أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - مسيحى مصر بين المواطنة والدين (10 – اخير )















المزيد.....

مسيحى مصر بين المواطنة والدين (10 – اخير )


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4653 - 2014 / 12 / 5 - 02:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى هذه المقاله وهى الاخيرة فى سلسلة اساطير التوراه واسطورة الاناجيل سافتح موضوعين يشكلان حساسية لدى المسيحيين وهى من المواضيع المضمر والمسكوت عنها ، لانه وحسب المكتوب على صدر صفحتى الرئيسية (كاتب وباحث فى تاريخ الاديان ، ومن المنتمين الى مدرسة نقد الفكر الدينى الحديثة وكشف المستور والمضمر والمسكوت عنه فى التراث الدينى وتحطيم التابوهات ) فلا تؤاخذونى فيما نذرت نفسى من اجله

** وطنى دينى :
يقول لنا علم الاحتماع انه اذا ضاق بالانسان الوطن الاكبر فانه يلجا الى الوطن الاصغر ( الدين – القبيلة – العائلة ... الخ ) واذا لم يجد ملجأ فانه يتقوقع داخل الذات
ولان اوطاننا العربية التعيسة لاتعترف بالعقد الاجتماعى الذى عرفته الدولة الحديثة لانها اما جائت على ظهر دبابة او سيف او حاملة لكتاب مقدس وممثلة لارادة السماء ، فانها لم تستطيع ان تستوعب مواطنيها وتقوم بدورها تجاههم من الرعاية اوالحماية فمن الطبيعى فى بيئة دينية ان يلجا المواطن الى الدين
لجأ المسلم الى المسجد والمسيحى الى الكنيسة ، ليجد فيهما التعويض الاخروى عن طلم الدولة وبعض من التعويض المادى بما تقدمة لهم من معونات عينية او نقدية ، وان كانت الكنيسة توسعت اكثرلتقدم لهم النشاط الترفيهى والثقافى
فى يوم 8 ابريل عام 2006 أكد الرئيس حسنى مبارك فى تصريح لقناة العربية لفضائية ان ولاء معظم الشيعه العرب فى المنطقة هو لايران وليس لدولهم ، وان كان كلامة حقيقى الا انه لم يعرف ان مواطنى بلده من السلفيين الوهابيين اصبح ولائهم لمملكة آل سعود والمسيحيين ولائهم للجالس على كرسى مرقص الرسول
وقد راينا الولاء السلفى الوهابى ظاهرومعلن فى جمعة قندهار الشهيرة يوم 29 يوليو 2011 رافعين اعلام القاعدة ومملكة آل سعود فى تحدى سافر لشعور كل المصريين
** فماذا عن المسيحيين ؟
بعيدا عن الاكلشيهات والتى اصبحت من المسلمات فى حياتنا ، وترسخت فى وجداننا ، مثل الولاء والوطنية لمعظم طوائف المشعب المصرى ، وقضية فلسطين التى اصبحت قدرنا ، والعداء لامريكا والغرب لانهم يمثلون الاستعمار القديم ، وان الشعب المصرى مؤمن بطبعه ...... الخ دعونا نبدى دهشتنا من الانتصار السريع الذى حققه عمرو بن العاص لاحتلال مصر باقل عدد من الجنود ( مابين اربعة آلاف الى سته آلاف جندى ، الا ان رسالة الامبراطور الرومانى الى المقوقس تقول ان جيش المسلمين اثنى عشر الفا ) على دولة عدد سكانها اكبر من عدد سكان كل دولة المنطقة فى ذاك الزمان ايضا ( مصر ) وتقع ضمن مستعمرات اقوى امبراطوريات ذاك الزمان ( روما ) فى حين ان احتلال العراق والفرس تعددت معاركه وتعدد قادته من المثنى بن حارثة الشيباني، وخالد بن الوليد وسعد بن ابى وقاص والنعمان بن مقرن وعياض بن غنم ، ووصل فيها عدد جيوش المسلمين الى سبعون الفا
بمجرد ان احتل عمرو بن العاص حصن بابليون بدات المفاوضات بينه وبين المقوقس ( كيرس ) والى مصر وبطريرك كنيسة الاسكندرية من قبل هرقل امبراطور بيزنطه ، وكانت المفاوضات على تسليم مصر لتحسين شروط الاستسلام
ماهذه السهولة ؟
- بالدهاء المعروف عن عمرو بن العاص فقد كان يعلم ما يعانية اقباط مصر من اضطهاد كنسية روما لهم على بعض الخلافات اللاهوتيه ، وان كان الاساس فى رأييى وراى بعض الباحثين ان الخلاف كان على اساس احقية كنيسة مصر بتمثيل الديانة المسيحية فهى اول من آمن بها ، وهى ماوى يسوع فى اغترابه ، والاكثر من هذا فى راييى الشخصى هى استلهمام العقيدة المسيحية للثالوث المصرى ( ايزيس ، اوزيريس ، حورس ) بالاضافة الى ماذكرناه عن الحمل الالهى ، فهى فى نظرهم الاولى بالمسيح ، لولا تجبر الامبراطورية الرومانية
- كان اقباط مصر تواقين الى الانعتاق من كنسية روما واضطهادها لهم
- وكانت تعاليم بولس المنسوبة الى يسوع باعطاء مالقيصر لقيصر ومالله لله ، واذا ضربك على خدك الامين فاعطه الايسر ، واحبوا اعدائكم واحسنوا الى مسيئيكم .... الخ
هذه التعاليم كانت سببا رئيسيا فى اخماد روح المقاومة للمحتل ، فكما صاغها بولس لتمكين الامبراطور قسطنطين من القضاء على اى معارضه لحكمه فى اوروبا فقد كانت ايضا سببا رئيسيا فى رضا المصريين بالاحتلال
- ومن الواضح ان اعلان عمرو بن العاص عن كفالة حرية العقيدة لمسيحى مصر تمثل لهم الانعتاق من اضطهاد الكنسية الرومانية
وقد سبق لنا وان وضحنا فى عدة مناسبات انه اذا كان شعار النبى محمد فى جزيرة العرب هو ( الاسلام او الجزية او الحرب ) الا ان شعار العرب فى احتلال الدول المحيطة كان لدفع الجزية فقط حسب ماهو واضح فى الاية 29 من سورة التوبة تعويا عن مغانم منع المشركين من الحج الى مكه ، حتى ان الجزية كانت تفرض على من اسلم من اهل البلاد حتى جاء عمر بن عبدالعزيز والغاها على من اسلم منهم .

لكل هذه الاسباب لم يجد عمرو بن العاص اى مقاومة تذكر سواء من الحاكم البيزنطى المقوقس ( كيرس ) الذى سارع الى التفاوض مع عمرو بن العاص رغم الاعتراض المبدئى ، الا انه فىت النهايةاستطاع إقناع الوالى تيودور والقائد قنسطنطين وكبار رجال الدولة والجيش ، وكتب كتابا الى ملك الروم يعلمه بالامر فرد عليه بكتاب ( يؤيد كل ماقلناه ) نقله لنا المقريزى فى كتاب المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والاثار، الجزء الثالث
الذى خصصه بأخبار أقليم مصر والنيل وذكر القاهرة وما يتعلق بها وبأقليمها بداية من صث 69 يقول فيه :
((( إنما أتاك من العرب أثنا عشر ألفاً وبمصر من بها من كثرة عدد , القبط ما لا يحصى , فإن القبط كرهوا القتال وأحبوا آداء الجزية إلى العرب وأختاروهم علينا فإن عندك بمصر من الروم وبالأسكندرية ومن معك أكثر من مائة ألف معهم العدة والقوة والعرب وحالهم وضعفهم على ما رأيت فعجزت عن قتالهم ورضيت ان تكون أنت ومن معك من الروم فى حال القبط , أذلاء فقاتلهم أنت ومن معك من الروم حتى تموت أو تظهر عليهم , فإنهم فيكم على قدر كثرتكم وقوتكم وعلى قدر قلتهم وضعفهم ما كله , ناهضهم القتال ولا يكن لك رأى غير ذلك )) انتهى
وفى 17 سبتمبر عام 642، أقلع الأسطول البيزنطى من الإسكندرية بمن كان عليه من بقايا الجيش البيزنطى، وفتحت أبواب مدينة الإسكندرية فدخلها عمرو بن العاص، وانتهى بذلك حكم الدولة البيزنطية الرومانية فى مصر ودخلت عهدا جديدا استمر حتى الآن .
ونستمر مع المقريزى وهو يقول
شروط تلسلم مصر :
- الجزية دينارين على أن يفرض لهم على جميع من بمصر أعلاها وأسفلها من القبط ديناران , ديناران عن كل نفس شريفهم ووضيعهم ممن بلغ سن الحلم , ليس على الشيخ الفانى ولا على الصغير الذى لم يبلغ الحلم ولا على النساء شئ ,
- على الأقباط يستضيفون أى مسلم ثلاثة أيام
وعلى للمسلمين عليهم النزل بجماعتهم حيث نزلوا ومن نزل عليه ضيف واحد من المسلمين أو أكثر من ذلك كانت لهم ضيافة ثلاثة أيام مفترضة عليهم
وأحصوا عدد القبط يومئذ خاصة من بلغ منهم الجزية وفرض عليهم الديناران رفع ذلك عرفاؤهم بالأيمان المؤكدة فكان جميع من أحصى يومئذ بمصر أعلاها وأسفلها من جميع القبط فيما أحصوا وكتبوا ورفعوا ستة ألاف ألف نفس ( اى سته ملايين اعمارهم مابين 12 – 50 عام ، فاذا كان لكل رجل زوجه واثنين لم يبلغا الحلم واب فوق الخمسين يكون عدد سكان مصر مابين 18 الى 24 مليون ) ويكون مقدار الجزية السنوية 12 مليون دينار .... يابلاش ...!!!!!
وبعد التسليم وفرض الجزية رأى عمرو ان ملابس جيشه البالية الرثة لاتتناسب مع مارآه من ملابس الجيش الرومانى ، والهيبة تقتضى الأبهه ، والابهة تقتضى الملابس الفاخرة ففرض علاوة على الجزية ( لكل رجل من اصحابه دينارا وجبة وبرنسا وعمامة وخفين ) – المقريزى : المواعظ والاعتبار ، الجزء الاول ص 293 . ( واحصى المسلمون فألزم جميع اهل مصر لكل منهم جبة صوف وبرنسا او عمامة وسراويل وخفين فى كل عام ، او بدل الجبة الصوف ثوبا قبطيا ) – البلاذرى : فتوح البلدان ص 253 . وجاءة جماعة من زعماء القبط يستأذنون العوده الى قراهم بعد ان اعلنوا الولاء والطاعة للسيد الجديد ، فسمح لهم قائلا ( لاحاجة لنا بصنيعكم اعطونا عشرين الف دينار ... ) – البلاذرى : المواعظ والاعتبار ص 293

والحق ان ماقاله الروائى المصرى يوسف زيدان عما سمى بفتح مصر بانة كان بلغة العصر ( شقة تسليم مفتاح ) كان تعبيرا حقيقيا على ماحدث ، جاء ذلك في لقاء أجرته معه مساء الثلاثاء 9-11-2010 الإعلامية منى الشاذلي في برنامج العاشرة مساء الذي تبثه فضائية دريم الخاصة
واضاف : والمتعارف عليه تاريخيا أن سكان مصر -الذين كان أغلبهم وقت الفتح الإسلامي مسيحيين– هم الذين رحبوا بعمرو بن العاص للخلاص من الحكم البيزنطي المستبد، وقدموا العون له والتسهيلات لفتح مصر.
وألمح زيدان أنه استند في مقولة الدور الذي لعبه أيضا الأنباط في تسهيل فتح مصر إلى عدد من مخطوطات مكتبة الإسكندرية؛ حيث يقضي "ليل نهار" في قراءة وتصفح مخطوطات المكتبة

اقول هذا لمسيحى مصر الذين يتباكون الان من الظلم الواقع عليهم منذ دخول عمرو بن العاص حتى وقت قريب ( انتم الان تدفعون ثمن مافعله آبائكم من تسليم مصر لعمرو بن العاص ، كان الدين عندكم اهم من الوطن ، فلمذا انتم غاضبون ؟ )

** بين الدين والمواطنه :
انا لا اشكك فى وطنية احد ، ولكنه تساؤل مشروع من المضمر والمسكوت عنه .
من المعروف ان التوراه بملحقاتها وكل ماجاء بها هى ضمن الايمان المسيحى حسب قول السيد المسيح (لا تظنُّوا إني جئْت لأَنقض الناموس أو الأَنْبِياءَ. ما جئْت لأنقض بل لأكمّل ) متى 5- 17
فهل يؤمن مسيحى مصر بماجاء قى التوراه ( في ذلك اليوم قطع الرب مع إبرام ميثاقاً قائلاً . لنَسلِك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات ) تكوين 15 – 18.......؟؟؟؟؟
منذ حوالى عشر سنوات جاء الى مكتبى شاب فى كلية الاداب قسم لغه عربيه مؤمن بالفكر الوهابى ، تناقش معى طويلا ، ولكنى بادرته بسؤال : اذا قامت حرب بين مصر والسعودية فالى اى الطرفين سيكون تأييدك ؟
فقال على الفور : السعودية طبعا ....!!!!!
وبحركة لاغريزية وجدتنى ارفع سماعه الهاتف واتصل بصديق ضابط فى المخابرات العامه قائلا : مارأيكم فى شاب يقول انه سيؤيد السعودية فى اى حرب ضد مصر ؟ وفتحت صوت الهاتف حتى يسمع رده
فقال لى حرفيا : ناخده ونرميه على الحدود السعودية
هل وصلت الرسالة ؟؟؟؟؟

لا انكر اننى بدات هذه السلسلة ردا على مايعتقده اغلب المسيحيين من ان نقد الدين الاسلامى يعنى صوابية المسيحية ، وردا على من يقول ان من يدافع عن المسيحية من الييبراليين والعلمانيين انما اراد الشهرة على ( قفاهم ... ) ، وانهم لن يصدقوا اى مسلم يدافع عن قضيتهم الا اذا اعلن الحاده او اعلن تنصره .
ولكنى ومع المقالة الثانية وحتى المقالة الاخيرة رايتنى اطرح كل هذا وراء ظهرى واكتب بحيادية وببحث علمى منهجى وبدون تطاول
قال لى احد قرائى معلقا على المقالة الاخيرة : ماذا استفدنا ؟ ققضايا الوطن اهم . فكتبت له ردا ماملخصه انه بحث فى التوراه والانجيل ربما يكون مرجعا لاى باحث فى هذا الشأن ، فكما كتبت فى نقد الفكر الدينى الاسلامى عدة اطروحات كانت مرجعا للبعض فان هذا البحث هواستكمالا للنقد الدينى من اجل العلم ومن اجل الحقيقة .
والى لقاء فى المقال القادم فى رسالة موجهه الى الامام الاكبر شيخ الجامع الازهر.



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسطورة الاناجيل : الإله ثلاثى الابعاد (9)
- اسطورة الاناجيل : هاهى العذارء تلد ابنا (8)
- اسطورة الاناجيل : الروح القدس وتاريخية يسوع (7)
- اساطير التوراه : البحث عن موسى (6)
- اساطير التوراه : ابراهيم وداوود وسليمان ( 5 )
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (2)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (1)
- عن الاسلام الشامى وتاريخية النبى محمد
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 1/2
- عن الجنه والنار وعذاب القبر
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 3/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 2/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك


المزيد.....




- أغنيات وأناشيد وبرامج ترفيهية.. تردد قناة طيور الجنة.. طفولة ...
- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - مسيحى مصر بين المواطنة والدين (10 – اخير )