أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه : البحث عن موسى (6)













المزيد.....

اساطير التوراه : البحث عن موسى (6)


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4621 - 2014 / 11 / 1 - 10:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وضحنا فى المقالة السابقة مقال لعالم الاثار الاسرائيلى البروفيسور زئيف هرتسوغ يثبت فيها زيف التاريخ الاسرائيلي في التوراة ، وفى تعليق لقارئ عزيز متابع لكل مقالاتى واعتبره ابنى الروحى ( حازم ) اشار ايضا الى عالم الآثار الإسرائيلي الشهير"إسرائيل فنكلشتاين" من جامعة تل أبيب والذي يعرف بأبي الآثار، ينفى وجود أي صلة لليهود بالقدس، إذ أكد في تقرير نشرته مجلة جيروساليم ريبورت الإسرائيلية- 5-8-2011- "أن علماء الآثار اليهود لم يعثروا على شواهد تاريخية أو أثرية تدعم بعض القصص الواردة في التوراة بما في ذلك قصص الخروج والتيه في سيناء وانتصار يوشع بين نون على كنعان"
ونعود الى مصربعد حل رموز اللعة الهيروغليفيه التى لم يعثر فيها على اى اثر لموسى التوراتى ولا خروجه ولا غرق فرعون وهو يطاردهم .
شغلت هذه الاشكالية الكثير من الباحثين ، فالديانه اليهودية موجوده وبالضرورة لابد ان يكون لها نبى ، ولم تاتى من فراغ ، فمن هو هذا الموسى ، وكيف نشات هذه الديانه ؟

تشير التوراه الى قصة يوسف ودخوله مصر ، ومن المعتقد انه اول دخول لبعض افراد القبيلة اليهودية الى مصر
( فقال فرعون لاخوته: ما صناعتكم ؟ فقالوا لفرعون: عبيدك رعاة غنم نحن وآباؤنا جميعا ) نكوين 47 – 3
(أرض مصر قدامك. في أفضل الارض أسكن أباك وإخوتك، ليسكنوا في أرض جاسان. وإن علمت أنه يوجد بينهم ذوو قدرة، فاجعلهم رؤساء مواش على التي لي ) تكوين 47- 6
( قولوا: حرفتنا رعاية المواشي منذ صبانا إلى الآن، كذلك نحن وهكذا كان آباؤنا جميعا. لكي تقيموا في أرض جاسان؛ لأن كل راعي غنم نجس لدى المصريين ) تكوين 46 – 34
من هذه النصوص الثلاثة نعرف ان حكام مصر فى هذه الفترة كانوا من البدو الرعاه ، وان يوسف واخوته ينتمون الى نفس المهنه ولهذا رحب بهم الفرعون ، ولهذا ايضا امر يوسف اخوته الا ياكلوا مع المصريين لانهم يعتبرون البدو قوم انجاس ، علاوة على ان كلمة الهكسوس تعنى فى الهيروغليفية ( ملوك الرعاه ) ، ومن هنا نعرف ان دخولهم كان فى عصر الاحتلال الهكسوسى لمصرالذى لم تذكره اى كتابات حيث منع الهكسوس التدوين وكل انواع الفنون فى مصر
ولكن ماذا عن موسى والخروج الذى لم تشير اليهم اى وثائق مصرية ؟
فاذا قمنا بمراجعة كل الجداريات و النقوش و البرديات و الحفريات التي تم اكتشافها حتي الان لن نجد ذكر لكلمة بني اسرائيل في التاريخ المصري الفرعوني كافة خلال الاسر الثلاثين الا فى لوح الفرعون مرنبتاح

تعددت الاراء والبحوث والدراسات
1) ذهب الدكتور كمال صليبى الاستاذ الجامعى والمؤرخ اللبنانى المعروف فى كتابه ( الوراه جائت من بلاد عسير ) الى ان تاريخ اليهود بالكامل يقع فى منطقة عسير شمال شرق جزيرة العرب قائلا : اثناء البحث فى احداثيات هذه المنطقة وقع بالصدفة على كل الاماكن التى ذكرتها التوراه من اسماء بلدات ومدن ، اى انه وجد الجغرافيا ، ولكن ماذا عن التاريخ ؟ يقول ان اليهود عاشوا فى تلك المنطقة وبعد العودة من السبى البابلى وجدوها خرابا فاتجهوا شسالا الى ارض الكنعانيين ( فلسطين )
وان كان ذكر شيئا مهما وهو التساؤل : كيف لعبد عبرانى ان يقابل فرعون مصر العظيمة ويتجداه ليدلل ان هذا الفرعون لم يكن سوى حاكم محلى فى منطقة عسير .
2) الباحث زياد متى يقول ان مصر المذكورة فى التوراه ليست مصر الفراعنه ولكنها اقليم صغير يقع شرق سيناء وكان حكامة يطلق عليه فرعون .
3) احمد عثمان فى دراسة من ثلاثة اجزاء بعنوان ( تاريخ اليهود ) يشير بنوع من التقية ان زمن وجود موسى فى سيناء هو نفسه زمن وجود اخناتون
4 ) ايمانويل فلايكوفسكى : فى مبحث ضخم من جزأين ( عوالم فى تصادم ) و ( عصور فى فوضى ) يقول ان هناك فارق بين التاريخ الفرعونى والتاريخ اليهودى مقدارها خمسمائة عام اسماها ( السنوات الشبحية ) ليصل الى نتيحه ان اخناتون كان فى القرن الحادى عشر وليس فى القرن السادس عشر ث.م فترة سليمان وخلفائه . وفى قراءه متعسفه لوثائق مكتبة اخناتون التى اكتشفت فى تل العمارنه يعتبرها رسائل متبادله بين ملكوك الفترتين ، ليؤسس للدولة اليهودية تاريخا تنفيه كل الوثائق
وان كان فى النهاية يقول : فاذا كان هذا الفارق صحيحا فلا ادرى اين اضع تاريخ احتلال الهكسوس لمصر والاسكندر و الرومان ؟
5) الدكتور سيد القمنى فى دراسة موسعه من اربعه اجزاء بعنوان ( النبى موسى وآخر ايام تل العمارنه ) يؤكد ان اخناتون هو نفسه موسى ويدلل عتلى ذلك بالعديد من الشواهد المنطقية اولها التشابه بين عبادة اخناتون وبين التوراه فى مصادرها الاولى التى لم تذكر العالم الاخر الا متاخرا ، وانه بعد سقوطه من على العرش اخذ معه المؤمنين بدعوته من المصريين وبقايا اليهود الذين بقوا بعد طرد الهكسوس واستعملهم الفراعنه فى اعمال السخرة وخرج بهم الى سيناء ليؤسس لهم الدينانه الجديدة ، وان فرع لاوى المختص بشئون الشريعه هم المصريين ، وعند عودته من الجبل بعد ان تلقى الواح الشريعه وجد المذبحة التى قام بها اليهود ضد المصريين فكسر الواح الشريعه
ويؤكد ايضا ان اوصاف تابوت العهد الذى كان يحمل الههم يهوه والواردة فى التوراه هى نفس اوصاف ومقاسات توابيت الفراعنه .
ويتسائل الدكتور القمنى : اين مومياء اخناتون التى لم يعثر لها على اى اثر حتى الان ؟ قائلا انه لمو تم العثور على تابوت العهد سيجدوا ان المومياء بداخله هى مومياء اخناتون نفسه
وعن ملاحظة الدكتوركمال الصليبى عن سهولة مقابلة عبد عبرانى لفرعون يؤكد الدكتور القمنى ان من قابل فرعون مصر وتحداه لم يكن سوى فرعون آخر اسقط من العرش وعاد ليطالب به مرة اخرى الا وهو اخناتون وهو ماذكرته بعض المصادر من عزوه هكسوسية اخرى .
ويوضح ايضا ان كلمة ( آدون ) اليهودية التى تعنى السيد هى نفس لقب إله اخناتون ( آتون )
والعديد من المقارنات التى اوردها الدكتور القمنى والتى لايتسع المجال لذكرها فى مقالة مختصرة .
6) عالم النفس الشهير سيحموند فرويد فى كتابه ( موسى والتوحيد ) يرى ان الرواية اليهودية لقصة موسى لا تنسجم ومنطق الامور، ففرعون قد حلم بان أحد أبناء العائلة المالكة سينجب طفلا سيكون خطرا على عرشه فالقي به في النيل ليتلقفه اليهود ويتعهدوا بتربيته، وليس العكس.. ويستنتج فرويد أن موسى مصريا وليس يهوديا ، ورغم أن الاسفار اللاهوتية اليهودية تقول أن الله فرض على إبراهيم (عليه السلام) ختان الاطفال كميثاق بينه وبين شعب الرب .. الا أن فرويد وبالإستناد على عدد كبير من المراجع وأهمها المومياءات يؤكد على أن الختان هي عادة مصرية موغله في القدم للتميز بين من هو مصري وغير مصري ، ويتسائل : كيف لموسى اليهودى وقومه الفارين من عبودية فرعون ان يفرض عليهم الختان الفرعونى ؟
ويذهب الى ماذهب اليه الدكتور القمنى بإتهامه اليهود بقتل موسى لأنهم لم يتمكنوا من الارتقاء الى المستوى الروحاني بالتوحيد وعبادة إله واحد .. هذا التوحيد الذي يرى فرويد فيه أنه أحد اسس ديانة الفرعون المصري أخناتون والتى من اجلها ثار عليه الكهنه المصريين واسقطوه من على العرش لانه نفى كل الالهه المصرية لصالح الله الواحد الاحد ( آتون )
وما يبعث على الدهشة ( ووفقا لفرويد ) أن نرى الإله اليهودي "يختار" لنفسه فجأة شعبا من الشعوب ليجعله "شعبه المختار" ويعلن أنه إلهه، وهذه واقعة غريبة في تاريخ الأديان الإنسانية
ويقول فى النهاية ان موسى هو احد امراء بيت اخناتون الذى اخذ معه كل المؤمنين بديانه سيده بعد ان سقط عن العرش ومعهم بقايا اليهود فى مصر وخرج بهم الى سيناء ليؤسس لهم ديانتهم

ونظرا لما اورده لنا الاثارى الامريكى هنرى برستيد فى كتابه ( فجر الضمير ) من تشابه مناجاه داوود ليهوه مع مناجاه اخناتون لآتون :
1- اخناتون : العالم في ظلام كأنه موت
الأسود تخرج من عرينها
والحيات من جحورها
والظلام يسود
- داوود /المزمور
- تجعل ظلمة فيصير ليل
فيه تدب كل حيوانات الأرض
الأشبال تزمجر لتختطف
وتلتمس من الرب طعامها
2- اخناتون : وعندما تشرق في الأفق
يتلاشى الظلام ويذهب كلٌ إلى عمله
تزهر كل الأشجار والنباتات
والطيور ترفرف في أعشاشها
والخرفان ترقص وتثب على أرجلها
- داوود : تشرق الشمس في مآويها وتربض
الإنسان يخرج إلى عمله وشغله
تشبع أشجار الرب أرز لبنان
حيث تعشّش العصافير
الجبال العالية للوعول، الصخور ملجأ للوبا
3- اخناتون : السفن تمخر عباب الماء
والأسماك في النهر تقفز أمامك
وأشعتك في وسط البحر العظيم
- داوود : هذا البحر الكبير الواسع الأطراف
هناك دبابات بلاد عدد، صغار مع كبار
هناك تجري السفن
4- اخناتون : كم هي متعددة أعمالك
لقد خلقتُ الأرض وفقاً لمشيئتك
وكل ما عليها من بشر وحيوان
- داوود : ما أعظم أعمالك يا رب
كلها بحكمة صُنعتْ
ملآنة الأرض بغناك
5- اخناتون " لقد خلقت نيلاً في السماء
يرسل الماء على المخلوقات فيسقي حقولهم
- داوود : الساقي الجبال من علاليه
من ثمر أعمالك تشبع الأرض
6- اخناتون : أنت الذي خلق الفصول
وخلقت السماء فيها تغرب وتشرق
- داوود : صنع قمراً للمواقيت
الشمس تعرف مغربها
7- اخناتون : عندما تسطع على المخلوقات تحيا
وعندما تغرب عنها تموت
داوود : المخلوقات كلها إياك ترتجي رزقها
تفتح يدك فتشبع خبزاً
تحجب وجهك فترتاع
تنزع أرواحها فتموت

ونظرا لما يؤكده لنا الاثر الوحيد واليتيم للفرعون مرنبتاح ( رابع ملوك الاسرة التاسعه عشر والتى استمرت مدة حكمه حوالي عشر سنوات من عام 1213 ق.م إلى عام 1203 ق.م ) وجود شرقا ، ونلاحظ انه وصفهم كمجموعه بشرية ولم يصفهم كدولة او حتى مجرد بلد من البلاد اذا يقول :
( خضعت التحنو .. كنعان قد استلبت في قسوة ، عسقلان تم الاستيلاء عليها ، وجـازر قد أخـذت وينوعـام أصبحوا كأن لم يكونـوا وشعب إسرائيل عدم البذر وأصبحت خارو " سوريا " أرملة لمصر وكل الأراضى قد وجدت السلم .. بواسـطة " با إن رع مرى آمون " ابن رع " مرنبتاح حتب حر ماعت " )
ليؤكد لنا هذا النص وجود بنى اسرائيل شرق الدولة المصرية علاوه على تطابق اناشيد اخناتون ومزامير داوود مما يدحص معه اراء كل من ايمانويل فلايكوفسكى وكمال صليبى وزياد متى ويؤكد ماذهب اليه الدكتور القمنى فى دراسته الموسعه من ان موسى هو نفسه اخناتون ، او ماقاله فرويد فى ان موسى هو احد امراء بيت اخناتون
لكن فى النهاية يكون موسى مصرى ، وديانه اليهود كانت فى الاساس ديانه اخناتون بعد ان قام اليهود بقتل كل المصريين الخارجين معهم والمؤمين بديانه اخناتون الراقية ليضعوا بدلا منها ثقافتهم البدوية الكامنه فى جيناتهم الوراثية ليصبح الاههم ( يهوه ) رب الجنود العاشق للقتل ورائحة الدم ومحروقات اللحم ، ويقوم بعدها مدونى التوراه بتدوين كل مااشرنا اليه سابقا من اساطيروخزعبلات وتهويلات.بعد السبى البابلى .

وفى خاتمه هذه السلسلة من اساطير التوراه افجر لكم مفاجاة من العيار الثقيل على لسان بابا الفاتيكان فرانسوا في تصريح مفاجئ: لا وجود لجهنم وآدم وحواء مجرد أساطير
http://chaabpress.com/news20567.html
وفى المقالة القادمة سنتحدث عن اسطورة الاناجيل بعد ان انتهينا من معظم اساطير التوراه .
فالى لقاء



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اساطير التوراه : ابراهيم وداوود وسليمان ( 5 )
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (4)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (2)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (1)
- عن الاسلام الشامى وتاريخية النبى محمد
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 1/2
- عن الجنه والنار وعذاب القبر
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 3/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 2/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك
- فلسفة المنفعه والمصالح المشتركة
- رحلة المليون : شكرا .. شكرا
- الخروج الى النهار 3/3 ( جزء أخير )
- الخروج الى النهار 3/3 (جزء اول )


المزيد.....




- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه : البحث عن موسى (6)