أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2













المزيد.....

منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4559 - 2014 / 8 / 30 - 16:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وضحنا فى المقالة السابقة وجود فئة ليست قليلة من المنافقين حتى الايام الاخيرة للنبى محمد فى المدينة والتى عبرت عنها سورة التوبه وهى من آخريات سور القرآن ، ليقول لنا الزميل محمد البدرى معلقا ( النفاق والمنافقين اصبحوا داعمين لتاسيس الدين الجديد بقبول النفاق صراحة بل وتثمينه وجعله مثمنا في سوق الكذب العربي )

ثانيا :المرتدين فى خلافة ابو بكر
لست هنا لاروى لكم تفاصيل حروب الردة والجيوش الاحدى عشر التى جمعها ابو بكر وعبأها لردع المرتدين ، فمن يريد ان يتابع تفاصيلها فعليه بالرابط :
http://islamstory.com/ar/%D8%AD%D8%B1%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AF%D8%A9

ولا حتى لاروى قصة خالد بن الوليد مع مالك بن نويره وقتلة ومعاشرة زوجته فى نفس الليلة فيكفى ماقاله عمر بن الخطاب فى هذا الصدد وثورته عليه امام ابو بكر الذى رفض اقالة خالد لان الدولة لديه كانت اهم من الدين .
اننى فى المقالة الماضية وهذه المقالة اقف امام كلمات رددناها طويلا ومازال المغيبون بافيون اصحاب العمائم واللحى يرددونها كالببغاوات وبنوع من الفخر ـ للآسف - دون ان يقفوا امامها ليتسائلوا عن مغزى ماحدث ؟ وعن التسميات الحقيقية لماحدث ؟ وعن تداعيات ماحدث من وقتها وحتى الان ؟
- مامعنى وجود المنافقين فى عصر النبوة والتى نزلت فيهم سورة كاملة ( المنافقون ) ونصف سورة ( التوبة ) ؟ الا تعنى التسمية الحقيقة لهم ( المسلمون بالاذعان او المسلميون قهرا )
- لماذا ارتدوا بعد موت النبى ؟ الا يعنى هذا رغبتهم فى ممارسة حرية عقيدتهم مرة اخرى التى اذعنوا قهرا على اخفائها ؟
- الا يعنى ان قتال ابو بكر لمانعى الزكاه هو بداية تشريع قتل المسلم لاخيه المسلم ؟ مما ترك تداعياته حتى اليوم فاعله فى حياتنا
والعديد من الاسئلة الاخرى وتسميتها بتسمياتها الحقيقة والتى لاتدخل ضمن هذا المقال مثل الفتح ( واسمه الحقيقى الاحتلال ) والجزية ( اسمها الحقيقى – الاتاوه - من القوى على الضعيف او من المنتصر على المهزوم ) والتسرى بالاماء واسمها الحقيقى ( الدعارة الشرعية)....... الخ

تبدأ الحكاية ككل حكاية عندما يجد المزعن او المقهور او المجبر فرصة للثورة والتحرر ، وكان موت النبى هو هذه الفرصة
فى عام الوفود بعد فتح مكة جائت معظم قبائل العرب للاعتراف بالنبى محمد والاقرار له بالسياده وقبول دعوته
بعض القبائل اعلنت الاسلام ورفضت الصلاة لما فيها من ركوع وسجود تأنفه هذه القبائل فقال لهم النبى : لاخير فى اسلام لاصلاه فيه ، فقالوا : سنعطيكها ولو فيها دناءة .......ّّّّ!!!!!!
والبعض الاخر رفض دفع الزكاة لما تمثلة من جباية ترفضه طباعهم التى تعودت على السلب والنهب فقرا عليهم النبى (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم ) فقبلوا بدفعها على مضض .
وانهالت الاعطيات النبوية على ( المؤلفة قلوبهم ) من زعماء هذا القبائل ، ولكن ظل المنافقين يتحينون الفرصة لاعلان دخيلة نفوسهم ، وجاءئت الفرصة بموت النبى لتعلن بعض قبائل نجد الامتناع عن دفع الصدقة( الزكاه ) على اساس ان من كان يصلى عليهم ويزكيهم ويطهرهم قد مات ، والثانى انهم لم يستشاروا فى ولاية ابو بكر ، وتعلن قبائل اخرى ارتدادها عن الدين بالكلية لنجد ان معظم قبائل جزيرة العرب اما ممتنعى عن الزكاة واما مرتدين بالكامل ، معتقدين ان الليونة والرفق المعروفة عن ابو بكر ازالت عنهم ( الغلظة )
ولكن ابو بكر وجد ان مانعى الزكاه والمرتدين اصبح يهدد الدولة التى جاهد فيها مع النبى بصفته اقرب الناس اليه ووزيره المفضل من اجل اقامتها ، فاعلن صيحات الحرب عليهم ، ولكن وزيره الثانى عمر بن الخطاب يعترض قائلا : كيف تقاتل من يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله
ليرد ابو بكر : والله لم منعونى عقال بعير اعطوه لرسول الله لقاتلتهم عليه
كان ابو بكر يدافع عن الدولة ، وكان عمر يدافع عن الدين ، فليس لديه ايه من القرآن او حديث عن النبى يشرع قتال من يمتنع عن دفع الزكاه
ويدور حوار بين صاحب الدولة وصاحب الدين ليقول الاول للثانى : اغوار فى الجاهلية خوار فى الاسلام يا عمر ؟
لينشرح فى نهاية المطاف قلب عمر – صاحب اول عقلية نقدية فى الاسلام كما اطلقت عليه مرارا – لقول ابوبكر ، وهذه العبارة لاتعنى انه صلى صلاة الاستخاره او ان الله شرح صدرة ولكنى اعتقد انها تعنى عدم رغبته فى شق ارادة الامة .
ويتم تجييش الجيوش وتبدا الحروب الطاحنة ويفعل بهم حالد الافاعيل ومافعله مع مالك بن نويره ليس منهم ببعيد ( فمن علمك الحكمة قال : رأس اخى المعلق ) ليعود بعدها الثائرين الى الايمان الاذعانى او الايمان القهرى مرة اخرى
** حرب اليمامه
حرب اليمامه تحتاج منا الى وقفة تاملية وما اطلق عليه مسيلمة الكذاب يحتاج الى توضيح
نعرف جميعا ان التاريخ يكتبه دائما المنتصر ، فعند بدا نابليون يزحف على باريس من منفاه قالت الجماهير : الخائن فى الطريق
الى باريس ، وعندما اقترب منها قالوا : نابليون يقترب من باريس ، وعندما دخلها قالوا : البطل فى باريس .
لذا فقد غامت قصة مسيلمه فلى اغوار التاريخ ولم نعرف عنها الا مادونه عنه المنتصر وماعلينا الا الاستنباط والاستدلال واستنطاق ما بين السطور واستدعاء المنطق
تقول لنا المصادر الاسلامية ان مسيلمة بن حبيب المُلقَّب بـ مسيلمة الكذَّاب، ولد باليمامة في وسط الجزيرة العربية ولا يعرف تاريخ ميلاده على وجه الدقة، لكن بعض المصادر (تاريخ الخلفاء للسيوطي) تشير إلى أنه ولد قبل عام الفيل بوقت طويل، بل إن بعضها يشير إلى أنه ولد قبل مولد عبد الله بن عبدالمطلب والد النبي محمد.
عاش مسيلمة في كنف الكنيسة منذ طفولته، وكان يعلق صليب من الفضة في عنقه، كان مسيلمة يردد دائما الآية التي وردت في الإنجيل : "إذا أردت أن تكون كاملا فاذهب وبع كل أملاكك وأعط الفقراء فيكون لك كنز في السماء".
ثم ذهب الى القدس ومكث فيها عامين ، وعاد الى اليمامه في الفترة الى سادت فيها الاخبار عن بعثة نبي أخبر عنه عيسى بن مريم أو "يسوع الناصري"، وظلت فئة من رهبان النصارى ينتظرون ظهور النبي الذي تحدث عنه الإنجيل، كان كل واحد منهم يمني نفسه أن يكون هو النبي المنتظر. ثم ذهب الى عمان
وهناك اعلن نبوته وتلقيه الوحى ممن اطلق عليه ( الرحمن ) حتى ان النبى محمد عندما قال : بسم الله الرحمن الرحيم ، قالت له قريش : والله مانعرف الا رحمن اليمامه فقرأ عليهم النبى ( قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰ-;-نَ ۖ-;- أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ-;- ) 110 الاسراء قم عاد الى اليمامة واتبعه معظم اهل اليمامه فى المسيحية
فى عام الوفود جاء وفد بنى حنيفة ومعهم مسيلمه ليبايعوا النبى محمد ومعهم مسيلمة ولكنه لم يبايع معهم بل قال: «أريد أن يشركني محمد معه في النبوه كما أشرك موسى اخيه هارون». فسمعه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، فأمسك عرجوناً صغيراً من الأرض وقال لمسيلمة: والله يا مسيلمة لإن سألتني هذا العرجون ما أعطيتة لك، فخرج مسيلمة ولم يبايع الرسول عليه الصلاة و السلام ، بل بقي على النصرانية.
ليعود الى اليمامه ويرسل الى النبى (من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله: آلا إنى أوتيت الأمر معك فلك نصف الأرض ولي نصفها ولكن قريشاً قومُ يظلمون»، فرد عليه الرسول محمد عليه الصلاة و السلام برسالة جاء فيها: «من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب، السلام على من أتبع الهدى، أما بعد، ﴿-;-إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾-;-
ومرة اخرى يقرأ النبى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ-;- عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ )َ (93) مسلمهسورة الانعام
واضح ان هناك خلط فى هذا التاريخ مابينه وبين رحمان اليمن ، ولكن مايهمنا فيه ان مسيلمة لم يعلن اسلامه ابدا وبذا لايكون من المرتدين اصلا ، الا ان سيف خالد لم يفرق بين مانعى الزكاه وبين المرتدين وبين مسيلمه واتباعه من المسيحيين ، فيتم قتالهم وقتل مسيلمة .

وتقول الاخبار ان متبعى مسيلمة المؤمين بنبوته كانوا مائة الف ، وكان جيشه الذى دافع عنه اربعون الف ، واعتقد ان هذا الرقم يفوق كل المسلمين فى جزيرة العرب لآن الجيوش الاحدى عشر التى جمعها ابو بكر لمحاربة مانعى الزكاه والمرتدين وانصار مسيلمة لم يزيد عن ثلاثين الف ، الا يدعونا هذا الى تسائل مشروع عن عدد اتباع مسيلمة واتباع الدولة الاسلامية وقتها ؟
اذن .... مسيلمه بن حبيب كان قس مسيحى على راس كنيسة منطقة اليمامه ، آمن به اكثر من مائة الف بدون حروب وغزوات وبدون اذعان ، وكان قد بلغ وقتها من العمر مايقارب التسعين ، اما ماقيل عن زواجه من سجاح وابيات الشعر التى قالها فانها لاتتفق اصلا مع احد القساوسه المسيحيين او مع رجل بلغ نهاية العمر ، وايضا لاتتفق مع لغة قريش ونقراها
الا قومي إلى المخدع ..... فقد هيئ لك المضجع
فإن شئت ففي البيت ...... وإن شئت ففي المخدع
وإن شئت سلقناك ......... وإن شئت على أربع
وإن شئت بثلثيه ......... وإن شئت به أجمع
انها حملة تبخيس من المنتصر على المهزوم ، ونلاحظ ايضا ان كلمة مسيلمه هى تصغير لكلة مسلم ، ولا يشترط ان يكون المسلم هو من اتباع النبى محمد ولكن الاسلام بمعناه الواسع هو التسليم بالالوهية وبالاوامر والنواهى الالهية

** التداعيات
تركت حروب الردة آثارها على الفقة الاسلامى من وقتها والى الان ، فنحن نعلم ان طائفة من المسلمين ارتدوا فى الفترة المكية بعد حديث الاسراء والمعراج ، وان كان بعض المفسرون تعاموا عنها وانكروها تحت ادعاء ( ليس من المعقول ان يرتد المسلمين عن الرسول ) حتى انهم ضعفوا الحديث عن ( وارتد ناس كثيرون ) وان كانت الاية واضحة
( وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس ) 60 سورة الاسراء
ومما اوردناه فى الجزء الاول من وجود المنافقين الذى تم اعتمادهم ضمن طائفة المسلمين ، ففى الحالتين لم نجد تكفيرا ولاقتلا
ولكن القفهاء وعلى رأسهم البخارى – كعادتعم دائما – لم يعدموا وسيلة فى اختراع احاديث قتل المرتد التى مازالت فعالياتها موجودة الى اليوم وتسبب العديد من المشاكل
- حديث (من بدل دينه فاقتلوه ) وهو فى البخارى
- حديث (لا يحل قتل امريء مسلم إلا بإحدى ثلاث.. وذكر منهم التارك لدينه المفارق للجماعة ) وهو في الصحيحين
وبالاضافلة الى ذلك نعرف ان محمد بن عبدالوهاب – رأس الوهابية – بتحالفة مع ابن سعود فى قتال كل من لم يؤمن بتعاليمه قد استند على مافعله ابو بكر مع المرتدين ، فاذا كان ابو بكر قتل مانعى الزكاه لان احد اسباب امتناعهم انهم لم يستشاروا فى خلافته ، فلا ضير من قتل اى مخالف فى الراى واى معترض على الدولة .... اى دولة
ومن يومها والى الان مازالت هذه التداعيات فاعلة فى حياتنا
وهذا ماتفعله داعش واخواتها تماما
فلا تقولوا ان داعش لاتمثل الاسلام
والى اللقاء فى موضوع آخر



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 1/2
- عن الجنه والنار وعذاب القبر
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 3/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 2/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك
- فلسفة المنفعه والمصالح المشتركة
- رحلة المليون : شكرا .. شكرا
- الخروج الى النهار 3/3 ( جزء أخير )
- الخروج الى النهار 3/3 (جزء اول )
- الخروج الى النهار 2/3
- الخروج الى النهار 1/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 3/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 2/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 1/3
- الابتزاز السلفى للمشير السيسى
- حكايتى مع تراث العفاريت


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2