أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عمرو عبد الرحمن - ( بربرية ) الإسلام! ... (1)















المزيد.....

( بربرية ) الإسلام! ... (1)


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4501 - 2014 / 7 / 3 - 00:09
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مريم عبد المسيح
"المسلمون قوم فاسدون مفسدون بربريون يستحيل تحضرهم، وإذا تركوا لأنفسهم فسيفاجئون العالم المتحضر بموجات إرهابية عنيفة تدمر الحضارات وتقوض المجتمعات وما حدث في ثورات الربيع العربي خير شاهد"...

"لقد سعت الولايات المتحدة الأمريكية لأن تنعم الدول العربية بالحرية والديمقراطية، وساعدت شعوبها علي إسقاط أنظمتهم الديكتاتورية التي قامت علي قهر وقمع مواطنيها، وشهد العرب والمسلمون انتخابات حرة نزيهة لأول مرة في تاريخهم، وفجأة انقبلت الصورة رأسا علي عقب من ثورات ربيع عربي إلي خريف إسلامي دموي إرهابي عاصف، وإذا بجماعة الإخوان المسلمون التي صعدت للحكم في بلدان الربيع، تظهر علي حقيقتها، وتكشر عن أنيابها لتشهد المنطقة شلالات من الدماء والذبح ضد المسيحيين تحت هتافات "الله أكبر"، كما جاء الاسلام بالسيف إلي مصر، واضطهاد المسيحيين وتهجيرهم قسريا نظرا لآية، لن يرضي عنك اليهود والنصاري حتي تتبع ملتهم، إذن هؤلاء ليسوا مجرد طامعين في السلطة كما ظنناهم ولكنهم يفعلون كل هذه الجرائم الوحشية كونهم فقط مسلمون.. ولابد أن يكون قادة البيت الأبيض الأمريكي قد أدركوا الآن كم كانوا مخطئين في ظنهم أن المسلمين مؤهلين للديمقراطية والحرية، وللحقيقة هم لا يستطيعون الحياه بعيدا عن السجون والمعتقلات، ونتمني أن تتسع سجون العالم لأن تحتويهم"...

"وخير دليل أن أمريكا - بلد الحرية والديمقراطية - اختارت باراك ( حسين ) أوباما، رئيسا لها ولم تلتفت له بنظرة عنصرية، كونه أسود البشرة مسلما، بل وغير أمريكي العرق ( كيني الأصل )... ولكنه، وللأسف لم يتخلص من عادات إسلامه المتشدد، وكشفنا حقيقة دعمه سياسيا وماليا للجماعات الارهابية، الإخوان المسلمون وغيرهم، في جميع دول الربيع"...

"بمجرد ظهور رايات الربيع الإسلامي علي الأراض العربية، في سورية .. في اليمن .. في ليبيا .. وأخيرا في العراق، تحولت المنطقة إلي بحر من الدماء، وأصبح مشهد قطع الرؤوس أمرا تقليديا تتداوله قنوات البث الإعلامي في جميع أنحاء العالم، وباتت لقطات مثل الصليب المغروس في حلق سيدة مسيحية تم صلبها حية ( متناغما ) مع قرارات فرض الجزية وإعلان الدولة الإسلامية علي أنقاض الدول العربية وعلي جثث المسيحيين من سكان المنطقة، وهو ما دعا كبري المؤسسات الدولية والأممية والحقوقية للإعلان بأهمية التدخل لإنقاذ المسيحيين من الإبادة الجماعية والتهجير القسري الذي يتعرضون له في مصر وغيرها وهو ما يدعو للسخرية من رفض الأقباط، وعلي رأسهم البابا شنودة - قدس الله روحه - ومن بعده البابا تواضروس الثاني - بطريرك الكرازة المرقسية وبابا الإسكندرية - لمطالب العالم بالتدخل لمنع إراقة الدم المسيحي"...

"أريتم يا أقباط مصر، أن المسلمين جيرانكم وإخوانكم في الوطن، كما يزعم بعضكم لا يريدون إلا أن يحكموكم في أرضكم، ويقتلوكم ويطردوكم من بلدكم لو استطاعوا، هل صدقتم أن الحل هو دولتكم المستقلة يا أقباط مصر"...

والآن .. عزيزي القارئ:
هل تسلل الشك لقلبك للحظة أن تقال تلك الكلمات علي لسان سيدة مسيحية مصرية... وهل تظن حقا أن كل ما قلته يعبر عن وجهة نظري الشخصية؟؟

** معــــاذ الله..

هذا ما يريد الغرب إثباته أمام العالم ولست أنا...

إنه الربط في كل خطوة بين الإسلام وبين الدم والإرهاب، وهو ذات المبرر غير المشروع الذي تم التأسيس له منذ وضع بروتوكولات صهيون ومن قبلها المخطط الماسوني العالمي الذي وضعته أسرة "روتشايلد" منذ القرن السابع عشر، لتظهر في نسختها المعدلة علي أيدي الصهيوماسوني "برنارد لويس" في عهد الرئيس الأميركي الأسبق "جيمي كارتر"، ( 1977 - 1981 ) من خلال مشروع تفكيك القوميات في المنطقة، ودفع العرب والأتراك والكرد والفرس ليقاتل بعضهم بعضا، وهو أيضا الذي ابتدع مبررات غزو العراق، وأفغانستان، وقال حينها: إن الحل السليم للتعامل مع العرب والمسلمين، هو إعادة احتلالهم وتدمير ثقافتهم الدينية المتشددة، فمن من ثم إعادة تقسيم الأقطار العربية والاسلامية - مرة أخري - إلي وحدات عشائرية وطائفية ونضعهم جميعا تحت سيادتنا لتنفيذ مهمتنا المعلنة وهي تدريب الشعوب علي الحياة الديمقراطية حتي يتخلصوا من العادات والمعتقدات الاسلامية "الرجعية"، واستثمار التناقضات العرقية والعصبيات الطائفية.

ورأينا مشاهد مثل قيام أقباط المهجر بإنتاج فيلم سينمائي مسيئ لرسول الإنسانية محمد - صلي الله عليه وسلم - ومثل تدنيس الإرهابي المدعو "أبو اسلام" للكتاب المقدس والتبول عليه في ميدان عام، ومثل دعوات "عصمت زقلمة" لحملة جمع مليون توقيع لإقامة دولة مصر القبطية، وحرق الخمسمائة كنيسة في جميع ربوع مصر.

وحين باءت هذه المحاولات الدنيئة بالفشل، واتضح لأعداء وطننا العربي الكبير، أن الأقباط والمسلمين في محبة وإخاء ورباط إلي يوم الدين، انتقلوا سريعا إلي الجيل الرابع من الحروب، في دليل علي أن الغرب خرج من حروبه السابقة المتعددة بدروس يحاول الاستفادة منها في حربه علينا، بينما نحن كعرب تنطبق علينا - حتي الآن - مقولة القائد بجيش العدو الصهيوني موشيه ديان: إن العرب لا يقرأون واذا قراوا لا يفهمون واذا فهموا لا يعملون واذا عملوا لا يتقنون.!!

فإلي متي سوف تلتصق بنا هذه المقولة الصادقة بحذافيرها؟؟؟؟؟؟؟

إلي متي نظل - كعرب - يضرب بنا المثل، في تنفيذ مخططات العدو فينا بأيدينا، وكما تحدث عنا "ماكس مانوارينج" - الباحث العسكري والأستاذ بكلية الحرب التابعة للجيش الأمريكي - وهو يشرح لطلابه كيفية غزو دول الأعداء عن بعد بزعزعة الاستقرار وبصور متعددة ينفذها مواطنون من الدولة العدو نفسها ويشرح لهم فكرة حروب الجيل الرابع والتي تستهدف ليس تحطيم مؤسسة عسكرية أو القضاء علي قدرة أمة في مواجهة عسكرية ولكن بإنهاك إرادة الدولة المستهدفة ببطء بنشر للفوضي بأيدي مواطنيها، وهدم أسسها المجتمعية والأخلاقية والعقائدية، كما يحدث في مصر الآن، بأيدي إعلاميين ونشطاء وسياسيين و... "ثوار" محسوبين علي ثورة يناير الملونة.

وهو ما يجرنا إلي دعوات أطلقها أشخاص مثل "وائل غنيم" فتي جوجل المدلل أن ( العقبة الوحيدة امام تحقيق اهداف ثورة يناير الملونة هو الجيش المصري ) !!!

ومثل "سامح نجيب" أحد قيادات الأشتراكيين الثوريين الذي قال بمنتهي البجاحة ( لا نهدف لإسقاط النظام ولكن نهدف لإسقاط الدولة ثم أعادة بنائها وأن الاشتراكيين الثوريين يستهدفون إسقاط الجيش وأسقاط الدولة المتدينة )... اي يقصد إسقاط دولة المؤسسات وينزع عنها لبنات الأسس والعادات والتقاليد التي يتميز بها شعبها ثم بناء دولة اللواطيين والملحدين...

ومثل دعوة "عمرو حمزاوي" لمخالفة الشريعة الأسلامية بزواج المسلمة من المسيحي.

ومثل دعوات تحريضية من نشطاء أقباط، للخروج علي أحكام الكنيسة المصرية عبر حركات تدعو الاقباط للسماح بالطلاق والزواج الثاني مخالفة للأحكام الكنسية، ( من يجمعه الله لا يفرقه إنسان ).

ومثل دعوة العاهرة "علياء المهدي" لكي نتظاهر عرايا في الشوارع.

ومثل دعوة "علاء عبد الفتاح" لحرية الشذوذ الجنسي وبتشجيع من والدته.

إلي غير ذلك من ظواهر المتباهين بالألحاد..

والأفلام السينمائية التي تنشر ثقافة العلاقات الجنسية المحرمة بين الرجل والرجل والمرأة والمرأة، التي تعتبر من " أدبيات" المخرج خالد يوسف والمنتج احمد السبكي.

إن المسلم ليس عدوا للقبطي، فقد ورد في القرآن الكريم: ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ).
أي أن القرآن الكريم ذكرها صراحة وحسم الأمر منذ 1400 عام، بأن أقرب أهل الكتاب للمسلمين هم النصاري.

وأن القبطي ليس عدوُ للمسلم، فقط ورد في الكتاب المقدس: ( الله محبة ).. ( أحبوا أعداءكم . باركوا لأعنيكم . أحسنوا إلي مبغضيكم . وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم )...
فقد أمرنا الله في الإنجيل أن نحب حتي أعداءنا وأن نصلي لأجل من يسئ إلينا فما بالكم بأهل كتاب وأصحاب رسالة محبة وسلام وهم المسلمين، إخوتنا في الله وفي الوطن؟

إنه إذا لم يفق العرب السكاري بخمر الربيع، سيواجه الجميع اكبر عدو وفتنة وخطر علي المسلمين والمسيحيين وآل الكتاب في التاريخ، وهو النظام العالمي الجديد، الذي حذر منه الإنجيل والقرآن معا، فوصفه الإنجيل بالـ"وحش"، ووصفه القرآن بـ"الدجال".

وهو يهدف - أي الوحش او الدجال - إلي هدم السيادة القومية وهدم حدود الدول، وإلغاء الملكيات الفردية وهدم جميع الأديان، بحيث يصبح العالم بأكمله بلدا واحدا ذو عملة واحدة يعيش فيه الفرد كالحيوان ليومه وملذاته وشهواته، دون الخضوع لأي دين، ولتخضع شعوب العالم وممتلكاتها لسيطرة قائد واحد هو رئيس الحكومة العالمية الموحدة.

ويشار هنا الي ان هناك اربعة دول ذكرت في عقيدة اليهود، اولاها العراق وسورية، لأن التوارة المحرفة تنص علي أن الدجال لن ينزل علي الأرض إلا بعد قتل وتشريد أهل العراق وسورية، وذبحهم واذلالهم... كما قال رئيس وزراء "اسرائيل" الأسبق أن جورج بوش لم يساند اليهود باحتلال العراق إلا لأسباب عقائدية وليست سياسية.

ثم - بحسب نصوص التوارة - دولتا مصر - الجائزة الكبري - وفلسطين - أرض الميعاد، وهما بمثابة الجائزة لليهود بحسب تورتهم المحرفة.

وففي شأن مصر يقرر الباحث الاسرائيلي Arthur Hertzberg "آرثر هيرتزبرج"، أنه في سيناء عندما تجلي الله لموسي، ولبني اسرائيل تم الزواج بين الله وبين اسرائيل، وسجل عقد الزواج بينهما وكان السموات والأرض شهودا علي العقد (حاشا لله ولرسوله).

أما فلسطين - ارض الميعاد - حيث قال حاخام يهودي: لا "اسرائيل" بدون القدس ولا قدس بدون الهيكل.

وهو الهيكل المزعوم - هيكل سليمان - الذي يظنون انه تحت المسجد الاقصي، استعمار فلسطين ليس لبناء المستعمرات وبناء دولة اليهود كما يزعمون وإنما اتوا لتحقيق حلم الهيكل.

وقد بدأ اليهود في هدم اساسات اللأقصي والحفر تحته بمجرد وقوع نكسة 1967، ( انتظارا إما لزلزال يهدم المسجد أو يتصنعوا زلزالا ).

ألم يراودك سؤال بسيط .. ما الذي يجعل "اسرائيل" بجلالة قدرها تنتظر الأقدار، ما الذي يمنعهم وما هي العقبة؟؟

أما العقبة فهي : الجيش المصري.

فلولاه لكان الصهيوني جون ماكين قد حقق حمله، حين قال: أحلم باليوم الذي تمتد فيه يدي بالمعول لكي أهدم الكعبة حجرا حجرا..

وهنا نتذكر كيف تصدرت صفحات صحف اسرائيل، صور شباب غير مسئول ما بين مغرر به وخائن للوطن، حين امتدت يده لقذف جيشه بالحجارة صائحا "يسقط حكم العسكر"، فخرجت العناوين الصهيونية تسخر من مقولة الشهيد الراحل "محمد أنور السادات": اهنئي يا مصر بعد خوف فقد أصبح لنا درع وسيف.. فذكرت عناوين الصهاينة: اهنئي يا "إسرائيل" بعد خوف فالجيش المصري الذي كان يرهبك لعقود، أصبح شعبه يلقيه بالحجارة ويلقبه بالمرتزقة.




** يتبع.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فناء الإخوان
- زيارة -كيري- ونقض -إعدام- الإرهاب
- أين حق -رجل الشرطة- الإنسان؟
- فريد عبد الحميد: الطاووس ليس دائماً مغروراً
- أميركا تعود للعراق من بوابة داعش
- سيدة التحرير
- أحمد ماهر.. قائد ثورة الإخوان
- عبدالفتاح السيسي.. مولد نجم
- أبيدوس: كلمة السر في حرب ال-هارب- علي مصر
- الماسون يحاولون تقسيم مصر جيولوجيا بأسلحة الكيمتريل وH A A R ...
- ماسون الدولة العميقة والإرهاب.. أخطر أعداء السيسي
- عودة الأفعي .. ANNE PATTERSON
- إلي المتأسلمين قتلة المصريين: الدين والوطن منكم براء
- -عبدالرحمن- ل-المغرب-: -إعدام الإخوان- الرد المناسب لاستحلال ...
- اليسار فى انتظار جودو؟؟
- وائل المر: أول شهيد للعدوان الماسوني علي مصر
- حكومة الانقلاب علي ثورة يونيو!!
- منظمات ماسونية تخطف أطفال مصر
- الشيخ ريحان: شارع الماسون في مصر!
- السيسي: الشهيد الحي ... ( كلنا السيسي )


المزيد.....




- قضية مقتل فتاة لبنانية بفندق ببيروت والجاني غير لبناني اعتدى ...
- مصر.. تداول سرقة هاتف مراسل قناة أجنبية وسط تفاعل والداخلية ...
- نطق الشهادة.. آخر ما قاله الأمير بدر بن عبدالمحسن بمقابلة عل ...
- فشل العقوبات على روسيا يثير غضب وسائل الإعلام الألمانية
- موسكو تحذر من احتمال تصعيد جديد بين إيران وإسرائيل
- -تهديد للديمقراطية بألمانيا-.. شولتس يعلق على الاعتداء على أ ...
- مصرع أكثر من 55 شخصا في جنوب البرازيل بسبب الأمطار الغزيرة ( ...
- سيناتور روسي يكشف سبب نزوح المرتزقة الأجانب عن القوات الأوكر ...
- ?? مباشر: الجيش الإسرائيلي يعلن قتل خمسة مسلحين فلسطينيين في ...
- مصر.. حكم بالسجن 3 سنوات على المتهمين في قضية -طالبة العريش- ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عمرو عبد الرحمن - ( بربرية ) الإسلام! ... (1)