأعباء المالية للحرب التي شنتها أمريكا على صدام ، وتأتي المملكة العربية السعودية في المقدمة من هؤلاء ، وعلى هذا الأساس كانت التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية السعودية ، سعود الفيصل ، في منتهى الصراحة ، وكأنه كان يريد أن يقول للإدارة الأمريكية ، وهو في عقر دارها ، أمن أجل أن تحكم إيران العراق نسفح نحن أموالنا قروضا لكم لتثبيت حكما تابعا لها في العراق! ؟ بعده جاءت المبادرة الثانية من جانب الحلفاء الأوربيين حيث ( دشن الامين العام لحلف شمال الاطلسي ياب دو هوب شيفر الثلاثاء في بغداد مقر بعثة التدريب التابعة للحلف في العراق ، وذلك برفع علم الحلف امام مقر البعثة التي ستتولى برنامج تدريب ضباط عراقيين. وقال شيفر مخاطبا ضباط الحلف "ما تقومون به يرتدي اهمية كبرى بالنسبة لهذا البلد ولتطوير مؤسساته الديموقراطية". واضاف الامين العام الذي رافقه قائد قوات الحلف الجنرال جميس جونز ان "رفع علم الاطلسي يدل على اننا نسلك الطريق السليم".) ، والطريق السليم الذي يشير إليه أمين الحلف هو بدء المشاركة الفعلية للدول المنضوية تحت راية الحلف في إدارة دفة العملية الأمنية في العراق بعد أن تخلت حكومة بوش عن تعنتها السابق في تفردها ، وعدم الأخذ بوجهات نظر بعض الدول في المنظمة الأطلسية مثل : فرنسا والمانيا ، هذا التخلي الذي حدث بسبب من الورطة التي وقعت تلك الحكومة فيها بالعراق ، وليس لرغبة أمريكية في ذلك ، يضاف الى مبادرة الحلف هذه مبادرة الدول العربية والإسلامية في إبداء استعدادها الكامل الى إرسال قوات عربية واسلامية الى العراق للمساهمة في ضبط الانفلات الأمني فيه ، وقد جاءت هذه المبادرة بعدة التصريحات الجلية التي أدلى بها وزير الخارجية السعودي ، سعود الفيصل ، مباشرة ، وذلك على لسان النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر ال ثاني الذي أعلن تاييد بلاده لفكرة ارسال قوات عربية واسلامية للاسهام في حفظ الامن في المدن الرئيسية بالعراق وتخفيف حدة العنف والعمليات المسلحة.
هذا في الوقت الذي حملت فيه الأنباء خبرا مفاده إن قوات وزارة الدفاع العراقية وبالتنسيق مع القوات البريطانية باشرت بتنفيذ خطة لضبط الحدود ما بين العراق وايران، وهذا مؤشر من بين مؤشرات كثير جئت على بعضها ، وهناك بعض آخر منها في الطريق يدل على سير الإحداث القادمة في العراق ، ومن دون النظر بكثير من الإكتراث الى ما ستقوله الناس في العراق للدستور المشلول من نعم أو لا !!



#سهر_العامري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتظروا نكبة البرامكة الجدد !
- دواقنة هذا الزمان !
- الجريمة والقرن الأفريقي !
- خطى في الجحيم !
- الحكمة من تشكيل الائتلاف العراقي الموحد -
- دستور مشلول لا ولن ينقذ بوش من الورطة !
- الصرخي علامة من علامات تخلف العراق في العهد الأمريكي !
- السستاني يصفع الجميع !
- إمارة الحكيم الإيرانية !
- بعد تعاظم الورطة السستاني يمزق صمته !
- الجوع سيوحد العراقيين !
- العرب ورياح الديمقراطية الأمريكية ! 3
- العرب ورياح الديمقراطية الأمريكية ! 2
- العرب ورياح الديمقراطية الأمريكية-1
- علاوي وأحلام العصافير !
- حكومات تحت ظلال سيوف الديمقراطية الأمريكية !
- بوش الدجال بين طالبان سنة العربان وطالبان سنة إيران !
- أوربا نحو القبول بالحصة من الغنيمة العراقية !
- حليفكم الجبل يا مسعود !
- العراق نحو ولاية الفقيه !


المزيد.....




- اقتلعها من جذورها.. لحظة تساقط شجرة تلو الأخرى بفناء منزل في ...
- هيئة معابر غزة: معبر كرم أبو سالم مغلق لليوم الرابع على التو ...
- مصدر مصري -رفيع-: استئناف مفاوضات هدنة غزة بحضور -كافة الوفو ...
- السلطات السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق ...
- ترامب يتهم بايدن بالانحياز إلى -حماس-
- ستولتنبرغ: المناورات النووية الروسية تحد خطير لـ-الناتو-
- وزير إسرائيلي: رغم المعارضة الأمريكية يجب أن نقاتل حتى النصر ...
- هل يمكن للأعضاء المزروعة أن تغير شخصية المضيف الجديد؟
- مصدر أمني ??لبناني: القتلى الأربعة في الغارة هم عناصر لـ-حزب ...
- هرتصوغ يهاجم بن غفير على اللامسوؤلية التي تضر بأمن البلاد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سهر العامري - ما وراء الدستور !