أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)















المزيد.....

اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4606 - 2014 / 10 / 17 - 17:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنويه : يوافق اليوم 17 /10 /2014 مرور اربع سنوات على بداية كتاباتى فى الحوار المتمدن ، شكرا لادارة الحوار وعلى رأسها الزميل العزيز رزكار عقراوى وشكرا لكل الزملاء والقراء الذين اولونى ثقتهم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ظل العهد القديم لفترة طويلة المصدر الوحيد لتاريخ منطقة الهلال الخصيب وقصة الخلق من آدم حتى موسى التوراتى (بلاد النهرين، وبلاد الشام ، و مصر) ، واستمر هذا الحال حتى بدأت الاكتشافات الأثرية وفك رموز اللغة الهيروغليفية والكتابات المسمارية تأخذ مجراها؛ حيث اكتشفت خبايا وأسرار وتاريخ حضارات بلاد النهرين (بابل وآشور) والحضارة المصرية، وحضارة المنطقة السورية، فقد أمدت المعلومات التي توفرت من هذه الاكتشافات الباحثين بالعديد من المعلومات التى كشفت عن عدم صحتها، أو تناقضها مع الروايات التاريخية التي وردت في الكتابات المكتشفة التي تعود لهذه الحضارات.

* وكانت اول طعنه وجهت الى التوراه مع العالم الفلكى والفيلسوف والفيزيائى الايطالى جاليليو جاليلي ( 1564 - 1642) عندما نشر نظرية نيكولاس كوبرنيكوس (1473 – 2 1543 ) ودافع عنها بقوة على أسس فيزيائية، فقام بإثبات خطأ نظرية أرسطو وخطأ التوراه حيث اثبت من خلال التجارب العلمية والمعادلات الرياضية ان الارض كوكب صغير يدور حول الشمس مما يتعارض مع الكتاب المقدس ( التوراه ) لتتم محاكمته عام 1632 متهما بالهرطقة فحكم عليه بالسجن والاقرار علانية ان الارض لاتتحرك على الاطلاق ثم خفف الى الاقامة الجبرية ومنعه من مناقشة تلك الموضوعات مع منع كتاباته .
وخرج وهو يقول لحراسه : والله ان الارض تدور ، ولكن البابا يريدها لا تدور ، فلتكن لا تدور

* ثم جاء تشارلز روبرت داروين عالم التاريخ الطبيعي البريطاني ( 1809 – 1882 ) بنظرية التطور والتي تنص على أن كل المخلوقات الحية على مر الزمان تنحدر من أسلاف مشتركة وان الانسان مر بمراحل عديدة من التطور خلال عشرات الآلاف من السنين حتى وصل الى صورته الآن مما ينفى شجرة الانساب التوراتيه التى تقول ان عمر الانسان على الارض ستة آلاف عام

* وكانت الطعنه النافذه والتى اطاحت بكل تواريخ التوراه واثبت زيفها عندما استطاع العالم الفرنسى جون فرانسوا شامبليون ( 1790 – 1832 ) حل رموز اللغة المصرية القديمة ( الهيروغليفية ) بعد استعانته بحجر رشيد الذي اكتشف أثناء الحملة الفرنسية على مصر، ليعرف العالم لاول مره تاريخا كتابيا موثقا يتنافى مع التوراه تماما

* وبالتزامن مع هذا توصل الباحثين الى معرفة تاريخ بلاد الرافدين بعد حل رموز الكتابة المسمارية ( الخط المسمارى ) المنقوشة فوق الواح الطين والحجر والشمع لتزيح الستارعن الحضارات السومرية والاكادية والبابلية والاشورية فى توثيق تاريخى كتابى يكشف ان معظم حكايات التوراه هى منقولة من اساطير الادب الرافدى
فى هذا الجزء من الدراسة سنتعرف على بعض اساطير بلاد الرافدين التى نقلها محررى العهد القديم ابان السبى البابلى وجعلوها تاريخا مقدسا .

* قصة الخلق التوراتية
تقول لنا قصة الخلق التوراتية ماملخصه : أن الرب العبراني بعد أن قضى على فوضى الماء ( الغمر المائي ) الذي كان أول موجودات الوجود كمحيط أزلي مظلم صَوَرَتهُ التوراة كوحش خرافي عظيم أسمتهُ ( الواياثان ) ، وهو التنين ذو الرؤوس المتعددة ، والذي يقوم رب التوراة بشقه نصفين ليصنع منهما السماء والأرض !. وقد إستمرت عملية الخلق هذه ستة ايام إستراح بعدها الرب من عناء عملهِ في اليوم السابع وجلس على العرش ! .
في سفر التكوين نقرأ كذلك : (( وكانت الأرض خربة وخالية ، وعلى وجه الغمر ظلمة ، وروح الله يرف على وجه المياه ، وقال الله : ليكن جلد في وسط المياه ، وليكن فاصلاً بين مياه ومياه ، فعمل الله الجلد ، وفصل بين المياه التي تحت الجلد والتي فوق الجلد ، وكان كذلك ، ودعا الله الجلد سماء ... الخ )

- وتُحدِثنا ملحمة ( الأينوما إيليش – عندما في الأعالي ) عن انه لم يكن موجوداً في بداية الزمن إلا الماء الأزلي الشاسع ، إختلط فيهِ الماء العذب ( إبسو ) بالماء المالح ( تيامات ) !.
ومن تلك الفوضى الرهيبة خُلقت أوائل الآلهة ، ومع مرور الوقت قرر بعضها تنظيم العالم ، فأدى ذلك إلى غضب الإله ( إبسو ) وزجتهِ ( تيامات ) ربة ورمز الفوضى العظيمة ، وكانت اُنثى شريرة ومُشاغبة وعلى شكل تنين لهُ سبعة رؤوس .
وتقول بقية الأسطورة أنه إتحد المتمردون تحتَ راية وقيادة الإله الحكيم ( إيا ) وقتلوا الإله ( إسبسو ) ، فقررت الإلهة ( تيامات ) الإنتقام لمقتل زوجها . وتقع معركة دموية رهيبة إنتصرت فيها آلِهة النظام تحت قيادة الإله ( مردوخ ) الذي قتل ( تيامات ) وخلص العاَلم من شرورها وأذاها ، وشطر جسدها المائي شطرين (( كما تُفلقُ الصدفة ))، وصنع منهما السماء والأرض ، ثم يتم خلق النبات والحيوان والشمس والقمر وإلإنسان والحياة ... الخ )

* آدم التوراتى
تقول التوراه ( وكانت الحيّة أحيل من جميع حيوانات البرّيّة الّتي عملها الربّ الإله ، فقالت للمرأة أحقّاً قال الله لا تأكلا من كلّ شجر الجنّة ، فقالت المرأة للحيّة من ثمر الجنّة نأكل وأمّا ثمر الشجرة الّتي في وسط الجنّة فقال الله لا تأكلا منه ولا تَمسّاه لئلاّ تموتا، فقالت الحيّة للمرأة لن تموتا بل الله عالمٌ أنّه يوم تأكلان تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشرّ . فرأت المرأة أنّ الشجرة جيّدةٌ للأكل وأنّها بهجةٌ للعيون وأنّ الشجرة شهيّةٌ للنظر فأخذت من ثمرها وأكلت وأعطت رجُلها أيضاً معها فأكل ، وانفتحت أعينُهما وعلما أنّهما عريانان فخاطا أوراق تينٍ وصنعا لأنفسِهما مآزر .
وسمعا صوت الربّ الإله ماشياً في الجنّة عند هبوب الرّيح فاختبأ آدم وامرأته من وجه الربّ الإله في وسط أشجار الجنّة ، فنادى الإلهُ آدمَ وقال له أين أنتَ ، فقال سمعتُ صوتَكَ في الجنّة فخشيتُ لأنّي عريان فاختبأتُ ، فقال مَن أعلمك أنّك عريان هل أكلت من الشجرة الّتي أوصيتك ألاّ تأكل منْها ، فقال آدم المرأة الّتي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلتُ ، فقال الربّ للمرأة ما هذا الّذي فعلتِ ،فقالت المرأة الحيّةُ غرّتني فأكلتُ ، فقال الربّ الإلهُ للحيّة لأنّك فعلت هذا ملعونةٌ أنتِ من جميع البَهائم وجميع وحوش البرّيّة ، على بطنك تسعين وتراباً تأكلين كلّ أيّام حياتكِ وأضعُ عداوةً بينكِ وبينَ المرأة وبينَ نسلك ونسلِها .") تكوين 3

وبغض النظر عن انهم سمعا صوت الرب وهى يتمشى فى الجنه (ساعة العصارى .... !!! ) والتى تحيلنا الى التصورات البدائية التى تصورت الالهه فى السماء على صورة البشر على الارض

- لنبدأ من جلجامش ..
هو أسطورة سومرية جاءت لتقول نتيجة واحدة .. وهي " أن البشر يستحيل عليهم أن يكونوا خالدين " ..
فـ " جلجامش " هذا كان يبحث عن نبات الحياة والخلود ..
لذا فالخلود اعتقدوه هنا بشكله المادي الذي جاء على شكل نبتة إذا أإكلها الفاني أصبح خالدا ..
رحل جلجامش الى دار إسمها " دلمون " وكانت دارا للآلهة تعتبر دار طهارة وسلام
وصل جلجامش لدلمون ووجد مطلبه وقطف الثمرة السحرية وعند عودته
( رأى جلجامش بركة ماء
نزل فيها واستحم بمائها
تشممت الحية رائحة النبتة
تسللت ، صعدت من الماء
خطفتها
وفيما هي عائدة
تجدد جلدها
وهنا جلس جلجامش وبكى )
نلاحظ المعاني التالية ..
أن دلمون مسكن الآلهة ، وموطن آباء البشر
سطو الحية وسرقتها للنبتة ( والحية ترمز الى "الفرج " أو " الجنس " )
وهنا ربط ما جاء لاحقا بالتوراة أن الحية تمكنت من حواء فأغوتها وهي من ألح على آدم واقتطف من الشجرة ونزلت عليهم اللعنة ..
ونلاحظ ايضا أن نزول جلجامش لبركة الماء هي إشارة للفرج والجنس .. وفقد جلجامش للخلود الفرد .. تبعه خلود جماعي في الجنس البشري من خلال التناسل .. وظهور التجمع الإنساني ..

- وفى اسطورة سومرية عن ( آدابا ) نجد نفس المعنى ولكن بصورة عكسية لانه لم يتناول طعام الخلود فخسر خلوده
هذه الأسطورة تقول أن إله السماء دعا آدابا إليه وتم " المعراج " فصعد آدابا للسماء وأكرمه إله السماء ودعاه لمائدته التي تحوي طعام الخلد .. لكن ( آنكي ) الإله خالق البشر، ونعرف أنه في الكتابة السومرية هناك خلط بين الكاف والسين فإننا نجد أنفسنا نلفظه ( إنسي ) ومن هنا جاءت كلمة ( الإنس ) .. المهم كان الإله آنكي أسرع من إله السماء فأوعز لآدابا ألا يتناول طعام الخلد .. ورفض آدابا الوليمة وبالتالي خسر الخلد ..
ومن اسطورة عشتار او افروديت نعرف كيف أنها أغوت حبيبها تموز وتسببت بإرساله للعام السفلي والهاوية أي العالم التحت أرضي ..
هذا العالم كانوا يسمونه ( آدن أو أدين أو الدين Edin ) إذن هو عالم الدين

- وتبدا ملحمة آدم من الاكاديين لتنتهى نع البابليين فى ملحمة " اينوما إيليش " او " عندما فى الاعالى " حيث تقول :
( بعد أن سمع الإله مردوخ
كلمات الآلهة
تحرق قلبه من أجل خلق الكمال
وعندما أخبر الإله " أيا " بقراره ..
وشرح له خطة العمل
التي رسمها بذهنه
أريد أن يحضر لي الدم والعظم
أريد أن أخلق " لوللو "
الذي سيكون إسمه الإنسان
..... وتكتمل الملحمة لغاية أن تصل إلى :
سأكتل العظم وأخلق اللحم
سأصنع إنسانا
سيكون اسمه الرجل
سيكلف بخدمة الآلهة )...
من هنا نلاحظ وضوح قصة آدم فهي بدأت أكادية واكتملت بابلية ..

- قصة اخرى تاتينا هذه المره من سوريا القديمة حيث اكتشف عالمان هولنديان مما يعتبر نسخة قديمة جدا لقصة آدم وحواء، قالا إنها تعود إلى 800 عام قبل سفر التكوين في التوراة، وتختلف عنها في الإنجيل
القصة منقوشة باللغة الأوغاريتية على لوحين من الطين وتعود إلى القرن الثالث عشر ما قبل الميلاد، وعُثر على اللوحين في سوريا عام 1929. في السبعينات، تم تفكيك رموز الكتابة الأوغاريتية المسمارية في اللوحين، ولكن بشكل منفصل عن بعضهما البعض. ولأول مرة تمت دراسة اللوحين سويا من قبل الدكتورة مارغو كوربل ويوهانس دي مور الأستاذ الفخري في جامعة اللاهوت البروتستانتية في أمستردام. وتوصلا إلى اكتشاف أن اللوحين يحملان نسخة قديمة لقصة الخلق التوراتية.
في القصة القديمة يسود الإله "إل"، وهو الإله الأعلى (حسب الميثولوجيا الكنعانية) على "حقل كرمة الآلهة العظام"، الذي يقع على جبل أرارات في شرق تركيا اليوم. لكن سلطته هذه عارضها الإله الشرير حورون، سلف الشيطان. عندما عُوقب حورون بالطرد من الجبل سمّم "شجرة الحياة". وهنا يظهر آدم في القصة: هو إله أُرسل إلى الأرض لوضع حورون عند حده، لكن نهاية مهمته كانت مأساوية. فقد حوّل حورون نفسه إلى ثعبان سام ولدغ آدم، مما أدى إلى خسارته لطبيعته الخالدة. وكنوع من العزاء لما أصاب آدم، قدمت آلهة الشمس له "امرأة طيبة القلب"، وبالتالي يمكن أن تتكاثر البشرية، ويسترد آدم بعضاً من طبيعته الخالدة.
أوجه التشابه بين هذه القصة وقصة الخلق في التوراة قوية لدرجة دفعت الباحثين للاعتقاد بأن هناك نسخا مختلفة للقصة نفسها.
انظر الرابط لتطالع القصة منقوشه
http://hunasotak.com/article/7896

* توراتيا : آدم وحواء عرايا
مازال حتى الان العرى كامنا فى الاغوار السحيقة للاوعى الانسانى منذ نشاته الاولى يعد انفصاله عن فصيلة القردة العليا وقبل ان يدخل فى المرحلة الانسانية ، فلاعجب ان نرى هذا التصور موجود فى اللاوعى منذ حوالى خمسة آلاف عام عندما صاغ انسان بلاد الرافدين افكاره واسقطها فى الادب واساطيرة
فقصص الخلق التوراتية تقدم لنا آدم وحواء عاريان تماما من الملابس. ( فنادى الإلهُ آدمَ وقال له أين أنتَ ، فقال سمعتُ صوتَكَ في الجنّة فخشيتُ لأنّي عريان فاختبأتُ ) تكوين 3
- القصة تعود في اصلها الى اساطير البابليين والسومريين تشير بوضوح الى ان الآلهة كانوا راضيين تماما عن هذا العري، ولم يضعوا له اية قواعد. الاسطورة الاولى تقدم لنا آدم عاري في رفقة الحيوانات الى ان ظهرت حواء العارية لتصبح الرفيق عوضا عن الحيوانات.
العديد من اللقى الاثارية من الحقبة السومرية والبابلية والاشورية نرى فيها الانسان ( رجل وامرأه ) عرايا تماما ، انظر الرابط :
http://www.kaldaya.net/2011/Articles/07_July2011/11_July06_HassanAlnowareem.html

* توراتيا : خلق الانسان من التراب
– جذور إقتباس فكرة خلق الإنسان من التراب
الكثير من أساطير الشعوب تحوي قصصاً مُتشابهة لخلق الإنسان، منها البابلية بواسطة الإله ( مردوخ ) ، المصرية بواسطة الإله ( خنوم ) ، الإغريقية بواسطة الإله ( برو ميثيوس ) ، العبرانية اليهودية بواسطة الإله ( يهوة أو إيلوهيم ) ، وغيرها الكثير من القصص والأساطير لأقوام وشعوب العالم .
وكل هذه الأساطير مصدرها واحد : سومري رافدي ، والأصل موجود في مقطع من الأسطورة السومرية ، حيث يقول الإله ( أنكي ) لأمهِ ( نمو ) :
إمزجي لب الطين بمياه الأعماق وسيقوم الُناع الإلهيون المَهرَة ، بتكثيف الطين وعجنهِ وقومي أنتِ يا أُماه ، ببناءِ الأعضاء والجوارح
وستعملُ معكِ ننماخ – الآلِهة الأم – يداً بيد وستقف جنبك لمساعدتك أثناء التكوين ، كل ربات الولادة ولسوفَ تختارين للمولود الجديد يا اُماه ، مصيره وستُعَلِقُ ننماخ عليهِ شكل وصورة الآلِهة .. إنه الإنسان

ونرى بأن هذا المقطع من الأسطورة يقول لنا بأن الإنسان صُنع من التراب ( الطين ) ، وعلى هيئة وصورة الآلِهة ، وأن مصائر البشر مُقدرة ومكتوبة منذ لحظة خلقهِ ، وهو إقتباس آخر كان يسميهِ السومريون ( الواح القدر ) ، وفي لغاتنا العربية يُعرف ب ( المكتوب على الجبين تشوفو العين ) ، و( القسمة والنصيب ) ( والمُقدر والمكتوب ) ، وغيرهما الكثير .
- ولا ننسى ان الفخار المصنوع من الطين والماء كان من اقدم الصناعات التى عرفتها حضارة الرافدين والحضارة المصرية القديمة .

وفى المقالة القادمة سنستكمل باقى الاساطير الرافدية التى تبنتها النوراه وجعلت منها تاريخا مقدسا .
فالى لقاء



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (2)
- اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (1)
- عن الاسلام الشامى وتاريخية النبى محمد
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 2/2
- منافقى النبى ومرتدى ابى بكر – قراءة اخرى 1/2
- عن الجنه والنار وعذاب القبر
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 3/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 2/3
- مكة بين الحقيقة والاسطورة 1/3
- حرية الاعتقاد وحرية العقيدة
- داعش واخواتها واحدى الحسنيين
- التحرش والقهر، و.... ( امه فى خطر )
- دروشة قاضى بين ابن الخطاب وحسنى مبارك
- فلسفة المنفعه والمصالح المشتركة
- رحلة المليون : شكرا .. شكرا
- الخروج الى النهار 3/3 ( جزء أخير )
- الخروج الى النهار 3/3 (جزء اول )
- الخروج الى النهار 2/3
- الخروج الى النهار 1/3
- الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 3/3


المزيد.....




- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (3)